-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

تركيا: الهيئة العليا للانتخابات تعلن النتائج النهائية لرئاسيات 28 ماي

الشروق أونلاين
  • 7766
  • 1
تركيا: الهيئة العليا للانتخابات تعلن النتائج النهائية لرئاسيات 28 ماي
أرشيف
الانتخابات التركية

أعلنت الهيئة العليا للانتخابات في تركيا يوم الخميس، النتائج النهائية للجولة الثانية لرئاسيات 28 ماي. والتي أسفرت عن فوز  رجب طيب أردوغان بـ 52.18 بالمئة من الأصوات، مقابل 47.82 بالمئة لمنافسه كمال كليجدار أوغلو.

وكشف رئيس الهيئة العليا للانتخابات أحمد ينار في مؤتمر صحفي بالعاصمة أنقرة، أن نسبة المشاركة في الجولة الثانية قد بلغت 84.15 بالمئة.

حيث أدلى ما يزيد عن 54 مليون تركي داخل وخارج البلاد بأصواتهم، بين 27 مليون و834 ألفا و589 صوتا، لأردوغان. و25 مليون و504 آلاف و724 صوتا لكليجدار أوغلو.

وانتهت في تمام الخامسة مساء بتوقيت أنقرة، عملية التصويت في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية في تركيا.

وحصل رجب طيب أردوغان، على 52.14 بالمئة من أصوات الناخبين، بعد فرز 99 بالمئة من أوراق الانتخاب. مقابل 47.86 لكليجدار أوغلو.

فيديو المليون مشاهدة: أردوغان يحتفل

واحتفل الرئيس التركي بالفوز، بأداء أغنية تراثية مع أنصاره في قلب اسطنبول، قبل أن يتوجّه إلى العاصمة أنقرة، حيث القصر الرئاسي.

وردّد أردوغان كلمات الأغنية التركية:”لمن سمع ولمن لم يسمع، لمن سأل ولمن لم يسأل، نحن نحبه، نحب نحبه”. وهو ما يظهره مقطع فيديو حصل على أكثر من مليون مشاهدة بعد ساعة واحدة.

وفي الجولة الأولى، كان أردوغان قد حظي بـ 49.52 بالمئة من الأصوات. مقابل 44.88 بالمئة لغريمه العلماني، و5.17 بالمئة للقومي سنان أوغان 5.17 بالمئة.

واستدعي نحو 64 مليون ناخبا للإدلاء بأصواتهم منذ صباح الأحد، عبر أكثر من 191 ألف صندوق اقتراع داخل البلاد، وفي الممثليات التركية بـ73 بلدا في الخارج.

وتوقّع استطلاع حديث للرأي في تركيا، تفوّق رجب طيب أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات التركية. على حساب غريمه كمال كليجدار أوغلو.

وأشار الاستطلاع الذي أجراه مركز “بيتيمار” التركي، إلى تفوّق أردوغان بـنسبة 52.19 بالمئة من أصوات الناخبين. مقابل 47.81 لمرشح المعارضة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • نمام

    نتائج تراقصت نهايتها على اقل من 2في المائة من الاصوات ليحسم التنافس وان بدا استفتاءا ما يكرس الهزيمة فيناو يضاعف كبتنا حالة الانتخابات بنركيا تضاهي اغرق الديمقرطيات ما كانت لولا نظام سياسي لم يضح لمكاسب و مصالح ضيقة على حساب وطن التاريخ علينا تذكره اظن منذ اربعة سنين احتد الصراع بين الحزب الحاكم و المعارضة على رئاسة بلدية اسطنبول و اعيد الفرز و نجحت المعارضة دون تخوين او تزوير اوعنف بلغة متحضرة وقبلها كيف حمى الشعب التركي ما اختار من انقلاب عسكري اراد ابتلاع النظام نتحسر على حالنا في امة العرب عندما تملل الشعب واراد السير في هذا الطريق وقوبلنا بانقلابات غاشمة حتى كادت المشانق تبنى في الشوارع وما ساد من تخوين تونس مصر واخيرا السودان عنما اقترب الجني فجر التمرد اين نحن سائرون اللهم لطفط بنا