“سفيتال” يتعهد بتحقيق فائض في منتجاته بالسوق

لا توجد أزمة هذه مجرد إشاعة لدفع المواطن للشراء لحساب ربراب .فقد عرض رجل أعمال جزائري مقيم في سويسرا على السلطات من خلال فيديو جلب السكر بسعر 30 دينار بدون فائدة سوى ثمن الكلفة.

سفيتال عليه ان يعيد رزق الشعب للشعب، الرزق الذي اخذه بالقروض و الاحتكار طيلة 20 سنة، التوفيق بنى سفيتال و ليس المنافسة الشريفة كفانا سرقة لرزق الشعب.

سفيتال يغش المواد الغذائيه ولا يحاسب على افعاله و خير مثال زيت الطبخ ايليو سابقا كان يتكون من زيت الصوجا و عباد الشمس و وزيت اخر نسيته و هذا الخليط يمكن استعماله في كل انواع الطبخ وهو مفيد صحيا لكن لارتفاع اسعار زيت عباد الشمس حاليا زيت ايليو يتكون من زيت الصوجا وهو يتحول الى مسرطن عند درجات الحراره العاليه في القلي مثلا هل حاسب احدهم سفيتال على هذه الجريمه ؟ سفيتال كان هكذا دائما يهمه الربح على حساب صحه المواطن بل احيانا كان يسرق فمثلا عندما انخفضت اسعار السكر للنصف عالميا بقى السعر في الجزائر ثابتا

كيفاش تكون ندرة في السكر و الزيت و كل المقاهي و المطاعم و محلات بيع الحلويات مغلقة؟ إضافة إلى توقف كل التجمعات و الاعراس، كان من المفروض وجود كساد في هذه المواد و تراجع في المبيعات.
من المستفيد من نشر هذه الشائعة؟

بارك الله في عمال سيفيتال للمواد الغذائية وبارك الله في يسعد ربراب.هكذا يكون ابناء الوطن مجندين في السراء والضراء.حبذا لو يخفض قليلا اسعد ربراب من اسعار المواد المنتجة بمجمعه كما يفعل في كل شهر رمضان. وماذا عن تبرعاته لدعم المجهود الوقائي.الجزائر تحتاج كل ابنائها في هذه المحنة التي ابتلانا بها الله سبحانه وتعالى وللكعبة رب يحميها.

شيء يفرح ويعطي الثقه للمواطن ربراب له مصداقيه ....