-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

“كبش العيد”.. ليس أقل من 45 ألف دينار

نسرين برغل
  • 8082
  • 10
“كبش العيد”.. ليس أقل من 45 ألف دينار

يتوقع عضو مكتب الفيدرالية الوطنية لتربية المواشي محمد بوكرابيلة، ارتفاع أسعار الأغنام هذه السنة، حيث سيتراوح سعر الخروف الواحد بين 4.5 إلى 9 ملايين سنتيم، مرجعا السبب إلى غلاء العلف الذي يعتبر مادة أساسية عند الموال، إضافة إلى الجفاف الذي مس 38 منطقة رعوية على مستوى التراب الوطني وغلق الأسواق الأسبوعية للمواشي.

وقال محمد بوكرابيلة في تصريح لـ”الشروق”، أن عدد المواشي هذه السنة سيكون غير كاف لتلبية طلبات المواطنين، بعد ما كان عددها يفوق 800 ألف رأس ماشية في السنوات الماضية، فيما أكّد أن الجزائر تحتاج خلال سنة 2021 إلى 4 ملايين رأس من أجل تلبية احتياجات سوق المواشي، خصوصا هذه السنة التي تشهد نقصا كبيرا في الأغنام.

وأرجع ذات المتحدث، هذا الارتفاع في الأسعار لغلاء المواد العلفية التي تتمثل في الشعير والنخالة، بعد ما كانت في السنوات الماضية تبلغ قيمتها 1550 دينار للكيس، لتعادل اليوم 5 آلاف دينار، أما بالنسبة لمادة النخالة هي الأخرى، فقد بلغت 150 دينار للكيس في السابق، وأصبحت اليوم 180 دينار، بالإضافة إلى مشكل الجفاف الذي مس 38 منطقة رعوية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
10
  • الصبر في بلد العسر

    لا أحد يتوقع أن ينخفض سعر المواشي،ككل عام ستجدون سببا تتحججون به لتبرير الغلاء،أما الشعب فسواء عليه يصبر أو لا يصبر فهم في هذا البلد .

  • Moh

    طبعا كل عام اسباب جديده ! الامر سهل استورد الاكباش بمليون سنتيم!

  • دولة ميؤوس منها

    مين يجيكم تزهو بالعيد و“كبش العيد” ونحن في مرحلة صعبة منا هاك ولا هاك ، بمعنى مستقبل غامض 100%.

  • المتأمل

    شعب لا يهمه الى بطنه ... شراء الخبز ب 10 وأكثر والقمامات شاهدة على ذلك وشراء أكياس الحليب بالجملة لتخزينها وانفاق الملايين في يومين خلال العيد ( انفاق في يومين ما يكفي لعدة شهور ) ثم الكل يبكي أو يتباكى على غلاء الأسعار والكل يستدين أو يبيع مقتنيات بيته لتغطية نفقات الأشهر القادمة ........ شعب عجيب وغريب لا يستطيع أكبر علماء العالم وساسة العالم فك الغازه باعتباره هو أصلا لغز محير .

  • عمر عمران

    الحل بسيط جدا وعملي جدا وحضاري جدا وقبل ذلك اقتصادي جدا.. الأغلبية لا يسارعون إلى شراء الكبش قبل أسبوع أو أقل من العيد وستنزل الأسعار إلى الحد الطبيعي والمعقول.. هذه طريقة الشعوب المتقدمة في محاربة جشع واحتكار الشركات المنتجة.

  • نخدم

    هههه انا زوالي نخدم حارس الليل نبات راقد و نلعب دومين اشرولي كبش ياك هنا خاوة خاوة هههه

  • المتأمل

    “كبش العيد”.. ليس أقل من 45 ألف دينار ... الجزائري يشتري كبش العيد ب 45 الف دج و5000 و 60000 دج وأكثر في ويشتري هاتف نقال ب مبالغ خالية تصل الى 10 ملايين وأكثر .... في وقت لا يتجرأ على شراء كتاب لتغذية عقله أو عقل أبنائه ب 500 دج .. الجزائريين همهم همين : الهم الأول وهو ملأ بطونهم والهم الثاني وهو التباهي ( الحطة ) حتى ان كان ذلك على حساب الأساسيات . يطالب بالبرتقال وجسده في الأوحال .

  • ناصر

    بديتو تسخنوا فالبندير

  • رانج رانج

    شوفو محرز يتبرع عليكم باكباش العيد يضحي بخلصة عام

  • توهامي كتاب

    كل عام يأتوننا بقصة جديدة و خيالية، لكن الواقع و الحمد لله غير ذلك .. أبعث رسالة اطمئنان لكل جزائري قنوع و بحمد الله و عونه هناك أضحيات من 23.000.00 د ج الى ما فوق يعني كل واحد له أضحيته حسب نقوده و لا تستمعوا لهؤلاء المطبلين و المهللين للفتنة و الفوضى ....