الرأي
في‭ ‬عالم‭ ‬يدار‭ ‬الشأن‭ ‬العام‭ ‬فيه‭ ‬بالأساطير

تخاريف‭ ‬التخويف‭ ‬بجائحة‭ ‬الطرود‭ ‬الملغمة

حبيب راشدين
  • 6593
  • 4

قد نحتاج من اليوم فصاعدا إلى تقنيات العرافات والشوافات والقراءة في الفنجان لفهم سلوك العلية من الناس التي تتولى غدارة الشأن العام والعلاقات الدولية لأن ما تعلمناه مما يسمى بالعلوم الإنسانية لم يعد صالحا لتحليل سلوكهم وأفعالهم وأقوالهم في زمن لم تعد فيه النخبة‭ ‬العالمية‭ ‬تستحي‭ ‬من‭ ‬الكذب‭ ‬والافتراء‭ ‬والتدليس‭ ‬وقيادة‭ ‬الشعوب‭ ‬بصناعة‭ ‬الأساطير‮.‬

مقالات ذات صلة