زمالي: صندوق التقاعد يعاني عجزا بقيمة 58 ألف مليار

من عجائب العجائب وغرائب الغرائب أن المشرع الذي حدد سن التقاعد ب60 سنة فما فوق يجهل او يتجاهل بأن أغلب الموظفين هم نساء ويتقاعدن قبل هذا السن . والنتيجة ان صندوق التقاعد لن يستفيد ماليا حتى ولو رفع سن التقاعد الى 120 سنة - للرجال طبعا- هل فهمتم الدرس .

يا سبحان الله خاصين على بال الكذب
اذا اتريدون معاش ب65 ما علبكم الا مواجهة العمال كما يفعلوا اسيادكم فى العالم و ليس الكذب
اذا كان الصندوق فالس فلماذ تضاعفت منحمة المسؤولين ثلاث مرات باعتراف سبد احمد غزالى و الباقين ادوا 0،5
ليس بين اللبل و ضحاها يبان عجز
لالقريب صرح مديره الاسبق ان تلصندوق بحالة جيدة
يعطوا غير ارقام النفقات و لا مرة يمعنا هذا سبه وزير اعطى ارقام المداخيل
13 ملين عامل مقابل 3 ملاين و نصفهم ماتوا من زمان
علاه تلكذب ا هكذا تبنى البلدان

على حسب مافهمته من التهويل والتخويف من فراغ الصندوق وعجزه من حوالي 8ملايين مشترك هو تمهيد لألغاء منحة الزيادات السنوية لكل شهر ماي بعدما كانت 10ب100 ثم 5ب100 ثم 2.5 ب100 ثم 2 و1 و0.5 ب100في ماي الماضي 2018 ثم الغاؤها بسبب عجز الصندوق ب580مليار دينار -- لو فرض الاشتراك والضرائب على جميع القطاعات العمومية والخاصة وخاصة بارونات المصانع الاستثمارية والمستوردة هم لوحدهم يستطعون تسجيل فائض في صندوق المتقاعدين - 2ملايين سنتيم لاتكفي لأسبوع لأكثر من 2ملايين متقاعد

1- منذ الاستقلال و من مبادئ الدولة الجزائرية انها دولة اجتماعية و منه فمن واجب الدولة التكفل التام بغض النظر عن النظرة الراسمالية المبنية على معادلة عدد المساهمين بالصندوق الضمان
2- لماذا الدولة لا تشتكي اصلا من اين لها ان تمول قطاعات عموميةتتطلب اموال هائلة كـــ: التعليم الجيش الصحة الاشغال العمومية المنشات القاعدية المجاهدين السكن الفلاحة الري وووووووالخ فلماذا لا تدخل هذه الفئة الضعيفة الهشة في ميزانية مستقلة للدولة

تا وزير من فضلك قل الحق في الصباح تقول أن معاشات المتعاقدين مضمونة إلى غاية 2025 و في المساء تقول أن الصندوق عاجز بمبلغ 580 مليار مع العمل أن هذا الرقم لم يتغير في كل تصريح

La caisse des retraités est devenue pour les responsables incapables et médiocres le mur des lamentations quand le baril chute. C'est leur symphonie habituelle qui se repète à chaque fois que...... s

المشكلة هي مشكلة الدولة ومؤسساتها وليست مشكلة المتقاعدين، هؤلاء ادوا معليهم للوطن وللصندوق التقاعد و لصندوق الضرائب وصندوق الضمان الاجتماعي اما هذه المؤسسات لا تفعل شيئ لاجبار اصحاب الاعمال الذبن يربحون اموا لا طائلة علئ ظهر العبيد الذين يشتغلولن لديهم ولا يومنونهم عن اخطار العمل ولا عن صحتهم ولا عن تفاعدهم، الدولة وموسساتها هم من يجب عليهم تحصيل ما للشعب الكادح حتئ لا تسود الفرضئ، والدولة لديها كل الوسائل وهي قادرة علئ ان تحمل هؤلاء علئ دفع ما عليهم للمجتمع كحق وليس كصدقة.

ربما تعليقي غباوة لكن سأقول مثلا يعني يعني مثلا
ماذا لو تم تقسيم الصندوق الى صناديق كل فئة لها صندوقها لنعرف اين يذهب الفائض و اين يختفي !!

ربما أغلب الجزائريين لا يدرون أن هناك صندوقين للتقاعد الأول العادي الذي نعرفه والثاني صندوق تقاعد إطارات الدولة كما يسمونهم وكأننا بدولتين فالصندوق العادي المعروف لدى العوام يتم تمويله باقتطاع نسبة مئوية محددة من أجور العمال النشطين أي العمال هم من يدفع للعمال مع مساعدة الدولة طبعا أما الظلم أن الصندوق الثاني لا يقتطعون من أحد شيئا لتقديمه لآخر بل الصندوق تموله الدولة مباشرة ولا يعاني من عجز لأنه وافر المال دائما ولا يحتاج لمساعدة***وهنا نتساءل هل نحن كنا نخدم دولة أخرى لتتكرموا علينا وإطاراتكم كانت تخدم الجزائر أم كلنا جزائريون ونحن أولى لأننا الطبقة التي بنت البلاد ولستم أنتم؟؟

حتى اموال المتقاعدين يسرقونها...اي دولة هذه......

متخرجين جامعيين ليسانس وماستر 2 منذ 2007 الى يومنا هذا بدون منصب وهم بمرتب انام 15000دج متزوجون وابناؤهم متمدرسين تحت عذاب الطغيان المفروض على هذا المتخرجين الجامعيين بمسؤليات في موؤسسات الدولة وبدون حقوق اجتماعية لولى قدر الله في وفاته او مرض عضال لا يوجد له حق لزوجته وابنائه منهم اقسم بالله العلى العضيم من يأكل من الخضر المرمية يلتقتونها من الآسواق العشوائية وابناؤهم يعانون من امراض هل هذا المتخرجين وهم تحت العبودية المتقدمة ليس لهم الحق في العيش الكريم كم هي فاتورت الشهرية لهذا المتخرجين الستم انتم امنتفعين من ملايير والمتقاعدين اليس هم من رفع اقطصاد هذا الوطن وليس الآئيداريين

صندوق التقاعد يعاني لان السياسات الحكومية الغير معلنة تفضل الاستيراد علي الاستثمار . بل ان كل الاجراءات الحكومية الفعلية محاربة كل من يفكر في الاستثمار في الجزائر .
الاستثمار - ينتج عنه مناصب شغل - مناصب الشكل - تنتج اشتراكات منتظمة لصندوق التأمينات و التقاعد - وكلما ازداد عدد المشتغلين ازداد امتلاء لبصندوق .
و كذالك من أسباب افلاس الصندوق هو المسؤولين الذين يبالغون بكثافة عظمي في الاستطباب في الخارج علي عاتق اموال الصندوق حتي كلابهم و قططهم و ضفادعهم ترسل لاستطباب في العيادات الصحية وفي كل دول العالم علي حساب اموال الصندوق

راكم كل يوم تلمحو ن اخاف يوما تقولون حبسنا التقاعد روحو دبر و من اين تاكلون الخبز هههههه