-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
مُشارِكات في ندوة حول المرأة وقانون العمل يطالبن:

تمديد عطلة الأمومة إلى 18 شهرا

جواهر الشروق
  • 8831
  • 0
تمديد عطلة الأمومة إلى 18 شهرا
ح.م

دعت رئيسة جمعية “حورية” للمرأة الجزائرية عتيقة حريشان، إلى تكريس مفهوم التمييز الإيجابي، عن طريق تدعيم المنظومة التشريعية والقوانين بإصلاحات تساعد المرأة العاملة على الجمع بين رسالتيْ العمل وتربية الجيل. ورأت الجمعية في ندوة صحفية ناقشت موضوع المرأة الجزائرية وقانون العمل، حضرها مختصون وناشطون في ميدان حقوق المرأة، بالمركز الثقافي عز الدين مجوبي ببلدية سيدي أمحمد بالعاصمة، إعادة النظر في توقيت العمل، وذلك باقتراح فكرة التوقيت المكيف، الذي يُعطي للمرأة الحق في اختيار توقيت مناسب تتقاضى عنه أجرا يتناسب مع هذا التوقيت، كما طالبت بإعادة النظر في عطلة الأمومة باعتبار أن الفترة الحالية 98 يوما، غير كافية لالتحاق المرأة بمنصب عملها وتؤثر سلبا في صحتها وصحة رضيعها.

وناقش المشاركون قضايا ظروف عمل المرأة وتشريعاته، حيث تطرقت النقابية والناشطة الحقوقية سمية صالحي لموضوع التحرش في الوسط المهني والعنف ضد المرأة، معرجة على قضية العمال غير المصرح بهم، ما يؤثر مباشرة على صندوق الضمان الاجتماعي.

فيما ركز البرلماني السابق فاتح قرد لحاجة بعض التشريعات والقوانين إلى تعديلات، على غرار موضوع العمل بصيغة الدوّامين، وحق تعيين أحد الأقارب في حالة التقاعد النسبي المبكر، وكذلك حق العطلة الخاصة بالعدّة، وفيما يخص عطلة الأمومة أكدت النائب في البرلمان سليمة بلقنيش على ضرورة مراجعة المدة الحالية المتمثلة في 98 يوما، مشيرة أن عطلة الأمومة تمتد ببعض الدول إلى أكثر من 18 شهرا، ويدخل ضمن خطة منظمة الصحة العالمية للحفاظ على صحة الأم والطفل. 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
  • مهندس جزائري

    والله لو كان لصاحب الفكرة مسكة عقل وذرة حياء وشيء من العلم والإدراك لما قال ما قال...و المستغرب كيف لصحفي أن يخصص مقالا لهذه الترهات!!!!!

  • ك.م

    لا ياخي يبحثون عن الحلول المحلولة للذكر مثل حق الانثيين والرجال قوامون علي النساء .شاهدين عدلين ان لم يكن فرجل وامراتان تلكم هي تعاليم الخالق والعلم والطبيعة متفقة علي ذلك فعطلة المراة 3 سنوات سنة للحمل وسنتين للرضاعة فان اردتم ان يكون لكم نسل طبيعي ومفكريين اما اذا اردتم مجتمع طايوان فاتركوها تعمل وترضع حليب المعلبات الغير طبيعية والمسموم .علي الدولة المسلمة ان تدرج النساء في العمل بنصف الراتب للرجل ويكون في المنصب امراتان فان غابت احدهن تركت الاخري مكانها ويقتسمن الراتب بينهن.وانتهي الاشكال.

  • Nesrine

    ههههههههههه وهكذا ستبح الولادة مهنة المراة

  • حمزة

    عطلة الأمومة تمتد ببعض الدول إلى أكثر من 18 شهرا، ويدخل ضمن خطة منظمة الصحة العالمية للحفاظ على صحة الأم والطفل. °°
    هذي في بعض الدول الاوربية مايزيدوش على 2 مواليد في 25 سنة خدمة تريح 3.5 سنة مع الكونجيات شيء معقول .ماشي عندنا هنا كاين اللي كل عام تولد ما تلحقش حتى لعامين بيناتهم وخاصة قطاع التربية ما يحبلوش في الصيف ابدا ديما في سبتمبر اكتوبر ........؟؟؟احتراماتنا طبعا لزميلاتنا النزيهات العاملات.

  • بدون اسم

    بلاد في خدمة النساء

  • عبد الله

    حاجة مليحة بزاف يفيد المراة ويفيد الطفل ومفيد للاسرة على التماسك.
    ماذا بينا يطبق قبل نهاية العام.

    في المانيا عطلة الامومة 6 اشهر للمراة ثم 6 اشهر للرجل انظرو المساواة.

  • الونشريسي

    ارحم من حملته كرها ووضعته كرها.18 شهر قليلة لابد من 2حولين كاملين مدة الرضاع وان يصب لها الراتب كاملا..رفقا رفقا
    يامن تحسدونها .

  • dadi

    والله هذا شيء ايجابي و لا يمكن ان يعود سوي بالمنفعة علي الام و الطفل و المجتمع لكن هل من شيء ملموس او مجرد كلام وتمنيات
    و

  • salam

    فكرة التوقيت المكيّف الاختياري للمرأة هو الحل الأمثل للتوفيق بين مسلزمات رسالتين العمل ورعاية الأسرة وبالتالي تكوين جيل مشبّع بالحنان والتربية السويّة هذه الفكرة تراود كل واحد منّا لأنها خدمة إنسانية جليلة تقدّم الكثير لمجتمعنا المشبّع بالقيم الاسلامية التي لا تفرض على المرأة النفقة الزوجية وبالتالي تصبح مكملّا لما قد يعجز عن توفيره الرجل هذا من جهة ومن جهة أخرى توفير مناصب شغل للذكور الذين يحلمون بتأمين عيش أسرهم أمّا بالنسبة لعطلة الأمومة بعد 98 يوما يعطى لها الحق في استيداع 6 أشهر أو سنة.

  • سوسو

    فكرة رائعة وايجابية بالنسبة للأم والوليد من أجل الرعاية الكافية لكليهما، لكن هي الطامة الكبرى بالنسبة للإدارة خاصة إذا حملت المرأة لمرات متتالية ؟؟؟

  • مقراني نصر الدين

    إذا كانت المرأة تبقى في المنزل 18 شهر، ثم تلد وتلد بعدها، فإنها في 10 سنوات لن تعمل شيئا.
    أي مردود اقتصادي لهذا العمل؟
    لماذا لا تبقى المتزوجة في بيتها ترعى الأولاد وتقوم الحكومة بمنحها أجرتها (ككل بلدان العالم العادل)؟ لنستغل منصبها ونمنحه العازبة وللشباب الحراق والمحروق والمزطول الهارب من واقع الظلم والحقرة؟
    هل يعجز النظام الصخري عن عمل كهذا أم لا يريد أبدا حلا كهذا؟ هو لا يريد الخير للبلد
    إذن احلموا في هذا البلد، سيأتي اليوم الذي يحرمكم صاحب المهمات القذرة حتى من الحلم كما حرمكم من الياغورت.

  • كذابين

    المرأة إذا خرجت تعمل من غير عمل في عقد من عقود التشغيل وهي لا تحضر للعمل أصلا تتقاضى 12000دج
    لكن إذا بقيت في المنزل دون عمل تتقاضى 00000دج

    المرأة إذا تزوجت تقاضى عنها زوجها 0.5 دج، أما إذا ولدت فإنه يتقاضى عنها 800 دج
    المرأة إذا تزوجت تعطيها الدولة 800 دج، وإذا تطلقت تعطيها على الأقل 8000دج
    الابن إذا ولد في هذا البلد التعيس فإن الحكومة تخصص له 300 دج، لكن إذا تطلق والديه تلزم أباه ب3000دج

    يعني خلاصة ما أراه في هذا البلد التعيس أن المسؤولين في الحكومة يريدون تشتيث الأسرة وتفكيكها إرضاء لفرنسا

  • بدون اسم

    ليس بوتف هو المسؤول عن الانحطاط االلذي بلغته الجزائر في عهداته الاربع بل المسؤولية تقع على عاتق من اتى به ووفشل في الذهاب به او توقيف مهازله وكوارثه التي الحقها بالشعب الجزائري لانه لبى كل توصيات الكفرة وسوى بين المرأة والرجل في التوظيف والترشح وخالف قول لله الرجال قوامون عن النساء وتك الشاب يرمي نفسه في البحر ويصعد الى الجبل ويتناول المخضرات لانه لم يجد العمل ععلما بان الشب الجزائري له عادات وتقاليد في عملل المراة بالمنزل والرجل خارج المنزل للذى كثرت وتفشت العنوسة ؟

  • بدون اسم

    انا رجل و اطالب بوقت مكيف يعطولي حق البنزين فقط والباقي يبخرو بيه ماعندي ما ندير بينه

  • خلاص

    انا لا اعمم حاشى
    دراهم البترول بزاااف اعطوهم الاجر وهن ماكثات بالبيوت وخلااص.
    المراة عندنا لا تؤدي 10 % من الحدى الادنى من العمل الموكل لها.المعلمات والاستاذات حطمن التلاميذ...الموظفات في المكاتب يطردن المواطنين من مكاتب الدولة دون شفقة ولا رحمة.الكسل الخمول قلة العمل ضعف المردود وزيدولهم اجرة 18 شهرا مدفوعة الاجر وهذا ما يقضيه الشاب في الجيش لاداء الخدمة الوطنية

    بينما امهاتنا وبناتنا الماكثات بالبيت محتاجات الى دنانير قليلة لشراء ما تحتاجة اي امراة ولا يجدن سنتيما.

  • السعيد

    عيش تشوف.هذاك الزمان.انا لست ضد المراة من حيث لاحترام والوقار.لكنني ضد دعاة الانتهازية وترجيل المراة وجعلها كالسلعة.كيف لهاته البرمائية ان تقترح عطلة لمدة 18 شهرا ماذا لو ان المراة تحمل كل عام الى ان تتقاعد متى تعمل.اتركوا الطبيعة تاخذ مجراها كما سطرها لنا الرب عز وجل.لو ان جميع نساء الجزائر الموظفات امسكن بيوتهن الا من هي في خانة=الله غالب= لما كانت البطالة.لكن الحق على سي *بوتف* الذي جعلكم تطيرون.

  • بدون اسم

    وكأنكم قرأتم أفكاري يا ليت هذا التوقيت المكيف يصبح حقيقة ولا يهم أن يتناسب الأجر معه ، ليت هذا الحلم يتحقق