الرأي
‭ ‬أقواس

دار‭ ‬الكتب‭ ‬المصرية‮ ‬ومكتبة‭ ‬الإسكندرية‭ ‬بين‭ ‬الفئران‮ ‬والسياحة‭

أمين الزاوي
  • 10764
  • 34

ضحكت وأنا مندهش لما رواه لي شاهد فرنسي تولى لفترة معينة متابعة مشروع إنشاء مكتبة الإسكندرية، قبل افتتاحها. وسأحتفظ بسرية اسمه الذي يبدأ بحرفي “G.G” وهي شخصية ترأست واحدة من أهم مكتبات باريس إن لم تكن أهمها على الإطلاق. قال لي بكثير من الحزن والسخرية واللؤم‭:‬

مقالات ذات صلة