حجز باخرة تركية محملة بالإسمنت في ميناء جن جن

لكن عندنا في الجزائر مسؤولينا يهربون الاموال الى أوروبا ويشترون عقارات هناك دون حسيب ولا رقيب ولهذا الغرب لايقيم لنا وزنا لانه يعرف مسؤولينا جيدا بأنهم أصحاب المصالح الخاصة ولا تهمهم البلد ولا العباد وهل رأينا
مسؤول حاسبه القضاء على السرقات او الفساد الذي نخر قدرات البلاد. حتى الغاز الجزائري كان يصدر الى عائلة الطرابلسيةبتونس دون عداد. وهذه عينة أكتشفها جمركي بسيط. أين هي العدالة وأين هي اصلاحات
القضاء .وهل القضاء حقق في قضية سرقة ما ؟ لا نحن نعيش القوي يأكل
الضعيف وهكذا.

أصبحت الجزائر قهوة موح اشرب أو روح وخاصة الاتراك وكأنهم أوصياء عناصراشتروا الطونة الحمراء وسط البحر واليوم يسوقون الاسمنت دون فواتير وغير مطابقة للمعايير الدولية.سؤالي للمسؤولين هل أنتم
جزائريين تخافون على الجزائر والجزائريين ؟ أم أنتم أجانب تحكمون
الجزائر من أجل خرابها وعدم تقدمها وإفقار شعبها. هل يستطيع جزائري أن يبيع أسمنت مغشوشة في تركيا أو بضاعة أخرى دون فواتير أقول
لا والف لا والله سيسجن في ظرف ساعات محدودة لان المسؤولينالاتراك يحبون بلدهم ويضعونها فوق كل اعتبارلكن يتبع/

نحن في امس الحاجة للاسمنت مهما كان مصدره لان الجزائري يفضل بناء سكنه بنفسه و يحب لبريكولاج كل سنة ...نصيحة= كثرولو و رخسولو السسسسيمان و السسسسميد ينسى السسسسياسة

اخطونا من الكذب الشعب فاق وجدو روحكم وي تروحو

الصناعة التركية حاصلة على اعلى درجات الجودة
وهي بنفس جودة السلع الالمانية لان لهم تكنولوجيا واحدة

شنوة خير من الترك

حك تفوت ، ممكن المستورد جديد و لا يعرف جيدا طرق التعاملات التجارية في بلادنا

زعم السلع الصينيه تتوفر على شروط المطابقه ..
القضيه وما فيها تكسير المافيا لبعضها بعضا .لان سوق الاسمنت اصبح مثل سوق الذهب.