-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
المذيعة ابتسام الحبيل للشروق العربي:

حجاب المذيعة أصبح عائقا لها والمتبرجة أوفر حظا منها

الشروق أونلاين
  • 21344
  • 21
حجاب المذيعة أصبح عائقا لها والمتبرجة أوفر حظا منها

في زحمة الوجوه الرجالية في الإعلام الرياضي، تنتفض الأنثى لمغالبة الرجال في هذا المجال الذي بقي حكرا عليه الى زمن بعيد، هي من الوجوه التي استطاعت أن تستميل المشاهد العربي في المادة الاعلامية في المجال الرياضي في قناة بين سبور، وجه إعلامي من القوة الناعمة، استطاعت أن ترسم لنفسها خطا مستقيما في تصاعد دائم نحو النجاح،عن توأمها “الكتابة” وعن عشقها المهني “الإعلام الرياضي” كانت لنا هذه الفسحة الزمنية على صفحات مجلة الشروق العربي مع الوجه الإعلامي ابتسام الحبيل

من هي “ابتسام الحبيل” وكيف كان التأسيس للوصول إلى وجه إعلامي؟  

إعلاميه سعوديه وكاتبة، الإعلام عشقي، والكتابة نصفي الثاني، ولعل الاجتهاد والتعلم والإصرار أسباب كافيه أسستني للوصول لأكون وجها إعلاميا له خط خاص ومكانه.

هل كان الإعلام هدفا أم الظروف والصدفة أوجدتك فيه؟

هي الصدفه التي دلتني، حينها كانت القناه الإخباريه السعوديه تبحث عن وجوه سعوديه للإطلالة عبر الشاشه في توجه جديد من الاعلام السعودي مع تأسيس قناة خاصة بالأخبار، وجربت حظي بالتدريب ونجحت في الظهور في فتره زمنيه لم تتعد الشهر، ومن يومها وانأ أعشق عملي الاعلامي وأطور نفسي فيه.

  من القناة الإخبارية السعودية إلى الجزيرة الرياضية، كيف كان العبور بين القطبين؟ 

عبور مليء بالتعب والعمل، فخلال تلك الفترة انتقلت بين عدة قنوات متخصصة منها العقاريه والاقتصادية والدولية وقناة الشارقة، ولكل قناة توجه مختلف زاد من خبرتي الإعلامية.

انتقالك بين القنوات التلفزيونية، هل المطلب كان ماديا أم لأسباب أخرى؟

أصدقك القول لم تكن الماده سببا وإن كان كل انتقال له شروط مختلفة من ناحية العمل والمادة، إلا أن شغفي بالإعلام والتعلم كانا سببا، ناهيك أن كل عقد كان له مدة زمنية بيني وبين القناة، ولم تتواجد الرغبة من كلا الطرفين بالتجديد، وفي الوقت نفسه كان العرض الآخر مغريا من نواحي أخرى.

تبحث الكثير من القنوات عن الوجه الحسن، بل وأصبح معيارا لاختيار المذيعين، هل المظهر أصبح يهم اكثر من الجوهر في الاعلام المرئي “الكفاءة”؟

الله جميل ويحب الجمال، وهذه شاشة أول شيء فيها يلفت المشاهد شكل أو مظهر المذيع، لكن المشاهد أيضا أصبح ذكيا بما يكفي ليكتشف أن المذيع مثقف أم ببغاء يتم تلقينه من خلال المادة والطرح الذي يقدمه، ومعيار الجمال أو الكفاءة يختلف حسب توجهه القناة، فهناك قناة تخاطب غرائز المشاهد، فبلا شك سيكون معيارها في اختيار المذيع شكله وجماله الرباني أو المصطنع، وقنوات تحاكي عقلية المشاهد تبحث عند اختيار مذيعيها عن الثقافة والحضور والمهنية والجمال المقبول والمريح للنظر.

 قلتم في حوار سابق الإعلام الرياضي مازال حكرا على الرجل، من حيث العدد، أم من حيث نوعية البرامج المقدمة من طرف الأنثى؟

بل من حيث نوعية البرامج، فربما تمتلئ قناة ما بوجوه أنثوية كثيرة، لكن المادة المقدمة في كثير من المواد او البرامج تكاد تكون حكرا على الرجل، ولعل السبب في ذلك احيانا يعود إلى أن الرجل سبق المرأة زمنيا في الرياضه كمتابعة وممارسة وبالتالي يُعول عليه النجاح والمصداقيه في تقديم المادة.

أهدتك الحياة توأما اسمه “الكتابة”، حدثينا عن هذا الميل، وما هو المجال الذي يستهويك فيها؟

تستهويني كتابة الوجدانيات، والحمد لله اكتب بلغة بسيطة ومفردات قريبة من فهم ومستوى القراء، ولدي اليوم أربعة كتب جميعا في المحيط نفسه، إضافة لمقال أسبوعي في صحيفة الوطن القطرية.

لو طلب منك كتابة سيناريو عن الأمة العربية، ماذا تختارين له؟

كان لي تجربه سابقة ولم تخرج للنور هي عبارة عن قصائد تحاكي الوضع الراهن، ولعلي سأختار الجانب الخفي فيما آلت اليه أوضاع الأمة العربية وهي المسبب وليس ما نراه من مشاهد دامية نتخبط في تصديقها حينا وتكذيبها حينا آخر.

المذيعة المحجبة أصبح حجابها عائقا لها في بعض القنوات، لو خيرت فيه، ما هي ردة فعلك؟

معك حق، فقليلة هي القنوات التي ترغب في اطلالة مذيعة محجبة. وشخصيا طُلب مني سابقا وفي إحدى القنوات أن تكون إطلالتي بلا حجاب، انا أحترم هذه القنوات، لأن لديها سياسة خاصة بمسألة الظهور كما كل قناة، وبالتالي تجد أن فرصة المذيعة غير المحجبة أوفر حظا في الطلب والإطلالة، لكني بالمقابل محظوظة لعملي في قنوات تخاطب عقل المشاهد، لذلك رغبت في توظيفي، وفخورة بأن أتواجد عبر شاشة يقف خلف قيادتها شخصيات راقية الفكر.

إلى ماذا يرجع نجاح المرأة في الإعلام الرياضي في رأيك؟

إلى ثقتها بنفسها وأنها تستطيع أن تكون إلى جانب زميلها الرجل، وأيضا إلى مدى تقبل المشاهد لها وأنها جديرة بالعمل الاعلامي الرياضي دون انتقاص من كونها أنثى.

يرى الكثير أن المذيعة الخليجية تختلف عن المذيعة في المغرب العربي، ما رأيك؟

هي تختلف من ناحية أنها لم تلج المجال الاعلامي باكرا كزميلتها في المغرب العربي أو لم يُسلط الاعلام الضوء عليها كما يفعل مع سواها، لذلك حين فتحت بعض القنوات أبوابها لها مؤمنة وواثقة بنجاحها استنكر البعض ذلك وأعتبرها لا تتناسب والمجال، فيماعدا ذلك هي تملك الثقافة والحضور والقدرة وتحتاج الثقة أكثر للبروز ووضع بصمة.

هل حقا الإعلام السعودي يضيق على المرأة الإعلامية، وهل هو سبب تأخرها في الظهور مقارنة بزميلتها في المغرب العربي؟

للأسف، الاعلام السعودي مُمثلا في البعض يُحجم مكانتها، وبالمقابل كان يسعى لإظهارها ولكن لا يكفي برأيي ان يُظهرها دون ان يدعمها ويوفر لها البيئة والمادة التي تنجح من خلالها، واعتقد أن المذيعة السعودية اثبتت نجاحها في قنوات عربيه كثيرة بعضها بات يراهن عليها لإيمانها بها.

 في كلمات…

 -غزة؟

مازالت تحصد الأرواح ومازال الصمود رفيقا لها ولايزال أهل العز يحيطونها بالخير والدعوات والنصرة.

 – المرأة السعودية؟

نشيطة ومندفعة بقوة لتقديم الكثير وبحاجة للدعم والثقة والإيمان بأنها فرد مُكمل للرجل في بيئتها.

ـ الأمة العربية؟

تحارب حربا صُدرت لعقول ابنائها.

 – المرأة الإعلامية؟

يجب ألا يُنظر إلى مسألة وجود المرأة في الإعلام من الناحية الكمّية فقط، بل هناك ضرورة للبحث في نوعية هذا الوجود. وإذا كانت المرأة مشاركة فعلية في صناعة القرار الإعلامي أو مازال القرار في يد الرجال فقط، وصحيح أنّ النساء قد خطين الخطوات الأولى لإثبات أنفسهن في القطاع الإعلامي، إلا أنّ رحلة الألف ميل مازالت أمامهن، وهي ليست سهلة بالتأكيد في ظلّ المعتقدات السائدة والأفكار المسبقة عن عمل المرأة في الإعلام.

 – دور الأسرة في حياتك؟

لولاهم بعد الله ما اصبحت على ما انا عليه.

 – إن لم تكوني إعلامية، من أنت؟

مدرسة اطفال، فالأطفال اصدق وانقى الكائنات والتعامل معهم يعلمك اكثر مما تُعلم.

ـ  لو رفعت أناملك القلم وحنت لسطر عن الجزائر، ماذا تكتبين لها؟

أولا، سأهديها وشعبها هذا الجزء من نشيدها الوطني، لأنه مؤثر بالنسبة لي، ناهيك عن النشيد بأكمله:

نحن جند في سبيل الحق ثرنا

وإلى استقلالنا بالحرب قمنا

لم يكن يصغى لنا لما نطقنا

فاتخذنا رنة البارود وزنا

وعزفنا نغمة الرشاش لحنا

وعقدنا العزم أن تحيى الجزائر

فاشهدوا… فاشهدوا… فاشهدوا…

ودعني أصدقك القول في احيان كثيرة الانسان هو من يجعلك تقف احتراما لوطنه، وأنا أقف للجزائر احتراما. ولعل محبتي الصادقة للأستاذة ليلي سماتي التي كانت أول من آمن بابتسام في المجال الرياضي ولم تبخل عليها بنصح يجعلني اقول ان الجزائر تستحق كل خير، وبإذن الله لي زيارة لها لأتعرف على شعبها الذي يبادلني محبة واحتراما عبر كل وسائل التواصل.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
21
  • AHMED

    اين الحجاب التي تتكلمين عليه انسيت قول الرسول صلى عليه و سلم (نساءٌ كاسيات، عاريات، مائلات، مميلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة)، أ تقى الله و فكرى في يوم القيامة .

  • ابو تراب الجزائري

    تحياتي اليك
    لكن انا لا اراء انك ترتدين الحجاب اذا القضية قضية تغطية الراس ان اعلم الكثير من النساء لا يمتلكن شعر يضعن قطعة قماش على رئسهن مدعيين الحجاب
    انت تضعيين قنطار من المكياج وتضعيين قطعة قماش على راسك تدعين الحجاب الحجاب برئ منك الى يوم القيامة انا لا اراك محجبقة ولا يحزنون و لاتفكري اننا نتعاطف مع هذا الحجاب السروال مع قميص قطعة قماش على الراس وتقولين حجاب هداك الله

  • moh

    اردتي التبرج فتبرجي وانزعي الحجاب كما تشائين فمنظرك لا يوحي بالخير ولا داعي ان تشجعي الاخريات على التبرج لأن إثمهن سيقع عليك لا محالة ولا للتحجج بالاعلام وخير مثال على نجاح الاعلاميات النجمة خديجة بن قنة بالعكس حجابها زادها وقارا واحتراما من المشاهدين والمتنمصة لاداعي للبسها حجابا .

  • كثايهن

    وهل تعتبرين حجابك حجاب ، لا تستخفوا بعقولنا فللحجاب شروط

  • مواطن بسيط

    اتق الله فيما تقولين وفيما تفكرين؟ فمند متى كان الستر والعفاف والطهر عائقا أو شماعة يعلق عليها الفشل؟ ثم عن أي حجاب تتحدثين يا مسكينة ووجهك مطلي بكيلوغرامات من الماكياج؟ هل تسمين هذا حجابا؟ هل تخدعين نفسك أم غيرك؟ المرأة مكانها بيتها وهو جنتها هذا إن كان لكن قلب وعقل يفقه، أما التسكع في القنوات والطرقات طلبا لدنيا زائلة فهو حال السذج والجهلة ممن لم يفهموا الحياة الدنيا حق الفه

  • amal

    بارك الله فيكي و فعلا نحن العرب بصفة عامة و الجزائريين بصفة خاصة بعض منهم و ليس كلنا تنقصنا الثقافة كما يقول المثل العرب لا يقرؤون و إذا قرأوا لا يفهون ما هي حاجتنا لمشاهدة مذيعة جميلة اكثر من حاجتنا لسماع اخبار جيدة ليس فقط تقرأ على الاطوكيو في الزمن الجميل و البعيد كانت التلفزة الجزائرية توظف فقط خرجي جامعة الاعلام و كانوا يلقبون بالصحفيين لكن مع الاسف هذا الزمن توظف اغلب الاحيان ما تسمي مذيعة لشكلها و مع الاسف لأشياء اخري و تسمي بالمذيعة فهي لا تكون شرط تخرجت من جامعة الاعلام او حتي من أي جامعة اخري لقد صادفت في حياتي اناس يشتغلون في القنوات

  • salam

    أنظر إلى صورة خولة بن لشهب لتعرف معنى الحجاب

  • djalall

    يمكن القول بدون اية جدل او مناقشة انناكرمز للهوية العربية و وكممثيل للدين الإسلامي كما نكون يولى علينا احببنا جمال الاجساد وفتنا به فاصبحنا نطلب كل شيء نراه من هذه الزاوية بغض النظر عن المجال المتخصص فيه سواء اعلام او تعليم او ادارة او خدمات تجارية ...الى غيرها من شتى المجالات هذا هو حالنا وللاسف نهتم بالغلاف وننسى او نتناسا المضمون الراي راينا ولكم الحكم والحرية في التعبير

  • mohamed

    بسم الله الرحمان الرحيم
    في البداية أه ثم اه اه اه أي حجاب تتكلمون عنه وأين الأعلامية المحجبة التي تتكلمون عنها أنتم تتدعون العلم والمعرفة وأنتم أول من ينسف الحفائق بل أكثر من ذالك يخرجها عن جوهرها وانتم أشبه بأولئك الذين يستحلون بعض الربا وبعض الخمر ويقولون هو حلال؟؟
    هذه الأعلامية ليست محجبة بل متبرجة (مكياج كحل ألوان,,,,) أتقوا الله في أنفسكم أسأل الله لكم ولي الهداية للتواصل nathirr11w@yahoo.com

  • الاسم

    المذيعة المحجبة اكثر احتراما من غيرها

  • amal

    نحن نحييك و نحي فيك شجاعتك و تفوقك في مجالك مع الاسف يا أختي ابتسام نحن العرب بصفة عامة و الجزائريين بصفة خاصة لا اقول كلنا بل بعضنا ثقافتنا محدودة لو نظرتي حولك ممكن لا تجد أي احد ماسك كتاب و بالنسبة للإنسان المثقف لا تفرق معه المحجبة او الغير بل يريد ان يشاهد انسان متمكن في عمله ولا ليس فقط يقر أعلى الاطوكيو و مع الاسف في الدول العربي لا يفرقون بين المذيع الذي يقرأ فقط الاخبار و الصحفي الذي تخرج من مدرسة الاعلام مع كل اسف نحن في الجزائر في زمن الصحيح كان فقط من يتخرج من مدرسة الاعلام هو من يذيع الاخبار او يقوم بالربورتاج لكن في زمن هذا اصبح المذي

  • يتيم

    المراة التي لا تغطي رأسها تسمى سافرة وليس متبرجة

    اما التبرج فهو المبالغة في وضع المكياج

  • amel

    hijeb tmaskhir ida hada 3adkoume hijeb allah yachfikoum 10kilos maquiage wa hwajabha 3ala cha3ra wallahi maniche mathajba omana3mel la maquiage wa hawajbi normal barkawna matfalsif

  • Samir dz

    لاأرى أي فرق بينك وبين المتبرجة أين هو الحجاب

  • ليلى غير مختمرة الشعر

    معناه أنك تعتبرين نفسك لست متبرجة؟؟؟ التبرج الماكياج و الحواجب الصناعية و ليس أبدا في اللغة و المقصود الحقيقي تغطية الشعر باعتبار أن العربيات و اليهوديات عند نزول الرسالة المحمدية كن كالرجال في تلك المنطقة و لازلن يغطين شعرهن. كفاكم نفاقا كفاكم نفاقا, و الله الوزيرتان أستر منك و الله و الله و الله. لماذا الماكياج و تغيير الحواجب بهذا الشكل ؟؟؟ لمن؟؟؟ الحجاب عدم التكلف في الزينة و الإبتعاد عن الإغراء. و الله و الله والله مقدمات الأخيار بدون خمار أستر من المختمرات و حذار من وصفهن بالمتبرجاتليلى

  • الاسم

    قارنوا فقط بين صورة الصحفية نادين مراد وهذه الدعوة محجبة أيهما المتبرجة؟؟؟؟

  • بائع

    ياو نقصو شوية ماكياج هذا هو المشكل, ما هو لا قضية محجبة و لا غير محجبة.

  • الاسم

    raki moutabarija ktar men wahda mechi dayra hidjab.....

  • kader

    هل ألحجاب هو ألقلب أم القلب هو الحجاب؟
    هل ألحجاب هو أفكار وذهنيات ألتطرف في أعين ألعلمانيين أم ألشرع الذي أقره ألله عز وجل للمسلمات في ستر ما يفتن مشعاعر ألمسلم ؟
    هل ألحجاب هو عنف ألإرهاب في نظر ألبعض وكيف للمسؤول ألمسلم في محاربة الحجاب وان ألغربيين يحتمونه في دولهم كما نحترم نحن في وضع قباعتهم ،ما خبايا هؤلاء فــــــي محاربته، أليس وضع ألحجاب هو علامة واضحة لمن يطمع في ألتحرشات ألجنسية استغلالا لمنصبه على رأس أي مؤوسسة كانت، في رأي ألخاص وضع ألحجاب هو ألخط ألأحمر لأي من يريد أللعب بمشاعر ألفتايات المسلمات للوحوش ألمفترسة وأن ألتقرب
    يلزم صا

  • HOCINE

    .bravo a la soeur Ibtissam pour l´hymne National et merci beaucoup

  • الاسم

    مع احترامي لك ولي ليلى سماتي غير انني انا كاامراة احب ان اشاهد اعلامي بدل اعلامية على مواضيع الرياضة واكيد انت تعلمين عقلية الرجل عالم ثالث لن ينظر لكفائتك لان عينه طريق الى قلبه حتى في نشرة الاحوال جوية يبحث عن امراة جميلة مثل زهرة ربيع لكن حتى مراة اعلامية او ممثلة عندما تتحجب تنظر الى جانب فارغ من كاس اي تتحدثون عن جانب دنيوي .........وعنوان يشجع على تبرج ........حجاب اصبح عائقا لها ومتبرجة اوفر حظا منها .............تكلم حتى أراك