-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
متأثرا بنزيف في الرأس

رحيل الوزير السابق للإتصالات زين الدين يوبي

بديع بغدادي
  • 5065
  • 8
رحيل الوزير السابق للإتصالات زين الدين يوبي
ح.م
زين الدين يوبي

أعلنت مصادر إعلامية متطابقة؛ السبت؛ عن رحيل وزير الاتصالات السابق زين الدين يوبي؛ إثر نزيف مزمن في الرأس.

استناداً إلى المعطيات المتوفرة؛ فإن يوبي لفظ آخر أنفاسه بأحد المستشفيات الفرنسية أسبوعان بعد سقوطه الخطير بمنزله في ضاحية بوفاريك غربي العاصمة؛ ما كلفه إصابة بليغة على مستوى العمود الفقري.

وسبق الفقيد أن شغل منصب وزير البريد وتكنولوجيات الاتصال في حكومة علي بن فليس بين جوان 2002 وماي 2003.

وكان زين الدين يوبي أسس قبل سنوات جريدة الحياة الجزائرية؛ علما أنه زاول التدريس في جامعة البليدة؛ وعانى من المضايقات لعدة أعوام بعدما اختار الاصطفاف مع بن فليس ضد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة في رئاسيات 2004.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
8
  • بن عامر محبوبي

    عرفته متواضعا دمث الأخلاق حسن المعشر كنت حينها طالب بمعهد علم الطيران بجامعة البليدة الذي كان المرحوم مديره غفر الله له و أدخله فسيح جنانه

  • حليم

    الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان وان لله وانا اليه راجعون.

  • عميروش

    هذا المرحوم ابن مدينتى و أشهد أنه محترم و متواضع و محب لوطنه (المدارس القرأنية التى بناها بماله تشهد له و لست أنا ) و لم يختار ليعالج فى فرنسا و لكن بعد سقوطه من مسكنه الذى كان يشيده فى بوفاريك كان فى غيبوبة و نقل الى مستشفى البليدة و للاسف حالته زادت سوءا فنقله أهله على جناح السرعة الى فرنسا , رحم الله الرجل الخالوق .

  • احمد

    تشعر بالمرارة و انت تسمع ان مسؤولا جزائريا مات في المستشفيات الفرنسية .

  • Reda

    Opposant de boutef , mais comme même la France l accueilli pour mourir..........merci la France pour vous hôpitaux pour nos ex ministre et nos présidents qui nous donne des leçons de patriotisme .

  • samir

    كل نفس ذائقة الموت ,رحمة الله عليه والهم ذاويه الصبر الحسن, إن لله وإن إليه راجعون.

  • كريم

    حتى هذا مات في فرنسا.

  • Malik

    رحم الله الفقيد و أسكنه فسيح جنانه وألهم ذويه الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه لراجعون.شخصيّا درست عند المرحوم بداية التّسعينيات بمعهد الطّيران بجامعة البليدة، لقد كان أستاذا جامعيا و مدير معهد الطّيران قبل أن يلتحق بالسّياسة.