حملة لتشجيع اللباس المحتشم ومنع الابتذال والتبرج

أخر الأنبياء رسول الله .. ولست لا نبي ولا رسول ضمن نفسك . تقول لي قال رسول بلغوا عني ولو آية التبليغ ترجع أنت قرآن يمشي على أرض إن إستطعت اتسرق لا كدب لاتكحل لا تحسد لا تمشي بالنميمة إلخ تجلب الناس للإسلام أما كما قال المقال وبعض المعلقيين ترجع إرهابي منفر الناس من دينه . ثم هل تعلم لماذا الله قال فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ !!!! بك بك

يجب استحداث شرطة الآداب العامة ،و التي يجب ان تمنع بعض السلوكات المنحرفة لبعض الشباب سواء كانوا ذكورا أو إناثا ،كما يجب منع التجول بالالبسة غير المحتشمة و التي من شأنها إثارة الفتن ،نحن في مجتمع مسلم له اعرافه و قيمه الدينية و الاجتماعية،و التي يجب احترامها و معاقبة كل من يحاول الدوس عليها.

لماذا لا يقومون بحملات لتشجيع عدم النفاق والكذب والإفتراء والغش والأكل في لحوم وأعراض الناس وغيرها من الآفات الإجتماعية وهل التبرج هو سبب مشاكلنا وهل عادات وقيم المجتمعات تظل ثابتة أم تتغير مع الزمن كما نلاحظ وكما هو معروف تاريخيا ؟ إن القائل بثبات الأمور هو إنسان عامي جاهل أمي لا يفقه في أمور تطور المجتمعات ومشرك لأن الثبات لله وحده الذي لا يتحول ولا يتبدل وإعطاء صفة من صفات الله لغيره هو شرك بالله, أهداف الحملة معروف القائمين عليها وهى نتيجة أفكار ومفاهيم وتفسيرات وتأويلات مغلوطة يعتقدون إنها عين الحقيقة والصواب ولو تفقهوا قليلا لو وجدوا إن الحقيقة بنت الزمن وليس بنت الأشخاص

الأمر واضح وضوح الشمس إلا من أبى: 1. تفعيل تشريعات خاصة بالمحافظة على الآداب العامة، والأخلاق الإسلامية وعادات وأعراف المجتمع الحميدة، 2. التشدد في عقوبات :التمرد الأخلاقي والخلقي"، بوصف ذلك جزء من كل غايته تدمير المجتمع من الداخل، 3. منع استراد ونسج الملابس الفاضحة، التي لا تحترم الخصوصية الثقافية والدينية، للمجتمع. 4. التشجيع على بروز مصانع وطنية تدلنسج ملابس مناسبة لهذه الخصوصيات. موفقون إن أردت خيرا

الله يبارك فيهم ما شاء الله فرحونا بهكذا اخبار ولما لا تكون قدوة للاخرين لان اغلب الجزائريين بالاساس ضد الملابس الفاضحة شباب وفتيات الا فئات شاذة هي من اثرت بفضل الاعلام ومواقع التواصل اثروا بقوة على تفكير وميول الشباب للعقلية والثقافة الغربية المنحرفة والبعيدة عن قيمنا وعاداتنا والدليل هو الاستجابة السريعة داخل الجامعات من طرف الطلبة يؤكد ان بذرة الخير والنهي عن المنكر والامر بالمعروف لازالت متأصلة داخل الفرد الجزائري فقط ينتظر صقلها واظهارها للعلن كصفة مميزة

بطلت الذهاب للبحر فقط لهذا السبب... ربي يهدينا اجمعين.

راه داخل يعوم ومش رايح يصلي اللباس المحتشم لا يعني ارتداء الحجاب وأيضا كلنا يعلم بأن هذه مؤامرة إسلامية وليست مجرد حملة هذا إحراج و تعدي على حرية الأخرين و أيضا يشكل خطر على من لا يستجيب إلى الحملة يجب أن يعاقب القانون مثل هذه الجمعيات الاسلامية الي تخطط لمثل هذه الأشياء فليس كل جزائري مسلم وهذه نقطة يجب إحترامها وليس كل غير مسلم غير محتشم هذه نقطة أيضا يجب الوعي بها

الأمر بالمغروف والنهي عن المنكر فريضة ربّانية قدّمها الله قبل الإيمان نفسه:{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ...} (110)}آل عمران.لاحظ أنّ الإيمان جاء في المرتبة الثّالثة فقط. هناك النّاس 3 أصناف: الآمر بالمعروف والسّاكت الّلامبالي والآمر بالمنكر. الأمّة المسلمة طبعها (العفّة) لكن التقليد لغير المسلم يترك أثره , ولذا نجد أنّ الله الخالق قرن بالآية مايلي:{...وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)}آل عمران.وكأنه سبحانه يلمّح لنا أنّ البلاء يأتي من تقليدهم.

“عفتي في حجابي”..... كم من متحجبة ومتجلببة ... سلوكهن وأفعالهن وممارستهن من وراء حجابهن وجلبابهن أغرب من الخيال . : سرقات داخل المحلات التجارية وبشهادة كاميرات المراقبة - غش في الامتحانات بالتكنولوجيات الحديثة - اختطاف الأطفال - تجارة الممنوعات ... بل هناك أخطر

انصحوا انفسكم..

يجب ان نعرف ماهو اللباس المحتشم اولا. هناك بعض الالبسة صممت لتظهر مفاتن المراة و البعض يحسبها انها محتشمة (كاسيات عاريات).