تحقيقات في شراء مسؤولين فنادق وعقارات بفرنسا

لماذا لايبنون فنادق بالجزائر هذا دليل على كررهم لها وحبهم لفرنسا لهذا يجب سجنهم ومصادرة ممتلكاتهم في كل مكان

إلى شخص 21
إذا كان الرئيس ومحيطه " عصابة " خائن وفاسق ومرتشي فماذا عساه أن يفعل المرؤوسالساذج إن كان متخلفا فكريا ومعاقا ذهنيا ، يتغذى بالدجل والشعوذة الأساطير البدائية ويعيش الأحلام ويتنفس التملق والنفاق ؟

لو اسمتر التدقيق في الفساد أكثر، لن ينجو 42 مليون جزائري من التهمة لأن الجزائري الذي لم يسرق ليس لأنه لا يريد السرقة و لكن لأنه لم يستطيع أن يسرق ! فالذي يعمل في المستشفى (يسرق الدواء) و الذي يعمل في الإدارات (يسرق الأوراق و الأقلام) و من نجى من كل ذلك، يسرق من وقت عمله فيحضر على الـ 09 و يهرب على 14 سا و لا حول و لا قوة إلاّ بالله !

La solution est de rendre la justice intedependente.

إلى ضحية إرهاب والفساد رقم 15
تصحيح لرقم 15المبلغ المختلس تجاوز 16 مليار وليس 3 ملايير .

لم اكن اتصور ان تصل بنا الاهمال والتسيب في اهدار المال العام الى هذه الدرجة ,وكاننا لم تكن لنا دولة ومسؤولون نزهاء بل كانت دولة مافيوةية وللاسف كانوا يخدعون هذا الشعب الفطري السجية يخدعونه بصلاة العيد كل سنة ولكنهم كانوا ياكلون اموال هذا الشعب ظلما وعذوانا ,الامر اصبح خطير جدا ان تتميع الامور ويستهان باموال الشعب الى هذه الدرجة حتى اصبحنا نكيف هذه الجرائم من الخيانة العظمى,الامر اليوم يحتاج الى رجال اكفاء مخلصين يعيدون الامور الى نصابها ويواصلون الضرب على ايدي كل المفسدين بايد من حديد لان البلد لم تعد تحتمل هذا الانهيار في قيم المجتمع ومنها قيمة العفة عن اكل اموال الشعب بالباطل والتحايل,

٩٥ بالمئة من الذين شاركوا في الاستفتاء صوتوا لصالح استعمال اللغة الانجليزية وطرد اللهجة الفرنسية البدائية والتي يتكلم بها فقط الفرنسيون ...

مشاريع تخصص لها أعتمادات ضخمة تعد بآلاف الملاير تنجز على ورق وتضج في حسابات مقاولين يقتسمونها مع المسؤولين ( آلاف المنشآت والطرق منجزة على ورق وتسحب اعتماداتها ولا وجود لها في الواقع ) كثيرة تلك الطرق ذات المسافات الطويلة التي تقشر لسانتيميترات ويعد تغطيتها وتحسب على انها طرق جديدة تخصص لها أعتمادات خيالية ، بناء مؤسسات يتم بنفس الأسلوب في مملكة عظمة مالك الجزائر ورئيس أعظم عصابة في التاريخ .

( عينة فقط حدثت , قضية بريد عين زعطوط ) مسؤول جهوي في مؤسسة مالية يأمر رئيس القباضة الرئيسبة عن طريق الهاتف بتسليم مبلغ قدره 3 ملايير ويسخر قوة الدرك لمرافقة حاملبها # إجراء قانوني# بعد التسلم المبالغ من مسؤول الوكالة تحول إلى تونس مباشرة ولما أكتشفت الثغرة بسبب الغياب الطويل للقابض الذي رجع برغبته بسبب صرف المبلغ المختلس فتح التحقيق وبقي الفاعلون جميعهم في مناصبهم,عند المحاكمة تعرض رئيس الغرفة لضغوط شديدة حتى بالتصفية , يوم المحاكمة والإدانة تعرض فعلا لمحاولة أغتيال ( أنهيت مهامة بعدها واقتحم سكنه ورمي أثاثه في محشر بلدية بسكرة حيث يتواجد لحد الساعة ) قد لاتصدقون إلى أنه واقع معاش وسنة متبعة

اذ كان ابناء الولات والوزراء السابقين يحولون ابناءهم الى الخارج للدراسة والتمركز فيها فما على القانون الى تشديد العقوبات حيث تكون مثلا كل أسماء المشبوهين يعني أولادهم في قائمة المحرومين في العمل في مناصب حساسة وذات مسؤولية لانهم بكل صراحة لايستحقونها (من شابه اباه فما ظلم) وعن الاموال قالحل سهل يسألون اما اعادة الاموال المنهوبة أو حجز كل ممتلكاتم حتى لأبنائهم وزوجاتهم ولا يترك لهم اي سنتيم بمعني انهم سيصبحون متشردون بين ليلة وضحاها وهذ هو قانون البلد الذي ضحوا من أجله فرنسا الحقودة هم يعطونهم اموال الشعب ونحن نطبق قانونهم الضارم ضدهم تحي الجزائر حرة مستقلة

في السنوات الاخيرة برزت مجموعة من البرجوازية الخارقة للعادة عندنا في ميلة لم تكن من قبل و لم نسمع بان لاصحابها ثروة و لا ميراث اليوم يشيدون القصور و يرفعون المباني التي تقدر بالملايير في اوعية عقارية اشتروها بالملايير لتحور الى مساحات تجارية تحتوي على الملايير من البضاعة وبزارات بها اغراض لا تقدر بثمن.انا ازددت في ميلة و لم اعرف من اثرياء ميلة هذا الثراء الفاحش الذي ظهر فجاة هذه السنوات الاخيرة..........السؤال هو من اين اتت كل هذه الاموال ؟؟ما مصدرها؟من الممول الحقيقي لها؟؟ يلزم تحقيقات معمقة لكشف خيوط العملية.

الان عرفنا كيف لمسكن في الجزائر يساري سعره في أرقي الأحياء في نيويورك وتورينو ومونتريال الان عرف كيف تباع شقة ب 7ملاير لان الاموال كانت تاتي بسهولة وكانت اموال مهربة من قروض لم ولن تسدد ابدا حقا كانت تحكمنا عصابة مند عشرين سنة باسم الوطنية والاستمرارية وباسم فخامته لكي الله ياجزائر

المقاولون ورجال الأعمال والمتحكمين فينهب العقار وتجارة الذهب # النحاس# هم السلطة الفعلية التي تتحكم في تسيير دواليب مؤسسات الدولة في عصر العصابة,محاربة الفساد مثله مثل محاربة الإرهاب وأكثر فهو يحتاج إلى جيش من الشرفاء مسلحين بالكفاءة والروح الوطنية والقانون والحماية

كل جزائري يقيم ويعمل في الجزائر يقوم بشراء عقار في الخارج يكون مؤهلأ للمتابعات الجزائية أخفها مخالفات التنظيم النقدي والرشوة إن كان موظفا إو مسؤولا.

طليبة سعيداني أنيس رحماني بن صالح جميعي بن غبريط بلقصير وووو وغلق قناة النهار وحل حزب الارندي والافلان بعدها نصدق روبما
والجيش مكانه الثكنة والمراطبة على الحدود

و ماذا ايضا عن عقارات في اسبانيا ، هل يوجد في ذلك تحقيق

سلام مرالي راهو تحت الانقاض حتى سرارق ماتكفيش ويجيو يحاسبونا على منحة الادماج يامعفنين ياحثالة وين بيها المهم مانتساو حتى واحد لاوزير لامدير لاموظف,,,,,

وماذا عن مسؤولي الجامعة و شبهات استغلال المنصب، وما التساؤلات عن الصعود الملفت لشركة نائب جامعة برج بوعريريج للبيداغوجيا بوبترة عبد الحق (شركة ابنه FikraTec) الا متال عن أن أشباه أويحي منتشرون في كل المناصب الحساسة,,,

لاننسى لبنان إستقبلت بجاوي ودراهمنا وأعطتو الجنسية , ثم إستقبلت شكيب خليل , ربمى حتى إسرائيل .
جينرال توفيق كذلك بنتو في فرنسا

قالك لا يقل في 2015 على 50مليار € زايد 4 سنوات إلى 2019 ثم هناك إسبانيا سويسرة ذبي إلخ
هلكنا
Les Salauds

L'histoire entre Paris et Alger ne date pas d'hier ! La classe politique algérienne continue d'entretenir le lien en investissant des sommes colossales, qui sortent de nulle part, dans l'immobilier parisien. Le 15 avril 2015, Christophe Dubois et Marie Christine Tabet ont sorti un essai nommé "Paris Alger, une histoire passionnelle". Un livre qui donnent les détails de ces transactions frauduleuses.
Sont concernés les dirigeants suivant:
Abdeslam Bouchouareb, Abdelmalek Sellal,Amar Saadani,Cherif Rahmani
إلخ

avenue Foch est une avenue du 16ᵉ arrondissement de Paris

نعم إنه منجل العدالة يحصد رؤوس الفاسدين بعد أن كبلت أياديها بقرارات فوقية جعلت هذه الفئة من رجال الأعمال الفاسدين يتغولون ، لكن كما يقال دوام الحال من المحال ٠باتنة الحبيبة عاصمة الأوراس الأشم إستولى عليها عصابة من رجال المال الفاسد إشتروا ذمم إطارات الدولة و عاثوا فسادا في عقارات الدولة و المال العام ٠ فالكل يعرف أنهم هربوا أموالا طائلة إلى إسبانيا ٬ فرنسا ٫ تركيا و بعض الملاذات الضريبية و كان ذلك تحت غطاء الإستثمارات و الإستيراد بفواتير مضخمة و التحايل عن الضرائب