-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
60 بالمائة منهن ربات بيوت والبقية يبحثن عن رفيق العمر

طالبات الجامعة الاسلامية …شهادة الزواج قبل شهادة الليسانس

الشروق أونلاين
  • 26306
  • 36
طالبات الجامعة الاسلامية …شهادة الزواج قبل شهادة الليسانس

لم يكن مفاجئا أن تعلن ست طالبات جامعيات يقمن في إقامة جامعية واحدة وينتمين للجامعة الإسلامية الأمير عبد القادر بقسنطينة، خلال العطلة الربيعية لعام 2010، عن قراءة فاتحة الكتاب إيذانا بدخولهن القفص الذهبي. فالعملية صارت عادية بالنسبة للمنتميات لهذا الصرح الإسلامي الكبير…

والسيناريو يتكرر باستمرار وهو قراءة فاتحة الكتاب مع طالب جامعي أو رجل من خارج الجامعة الإسلامية خلال العطلة الربيعية وإعلان الزواج خلال فصل الصيف ضمن القاعدة الإسلامية الشهيرة “خير البر عاجله”.

ويؤكد الطلبة والطالبات من الذين تحدثت إليهم “الشروق اليومي” في غياب الإحصاءات الحقيقية الدقيقة، أن ما لا يقل عن ستين بالمئة من المنتميات للجامعة الإسلامية متزوجات أو هن على باب الزواج، أي مخطوبات.

ويرد الطلبة سر اهتمام الرجال بطالبات الجامعة الإسلامية، إلى السيرة الذاتية المشرقة لهن، كونهن يدرسن الشريعة الإسلامية ويتمنّى خاصة أثرياء الجزائر الارتباط بطالبة الشريعة ليضمن لابنه أو لابنته تربية إسلامية قويمة، خاصة إذا كان هو -أي المتزوج- بعيدا عن المعرفة الشاملة بالتعاليم الإسلامية، إضافة إلى أن الزوجة المنتمية للجامعة الإسلامية أقصى ما يمكن أن تصله في حياتها المهنية هو التدريس في إطار الشريعة الإسلامية، وهو ما لا يحرج كل الرجال المحافظين من دون استثناء.

“الشروق اليومي” في رحلة التقصي والاستطلاع، سألت عميد الجامعة الإسلامية الدكتور عبد الله بوخلخال عن رأيه في زواج الجامعيات المبكر، فأبحر بنا في تداعيات نفسية واجتماعية لهذا الزواج الذي رآه سلاحا ذا حدين، رغم إقراره بأن الظاهرة بدأت في النقصان في السنوات الأخيرة. وعاد بنا إلى أول عهده بالجامعة الإسلامية عندما تم تعيينه نائبا للعميد عام 1997، حيث لاحظ تواجد طالبات يزاولن دراستهن ويخضن الامتحانات وهن بالحمل… ومن بين الإيجابيات الآنية التي يراها الدكتور بوخلخال، هو الاستقرار النفسي. ولكن الظروف الحالية مختلفة عن بعض الظروف الاجتماعية التي كانت في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، تهيّئها بعض مراكز التكوين والكليات، خاصة بالعاصمة التي تجهّز في إقاماتها الطلابية جناحا كاملا للمتزوجين، بينما يمكن الآن تصور مشاكل طالبة جامعية متزوجة تقطن في إقامة جامعية للبنات وزوجها الطالب بعيد عنها في إقامة ذكورية أو في مدينة أخرى، وتتعقد الأمور إذا أنجبت هذه الطالبة، حيث يصعب عليها رعاية ابنها، لأن منظومة العمل في الجزائر تساعد المرأة العاملة المتزوجة، لكن لا قانون للطالبة المتزوجة، حيث يمكن أن يصادف يوم وضعها موعد الامتحانات الحاسمة…

وبرأي بعض الطلبة الرافضين لفكرة الزواج المبكر، أن الزواج عن بعد هو في الواقع أشبه بالعزوبية، ومضاره أكبر بكثير من منافعه… وهناك نماذج من طلبة بالجامعة الإسلامية تسرعوا في وضع الخطوة الأولى وبقوا مرتبطين بما يسمى بالخطبة ولكن بعد التخرج سافر كل طرف إلى مدينته ومنها ما يبعد عن بعضه بأزيد عن 500 كلم، واصطدم الطرفان بالواقع الصعب والمعقد وهناك من انفصل بسبب المشاكل الاجتماعية قبل الدخول، وهي نماذج مؤلمة وأيضا كثيرة.

 

هذا ما قاله الزنداني عندما زار الجامعة الإسلامية:

“اختر زوجتك وأنت طالب”

 

كانت زيارة سابقة للداعية اليمني الشهير عبد المجيد الزنداني، في شتاء 1990 إلى قسنطينة، أثر كبير في طلبة الجامعة الإسلامية الذين تهافتوا عليه، وكانت شهرته قد بلغت الآفاق في المشهد الدعوي الإسلامي. ورغم أن الشيخ الزنداني صال وجال في أحوال الأمة وقدم عدة دروس ومحاضرات، إلا أن الطلبة أخذوا عنه نصيحة عندما قال لهم وهو يبتسم ويشاهد الطالبات أكثر عددا من الطلبة الذكور داخل الجامعة الإسلامية “عليكم اختيار الزوجات من الآن”… واستحسن معظم الطلبة النصيحة واعتبروها فتوى شرعية وبدأت “نظرة” الاختيار، فموعد، فخطبة ولقاء فزواج… وصار تواجد طالبة في كلية الشريعة غير مرتبطة من الأمور المستبعدة، وكانت السنوات تمر وزواج الجامعيات وهنّ في الجامعة الإسلامية قاعدة لا تتزعزع… وعندما وصل المد السلفي إلى الجزائر كانت السيرة الذاتية لمشاهير السلفية تصل تباعا من الشيخ صالح العثيمين إلى الشيخ ناصر الدين الألباني وكلهم تزوجوا في شبابهم ومنهم من تزوج وهو في سنّ العشرين… واعترفت جامعيات بوجود شباب ملتزم لا علاقة له بالجامعة يحوم حول الجامعة بصفة دائمة ومنهم من يتمكن من الولوج إلى حرمها من أجل هدف واحد وهو البحث عن رفيقة العمر… وبمجرد أن تعجبه طالبة يتعاون مع طالب أو حتى أستاذ أو قريب لأجل ربط جسر تواصل لا يطول حتى يتحول إلى حقيقة وفي أبعد الأحوال يضرب موعدا مع الطالبة لأجل الزواج الرسمي بعد تخرجها… وغالبية المحجبات المنقبات في الجامعة الإسلامية مرتبطات، ومعظمهن أيضا مرتبطات من خارج الجامعة ومن شباب يعمل… الطلبة المتزوجون أقنعوا أنفسهم أن حالهم أحسن من العزاب، ويدافعون عن خياراتهم بالشريعة الإسلامية ويحفظون عن ظهر قلب العمر بالسنة والشهر للسلف الصالح من صحابة وتابعين الذين تزوجوا وهم دون سن العشرين ومنهم الشيخ عبدالحميد بن باديس الذي تزوج في سن السادسة عشرة رغم أن رحلة العلامة مع الزواج باءت بالفشل ولم تنجب إلا صبيا واحدا أسماه إسماعيل هلك في سن السابعة عشرة برصاصة من بندقية صيد في مزرعة العائلة.

وكان الشيخ محمد الغزالي في سنواته الطويلة الست بقسنطينة في الثمانينيات من القرن الماضي، قد حضر عدة عقود قران وقراءة الفاتحة لأبناء الجامعة الإسلامية، وكان يشجع على الزواج، طبعا لمن يستطيع إليه سبيلا.

ولا يقتصر البحث عن الزوجة الصالحة من الجامعة الاسلامية على سكان مدينة قسنطينة، بل إن بعض الشباب من ولايات أخرى يسافرون باستمرار إلى عاصمة الجسور بحثا عن الزوجة المنتمية لهذه الجامعة الكبيرة التي قال لنا عميدها الدكتور عبد الله بوخلخال إنها تضم حاليا زهاء 3500 طالب، وقال إن عدد الطالبات فيها يفوق 65 بالمئة ويصل أحيانا إلى 70 بالمئة، وهو لا يختلف إطلاقا عن بقية الجامعات والمعاهد.

سألنا الشيخ نجيب النوي، إمام جامع الفردوس بحي وادي القبة بعنابة، عن رأيه في زواج الطالبات والطلبة، فقال إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد رغّب في الزواج عندما قال: “يا معشر الشباب من استطاع الباءة منكم فليتزوج”. ولكن الشيخ نجيب شدد على مراعاة الأعراف والعادات والسنن أيضا والعودة إلى زواج خاتم الأنبياء عندما قام عمه بتزويجه لأم المؤمنين خديجة… وبقدر ما دعا للعفة المبكرة، حذر من وضع العادات والتقاليد تحت الأقدام، لأن الشابين الباحثين عن الارتباط يهتمان بالقلب فقط، بينما المحيطون بهما يبحثون عن ما هو أسمى…

وعن إمكانية أن تختار الطالبة الجامعية الزوج بنفسها قال: “لا حرج في أن تعرض الشابة نفسها للزواج، لكن بشروط، وأهمها أن يكون الزوج صالحا، وأن لا يكون العرض من طرفها وإنما من وليّ لها كما فعلت أم المؤمنين خديجة عندما اختارت الرسول الكريم شريكا لحياتها”.

الأكيد أن ما يحدث في الجامعة الإسلامية الأمير عبد القادر وبقية معاهد الشريعة مختلف اجتماعيا عن بقية الجامعات. وإذا كان شعار بعض العائلات المحافظة في بقية المعاهد، عندما يرسلون بناتهن للدراسة هو ضرورة السعي لإحضار الشهادة والعريس، فإنه يكاد يصبح قدر الطالبة المنتمية للجامعة الإسلامية أن تنهي سنواتها الجامعية وهي قد حققت من دون بحث وسعي الشهادة وأيضا… العريس.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
36
  • الاء

    شكرا لكل انسان مشتهد نحن دون العلم لاشيئ

  • lakhdar

    cette cas (qua) à étudie selon l'islam et selon nos le temp (2010) .- 90*% possitif .- 10% niguatif . moi je propose d'encauragè . et de la règlementè pour dimuni le taux de divorse.

  • NASREDDINE

    ALLAH YEBAREK

  • بلال

    السلام عليكم و بارك الله لكم في هذه التغطية وتمنياتنا لكل الطلبة أن يتزوجوا من طالبات الجامعة و على الطالبات أن يتفهمن ظروف الطلبة وأن يسمحن للطلبة بالتعدد وذلك حتى يعم الخير الجميع " يسروا ولا تعسروا ".

  • بدون اسم

    السيرة الذاتية المشرقة لهن صح عندك الحق

  • الورثيلاني

    كل شي مبروك ...المهم ان تكون الامور في اطار الشرع

  • طالب عفاف

    والله انها فكرة جيدة لم افكرفي هذا الامر لما كنت في الجامعة لان الحالة المادية كانت هي العائق وانا اشجع هذه الفكرة لكي يقل بل ويضمحل الفساد في الجامعات والمجتماعات . يا ايها المجتمع عليك بتيسير امور الزواج وعدم المغالات في المهور وعم الاكثار من تلك المراسيم التي لا طائلة منها عرس بسيط وزيجة ميسر الدنيا ومافيها . والشباب من كلا الجنسين يريدون العفاف اما الاولياء فهمهم الوحيد تلك البهرجة والفخفخة سبحان الله بنت سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم وسيدة نساء الجنة لم يكن في بيتها الا الشيئ القليل وكلن مهرها يسير فانظر ماذا انجبت وهي على رصي الله عنهما : سيدا سباب اهل الجنة ....اما اليوم فالله المستعان والى الله المشتكي .

  • محمد علي

    أنا طالب متخرج من كلية العلوم الإنسانية والحضارة الإسلامية بوهران وأحرزت على شهادة تخرج فقط

  • محمد

    بالتوفيق لكل من حصلت على الشهادة والعريس المثل يقول اضرب عصفورين بحجر واحد وكدا فعلن طالبات الجامعة بقسنطينة كما فعل الفريق الجزائري ربحنا المصريين في ام درمان وتاهلنا الى كاس العالم عصفورين بحجر واحد الله يدوم الافراح

  • zoheir

    مقال جيد على العموم خصوصا انه ذكرنا بسنوات خاليات عشنا فيها هذه التجربة والتي بارك الله لنا فيها بذرية صالحةباذن الله انصح الشباب الملتزم بلزواج المبكر وفق الضوابط الشرعية ولشيخ فركوس كلام مؤصل حول الموضوع يرجا الرجوع اليه

  • عبد الرحمان

    اضفر بذات الدير تربت يداك

  • mery

    meme ds les autre fillières il y a des filles allahi bark c pa néccessare qu'une fille met jilbabe tkoun extra ordinaire il y a ds filles ne mettent pas le hijab et on les trouve allahi bark

  • abderrahmane

    السلام عليكم
    نظرا لأهمية هذا الموضوع الحساس في الوسط الجامعي / أنصح الطلبة و الطالبات بالزواج قور الحصول على شهادة البكالوريا و ذلك بغية تحصيل علمي ناجع.

  • مريم

    إن ماوصلنا إليه في الآونة الأخيرة يتطلب منا التوفيق بين الدراسة والحياة الزوجية وهاته مفارقة كبيرة خاصة وإذا كان الزوج طالبا جامعيا وعا
    جزا عن تلبية إحتياجاته المادية فما بالك بزوجة وعائلة وربما أطفال فعلى الطلبة والطالبات النظر بعين العاقل

  • محمد

    شيء رائع وجميل، اللهم ارزقنا الزوجة الصالحة.

  • بدون اسم

    زواج الجامعيات المبكر، ربي يهديك لا يوجد زواج مبكر مادامت الفتاة بلخت العادة الشهرية وهي في وسط فتن ومعصية فخير شئ هو ان تحصن نفسها بالزواج

  • أحمد

    أنا خريج جامعة الأمير عبد القادر عام 2005/2006 شرف للرجال بأن يحضو بزوجة بأخلاق وتربية إسلامية لأنها ستكون أما وكما قال الشاعر الأم مدرسة إن أنت أعددتها ....أعددت شعبا طيب الأعراق

  • mohamed

    oui c'est ca je les vue!!!!!!!!!!!!!!!!!!, une tres bonne education,ohhhhhhh l'algerie

  • hadjer

    ana o-ayid hada al amre

  • khosni bent hlale

    article chbabe hada hh

  • بدون اسم

    اللهم زد وبارك

  • fayssal12

    أتساءل كيف لطالب هو على ابواب البطالة ان يعقد قرانه ،خصوصا إذا كان يقيم في ولاية بعيدة ؟

  • بدون اسم

    mabrouk 3lihoum

  • raheel ibrahim

    بسم الله الرحمان الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواني واخواتي قراء جريدة الشروق المغامرة
    نحيي كل فتاة وشاب يلجا الى الحلال
    الطيب احيي كل بنت تريد الزواج وهي طالبة
    لان الزواج نصف الدين فلا تفعلن مثل اللاتي يتركنه لاجل مسمى ثم تندم لانها لم تجد رجلا
    فتبقى تعسة ندمة ارجو النشر وتحيتي الى بلقاسم

  • fatah

    ya chourouk ZAWDJOUNI BI BANT ELDJAMIA ELISLAMIA
    j'habite a paris et j'aimerais bien me marier avec une etudiante science islamique

  • belkacem

    سلام عليكم ....نتمنى لكل البنات الجزائريات أن يوفقهم الله لما يحب ويرضاه سواء كانت طالبة او ماكثة بالبيت
    وأن يوفقهم الله لنيل الشهادة والفوز بالعريس كما قال الشيخ الزنداني
    وشكرا.....لتواصل : kamelll-20@live.fr

  • dj- جزائري خرج بسبب الحقرة وعايش في أمريكا

    Am coming Constantine to pick my wife me too

    wrabi ncahllah ywafak el jami3

  • خريجة الجامعة

    أشكركم على هذه الالتفاتة علها تشجع طلبة الجامعات الأخرى بالزواج للزواج بدل اتخاذ الخليلات الذي عم وطم. أما بالنسبة لسبب الزواج قولكم: "إضافة إلى أن الزوجة المنتمية للجامعة الإسلامية أقصى ما يمكن أن تصله في حياتها المهنية هو التدريس في إطار الشريعة الإسلامية، "، فهذا غير دقيق فأنا متخرجة منها وقد عقد قراني من رجل خارج الجامعة (زوالي) أثناء دراستي وأنا الآن أواصل دراستي للدكتوراه في إحدى أعرق الجامعات الأوروبية في تخصص آخر وبنجاح كبير وحاصلة على ماجستيرين وشهادات عليا أخرى، فلم تكن شهادة ليسانس بالجامعة الإسلامية هو أقصى ما أستطيع فعله!! وأعرف غير ممن اتجهن للصحافة..
    أما عن وصية الشيخ الزنداني حفظه الله فقد حضرتها في جامعة الأمير عبد القادر وجامعة منتوري وقد وجه إلى الشباب هناك نفس النصحية والتي أصبحت تعرف بالوصية الرابعة للشباب الجزائري، ولم يشر إلى زيادة تعداد الطالبات كما أنه لم يخص بها طالبات الجامعة الإسلامية. شاهد على الحدث

  • nounou

    المرأة تنكح لثلاث لجمالها و مالها و دينها فأضفر بدات الدين تربت يداك يعني أن الدين و الأخلاق هي أهم شيئ بالنسبة للمرأة....اللهم يسر لنا أمرنا .........

  • نورالدين السوفي

    انا طالب جامعي حصل لي الشرف بالدراسة في جامعة الامير عبد القادر بقسنطينة وشاهدت من خلال دراسة في هذه الجامعه هذه الضاهرة وفي نفس الوقت هناك ضاهرة لا يصح القول بانها ضاهر بل يقال بانها افة اجتماعية بحت يجب القضاء عليها وهيا اتخاذ الخليلة ومايعرف عندنة بالصديقة فقد اصبحت جامعة الامير عبد القادر من اكثر الاماكن اختلاطا وتكوين العلاقات بين الطالبات والطلبة ومن بعدها تنتهي العلاقات بالفراق فلا تتم هذه العلاقة بالزوج ويمكن القول ان 50بالمئة من العلاقات التي تقام تحصل فيها الزواج والنسبة الباقية ما هي الا لعب وكذب ووهم بين الطلبة والطالبة كما يسمونه بالحب نرجوا الاهتمام بهذه الافة المريبة وشكرا للشروق للاهتمام بهذا الموضوع الحساس ...

  • بربروس

    مشاء الله هذا ما يريده الشعب الجزائري ويريد كل مسلم
    لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (ما استفاد الرجل بعد تقوى الله خيراً من امرأة صالحة إذا نظر إليها أسرته وإذا أمرها أطاعته وإن أقسم عليها أبرته وإن غاب عنها حفظته في نفسها ومالها).أخرجه أبو داود في السنن.

  • amine

    في زواج الجامعيات المبكر?? des fois je me pose la question comment quelqu'un peut il poser une question ainsi? des femmes et hommes universitaire et la société les regardes comme des gamins ?

  • dj- جزائري خرج بسبب الحقرة وعايش في أمريكا

    Am coming Constantine to pick my wife me too

    wrabi ncahllah ywafak el jami3

  • ابراهيم

    موضوع تافه
    من اراد الزواج فليتزوج ما لجديد هنا؟؟؟؟؟؟؟؟ بففففففففف

  • houssem eddine aoulmi

    انا راني ندرس فالجامعة الإسلامية و إن شاء الله راهي زوجتي من الأمير عبد القادر طالبة شريعة إن شاء الله والله الموفق إلى سواء السبيل
    ربي يوفق كل مؤمن و طالب للزواج الحلال و إكمال نصف الدين آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

  • aniss

    zandani hadhi ma fhemtouchou

    heb goul

    lemra okhte tmra
    amshe wkoul

    ki 1er main ki 5eme main.

    remarque:
    1er main rahi fadhete men sougue