الوزير خالدي يُندّد بِالتسجيل الصوتي الذي استلمته الفاف

أصبحت الرياضة بشكل عام ، سياسة قذرة ، لا تأثير ، لا انضباط ، غير مقبول ، المخدرات ، التوليفات ، خلف الكواليس ، المال ، الفساد ، لذلك سواء لتغيير الاتحاد بشكل عام أو لتغيير القوانين ووضع الناس الذين ينفذون القوانين بقوة ، قبل ما إذا كان لا يزال هناك هذا النوع من الأشياء ، ولكن ليس كما نرى اليوم كل شيء واضح ، تريد أم لا ، يجب أن يغير المال الكثير في الرياضة ، لذلك ، يجب أن تنشأ الدولة لوضع قانون ينطبق على الجميع من رئيس FAF إلى الأخير ، واللاعبين الذين لا يحترمون التعليمات ومدرب الفريق ورئيس الفريق ، كل هذا ، يمكن تطبيقه في شكل ، يجب ألا تتخلى العدالة وإلا فإن كل شيء يعمل كما يريدون.

نعيمة صالحي حرضت على القتل لم يحاسبها احد ويتحدثون عن العدالة

إ ن هذا الأمر ليس بجديد في ميدان الكرة و منذ سنوات من ترتيب المباريات إلى درجة أنه قيل ان بيع المباريات يدر مداخيل أكثر من الفوز بالبطولة الوطنية في غياب قوانين واضحة لتسيير البطولة المحترفة -عفوا - المنحرفة - نوادي تبحث عن التمويل المباشر من الشركات والتي تقتطع من الضرائب المستحقة للخزينة العمومية و الخلاصة أن النوادي لم يأخذوا من ثقافة الإحتراف إلا الكلمات و القشور لا تكوين و لا إنضباط ولا تسيير إحترافي ما عدا كلمات تلوكها الألسن كالمركاتو الصيفي و الشتوي -الفريق الرديف - شراء لاعب أو إعارته -عقد اللاعب مع النادي و تحديد الأجر - لكن للأسف غير خاضع للإقتطاع للضريبة على الأجر....

التنديد لا ينفع في شيء يا ما نددوا قبلك وطوي الملف يجب اتخاذ اجراءات صارمة واجراء غربلة تامة في جميع الرياشات خاصة كرة القدم التي يعشش فيها الفساد والمفسدون ومعاقبة كل المخالقين والسراقين والمتلاعبين والانتهازيين الذين اصبحوا اغنياء باموال الشعب في عشية وضحاها هذا ما يريده الشعب كل الشعب وليس التنديد الذي لا فائدة من ورائه

و كان الوزير لا يعرف خبايا الكرة الجزائرية التي كلها رشوة و فساد و محابات

On dirait LAVABEAU

هذه زوبعة في الفنجان.الكل يعرف حتي في الخارج ماذا يجري في بلادنا في كل القطاعات ليس فقط في الرياضة و من زمان بعيد.

كلمة الفساد في بلادنا يعرف معناها الكبير و الصغير حتى البعض يتفنون في توضيفها و استعملها و شرحها