صورة لقائد الجيش الأفغاني على رصيف للاجئين بأمريكا تشعل مواقع التواصل

هذه عاقبة من يتعامل مع عدو بلاده. الله لا شماتة

هذا مصير العملاء في الدنيا ،أما الآخر فذاك أمر لا يعلمه الا الله .

هذا القائد من الخونة الافغان الذين هربوا مع امريكا الغازية الصليبية الصهيونية التي احتلت ارض الافغان طيلة 20 سنة من القتل الممنهج والابادة اللجماعية واللتنكيل والتدمير والتخريب . هذا القائد هو بمثابة الخونة وابناء الحركي والقومية والقياد الذين تعاونوا مع فرنسا النازية الفاشية ابان الاحتلال وهربوا معها عند الاستقلال . الموت والخزي والعار واللعن لكل خائن عميل الي يوم الدين

تواطؤ صريح من أمريكا بالاطاحة بنظام الحكم أو تقديم إلى طالبان على طبق من ذهب...

فكرتونا في واحد السيد عاش ملك ملوك افريقيا ومات في قادوس المداولة سنة الله في خلقه :{إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } أل عمران 140