-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الشروق تفتح ملف الأخطاء الطبية في الجزائر

طفل يفقد ذكورته وحقنة تخدير توقف قلب طفلة!

الشروق أونلاين
  • 13098
  • 26
طفل يفقد ذكورته وحقنة تخدير توقف قلب طفلة!
بعض ضحايا الأخطاء الطبية

لأول مرة في الجزائر ينظم مجموعة من الأطفال ضحايا الأخطاء الطبية اعتصامات متكررة أمام قصر الرئاسة والبرلمان، لمحاسبة من سرق منهم عافيتهم وحوّلهم إلى معاقين ومشوّهين وأموات..، هؤلاء الأطفال قصدوا الشروق اليومي لنقل شهاداتهم ومعاناتهم، واستغاثة المسؤولين لتوقيف قطار الموت والإعاقة الذي يحصد يوميا عشرات الأطفال بسبب أخطاء وجرائم طبية أبطالها أطباء وجراحون..

  • بدر الدين “فقدت ذكورتي بسبب طبيب بدون إحساس”
  • قصد بدر الدين 11 سنة الشروق اليومي قادما من ولاية البليدة رفقة والده لتسجيل شهادته حول ما تعرض له من جريمة طبية في مستشفى مفتاح تسببت في فقدان ذكورته ودخوله في دوامة لم يخرج منها لحد كتابة هذه الأسطر، مؤكدا أن الطبيب الذي أشرف على عملية ختانه كان غاضبا ومتوترا جدا، ولدى عودته إلى البيت بعد عملية الختان، بدأت معاناته مع آلام لم يهدّئها أي مسكن، قبل أن ينتفخ عضوه التناسلي بصفة غير عادية، فنقل إلى مستشفى الرويبة في اليوم الموالي، إلا أن حالته تفاقمت وأصيب بنخر كلي للفلقة المحيطة حتى قاعدة القضيب، وظهرت بقع سوداء تشبه الحروق على مستوى عضوه التناسلي رافقتها حالة تعفن متقدمة وسيلان للقيح، كما أصبح غير قادر على التحكم في البول وغير قادر على الحركة، مما تطلب نقله في 9 أوت 2008 على عجل إلى مصلحة جراحة الأطفال بمستشفى بني مسوس، حيث أعد البروفيسور حنضلة تقريرا طبيا، يشير إلى أنه وبتاريخ 13 أوت كان التدخل الجراحي الأول باستئصال النخر والفلقة المتعفنة تحت التخدير العام، وتم تحضير مناطق الزرع، أما التدخل الجراحي الثاني يوم 28 أوت فتم نزع مزقتين جلديتين من منطقتين أربيتين من بطن بدر الدين قياسهما 7سم/ 2سم ووضعهما في جهازه الذكري.   
  •  ومن جهته أكد البروفيسور حنضلة على أن ما تعرض له الطفل بدر الدين من مضاعفات جراء عملية الختان خطأ طبي من الدرجة الأولى، ناجم عن إجراء العملية خارج قاعة الجراحة في مكان يفتقد لشروط النظافة والتعقيم بمستشفى مفتاح، وأكد والد بدر الدين أنه يطالب بتدخل شخصي لوزير الصحة قصد التكفل بإصابته، كما طالب من المحكمة إعادة النظر في الحكم وتعيين خبير آخر لقييم الأضرار التي لحقت بابنه والتي لا تقدر بثمن .
  • أسامة “طبيب قطع عصب يدي وحرمني من الدراسة”
  • “لم أكن أدري أن حادث بسيط تعرضت له في مباراة لكرة القدم، سيقلب حياتي رأسا على عقب، ويتسبب لي في شلل جزئي ليدي اليمنى، بسبب طبيب تسبب في قطع عصب يدي وتحطيم مرفقي..ضيّعت امتحان شهادة التعليم الابتدائي وسنتين بسبب الخطأ الذي تعرضت له ..” بهذه العبارات الحزينة سرد أسامة 16 سنة ما تعرض له من خطأ طبي في مستشفى “بارني” بالعاصمة حوّل حياته إلى جحيم، حيث نقله والده للعلاج في فرنسا على حسابه الخاص بمصاريف فاقت 200 مليون، في وقت لم تبذل فيه وزارة الصحة أي جهد للتكفل بأسامة، وفي هذا الإطار أكد والد الضحية أن أكبر مشكل تعرض له وهو يحاكم المستشفى، تمثل في تهرب “الخبير الطبي” من المسؤولية، فبعد أزيد من 04 سنوات من الحادث “فشلت في الحصول على تقرير خبير طبي” لتقييم الأضرار التي تعرض لها ابني، وجميع من عيّنتهم المحكمة كخبراء طبيين تنصلوا من المسؤولية وتواطؤوا ..” وفي هذا الإطار طالب المتحدث بضرورة وضع قوانين جيدة لتسهيل عملية الحصول على تقارير الخبرة الطبية التي تحوّلت إلى هاجس، فالضحية ينتظر أشهر طويلة وبعدها يفاجأ برسائل تنفي فيها تخصص الخبير، وطالب السيد جناتي ضرورة تكفل الدولة بابنه حتى يتمكن من مواصلة حياته واستكمال دراسته.
  • ّ”وإذا ذكرى سئلت بأي ذنب قتلت”
  • لم يتسن لذكرى نقل شهادتها لما تعرضت له من خطأ طبي تسبب في وفاتها وهي التي لم تتجاوز خمسة سنوات من عمرها، لكن أهلها أصروا على سرد ماتعرضت له من جريمة حوّلت بنتهم المدللة إلى جثة هامدة، وهي التي دخلت المستشفى في كامل قواها العقلية والجسدية، بل إنها كانت دائمة الابتسامة والمرح وهي في قاعة العلاج حسب شهادة من كان بجانبها، لكن كان قدر الصغيرة أن تفقد حياتها بسبب إهمال طبي وحقنة تخدير تسببت في توقف قلبها وموتها التدرجي لتفارق الحياة أمام ذهول أهلها الذين لم يصدقوا ما حدث لابنتهم، عم الضحية قصد الشروق اليومي ليكشف حقيقة ما حدث لابنة أخيه التي جاءت من ولاية سوق أهراس لتكمل علاجها في العاصمة بعدما تعرضت إلى حريق في البيت، مؤكدا أنها جاءت في الطائرة في كامل قواها وهي التي كانت دائمة الابتسامة، وما إن دخلت للعيادة المركزية للمحروقين بالعاصمة حتى بدأت متاعبها بسبب الإهمال الكبير الذي تعرضت له من طرف القائمين عليها لدرجة أن رئيس المصلحة لم يتفقدها ولو ليوم واحد حتى فقدت الحياة بسبب خطإ وإهمال طبي، حيث تلقت حقنة تخدير تسببت في توقف عمل قلبها، ثم نتج عنها تعطل العديد من الوظائف الحيوية للطفلة ذكرى التي بدأ جسمها ينتفخ من يوم لآخر وسط صمت وإهمال الأطباء حتى فارقت الحياة بعد 17 يوما من مكوثها في العيادة.
  • سلمى.. الأوكسيجين لم يصعد لدماغها لأنها ولدت بالملقط بدلا من العملية القيصري
  • “ربحي سلمة” ذات سبع سنوات، طفلة شقراء في ربيع الطفولة، لكنها تعاني من مشكل صحي، بدأ يوم ولادتها بالملقط، حيث لم يصل الأوكسيجين لدماغها أثناء الولادة، ومنذ ذلك الحين أصبحت الطفلة معاقة… هكذا عاين الأطباء حالتها، لكنهم أكدوا أن علاجها ممكن عن طريق الترويض…جاءت أمها “ربحي نعيمة” منهارة محبطة إلى “الشروق اليومي” تحمل ابنتها على ذراعها، وقالت لنا وعينيها تذرف الدموع “كنت حاملا بطفلة سنة 2004 وأبلغتني الطبيبة أنني سألد ابنتي بعملية قيصرية، ذهبت إلى عيادة البرتقال الخاصة بالرويبة يوم 24 أكتوبر 2004، ولكنهم فاجؤوني عندما حان موعد الولادة، قالوا لي ليس لدينا طاولة عمليات شاغرة، لكي نجري لك عملية قيصرية لذلك سنساعدك حتى تتمكني من ولادة ابنتك بطريقة عادية ودون عملية، وفعلا كان ذلك، غير أن عملية الولادة استغرقت وقتا طويلا وفات الوقت المحدد للولادة، وتعذبت ابنتي كثيرا داخل بطني دون أن تولد، وهو ما دفع بالطبيبة إلى استعمال الملقط لإخراج ابنتي، وعندما ولدت كان لونها أزرق ولم تصرخ مثلما كل المواليد، كان وزنها 3 كيلوغرام، لكنهم قالوا لي بأنها في صحة جيدة، وقبل أن أغادر العيادة عاين طبيب الأطفال مولودتي، وقال لي إنها في صحة جيدة…بعد سبع أشهر بدأت ألاحظ أن ابنتي لا تتحرك بشكل عادي ولا تتقلب في فراشها، ولا تلعب، في البداية كنت أعتقد أنها مازالت صغيرة، ولكن عندما وصلت سبعة أشهر تأكدت بأن هناك شيء غير عادي، فأخذتها إلى طبيب أطفال، في البداية قال لي إنها تعاني من فقر الدم، ولابد لها من الفيتامينات والتغذية الجيدة، بعد مرور سنة وأربعة أشهر قال لي الطبيب أن سبب المشكل الذي تعاني منه ابنتي بدأ أثناء ولادتها بالملقط، حيث أن الأكسيجين لم يصعد لدماغ المولودة أثناء ولادتها…لكني لم أجد مراكز صحية تجري الرياضة للأطفال الصغار”.
  • من جهته يضيف والد الطفلة ربحي عيسى “هناك أناس يريدون مساعدتنا لنأخذ سلمة إلى الخارج لمعالجتها، هناك لديهم كل وسائل الترويض الخاصة بالصغار، ولكن هناك عراقيل كثيرة تقف في طريقنا، فمثلا يفترض أن تقوم طبيبة الأعصاب في مصطفى باشا بإعداد تقرير صحي عن حالة الطفلة، وكان يفترض أن يقوم طبيب الرياضة في أزير بلاج بتقرير عن حالتها، لكنهم رفضوا تحمل المسؤولية كل واحد فيهم يرسلني عند الآخر، وكل بروفيسور يرسلني عند آخر، وكلهم يرفضون تحمل المسؤولية…هناك طبيبة أعصاب في بن عكنون قالت لي إن هناك دواء سيشفي ابنتي لكنها رفضت وصفه لي، قالت لي لا أستطيع أن أكتبه لك في الوصفة لأنه لا يباع في الجزائر، ولم يدخل بعد إلى السوق الجزائرية، طلبت منها أن تعطيني فقط اسمه وأنا سأبحث عن شخص يشتريه لي من الخارج، لكنها رفضت وقالت لي لا أستطيع أن أتحمل مسؤولية كهذه..توجهت لوزارة الصحة ووزارة التضامن ولرئيس الدائرة التي نقطن فيها، ولكن لا أحد استطاع مساعدتي…مرت ثلاث سنوات دون أن أتمكن من معالجة ابنتي رغم أن مرضها قابل للشفاء عن طريق الرياضة، لكن ليس هناك عتاد لرياضة الأطفال في المستشفيات الجزائرية، وتخضع ابنتي لحصة رياضة واحدة في الأسبوع عن طريق التدليك في مستشفى برج منايل الذي يبعد عن مقر سكنانا بتيجلابين عشرة كيلومترات، في حين أن الطبيب قال لي عدة مرات “علاج سلمة هو الرياضة المتواصلة بدون انقطاع وليس مرة في الشهر، وبواسطة العتاد وليس عن طريق التدليك، “وأضاف والد الطفلة من المفروض أن تجري ابنتي 3 حصص رياضة في الأسبوع بالعتاد وحصة عند طبيب نفساني، ولكن أين نجري لها هذه الرياضة؟ ليس هناك عتاد في المستشفيات، يقولون لنا أحيانا في المستشفى مارسوا لها الرياضة في البيت، وأحيانا نأخذها إلى القطاع الخاص بـ 500 دينار للحصة الواحدة، ولكن ليس هناك عتاد خاص بالصغار”،”نحن نعاني والطفلة تكبر ويكبر معها مرضها، تعبنا من كثرة الجري هنا وهناك، أمها تحملها على ذراعها، نحن نسكن في تيجلابين وتركب الحافلة لتأخذها إلى مستشفى برج منايل أسبوعيا أين يجرون لها حصة رياضة بالتدليك، الشرطة أيضا قدموا لي المساعدة لوجه الله، حيث تجري ابنتي حصة ترويض أسبوعيا في مركز تابع للشرطة في الدار البيضاء… ولكن العتاد كله خاص بالكبار، ليس لديهم عتاد خاص برياضة الصغار، وأنا موظف بسيط لا أستطيع الإكثار من الغيابات في عملي وإلا سأطرد، ونموت جوعا، وزيادة على كل ذلك أجد صعوبات كبيرة في تعويض مصاريف الرياضة التي تخضع لها ابنتي لديّ حتى الآن 20000  دينار لم يعوّضوها لي في الضمان الاجتماعي…حاولت إدخالها للمدرسة لكنهم رفضوا لأنها معاقة، ولا توجد مدرسة خاصة بالمعاقين في الدائرة التي نقيم بها، ساعدوني …لا أريد أن تكبر ابنتي وتعاتبني وتقول “والدي لم يعالجني”.
  • بلقدور عبد الواحد اكتشفت أمه بعد 15 يوما من ولادته أنه لا يتبوّل
  • “بلقدور عبد الواحد” عمره سنة، ولد يوم 6 جوان 2010، في عيادة أمينة بالشفة، بعملية قيصرية، عاينه طبيب الأطفال في العيادة، وقال لأمه شعواطي آسيا، إنه في حالة جيدة وأنه سليم، تقول أمه “خرجت من العيادة، ولاحظت خلال الأسبوعين الأولين من عمر طفلي، أنه يبكي كثيرا، لم أتمكن من معرفة السبب، لكن بعد مرور أسبوعين على هذا الحال، أخذته لطبيب أطفال، فاكتشفت أنه لا يستطيع التبوّل وأن الطبيب الذي عاينه في العيادة لم يتفطن لذلك، وطلب مني إخضاعه لعملية ختان فورا، غير أن الأوان كان قد فات فقد بقي ابني 15 يوما دون تبوّل، وسبب له تحجر البول تعفنا “ميكروب” في الكلى، لأنه بقي دون تبول من 6 جوان يوم ولادته إلى 21 جوان، كما سبب له ذلك حمّى شديدة فاقت 40 درجة، تسببت بدورها في مضاعفات على مستوى دماغه.
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
26
  • abdou

    ان الاخطاء الطبية في الجزائر كما نلاحظه ارتفعت نسبته بكثرة و اصبحت المؤسسات الاستشفائية شبحا لنا لان الاطباء يهملون المرضى و لا يبالون بصحتهم و حياتهم و يكون هدفه المال و فقط كما ان افتقاد الاشخاص و المرضى بصفة خاصة الى الثقافة الصحية هو السبب في ظهور الاخطاء الطبية في الجزائر .الله يصترنا يا رب

  • لايهم

    الى رقم 17 ياله من اقتراح .... دبارة الفار على مول الدار
    هل تعتقد ان الجزائر لا تملك ادمغة مثلا؟ انت لا تعرف عن الجزائر شيئا
    أدمغتنا يا أخ تصدر طازجة للخارج

  • بدون اسم

    vous avez bien dit les fautes medical et pas des gestes qui somt fait expret le medecin est un etre hummin et n est pas epargne des fautes et ca peut arriver partout mem a pays occidentaux...alor ittakou allah .cest ca la medecine est metier sensible et ses fautes peuvent etre fatales meme si on fait notre maximum
    et n oublier pas koulchi belmektoub

  • Mary

    waalhi mehtara cho agool ela allaho el mosta3an wala hawla wala gowata ela bellah.

  • بدون اسم

    les erreurs médicales sont partt dslemonde mais la c catastrophiques personne ne reconnait son erreur à l'étranger les gens sont indemnisés en algérie c'est pas reconnu allah yahfad ou yestor el ouma amine

  • بدون اسم

    لا حول ولا قوة الا بالله ربي يهديهم انشأ الله

  • عزيز

    شيء يحدث عندنا في الجزائر وخاصة في المصالح الصحية والمستشفيات تجول الأطباء والممرضين والممرضات في الأروقة والمساحات وبالتحديد أثناء ساعات العمل ، ناهيك عن المواعيد فمثلا إذا كتب إليك في بطاقة الموعد التاريخ والساعة فالتاريخ يحترم أما الساعة فــــلا.
    يكتب لك في البطاقة على الساعة 8.00 لكن الطبيب يدخل على الثامنة ويبدأ العمل على التاسعة 9.00 هذا إن دخل على الثامنة.
    سؤالي هنا ونحن في سنة 2011 لماذا يحدث هذا عندنا ولا يحدث في أوروبا؟؟؟
    ونحن قال فينا ربنا ......كنتم خير أمة أخرجت للناس.....؟؟؟

  • madridj medecin

    *** dans ts les pays du monde et mm ceux qui ont des moyens qu'on rève mm ps de l'avoire il y a des fautes medicale
    *** en + c un article d'echourouk qui reste a s'assurer de ce qu' il raconte
    on est a l'hopitale et on va vs recevoire et nchalah vous guairir

  • fifi

    حسبنا الله ونعم الوكيل الحق في الاطباء

  • علي بسيوني

    لو أنّ لمصر ثروات الجزائر لكنّا بحق بلد صناعي, هيّا نعمل اليد في اليد أنتم عليكم بالخيرات التي منحكم الله إيّّاكم ونحن بالأدمغة و المهارات, فواللّه ستعيشون في رفاهية عوض العيشة ذي, ياللأسف على الوضع الذي آل إليه الوطن العربي, يجب إعادة إستقلال الجزائر, يجب ..........

  • meskin

    ان عامة الناس هم المتسبب الاول فيما جرى و سيجري لهم و هذا راجع لنقص الثقافة الصحية لديهم حيث لا يفرقون بين الطب العلمي من جهة و الطب البديل و الشعوذة من جهة اخرى و الامثلة كثيرة:
    - عملية الختان الجماعية في المناسبات الدينية و الفصلية هي في حد ذاتها خطرا على صحة الاولاد تفوق خطورتها بكثير عملية الختانة التقليدية التي كان يقوم بها في الماضي رجل له مهمات كثيرة الحلاقة , الحجامة , قلع الاسنان , غسل الميت و الختانة الخ...
    - التدفق و الاكتضاض ان لم نقول غزو مصلحة الاستعجالات لاسباب بسيطة لا تدعو للاستعجال لكثير من الحالات, مما يؤدي الى تاخير اسعاف الحالات المستعجلة او حتى تشخيصها الصحيح و التكفل بها.
    - الاخذ بآراء عامة الناس في اختيار الطبيب المعالج على اساس الاشهار بدون الاخذ بعين الاعتبار معيار الكفاءة العلمية.
    - الكثير من معتادي الاطباء و العيادات مصابون بامراض نفسية و يستهلكون ادوية الامراض العضوية مما قد يتسبب لهم اعراض جانبية و حتى صدمات خطيرة.
    - كما لا ننسى الاطباء المزورون و منظومتنا التربوية المبنية على الكم و ليس الكيف عندما تصبح نسبة النجاح في الباكالوريا تفوق الاربعون في المئة نقول باي باي للعلم و للكفاءات.
    - كذلك حتمية القضاء و القدر و حتى نسبة الخطورة صفر ليس لها وجود في الحياة.
    لا حولة و لا قوة الا بالله

  • ibn batouta

    nous somme on 234 aj c normale cqiest pas noremal c l'absnce de la CONSIENCE cheze

  • ليث

    هذا مايريدون زيادة الاجر عليه

  • بدون اسم

    الله يهديهم

  • mouatn

    نتوما ماشفتو والو كون تشوفو على ابن عمتي
    خرجت من الولادة فرحة بمولودها بعد يومين اذيع الخبر بانه مااات رحنا شفنا علاواه *طبيعي* كذابين وهوما كون تهلاو فيه كون مايصرالوش هك هادو عباد ال.........

  • 007

    حســـــــبي الله ونعــــم الوكيـــــــــــل

  • hamid

    لا اضن ان الطبيب وحده السبب لما الة اليه الصحة ;المنضومة الصحية فشلة في مرافقة الطبيب في مهامه وكذا الجامعة الجزائرية

  • namda

    كلّ ذلك بسبب الأطباء الذين فقدو الضمير المهني, وجل ما يهمهم هو ما يجنونه من مال في عياداتهمالخاصة القذرة.

  • NONO

    الأسباب هي
    أولا العصبية و عدم التركيز
    ثانيا الإهمال و عدم التسير
    ثالثاعدم المبالة
    رابعا يُنظر إلى المريض كاصفقة تجارية رابحت أو خسرت
    خامسا تعليم المبتديئن في أرواح بشرية توأدي بهم إلى كارثة إنسانية
    و لهذا يجب على الأطباء إحترام المهنة و المبتدين عليهم أن لا ينظروا إلى المريض أنه ورقة لتجربة لأن الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراها إلى المرضى فلا تكونوا سببا في حرمان أطفال أبرياء من هذا التاج و خصوصا أن الله منى عليهم بالنعمة كاملةَ

  • محمد

    وانا لدي قصة حقيقة نتيجة خطأ من ( اطباء ولا احد يتدخل في عملهم لانهم هم الكل في الكل .جراح نعم من يتجرأ ويتكلم مع الجراح لانه سييغضب و اذا غضب ) المهم القصة هي عند ولادة امراةلطفلها استعملوا الملقط و الذي اصاب الطفل في جمجمته وهو الان في عمره 8 اشهر وهو لا يتحرك و لا يرد يأكل وينام و دماغه لم لم ينمو بعد اي ان دماغه عمره 3 اشهر فقط . ولان هذه المراة تسكن بالبادية فزوجها المسكين دائما في شغله و هو لا يعرف ماذاعليه ان يفعل . المهم الطفل حسب ما اخبرهم طبيب اخصائي انه للاسف سينمو هكذا (مجنون) للاسف

  • algerian

    wellah ca fait mal au coeur, ces histoires, tant de souffrances dans un pays riche en petrole ...

  • ishak

    حسبنا الله و نعم الكيل

  • algerie

    الله يشفي جميع المرضي ان شاء الله

  • farida

    voila sont les résultats des faux diplomes et du piston fait au moment des études quasiment tts les médecins ne méritent pas place qu'ils occupent.

  • بدون اسم

    لا اله الا الله
    في اي عصر يعيش هدا البلد وفي اي عالم؟
    وما عساي اقول؟
    اطفال معاقون, ااناس يموتون او قل يقتلون في امكنة يفترض انهم يعالجون فيها بدون اي حساب او عقاب؟
    فحسبنا الله و نعم الوكيل فيهم و في المسؤولون عنهم

  • الجزائر prf.Mawahib

    انا صراحة اكاد افقد ثقتي في بعض الاطباء لاني جد حساسة واخاف على نفسي ، وجعني قلبي على حالهم اللهم خفف عنهم وصبرهم واشفيهم