-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد تركهما الزفاف واحتفالهما بفشل الإنقلاب:

عروسان في القصر الرئاسي مع أردوغان!

يوتيوب
  • 7865
  • 7

تداول رواد الشبكات الاجتماعية، السبت 23 جويلية 2016، مقطعاً مصوراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو يستقبل عروسين في قصر الرئاسة بأنقرة.

وقام الرئيس التركي بمصافحة العروسين ثم قدم للعروس أسورة ذهبية ثم قام بوضعها في يدها.

وقال متداولو الفيديو إن العروسين كانا يحتفلان بزفافهما في ساحة الاعتصام ضد الانقلاب أمام المجمع الرئاسي في أنقرة، ثم فوجئا بالرئيس التركي يأمر بأن يدخلا إلى المجمع.

ومنذ الجمعة الماضي ويحتفل الأتراك بشكل يومي بإفشال محاولة الانقلاب في 15 جويلية الجاري والتي تتهم فيها الحكومة جماعة فتح الله كولن بالوقوف وراء الحادث.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • موح القل

    الدنيا لحظات وساعات وحظوظ .....ربما هذا الانقلاب مفبرك ومدبر والجميع عارفون وساكتون .. وحتى الرئيس نفسه يعلم مسبقا بوجود انقلاب شكلي .. وقد صدرت الأوامر في الظلام وفي جنح الليل كل يلعب دوره ويلزم الصمت ولا كلام وإلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • مول الباش

    هذا هو الاسلام الذي تريده امريكا اسلام لا يراعي حرمة ولا شرف انها الديوثية.

  • ali

    الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالانشغال باستقبال عروسين ليلة زفافهما وقيامه بالتقاط الصور معهما وهو يبتسم في حين ان بلاده تمر بفترة حرجة بعد محاولة الانقلاب التي تعرضت لها.

    واعتبر مغردون أن أردوغان يحاول أن يظهر من خلال التقاطه للصور مع العروسين بأنه سلطان لا يهتز عرشه، وأن ما حدث لم يؤثر في مسيرة ممارسته للقاءاته.

    وقال بعضهم بنبرة ساخرة: إنه "في قلب الأزمة التركية السلطان أردوغان يهتم وينشغل بحفلات الأعراس والليالي الملاح!".

    وعلق آخر بدهشة وسخرية: "أردو

  • ali

    هههههه هاهو الاسلام الا صيل لرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو يستقبل عروسين في قصر الرئاسة بأنقرة، حيث صافحهما ثم قام بتقبيل العروس التي ترددت قليلًا وبدت غير متوقعة لذلك. .

  • s s bejaia

    والله والله لو تسنقبلني انا وزوجي وعائلتي وجيراني على نفقتك يا اردوغان فلن اضدقك تمثيل دعاية وبروباغندا الذين سبقوك كانوا اشطر

  • موح واد اوشايح

    الى الوطني اقول: السلام عليكم اما بعد فان اثناءكم على الرئيس التركي الطيب اردوغان في محله و هو بلا ادنى شك رجل شهم محب لوطنه يريد خدمته و الارتقاء به.
    اما مقارنتك الشعب التركي بالجزائريين و قولك انه جعل تركيا قوة بعد عشر سنوات من حكمه كما لو ان تركيا كانت قبل حكم اردوغان مثل الجزائر او اية دولة عربية اخرى و تعاطفك مع الفيس ومقارنتك الضمنية الاسلاميين الجزائريين الذين هم على شاكلة عباسي مدني وعلي بلحاج بالاسلاميين الاتراك من امثال اربكان و اردوغان و فتح الله كولن فتدل كلها على انك لم تفهم شيئا.

  • الوطني

    كيف لهذا الرجل الشرعي المحترم المتواضع ان لا يحبه شعبه كيف لرجل ينهض لصلاة الفجر ان لا يحميه رب العزة كيف لرجل هو من قام باآذان في مسجد الرءاسة فجر الانقلاب وهو من قال الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم انها ملائكة الرحمان تحميه والشعب بمختلف توجهاته تحميه لاه خلال 10 سنوات جعل من تركيا قبلة اقتصادية وقوة اقليمية .... اما الجزائر فهي تنتظر الانقلابيين واذناب فرنسا لاغراقها اكثر فاكثر وضربها في الحيط ثم يفرو كلهم لفرنسا بالحكام والخونة المحكومين وحتى من القلة الشعبية الشياتة المفرنسة مجرمة.