-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
تأخذهن بعيدا عن زحمة الحياة

صور مميزة للصديقات تخلد أجمل الذكريات

آمنة تومي
  • 5863
  • 5

لطالما كانت الأوقات التي تقضيها الصديقات مع بعضهن البعض هي الأروع على الإطلاق خاصة أنها تبحر بهن في دنيا جميلة مليئة بالفرح والضحكات وتأخذهن بعيدا عن زحمة الحياة ومصاعبها.

ولأنّ الصور التي تلتقطها الصديقات هدية غالية تبقى تذكرهن بلحظات جنونية ومواقف مميزة، انتشرت مؤخرا موضة الجلسات التصويرية  التي تخرج عن النمط التقليدي الذي يستوجب الوقوف أمام عدسة الكاميرا، والبحث عن خلق أفكار لصور إبداعية سرعان ما تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
5
  • بدون اسم

    4 صح ، للأقدار أحكام ومعك جزئيا(بصح ماشي كيما قالو لعرب)تجربتي في الحياة اكدت لي ذلك . واقعة حدثت من سنوات قليلة(أحد المسافرين على الخطوط الجوية الجزائرية كان مبرمجا على الرحلة من تامنراست إلى الجزائر للقيام بعمل جد مهم له،لما قام بإجراءات الدخول لقلة الطائرة تم الإمساك به من طرف عناصر أمن المطار بسبب شكوى قدمت ضده من شخص أتهمه بالنصب عليه وغادرت الطائرة المطار دونه وكاد أن يجن،عند حضور الشاكي تاكد أن المشكوك فيه ليس الشخص المحتال،وقعت الكارثة وسقطت الطائرة ولم ينجو سوى الشخص المشكوك فيه.

  • الجوكر

    1 - علمت ان رزقي لا يأخذه غيري فأطمأن قلبي :تذكر أن عدم حصولك على ما ترغب به يكون في بعض الأحيان من حسن حظك
    تخلى عن هذه الاحباطات هناك مرات عديدة خلال حياتي لم احصل فيها على ما ارغب فيه وادركت الأن اني لم أكن في حاجة اليها في الحقيقة كن متواضعا فحسب ....

  • المهنة

    كانت لي صديقة ايام الدراسة الثانوية هي نجحت وتحصلت على شهادة الباكالوريا وتخرجت استاذة تاع الرسم وأنا لم انجح وتزوجت ومكثت بالبيت صديقتي متزوجة الان وتسكن في الجزائر العاصمة ولست احسدها ولا غايرة منها وما عاذ الله ان افعل لان الغيرة ليست موجودة في قاموسي انما الغريب في الأمر ان صديقتي هي التي كانت تحب التاريخ والجغرافيا وكانت مجدة وتسهر الليالي استعدادا للمستقبل الزاهر وأنا كنت احب الرسم ورسمت العديد من اميرات وشريرات ديزني ..تطبيق عادل لمقولة المرأة المناسبة في المكان المناسب

  • يتبع

    مهرجا يجعل المتفرجين يقفزون عن كراسيهم لظرافته اقترح ان تذهب وتتفرج عليه فربما اخرجك من حالتك نظر المهرج الى الطبيب بعينين دامعتين وقال بصوت حزين :انا ذاك المهرج يا سيدي

  • الوجه الاخر للصورة

    هناك وجه أخر للصورة والمصور الذي يطلب منك ان تبتسم لا تهمه ابتسامتك بقدر ما يهمه هو ان الصورة تطلع احلى
    يحكى ان مهرجا كان ذائع الصيت لخفة دمه يقصده المتفرجون من كل حدب وصوب فقد كان بامكانه اضحاك الصخرة الصماء غير أن المهرج الذي كان يضحك الملايين كان حزينا داخله ( وساعات الضحكة بتداري في جرح كبير وساعات فيه حاجات ما بنحبش نبينها ) كما تقول الاغنية قصد المهرج الطبيب وبعد رحلة طويلة في العلاج قال له الطبيب : انت لا تشكو اي مرض عضوي يا سيد على الارجح انك تعاني اكتئابا حادا .....سمعت أن في المدينة