-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
المرأة المديرة في نظرهن مستبدة ودكتاتورة

النساء الموظفات يفضلن العمل تحت إدارة الرجال!

جواهر الشروق
  • 6201
  • 3
النساء الموظفات يفضلن العمل تحت إدارة الرجال!
ح.م

أثبتت دراسات اجتماعية أجريت مؤخرا أن النساء الموظفات يفضلن العمل تحت إدارة الرجال لأن المرأة في منصب الإدارة غالبا ما تتحول الى امراة مستبدة وصعبة وتتحرك بدافع الغيرة والعواطف ولا تتحلى بالمهنية وتحارب باقي الموظفات الطموحات حتى لا تكون مهددة في منصبها أو في نجاحها، وهو وضع حقيقي نلمسه في أغلب الإدارات أين تتولى المرأة منصب المسؤولية فتتحول من موظفة جميلة رقيقه إلى “دكتاتورة” لتثبت أنها جديرة بالمنصب وقادرة على المسك بزمام الأمور، وعادة ما تكلل مسيرتها المهنية بالنجاح وفي بعض الأحيان تكون مستبدة تقضي على طموحات باقي الموظفات بدافع الغيرة حتى لا تنافسنها على المنصب.

والغيرة بين النساء في الوسط المهني أمر حقيقي لا يختلف فيه اثنان وهو شعور قوي يدفع أحيانا إلى النجاح وهي غيرة إيجابية وأحيانا نحو الحقد وتكدير الجو المهني بالمؤامرات والدسائس والمكائد مما يجبر بعض الموظفات على تغيير المصالح والأقسام وترك العمل في أقسى الظروف.

وحسب آراء مختلفة للموظفات فإن المرأة تفضل العمل تحت إدارة رجل بدل امرأة، لأن الاعتقاد السائد هو أن المرأة المديرة أو المسؤولة تتعاطف مع باقي النساء وهي الأقرب في تفهم ظروفهن ومشاكلهن وتقديرها، لكن هذا الاعتقاد خاطئ لأن كل الموظفات أجبن العكس وتحدثن عن شحنات سلبية تصدرها المرأة المسؤولة اتجاه النساء العاملات وتكون أكثر قسوة عليهن من الرجال، خاصة إذا كانت هذه المسؤولة مطلقة أو عاشت حياة زوجية غير مستقرة أو لم يسبق لها الزواج، فإدارتها للوظيفة والموظفات تحكمها العواطف وتتحول علاقات العمل من المهنية الى علاقات تحكمها حسابات شخصية وهو ما أكدته لنا الكثير من الموظفات في القطاع الخاص أو العام.

وعلى اختلاف الاراء حول البنية الوظيفية الأمثل للموظفين والموظفات فإن المرأة بشكل عام في الجزائر أثبتت نجاحها المبهر في الآداء الوظيفي عن طريق الاجتهاد والالتزام وتمكنها من العمل، فمثلا المؤسسات التربوية التي تديرها نساء من القطاع أكثر انضباطا والتزاما من المؤسسات التي يديرها الرجال وهو ما أكده لنا مسؤول مركزي بوزارة التربية الوطنية التي فتحت المجال أمام العنصر النسوي في تولي إدارة مئات المؤسسات التربوية والمدارس.

وتباينت آراء النساء الموظفات في مجال عملهن، لكن الرأي الأغلب هو إبداء رغباتهن في أن يكون مديروهن رجالا، معتبرات أن بنية العمل تكون أفضل وبالتالي مقومات النجاح أشمل عكس العمل تحت إدارة النساء لم قد يحدث من غيرة وحقد ومحاولات إسقاط البعض على حساب البعض الآخر، من جهة أخرى فإن تولي المرأة للإدارة هو بمثابة حرب ضد تقدم باقي الموظفات حتى لا يهددن منصبها فتبدأ بالتحطيم المعنوي لكل الكفاءات النسوية، من جهة أخرى فإن الموظفات أبدين رغبة في إدارة الرجل لأن قرارات الرجل مسموعة من طرف النساء وهو من يقدر وضع المرأة ويراعي ظروفها ويبادر بمساعدتها والتعاطف معها بشكل دائم.

ورأت بعض الموظفات أنّ العمل مع المديرين الرجال قد يكون أفضل في حالات معينة لأن ما يحصل أثناء العمل مع المرأة من الغيرة والحقد وكثرة المشاكل فيما بينهن بشكل متواصل أدت إلى رغبة بعض النساء على العمل مع المديرين الذكور، فبعض المديرات يحاولن عرقلة الأخريات عن صعود السلم الوظيفي ونسب أعمال الآخرين إليهن، كما أنَّ العديد من النساء يستجبن لتوجيهات الرجال ويثقن في آرائهم وقراراتهم في إطار العمل.

المديرة.. مسؤولة مزاجية

أوضحت موظفات أنّ بيئة العمل عندما يكون فيها المدير رجلاً تكون أنسب لهن كون العمل مع النساء مليء بالمشاكل والخلط بين الأمور المهنية والشخصية وكثرة العراك والسب والشتم والإهانات واستخدام الكلام الجارح نتيجة الضغائن والأحقاد خاصة إذا كانت الموظفة أكثر جمالا من مديرتها أو أصغر سنا منها أو مخطوبة أو متزوجة  أو تملك سيارة أو.. بالإضافة إلى وجود مديرات متسلطات ولا يتفهمن وضع المرأة وما تمر به من ظروف، إلى جانب أنّ المرأة المديرة دائماً تتخذ القرارات بسهولة ودون النظر إلى العواقب، بعكس الرجل الذي يتخذ القرارات بحكمة.

وتتفق الكثير من الموظفات بأن بنية العمل النسائية يطغى عليها الشكاوى والاعتراضات من قبل موظفات على حساب أخريات، كما تلجأ المديرة إلى طرق غير أخلاقية لتسيير محيط العمل كالتجسس على الأخريات وخلق عصب داخل محيط العمل، وتحمل مشاعر الكره لبعض الموظفات دون سبب، ولا تتحلى بالموضوعية بل تسيرها الأهواء والتقلبات الميزاجية، كما أنّ المرأة لا تتمالك أعصابها؛ مما يتسبب في الإساءة للموظفات أو اتخاذ قرارات ظالمة وخاطئة وغير منطقية.

وحسب بعض الإعلاميات فإن المرأة أثبتت كفاءات في مجال العمل لكنها تتحول الى شخص آخر عندما تتولى المسؤولية فهي تسيئ للموظفات بدافع الغيرة أو خوفا على المنصب والامتيازات لهذه الأسباب استوجب تقييد صلاحيات المرأة في منصب الادارة حتى لا يقضي طموحها على باقي الموظفات.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • hmed

    هل صحيح ان الانسة المديرة تفضل ان تبقى عزباء

  • hmed

    هل صحيح ان نسبة العنوسة هي تطاول المرأة على الرجل (ترى نفسها هي ادكى واقوى الخ)

  • hmed

    هل صحيح ان القانون بين الرجل و المرأة اصبح الان في القرن 21 ,في نفس المستوى

  • noursine saad

    الى الاخ 28 اقول معاذ الله ان نكون من اولئك اللواتي يبحثن عن الاختلاط . و ما مفهومك للاختلاط يا اخي و وجود النساء في المسجد و في الصفوف لدليل على وجود المراة جانب الرجل والمبدا الاحترام والحياء . المراة موجودة في كل مكان في البيت في العمل في الحافلة و في السوق و الرجل موجود كذلك هل بامكانك منعها من العمل او من استعمال الحافلة اواية وسيلة اخرى للنقل او الذهاب للسوق لمن لها حاجة فعليك ان تكون واقعيا ونحن لسنا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن ديننا صالح لكل مكان زمان و الحياء شعبة من الايمان .

  • الامل المتجدد

    كان النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لا يختلطن بالرجال لا في المساجد ولا في الأسواق . بل كان النساء في مسجده ، صلى الله عليه وسلم يصلين خلف الرجال في صفوف متأخرة عن الرجال وكان يقول : (خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) حذراً من افتتان آخر صفوف الرجال بأول صفوف النساء وكان الرجال في عهده صلى الله عليه وسلم يؤمرون بالتريث في الانصراف حتى يمضي النساء .اما اليوم فابعض النساء تبحث عن الاختلاط و تفضل سلطة الرجل اسال الله لنا و لهن العافية و الهداية .

  • noursine saad

    تعددت الاراء و اختلفت وكل محق في رايه لانه فعلا هناك اصناف من النساء المسؤولات مستبدات على موظفاتهم بدافع الغيرة و هده طبعية المراة لانهاتحتكم ا لى العاطفة اكثر منها الى العقل وحتى نكون منصفين في قولنا فان هده الغيرةتكون من الطرفين الرئيسة و المرؤوسة و لكن يبقى دلك نسبيا حتى لانظلم البعض في حكمنا هدا .
    و الى الاخ رقم 7 اقول ابحث لنا عن كرة ارضية اخرى لنعيش عليها وحدنا للنساء فقط و حصرياحتى لا يكون اختلاط بكم معشر الرجال . المبدا هوالحياء و الاحترام المتبادل .

  • chafiaa

    صحيح ان من صفات المراة الغيرة وهذا امر لايختلف عله اثنان ولكن يبقى هذا الامر راجع الى شخصية المراة او الرجل في نفس الوقت لان في الوقت الحالي اصبح هذا الامر متعلق حتى بالرجال بحيث اصبحنا في زمن لايحبون فيه المراة المثالية التي تحافض على مبادئها واخلاقها ودينها حتى وان كانت في مناصب عليا من الدولة وكانت كفوء حيث اصبح المبادء منعدم ازاء المصالح الشخصية وانتشار البيرقرطية ولهذا لانستطيع ان نقيس هذه الصفات على النساء فقط بل حتى على الرجال ولكن يبقى الامر متعلق بالشخصية والمبادء

  • FATI

    femme oui c vrais je préféré travailler avec un homme que une

  • صوريا البرج

    هذه ما كانش منها انا شخصيا اعمل مع امراة مسؤولة و لم اكن مستريحة في عملي الا معها

  • محمد منير

    بعد 15 سنة ان شاء الله ستصبح 80 بالمئة من السؤولين نساء لسبب واضح للكل و هو أن نسبة الطالبات الجامعيات أكبر من نسبة الطلاب الذكوربشكل رهيب، وأن المسؤولية يشغلها ذو الشهادة العليا. فهنيئا للنساء.

  • بدون اسم

    ربي يحفظك ويسترك الحاج ويعلي مقامك دنيا وآخرة ... طبعا الطيب لا يصدر منه إلا طيب والشريف يفهم ما معنى الشرف.
    Rosemary

  • واقعية

    فعلا لانه ببساطة المراة المسؤولة اكثر حزما للموظفات امام تقاعصهن و هذا عن تجربة ليس مثل الرجل الذي قد يخضع امام الدمعات و الطلبات و التذمرات للموظفات

  • الحاج

    ان صاحب اتعليق رقم 16و17

  • بدون اسم

    شكرا رقم 16 ربي يحفظك ويزيدك شرف على شرف ويعلي مقامك دنيا وآخرة ( ولو أني فضلت لو كتبت إسمك)
    الونشريسي: لم أفهم مقصدك؟ على كل أنا أيضا في البداية( منذ مدة) شككت أنك إمرأة تدعي أنها رجل ، حتى أني حاولت إيقاعك (أرجوك سامحني فهذا هو العالم الإفتراضي) لكني والله حاليا أكن لك كل الإحترام كما كثير من المعلقين فقد ألفتكم وأحببتكم.
    Rosemary

  • الونشريسي

    لم إقل شيئا .واردت ان اتعرف على.دورك في الادارة مسؤلة ام منظفة ام قابلة.ام طبيبة ام ممرضة ام عون.او...بيطرية.ام ....

  • الى الونششريسي

    ليكن في عيلمك رقم14اشرف من بعض الرجال

  • الى الونششريسي

    لكن رقم14 اشرف من بعض الرجال

  • الونششرريسي

    الآن عرفت انك امراة وقد شممت فيك رائحة الرجاال ..للمخالطتهم في الوظيفة؟

  • بدون اسم

    ولو أني أتعامل مع زملائي الرجال بمبدأ الإحترام المتبادل ، لأنهم مهما كانوا أقل من رتبة أو مستوى أو سنا إلا أني أستأذنهم وأطلب مشورتهم حتى ولوكنت محقة ففي النهاية هنا أمورا وأعباء يتحملونها عنك تجعلك تقر بمكانة من معك وتكن لهم الإحترام والعرفان.
    Rosemary

  • بدون اسم

    بالنسبة لي ليست مسألة مرأة أو رجل إنما هي مسألة ضمير وتحمل مسؤولية أمام الله ، فأي مسؤول تحلى بهذه الصفات الأكيد أنه يزيح حاجزا كبير من معيقات التواصل بينه وبين مرؤوسيه لأن الحق والواجب أمور متفق عليها من الجميع حتى ولو لم يطبقوها في ظاهرهم إلا أنهم يتقبلونها وينشدون تحقيقها.
    رغم أني أفضل العمل مع مسؤولة إمرأة فعلى الأقل لا تكون بين وبينها معيقات في الإتصال ولا أحس أني أعصي ربي إن بقيت معها لوحدها أو استرسلت معها في الحديث . فالعمل مع إمرأة أمر مريح جدا ويزيح عنك الكثير من المنغصات.

  • بدون اسم

    فرق كبير بين المرأة المحبة لعملها والمرأة المحبة لأجرتها...المرأة المخلصة لعملها لا تهتم بمسؤوليها فهي تعمل باخلاص وانضباط وتطبيق قانون العمل المكلفة به ..أما ان تعمل من أجل الأجرة فهي تحب التمرد والا مبالاة وعدم الانضباط وووووووو..فهي ليست كفء لهذه الوظيفة ......المديرة في نظري تتمتع بروح المسؤولية والجدية أكثر من الرجل وهذا حسب تجربتي في العمل يبقى مجرد رأي ..ولكل رأيه الخاص... أنا لا أعمم..

  • khadidja

    ما دامت المراة كمديرة في المدارس اثبتت جدارتها ...فما المانع من ترقيتها وتعيينها في منصب رئيس دائرة او والي... انا حقا مديرة مدرسة طموحة وجدية لي سمعة جيدة حققت الكثير والحمد لله ...الا استحق الافضل .

  • الغريب

    بطبيعة الحال يردن العمل تحت مسؤلية الرجل ليفعلن ما يردن ويشان. والعكس مع المراة لانها تعرف كيف يفكرن و يعملن و تتعامل معهن بالطريقة الصحيحة. كدلك المراة التي تحكم الرجال تتعامل معهم كما يتعامل الرجل مع النساء--- معناها - مع - و +مع+ ما يتفاهموش بالصح - مع+ الامور تمشي عادي .امور منطقية جدا -الرجل مع الرجال يجيفهم ومع النساء مطلوقة وما عندو ما يزير .وكيف كيف المراة مع الرجال تطاوعهم و مع النساء تجيفهم .امور عادية جدا .

  • هدى

    هناك مدير يعمل مع زوجته في الادارة وكل امراة تغار منها زوجته وتكرهها تحرضه ضدها وهو يطبق كل اوامرالزوجة ويحب كل الشياتين الدين ينقلون الاخبار .

  • حلباوي محفوظ

    ربمابعض الموضفات يفضلناالعمل تحت إشراف الرجال بدافع العاطفة الفطرية وهاذأمر طبعى أما عن الإدريات فهن أثبتنانجاحاكبيرافى تسيير المئسسات بصفة عامة وعن الغيرة فربمايفهمنا الموضفات أنامديرتهنا تكلفهنا أكثرمن المطلوب بدافع الغيرة او الحسدولاكن فى الواقع أنها تحرس على نجاح مؤسستها كي تبرهن على قدرتها وكفأتها فى هاذالمجل عن حسن نيا

  • التوحيد حق الله على العبيد

    لا لاختلاط النساء بالرجال في العمل

  • موضف

    هذا المثال على المرأة المسؤولة المستبدة التي تقتل طموح الموظفين و الموظفات على حد السواء هو مثال حقيقي نعيشه يوميا بمؤسستنا حيث تدخل الأمور الشخصية بالمهنية بالعائلية لكن لا نستطيع التعميم لأنه يوجد مثال لامرأة مسؤولة بعيدة كل البعد عن هته التفاهات التي لا تخدم لا الموظف و لا المسؤول

  • ليلى

    والله اامسؤولية عندنا صعبة على الرجل وعلى المراءة ، وتكون أصعب على المراءة لأنه مطلوب منها جهد إضافي لتثبت جدارتها في منصبها وهو ما معناه أنه إدا عمل الرجل مرة يجب عليها أن تعمل مرتين لتثبت أنها على الأقل في نفس مستواه أما فيما يخص الغيرة فهي موجودة عند الرجال أيضا

  • جعفر

    مقال معبر عن الواقع..
    عقلية النساء المتعبة والمستندة إلى العواطف التي غالبا ما تحمل أحقادا لا تعرف التسامح ولأسباب جد تافهة.. تسهم كل يوم في تحطيم نفسيات وكفائات (رجالية و نسائية) و نرى كيف تؤدي إلى نتائج جد مؤسفة وكارثية على المؤسسات..

  • samiam

    المراة المسؤولة تواجه صعوبات كثيرة سواء من بنات جنسها او من بعض الرجال الذين يكرهون ان تكون مسؤولتهم امراة هذه النظرة التي ورغم المستوى الثقافي لبعض الرجال نجدها مازالت متفشية في مجتمعنا الذي لم يتقبل غزو المراة لمناصب هامة.اما بخصوص اثارة مسالة الغيرة فالطبيعي ان الموظفة البسيطة هي من تغار من مسؤولتها وليس العكس والقول الخوف على منصبها لا معنى له كما ان النساء اللواتي يحببن العمل تحت مسؤولية رجال فهمن اولئك اللاتي يملكن اساليب اخرى في الوظيفة .اما من يحتكم الى عنصر الكفاءة فلن يضره من مسؤوله

  • krimo

    هذا هو العنف ضد المرأة يعني بالفم المليان يفضلون الرجل عند بالي قالك الرجل يحقر وماهوش مليح المشكل في المسؤول اذا قاتلو الموظفة عمو يروح فيها طوماط بالزيت صحيح أن المرأة اذا كانت بيدها شعرة تسلطت أيام الجامعة كانت تدرسنا واحد المخلوقة من شدة قساوتها سميناها شارون درست عندها سنتين لم تبتسم فيهما ولا مرة والنقطة عندها أورو بالصح دارتنا السكر والكل يعمل لأجل تفادي النقطة الإقصائية وفي الأخير أقول أن السبب في هذا التسلط أنها تريد أن تصبح رجل ولكن هيهات هيهات من عقل وقلب وفكر الرجل

  • عامل

    كل ما ذكر في المقال نسخة طبق الصل لما يجري بإدارتنا، غيرة و تسلط و تحطيم للإرادة الشخصية، لم يسلم حتى الرجال من التصرفات اللمهنية من المسؤولة، جل العمال ينتظرون التقاعد المسبق، لأنهم كرهوا العمل في هكدا ظروف رغم علم مرؤوسيها على المستوى المركزي بتصرفاتها، شعور مقيت جعلهم يفقدون الثقة في المسؤولين و قد أثر ذلك على مستوى عطاءهم بالعمل رغم أن نفس العمال و العاملات كان يشهد لهم التفاني و العطاء في العمل قبل تنصيبها...