-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

ربما كان حزب الله شيطانا..

التهامي مجوري
  • 3968
  • 46
ربما كان حزب الله شيطانا..

عرض الأخ والزميل صالح عوض في موضوعه قبل أسبوع في الشروق اليومي للأزمة السورية في موضوع صنف فيه الفريقان المتنازعات وفق تقسيم سماه “حزب الله وحزب الشيطان”، وتوصل في مقاله ذاك إلى أن حزب الله هوالنظام السوري وحزب الله اللبناني ومن نحا نحوهم، وحزب الشيطان هو الأمريكان وفرنسا وبلجيكا وقطر وتركيا.. “وهلم جريا”.

 

وهذا الكلام فيما أعتقد يعد تسطيحا للمسألة، أكثر منه دراسة تحليلا للأزمة، لمعرفة مخارجها وتقديم ما يمكّن الشعب من تجاوز أزمته، التي ذهبت بالأخضر واليابس، وإذا سلمنا جدلا بأن حزب الشيطان هو أمريكا وفرنسا وبلجيكا، فلا يمكن أن نسلم معه بشيطنة الأردن أو قطر أو تركيا، كما لا نسلم معه بأن النظام السوري أو حزب الله اللبناني هما حزب الله بالمفهوم الديني للمصطلح، والأخ صالح عوض يعلم جيدا أن السياسة والعلاقات الدولية تحديدا ليست علوما دقيقة، وإنما هي فرص للإغتنام ومساحات للخير قابلة للاتساع وأخرى للشر قابلة للتضييق، ومن ثم فإن حزب الله قابل لأن يصبح شيطانا في معيار السياسة والعلاقات الدولية، وحزب الشيطان قد ترتضي منه بعض الذي يفعل؛ لأنه يبحث عن مصالح تتقاطع فيها مصالح لك قومية بأخرى وطنية وإقليمية، في عشرة او عشرين بالمائة منها، او أقل أو أكثر.

فإلى عهد قريب جدا لم يكن يرى العالم الإسلامي في حزب الله إلا ذلك الحزب المقاوم الذي أرانا عجائب قدرة المقاومة في اليهود، ولم يكن يرى من النظام السوري إلا ذلك النظام المقاوم الممانع..، ولم يكن احد يسمع بالسنيورة ولا بالحريري ولا بعون ولا بغيرهم من رجال السياسة؛ لأن المسألة في أذهان الناس يومها لم تكن إلا فلسطين واليهود والمقاومة، فلا إيران على الخط ولا سنة ولا شيعة ولا أي شيء؛ لأن المعيار يومها كان المقاومة، فمن كان معها فعلى العين والرأس، وما كان خارج هذا الطرح فلا قيمة له، بمن في ذلك رجال الحركة الوطنية اللبنانية المناوئين لحزب الله اللبناني. 

كانت الصورة التي لم يكن يريد العالم الإسلامي رؤية غيرها في الساحة، هي هذه الصورة، وحتى الذين كانت لهم آراء أخرى تخالف هذا التوجه، من الخبراء بمنطقة الشرق الأوسط وصراعاتها القومية والإقليمية، لم يكونوا يجرؤون على إظهار ما يعتقدون، سواء في موقفهم من حزب الله اللبناني غير الوطنية، ولا بما كان يفعل النظام السوري في لبنان، ما دام الأمر أو ما يظهر منه على الأقل في صالح فلسطين وفي صالح المقاومة وداعم لحزب الله وحماس والجهاد..

أما اليوم وقد اختلف الأمر ولم يعد النظام نظام مقاومة ولا حزب الله حزب مقاوم، وإنما وجهت مدافعهم وصواريخهم، في وجه الشعب السوري، وهجرت المقاومة الفلسطينية بلاد الشام حتى لا تقف في وجه الشعب، وحتى لا تتحول إلى طرف في صراع بين نظام وشعبه، انسحبت رغم صعوبة الحال وغموض المستقبل.   

إن الأزمة السورية اليوم ليست في موقفها من اليهود، والذي يتكلم عن النظام السوري اليوم وعلى حزب الله معه، لا يناقش ماضي المواقف المشرفة من المقاومة أو فيما يظهر من حركية لحزب الله في منطقة الجنوب  اللبناني، وإنما هي في نظام يبيد شعبه وحزب يناصر نظاما على شعبه، وهذا أقل ما نقول فيه نحن الجزائريون “ماهيش رجلة”، نظام استولى على قلوب الناس بسبب ممانعته، وحزب خطف عقولهم بسبب مقاومته الباسلة لجيش هزم جيوشا نظامية مجتمعة، هاتان القوتان تجتمعان على شعب أعزل بحجة انه مدعوم بفلول القاعدة ومدعوم من الأتراك والقطريين.. “هذه هي الحقرة بعينها”.

لنفرض جدلا ان مؤامرة تحاك ضد سوريا.. أليس من الحكمة والعقل أن ندعو الرئيس الأسد للتنحي، وإعطاء فرصة للمقاومة التي تناضل منذ سبعينيات القرن الماضي، ونفتح المجال للقوى السياسية الوطنية.. هل أخليت سوريا من الأوفياء ومن الصادقين.. وهل كل السوريين عملاء للأمريكان..؟

أستاذ صالح، لا يليق بك تغطية الشمس بالغربال.. وأربأ بك أن تدافع عن طروحات كان يمكن أن تفهم في الستينيات والسبعينيات، أيام كان يساق المرء إلى المشنقة بالشبة، أما اليوم فقد أصبح البيت بيتا كما قال العلامة محمد البشير الإبراهيمي، وتدفق المعلومات على الجميع، ولم يعد خافيا على أحد ان الحركة في العلاقات الدولية لا تعدو ان تكون صراعات وموازين قوة، وهذه الموازين ليست بين حزب الله وحزب الشيطان كما يوحي به مقالك، وإنما هي قوى إقليمية تتصارع، وجميعها فيه من حزب الله شيء ومن حزب الشيطان أشياء.. فلا إيران جمعية خيرية ولا تركيا تعمل في سبيل الله ولا الأسد يدعو إلى الله.. ويضاف إلى كل ذلك الطائفية النتنة التي ظهرت في النظام السوري وعلاقته مع إيران، وعلاقة هذين النظامين بحزب الله، وعلاقة الجميع بما يقع في العراق والبحرين واليمن.. لماذا هذه المواقع بالذات دون غيرها؟ لأن هذه المناطق فيها الشيعة وإيران تحتضنهم وتحافظ عليهم كأقليات وتدعمهم.. فعلاقة إيران بالنظام السوري لم تنقطع منذ 1979 إلى يومنا هذا، ولم تدوم علاقتها مع جهة كما دامت مع سوريا، وعلاقتهما بحزب الله كعلاقة الأب بأبيه.. وهي علاقة استراتيجة قلما يوجد مثلها في العالم الإسلامي وهي جيدة في البناء السياسي الفعال، ولكنها بكل أسف استراتيجية مذهبية طائفية؛ بل إن مساعدات إيران للفلسطينيين، سواء لحماس أو الجهاد، لم تكن في سبيل الله وإنما في إطار استراتيجي إيراني محض.

لقد كنت أستغرب من تصريحات الشيخ الطفيلي وهو الأمين الأسبق لحزب الله عندما كان يقول إن احتكار حزب الله للمقاومة في جنوب لبنان هو حماية لإسرائيل؛ لأن هذا  الاحتكار قد حرم غيره من مقاتلة إسرائيل إلا بإذن من حزب الله، وحزب الله لا يقاتل إلا بإذن من إيران.. كنت أستغرب من مثل هذا التصريح، ولكن اليوم عندما أستمع إلى تصريحات رجال حزب الله، وأعمالهم في سوريا وفي اليمن وفي العراق وفي البحرين، أستسيغ ما كنت استغرب؛ بل وأكثر من ذلك، تعلمت أن السياسة والوطنية لهما معاييرهما المختلفة عن الانتماء الديني، كما قال المثقف الشيعي اللبناني الشيخ هاني فحص، “تعلمت وطنيتي في الحوزة العلمية بإيران”، وذلك عندما سافر إلى إيران منبهرا بالثورة الإسلامية سنة 1979، فانتقل إلى إيران مبتهجا بانتصار الثورة الإسلامية العالمية، وإذا به يرى أن الانتصار كان لثورة وطنية _ثورة شعب- على نظام مستبد وكفى.

فلا مكان هنا _يا سي صالح- لحزب الله او حزب الشيطان، وإنما هنا مكان لمعايير المصالح، والصراعات بين القوى الإقليمية، فقطر التي صنفتها في خانة حزب الشيطان، دولة صغيرة، ولو كانت في سنوات الستينيات، لأرسل إليها عبد الناصر أو بومدين أو صدام حسين أو الأسد الأب، فريقا من المظليين وأعلنها جمهورية مستقلة، ولكن هذه الدولة تعاملت مع الواقع باللغة التي تفهم، فخسرت المال وانشأت المؤسسات الإعلامية ودعمت التوجه الثقافي إلى أن أصبحت الدوحة التي لا يعرفها أحد، إلى عاصمة ثقافية سياسية تشد إليها الرحال، وذلك لأن رجالها آمنوا بـ”إمكانية الدولة الصغيرة الفاعلة”، وعملوا على ذلك، أما تركيا فلا يعقل أن تصنف هكذا في خانة حزب الشيطان، وهي الدولة ذات الثقل والمكانة.. صحيح أن لها علاقات مع إسرائيل واتفاقيات، ولكن وضعها قبل ثلاثين سنة غيره الآن، ومع ذلك لا أبرر مواقفها، وإنما أذكر فقط بأنها دولة من العيار الثقيل، ويباح لها بالضرورة، ما يباح لإيران في المنطقة.

فالقضية ليست في حزب الله وحزب الشيطان، وإنما هي منحصرة في حاكم يقتل شعبه.. لا أكثر ولا أقل، وإذا كان هناك من يخاف على سوريا من المؤامرات الدولية ومن حزب الشيطان، فليشير على الرئيس الأسد بالتنحي مثلا على الأقل استجابة لمطالب الشعب الذي فقد الآلاف من أبنائه..  ليفوت الفرصة على المتآمرين.

قبل أيام قليلة تشكلت مجموعة سميت بـ”لجنة المساعي الحميدة”، شكلها الإخوة الشيعة من جماعة الحوار بين المذاهب، لتقوم ربما بالوساطة بين المتنازعين، والسلطة والمعارضة تحديدا. ولكن بعد ماذا؟ ولذلك قال أحد المدعوين، لماذا تصرون على شخص في مقابل شعب؟ ثم عن أية مساعي حميدة نتكلم بعدما أزهقت الأرواح وسالت الدماء أودية..؟ 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
46
  • محمد المجاجي

    شكرا الأستاذ التهامي، مقالكم منطقي وتحليلكم علمي؛ فالكل يخطط ويعمل لخدمة أمنه القومي إلا العرب فهم مع الأسف ينتظرون من الأجنبي أن يحل لهم مشاكلهم. أحيي فيكم هذا الفكر الحر المستقل، الدولة العربية لا يبنيها إلا أبناؤها الواثقون بأنفسهم والمشمرون على سواعدهم؛ لا أتباع الغرب أو إيران الصفوية أو تركيا. الفرس لهم مشروعهم الإمبراطوري و لقد أحتلوا دولة الأحواز العربية عام 1925 و هم لا تختلفون عن بني صهيون وأسوأ، في تعاملهم العنصري مع العرب الأحوازيين.

  • بوسف

    لا أوافقك الرأي بتاتا يا أخي. فحزب الله هو مفخرة للعرب و المسلمين و سماحة السيد هو سيد الرجال.
    كيف تقولون عنه حزب الشيطان و هذا قذف يكفر يوم القيامة أحدهما.
    حزب الله شعب مقاوم و حركة جهادية تشهد أن ان إله إلا الله و أن محمدا رسول الله.
    فبالله عليكم كفانا إثارة للفتنة.
    السلام عليكم و ان شاء الله المقاومة الاسلامية في لبنان دائما منتصرة و ان شاء الله الله يحفظ لنا سيد المقاومة السيد حسن نصر الله.

  • توفيق

    استيقظ ... يا السيد التهامي مجوري ... لا اوفقك فيما ذهبت اليه ... ...غريب ما يطرحه بعض المثقفين من كون ان الحرب السورية كشفت التحالف السوري الايراني وحزب الله وان هذا الاكتشاف سر من الاسرار؟ ..حزب الله إلا ذلك الحزب المقاوم الذي أرانا عجائب قدرة المقاومة في اليهود، ولم يكن يرى من النظام السوري إلا ذلك النظام المقاوم الممانع.. وإيران على الخط سنة و شيعة ..فانا لا ارى ثورة في سوريا أبدا بل أرى فرق للموت تحصد الابرياء واردوغان و فطر و السعوديةالذي تتغنى بها ما هي الا ديكتاتور يلتحف الدين عباءة

  • الورثلاني

    من ديكتاتورية ءال الاسد و حلمهم في بناء دولة ديمقراطية و لكن الواجب الاخلاقي و الشجاعة الفكرية يفرضان علينا ان ناخذ بعين الاعتبار رؤية الطرف الاخر اي العلويين الذين كان الاضطهاد قدرهم عبر التاريخ خاصة ان الدول التي تسعر نار الفتنة و تنشر الحقد الكراهية ضدهم كقطر و السعودية لا علاقة لها بالديمقراطية و الحرية و المساواة اما اسرائيل مع خادمتها فرنسا فلا يؤمن الا مجنون بانها تريد الخير للسوريين. خلاصة القول هو اني ارى في موقف الجزائر حيال الشان السوري قمة الحكمة و الفهم و الله اعلم.

  • الورثلاني

    الدينية هي اكثر العصبيات تجذرا في روح الانسان و اشدها استعصاء على العقل و الحكمة و اكثرها مقاومة لمحاولات التجديد و التغيير. الموضوعية تفرض علينا اذن الاعتراف بان المشكل في سوريا و في المنطقة عموما ليس في الشيعة او حزب الله, و كل من يدعي غير ذلك و يعتبر تمسك الشيعة بالحكم في سوريا جريمة و ظلما في حين يرى ان حرمان الشيعة من ابسط حقوق المواطنة في الدول التي يحكمها السنة شيئا مقبولا و طبيعيا فهو منافق خبيث. من الطبيعي بل من الواجب ان نتالم لمعاناة اخواننا السوريين و نتفهم رغبتهم في التخلص..يتبع

  • الورثلاني

    السلطة و الثروة بين المواطنين. فكانت الاولوية في لبنان للاقلية المارونية و في سوريا للاقلية العلوية و سقط العراق في جعبة الاقلية السنية بينما ءال الاردن لاقلية البدو الرحل اما فلسطين فكانت الغلبة فيها كما نعلم للاقلية اليهودية. كل الاهوال و الكوارث التي حلت بالشرق الاوسط سببها فشل ظاهرة الدولة الامة في ان تجد تعبيرا محليا يتماشى مع المعطيات التاريخية و الظروف الثقافية لهذا الجزء من العالم الذي حكمته عبر التاريخ امبراطوريات اجنبية غازية متعددة الاجناس و الثقافات.لا شك ان الطائفية ذات الصبغة..يتبع

  • أبو عبد الله

    التهامي المجوري ..

    مقال أصيل يعبر عن إرادة الشعوب ولا يعبر عن مطامع الحكام ..
    أريد أن أعلق على هذا الموضوع الرائع ولكن أخاف أن يكونَ حالي كمن يبيع الماء في حارة السقايين ..

    ليت ابن عوض يقرأ ويستفيد .. سجلني متابعا لك ومعجبا بفكرك الراقي ومستفيدا من طريقة عرضك واستدلالك .. وفقك الله

  • الورثلاني

    الشرق الاوسط ملتقى اجناس مختلفة و حضارات كثيرة و منبت عدة اديان و ثقافات. كان من واجب الكيانات السياسية التي قامت في المنطقة بعد الحرب العالمية الثانية و التي ورثت على اقاليمها هذه الفسيفساء العرقية و العقائدية ان تختار نظما سياسية حديثة تلائم تعدديتها الثقافية الداخلية و تبني مؤسسات مدنية و لائيكية تضمن المساواة في ممارسة حقوق المواطنة بين جميع الفئات.
    لسوء حظ سكان هذه المنطقة و لاسباب يطول ذكرها هنا كانت الطائفية الاساس الذي بنيت عليه دولهم و كان ميزان القوى بين الطوائف المعيار لتوزيع ...يتبع

  • بدون اسم

    فاطمة قسنطينة25
    هل أقنعتكم الخنزيرة بالمد الشيعي قولوا لي من تآمر على العراق أليسو أصحاب العمائم من سرق خيراتنا من يملك قواعد عسكرية على أراضيه من من يملك القنوات التي ضيعت شبابنا هل هي سوريا ، حزب الله ،ايران ؟؟؟ تسألون عن التشيع فهل تسألون عن التكفير . إذا وصل هؤولاء الإرهابيون إلى الجزائر رجعولي لخبر .

  • كريم

    التسطيح هو ما كتبته أنت أدلتك ضعيفة وأدلته قوية ومن انتصر في القصير هو حزب الله والمنهزمون هم حزب الشيطان

  • عاشق حبات رمال الوطن

    كلمات حق يراد بها باطل العقل والمنطق يقول ان التحليل الصائب هو النظر من جميع الزوايا او رؤية جميع الالوان المعركة المصيرية في سوريا هي الفاصل للمشرؤع الامريكي الصهيوني لتقسيم الكعكة العربية ومن المنطقي ان تتداخل المصلحة الطائفية بعد ان اصبحنا كزباد البحر المشكلة ليست في حزب الله او ايران التي تريد حماية محيطها الاستراتيجي انما المشكلة فينا ووعينا ووجودنا الديليست له قيمة او وزن واصبح الغوغاء العاطفيون منا بيادق تحرك بالازرار الاسلكية في ميادين الحرب وحالهم الواد دايو والنعناع بين عينيه ومعتصماه

  • وهاب

    انا اعجب من شخص مثلك تتحدت عن الارهاب والعمالة انها تورة متى حارب الوهابيين الامريكان واليهود هل من يفجرون المساجد ويدبحون الناس توارا انضر مادا فعلوا في العراق وافغانستان انهم دفعوا الناس للموة من اجل لاشيء اني اضنك بليدا او عميلا اتقي الله انك لا تساوي التراب التي يمشي عليها سيد المقاومة ما دا قدم اصحاب العمائم في ثورتكم العربية الكبرى

  • الوعي الجزائري

    يا مغفلين من الذين يعيشون في اوهام الفكر الطائفي الذي تغذيه امريكا و الغرب لتفتيت المنطقة العربية، ألا ترون ان هناكا مدا صهيونيا يستبيح أراضينا وأعراضنا واموالنا وثرواتنا في العراق وأفغانستان وليبيا والسودان وكل دول العالم العربيو الاسلامي؟ يا مغفلين ألا ترون ان هناك تقاتل غربي على النفوذ و الاستيلاء على خيراتنا وجعلنا همجيين نتقاتل فيما بيننا على اوهام وسراب؟ يا مغفلين هل إسرائيل وامريكا والغرب أقرب إلى المسلمين من إيران ولبنان وسوريا؟إنكم ضحايا الحرب الناعمة وغسيل الدماغ الاعلامي وتالدبلوماسي

  • الوعي الجزائري

    صاحب المقال أراد ان يجعل من صراع سياسي على السلطة قضية دينية ومذهبية، وهو ما تعمل عليه وسائل الاعلام الغربية والجزيرة العربية.من يمثل الشعب السوري؟ هل مرتزقة الشيشان والتونسيون والأردنيون والسعوديون والأتراك والقطريون والفرنسيون و البلجيكيون والأمريكيون المقاتلين هم الشعب السوري؟ يتحدث عن أمور لم نراها في الواقع.نتائج سبر آراء غربية واستخباراتية تقول ان نسة 75%من الشعب السوري يؤيد النظام؟ فماذا يمثل البقية؟ماذا تفعل مخابرات اسرائيل وأجهزة تجسسها وأمريكا وقطر وتركيا وفرنسا في حلب والقصير ...؟

  • hakim

    يا كاتب المقال اجبني من يداوي جرحاه في مستشفيات الكيان السرطاني , اذا كان حزب الله فهو كما قلت , اما ان كان العكس فالاجابة تكفي

  • karim

    اعتقد ان الكثير من الناس اصبحوا ارباب يصنفون هدا شيطانا وهدا ملاكا.تعالوا لنصنف اولا منهم الشياطين ومنهم الملائكة.لا شك ان الكثير من الناس اجرى استفتاء للشعوب ليقولوا ان الشعب مع هدا الرئيس او ضده.فرضا ان حزب الله لم يتدخل في سوريا وفرضا ان المعارضة السورية انتصرت بفضل امريكا و اتباعها واتباعها.الن تطلب امريكا واسرائيل ثمنا لدالك و تعرفون هدا الثمن جيدا واعرف ايضا ان الكثير سيقول كم هم اغبياء جماعة حزب الله....العالم مملوء بالنفاق.اعتقد ان الدين بهده الصورة اصبح فعلا افيون الشعوب.

  • طارق الجزائري

    لاحظوا من خلال التعليقات ،الحقد ، تفنن في التنابز بالألقاب ، فكر طائفي يدعوا للفتنة ... لا موضوعية ولا مصداقية ...
    في الوفت الذي كانت أول آية كريمة " إقرأ..." ويقول رسولنا الكريم(ص) (إنٌما بعثت لأتمٌم مكارم الأخلاق).
    أبمثل هكذا فكر تتوحٌد الأمٌة أو تتقدٌم ؟ أبتهديم الدٌولة تتغيٌر الأمور ؟ أبالقتل وترويع الآمنين نعطي صورة إيجابية عن الإسلام والمسلمين؟ أيغقل أن نجعل من حزب الله ،(حزب الشبطان)وهو الذي وقف ندٌا لإسرائيل عكس جميع الدول العربية رغم الأخطاء؟
    إنٌه أمر مؤسف أن يكون هذا هو تفكيرنا

  • محمد

    الحمد لله أن جاء من يرد في صفحات جريدة الشروق على مقالات هذا الشخص المنبهر و المغدور بالشيعة بل و المستميت في تغطية الشمس بالغربال مع أني لا أكتفي بالرد عليه فقط لأن المروءة و الشهامة تقتضي على الأقل أن يوقف عن الكتابة في صحيفة جزائرية من يدافع عن قتلة أبرياء الشام و من يسبون الصحابة و همهم دوما إثارة الفتن في البلاد السنية دون غيرها

    و شكرا للأستاذ التهامي على هذا المقال الذي أثلج صدري و تمنيته منذ سنوات حتى قبل أحداث سوريا لأن أصل التشيع واحد قديما أو حديثا

  • علي

    رؤية منحرفة و تصورات لمن باعوا و اشتروا مع الأمركان والصهاينة و العربان لأجل فتات الدنيا الزائل.
    لا تقل لي ما مذهبك شيعي أو سني لا يعنيني بل قل هل أنت في المشروع الصهيوني الأمريكي أم خارجه صاحب التحليل هو في خدمة المشروع الصهيوأمريكي خدمه من كل المذاهب و من هم ضده من كل المذاهب فالتحليل معاييره أمريكية عربانية (حكام قطر+حكام سعودية+صهاينة اسرائيبية).
    على محور ايران سورية حزب الله وضوح تام أنه ضد هذا المشروع فهو مع عرب وضد آخرين مع فلسطين و ضد بعض الفلسطينيين و هكذا ...

  • ابو محمد الحسن

    هكذا تكون الاقلام الشامخة ,و العقول الثاقبة ,النافذة الى جواهر الامور
    و حقائقها ,المبتعدة عن ظواهر الاشياء و زخارفها .
    و هكذا يكون الصدق في التحليل ,و الاخلاص في النية و المقصد.
    شكرا لك اخانا التهامي عاى هذا المقال و على هذا التجرد و الموضوعية.
    وتبا لكل قلم يزور الحقائق ,و يقلب الوقائع.

  • جمال

    وكأن المطلوب من حزب الله أن يسلم رقبته لهؤلاء الإرهابيين الذين كانوا يتوعدونه صباحا ومساء بهدف خنقه ومحاصرته وقطع الإمداد عنه لتقديم خدمة مجانية للصهاينة، فالمطلوب منكم يارجال حزب الله ـ حسن صديقنا التهامي ـ أن تسلموا مصيركم لجبهة النصرة ومن يقف وراءها من الأعراب والأمريكان والصهاينة حتى تثبتوا أنكم حزب الله فعلا!! ما هذه السذاجة احترموا عقول الناس من فضلكم.

  • جمال

    ياسلام قطر دولة من العيار الثقيل!! نعم هي كذلك من حيث شراء الذمم والولاء المطلق لأمريكا وإسرائيل، فقطر ياسيدي ما هي إلا زبون مشتهي يمتلك المال لاستهلاك الحضارة، والتظاهر بها لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه يمتلك عبقرية إنتاجها والحفاظ عليها.فقطر ياسيدي الفاضل مجرد آداة تنفذ ما تمليه أمريكا وإسرائيل فالذي يصنع الحدث فعلا هو من يقف في وجه أمريكا ويرفض إملا ءاتها حتى وإن كان فقيرا؛ أي بلهجتنا الجزائرية ( زوالي وفحل)

  • جمال

    ماشاء الله قمة الاستماتة في الدفاع عن الخونة والعملاء!! الدولة السورية ياسيدي تحارب الإرهاب حماية لشعبها ولأمن وطنها والشعب السوري مع دولته، لست أدري لماذا ندين الإرهاب في بلدنا ونشجعه في سوريا؟ وفي كل الأحوال من يفعل ذلك من الجزائريين يعني أنه يمتلك الاستعداد لأن يكون إرهابيا في الجزائر.

  • بدون اسم

    قول الاستاذ صحيح لكن عليه ان يثبت ان هناك شعب يقاتل النظام بهذه الصورة الناصعة و غياب جثث المدنيين فى القصير ثبت نضرية الاستاذ عوض وعليه فرفضك لتصنيف الاستاذ بمعيار ان نحن من تقاس عيلنا الامور و الاطراف المتصارعة كل يبحث عن مصالحه و السؤال هو من نحن و هل نمثل نحن فعلا معيار للحق والباطل من يرعى مصالحنا يكون مسلما حقا و من يعارضها يشك فى اسلامه فوجب تحديد موضع المقاس عليه من الصراع الدائر و لايبقى يوزع الانتصارات والهزام على اهل الجبهات وهو خارص الصراع اصلا مستلم مكان الاسد مجبر ان ياتى بطريقة دي

  • ب ع أم الخير

    أضم صوتي الى صوت المعلق رقم 12وشكرا
    المسألة ليست بهذه البساطة يا أيها الكاتب فتعمق في الموضوع أكثروأطرح عدة أسئلة على نفسك وردعليها بإخلاص مثلا من من الدعاة والعلماء والمفتيين والحكام قد فلذة كبده شهيدا في سبيل القضية الأم فلسطين السيد حسن نصر الله (حفظه الله) أم الآخرين ياترى؟؟؟

  • samir

    لقد كشف سقوط قناع المقاومةالزائف عن حزب الشيطان عن عورته المتعفنة بالطائفية المقيتة الممتلئة بالحقد واتضح جليا أن إلتفات الناس إليه لم يكن لجاذبية فيه وإنما كان ملأ للفراغ الذي أحدثته الأنظمةالمستبدة الساقطة في الصراع العربي الإسرائيلي والذي مكن اسرائيل وايران وحزب اللات من نسج مسرحية المقاومة الهزلية والتي تتبادل فيها المصالح بين المشروع الفارسي التوسعي وبين حاجة اسرائيل لطوق طائفي يحميه من استيقاض المارد السني والذي سينهي وجوده للأبد

  • kamel

    حياك الله يا استاذ ..الحمدلله الذى أجلى الحق وأزهق الباطل... فقد فتن مدعي المقاومة نصره اللات وحزبه الشيطاني الكثير من المسلمين ولكن مع الاسف كان المهر غاليا من دماء السوريين ومع ذلك نقول الحمدلله الذى اتخذ منهم شهداء ليميز الخبيث من الطيب وهذه هى ارادة الله وهذا هو مهر المرحلة ليمهد الطريق الى بيت المقدس وليقضى أمرا كان مفعولا

  • abdou

    الي دجال المقاومة لا نصره الله واتباعه المجرمين في حزب ابليس ....
    ابشروا سوريا مقبرتكم بإذن واحد أحد...
    ولن يبقى حزب الشيطان لا في سوريا ولا في لبنان ولا في أي مكان...
    تماماً كحال رديفه الاحتلال الصهيوني المجرم في فلسطين...
    كلكم لزوال وستبقى الأمة بعد أن تلفظ خبثها

  • دحمان

    و اذا رفض التنحي و الرحيل او الاستماع الى صوت الشعب السوري هل بالضرورة نستنسخ النموذج الليبي و ندمر البلد ونقضي على الدولة في انتضار ان تقوم بسوريا ديمخراطية فوضوية يتقاتل فيها الناس من كل اديولوجيا لتاتي و اسرائيل بالطائرات دون طيار و تنهي بسهولة المشكل السوري بعدما انتصر لها الناس في ليبيا من دون حرب .

  • علي

    سبحان الله في منطق العمى و الغباء ، كيف يمكن أن نتحرر من هيمنة الصهاينة و الأمركان و فينا أمثالكم لا يفرقون بين الصديق و العدو

  • ahmed

    راي حكيم بارك الله فيكط قول حكيم من رجل صادق اما عن حزب الله فهو حزب طائفي يدعي المقاومة اما النظام السوري فهو نظام يدعى الممانعة رغم انه لم يحارب مند اربعين سنه اسرائيل وايران التى تدعي نصره اسرائيل لم تقم باي عمل لضرب اسرائيل كماهددت وتهد بالكلام كلام الحمقى ان نظام الملاللي في ايران نظام فاشل توسعي من اجل نشر التشيع في البلاد الحربيه ويجب الحذر منهم لانهم لو تصبح لهم شوك فسوف يعملون القلاقل والبلابل في هده البلاد ويدمرونها لانهم قوم لاعهد لهم ولادين ولاذمة ولعل من اساليبهم حمايه المقامات الجن

  • ahmed

    بارك الله فيك اخى راي حكيم

  • ahmed

    هكذا تفكر الرجال بارك الله فيك على هدا القول واغتقد ان حزب الات حزب شيطان منافق كذاب لاخير فيه

  • mohamed

    rad djamil ayouha al katib chokran laka

  • hossam hossam

    غريب ما يطرحه بعض المثقفين من كون ان الحرب السورية كشفت التحالف السوري الايراني وحزب الله وان هذا الاكتشاف سر من الاسرار؟ هذا التحالف معروف من سنوات ولم ينكره احد من الاطراف وكل الحروب التي خاضها حزب الله ضد اسرائيل كانت بدعم من سوريا وايران, فلماذا المزايدة على مثل هذا الطرح؟
    الواضح الان ان معركة القصير كشفت الحقيقة الساطعة عن سبب الحرب بسوريا واظهرت ان ماكان يدبر لحزب الله بالقصير بتنسيق اسرائيلي سعودي قطري هو السبب الحقيقي لاشعال كل هذه الحرب وجعلها تستمر لاكثر من سنتين..

  • محمد الطيب

    .../... نعم أقول المقامة السورية لأنها هي من أصبحة في موضع المقاومة.
    لأنها تقاوم المد الشيعي الذي نخر بلاد المسلمين و قد قلتها مرة و أعيدها لقد فرطنا في العراق فلا يجب أن نفرط في سورية.
    رجال يحاربون لوحدهم و يقولون مدعومين من أمريكا و أتباعها, أين هي أمريكا أو السلاح الأمريكي , لايوجد, ولاكن الصواريخ الإيرانية و الروسية لم تنقطع و الإمداداة متواصلة, أين الدعم الأمريكي ليوقف على الأقل هذاالإمداد, صفر و جود.
    قولوا بالله عليكم من الظالم ومن المظلوم. إنها حرب أرادتها إيران طائفية لحاجة في نفسها.

  • محمد الطيب

    بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله محمد صلى الله عليه و سلم.
    أستاذي الفاضل أشكرك على هذا التحليل الموضوعي لهذه القضية, و لقد إختصرتها في كلمة واحدة هذه ليست رجولة.
    وبالنظر للأحداث, من الذي له الدعم الكامل الشعب أم النظام,
    النظام يأتيه الدعم من إيران أسلحة و أشخاص و من العراق أسلحة وأشخاص و من جنوب لبنان أسلحة وأشخاص و من روسية أسلحة و خبراء , أما المقاومة اين أمريكا و أتباعها لا يوجد أحد ,من المدعوم بالقوة الأجنبية النظام السوري أم المقاومة السورية

  • abdou

    استيقظ الشارع العربي والاسلامي اخيراً على اكتشاف مفجع هو «الوجه الحقيقي» لـ «حزب اللات» وعلى راسهم الدجال السيء"خان الله". فتبين فجأة أن ما ترسّخ في الأذهان لنحو ثلاثة عقود، بصفته مقاومة ضد محتل، ليس أكثر من حزب طائفي مسلح، يخدم مصالح إيران في المنطقة.
    «حزب الله» لم يكذب ولم يخفِ وجههالقبيح الطائفي عنا. نحن فعلناوكابرنا . فبذريعة إسرائيل أعمينا بصرنا عن أنظمة وتنظيمات كان الأجدى بنا مقاومتها قبل وقت طويل من «سقوط القصير»... السقوط الذي كشف عورة لا وجهاً حقيقياً.

  • ابن القصبة

    أحسنت ياأخي لقد قلناها في عدة مرات أن مساعدة إيران لفلسطين ليست في سبيل الله هذه المساعدة مكنت إيران من استغفال الناس لتمرير مشروعها الطائفي المخطط له منذ وصول الخميني وقد اتضح في العراق بعد استيلاءهم على الحكم،وكذا في سوريا والبحرين واليمن ولبنان.. لكن الأقلام المأجورة تريد أن تلبس على الناس خدمة للمشروع الصفوي في المنطقة.وأنا أستغرب كيف انقلب صالح عوض على تركيا بعد أن كان يمجدها وأصبح يتكلم عن علاقتها مع إسرائيل التي تأسست قبل وصول أردوغان.ولولم تعد مصر العلاقات مع إيران لقال عنها نفس الكلام

  • نذير07

    شكرا لك يا استاذ التهامي مجوري على هذا الرد الصادق كما أراه أو كما يراه الكثير من المتابعين للقضية السورية بدون اي عناء ,بدليل اجماع جل العلماء المسلمين على تجريم بشار الاسد و ايران و حزبه الشيطاني حزب اللات و من بين العلماء و الدعاة المؤيدين لاجماع التجريم: علماء سوريا مثل الدكتور راتب النابلسي وكثير من علماء سوريا , دعاة الكويت مثل د نبيل العوضي, د.محمد العوضي د طارق السويدان و من علماء مصر الكثير من العلماء مثل العدوي و الحويني وغيرهم , هذا واجماع جل الشعوب الاسلامية على مصداقية الشعب السوري.

  • ouais

    الحمد لله أنه لا تزال أقلام ترى الامور على حقيقتها

  • عبدالقادر المستغانمي

    ان ما يحدث في سوريا لا يتعلق تماما بارادة شعب في تغيير النظام والا فان حكام سوريا قد استجابوا حينها وغيروا الدستور وفتحوا المجال امام التعددية .بقدر ما هي مؤامرة استغلت فصولها امريكا والصهاينة ودعمتها مشيخات الخليج في التحريض والتجييش ودفعت بالاف التكفيريين وافتي بجهاد النكاح .اما دويلة قطر ودورها المصطنع كان بدفع امريكي وهي مجرد قاعدة حربية امريكية ومحطة اعلامية تحت سلطة الصهاينة وارادة حكامها مرتهنة وتركيا هي الناتو .وان الصراع في الشام بين مشروعين استعماري وتحرري ليس الا .كما اشار عوض

  • العابد الكنتي

    لا اوفقك فيما ذهبت اليه ... فحزب الله -رغم اختلافي معه مذهبيا- هو حركة مقاومة اسلامية صادقة وواضحة , ومن حقه أن يدافع عن كينونته ووجدوه ضد الارهاب في سوريا ’ فانا لا ارى ثورة في سوريا أبدا بل أرى فرق للموت تحصد الابرياء واردوغان الذي تتغنى به ما هو الا ديكتاتور يلتحف الدين عباءة , والاتراك لا امان لهم ولم يلتفتوا شرقا الا بعد ان فشلوا غربا , استغلوا بوابة الشام وقلب العروبة سوريا ليدخلوا العالم العربي تجاريا وثقافيا وسياسيا وركبوا الموجة , ولا اظن ان الاتراك أحبوا العرب او سيحبونهم يوما...

  • حسين

    اذا كانت ايران و حزب الله اللبناني هما حزب الشيطان و هما صديقان لـ''اسرائيل ''
    فمن ياترى هو حزب الله و من هذا الذي يكون عدوا '' اسرائيل'' ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
    أهو أمريكا أم قطر أم القاعدة التي ضربت العالم كله ولم تطلق صاروخا على الكيان الصهيوني
    أم هي تركيا التي لها مناورات مشتركة مع العدو الصهيوني و لها شراكة اقتصادية مهمة معه .

  • بدون اسم

    ويشمروا عن ساعد الجد والجهاد والبناء والتشييد في أوطانهم وتطهيرها من مظاهر التطرف أوالتفريط والتشدد أوالفساد والتزمت أو الانحلال ، أما التساهل في أمر الدين والمنهج الوسط فقد أصبح من الخطر بمكان ، فلا مجال لما يسمى التقريب أو حوار أديان بعد ما رأينا وما فعل بنا ....

  • بدون اسم

    لا فض فوك يا أستاذي الكريم والله لقد أثلجت صدري وكشفت عن نفسي الهم والغم ونطقت بالحق البين الواضح ورددت بالحجة والبرهان على أدعياء المقاومة والممانعة والمدافعين عن نظرية المؤامرة لتتاح لهم الفرصة ليبيدوا شعبا بأكمله من أجل شخص أو طائفة بعينها ، لقد ظهرت الطائفية الشيعية النتنة وآن للسنة أن يعرفوا مدى الخطر المحدق بهم ويشمروا عن ساعد الجد والجهاد في أوطانهم ...