-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

لعمامرة: الجزائر تقرر قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب

الشروق أونلاين
  • 41880
  • 31
لعمامرة: الجزائر تقرر قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب

كشف وزير الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، ان الجزائر قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية بداية من اليوم الثلاثاء 24 اوت .

وكشف وزير الخارجية في ندوة صحافية نشطها، الثلاثاء، ان الجزائر ترفض أن تخضع لسلوكيات وأفعال مرفوضة تدينها بقوة في قضية علاقتها بالمملكة المغربية.

وأكد لعمامرة أن المغرب سخر أراضيه قاعدة للتخطيط والتنفيذ لأعمال عدائية ضد الجزائر  آخر هذه الأعمال تتمثل في التهديدات التي أطلقها وزير خارجية إسرائيل من الرباط ضد الجزائر بحضور وزير خارجية المغرب ناصر بوريطة.

وتابع وزير الخارجية “منذ 1948 لم نسمع أي عضو في حكومة إسرائيلية يصدر أحكاما أو يوجه رسائل عدوانية من أراضي دولة عربية ضد دولة عربية أخرى.”

وتابع لعمامرة “يبدو واضحا أن وزير الخارجية المغـربي كان المحرض الرئيسي على تلك الاتهامات والتهديدات الصهيونية، مشيرا إلى أن “المغـرب انتهك معاهدة الأخوة وحسن الجوار الموقعة مع الجزائر.”

وقال لعمامرة أن أجهزة الأمن والدعاية المغربية تشن حربا دنيئة ضد الجزائر وشعبها وقادتها، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن والداعية المغربي تطلق حملات إشاعات مغرضة وتحريض، مضيفا “الاستفزاز المغربي بلغ ذروته عندما طالب ممثل المغرب في الأمم المتحدة بـ”استقلال” منطقة القبائل.”

وأوضح في ذات السياق “الرباط تخلت عن التزاماته في عملية تطبيع العلاقات بين الجزائر والمغرب، كما أصبحت قاعدة خلفية لانطلاق اعتداءات ممنهجة ضد الجزائر.”

وشدد في معرض كلمته “لدينا أدلة تثبت تعاون المغرب مع منظمتي ” الماك” و” رشاد” الإرهابيتين اللتان تورطتا في الحرائق الشنيعة بمنطقة القبائل.”

وخلال تعريجه على تحامل المملكة المغربية على الجزائر أوضح لعمامرة “ترفض الجزائر منطق الأمر الواقع والسياسات أحادية الجانب بعواقبها الكارثية على الشعوب المغاربية.”

كما أكد وزير الشؤون الخارحية “أنه ثبت تاريخيا أن المملكة المغربية لم تتوقف يوما عن الأعمال والعدائية ضد الجزائر.”

النص الكامل لكلمة وزير الخارجية رمطان لعمامرة

تبعا لإعلان المجلس الأعلى للأمن عن قراره بشأن العلاقات الجزائرية-المغربية، اسمحولي أن أتلو على مسامعكم البيان الرسمي التالي، باسم السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، وباسم الحكومة الجزائرية:

1- لقد ثبت تاريخيا، وبكل موضوعية، أن المملكة المغربية لم تتوقف يوما عن القيام بأعمال غير ودية وأعمال عدائية ودنيئة ضد بلدنا وذلك منذ استقلال الجزائر. هذا العداء الموثق بطبيعته الممنهجة والمبيتة، تعود بداياته إلى الحرب العدوانية المفتوحة عام 1963 التي شنتها القوات المسلحة الملكية المغربية ضد الجزائر حديثة الاستقلال. هذه الحرب التي عرفت استعمال المغرب لأسلحة ومعدات عسكرية ثقيلة وفتاكة خلفت ما لا يقل عن 850 شهيدا جزائريا ضحوا بحياتهم من أجل الحفاظ على السلامة الترابية لوطنهم الذي ساهموا قبل ذلك في تحريره.

2- على الرغم من الجراح الكبيرة التي خلفتها هذه المواجهة المسلحة، فقد عملت الجزائر جاهدة على إقامة علاقات عادية مع الجار المغربي. من هذا المنطلق، جاءت معاهدة الأخوة وحسن الجوار والتعاون وكذا اتفاقية ترسيم الحدود بين البلدين، الموقعتين في إفران عام 1969 والرباط عام 1972 لتكريس مبدأ حرمة الحدود الموروثة غداة الاستقلال.

3- في عام 1976، قرر المغرب بشكل فجائي قطع العلاقات الدبلوماسية مع الجزائر التي قامت حينها، إلى جانب عدد من الدول الشقيقة الأخرى، باتخاذ القرار السيادي بالاعتراف بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية. وبعد اثني عشر عاما من قطع العلاقات الدبلوماسية، قرر البلدان سنة 1988 تطبيع العلاقات الثنائية وإدراجها ضمن منظور تاريخي يأخذ بعين الاعتبار “المصير المشترك للشعبين الجزائري والمغربي” وضرورة تعزيز التعاون المثمر بين البلدين. جاء هذا التطبيع بعد الجهود الحميدة والجديرة بالتقدير التي بذلها رؤساء عدد من البلدان الشقيقة والصديقة نذكر من بينهم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز الذي مكن التزامه الشخصي بالوساطة الفعالة من خلق مناخ سياسي ملائم سمح بتطوير الوضع بطريقة ايجابية.

في هذا الإطار، يجدر التذكير أن البيان المشترك الجزائري-المغربي الصادر في 16 ماي 1988، والذي يمثل الأساس والأرضية لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، قد تمت صياغته ضمن أفق طموح ومسؤول، حيث تضمن 4 معايير هامة جعلت من تطبيع العلاقات بين البلدين أمرا ممكناً؛ وهذه الالتزامات الأربعة المنبثقة عن البيان المشترك الجزائري-المغربي تتلخص فيما يلي:

  • الرغبة في تعزيز علاقات دائمة قوامها السلم وحسن الجوار والتعاون بين الشعبين الجزائري والمغربي وإعادة التأكيد على الصلاحية الكاملة للمعاهدات والاتفاقات المبرمة بين البلدين؛
  • المساهمة الفعالة في تسريع بناء المغرب العربي الكبير؛
  • المساهمة في تعزيز الصف العربي حول القضية الفلسطينية المقدسة، بما يكرس الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني وعلى رأسها حقه في إقامة دولته وتحرير جميع الأراضي العربية المحتلة، بما في ذلك مدينة القدس الشريف؛
  • دعم -اقتبس من البيان المشترك- “حل عادل ونهائي لنزاع الصحراء الغربية عبر تنظيم استفتاء حر ونزيه يسمح للشعب الصحراوي بتقرير مصيره في كنف مصداقية تامة وبدون أي إكراهات “.

4- انطلاقا من مبادئها المعروفة، ترفض الجزائر التدخل في الشؤون الداخلية للمملكة المغربية مهما كانت الظروف، وقد أظهرت مواقف الجزائر الموثقة تاريخياً هذا الموقف المبدئي بوضوح، خصوصا خلال أزمات سياسية وأمنية خطيرة هددت استقرار وأمن المملكة المغربية. من جانبها، تشن أجهزة الأمن والدعاية المغربية حربا إعلامية دنيئة وواسعة النطاق ضد الجزائر وشعبها وقادتها، دون تردد في نسج سيناريوهات خيالية وخلق إشاعات ونشر معلومات مغرضة. والأخطر من ذلك قيام أحد المفوضين للمملكة بانحراف خطير جدا وغير مسؤول من خلال التطرق إلى ما سماه “حق تقرير المصير لشعب القبائل الشجاع”.  في مواجهة هذا الاستفزاز الذي بلغ ذروته، أبانت الجزائر عن ضبط النفس من خلال المطالبة علنًا بتوضيح من سلطة مغربية مختصة ومؤهلة. إلا أن صمت الجانب المغربي في هذا الصدد، والذي يستمر منذ 16 جويلية الفارط، يعكس بوضوح الدعم السياسي من أعلى سلطة مغربية لهذا الفعل.

5- إنه من الواضح، اليوم، أن المملكة المغربية قد تخلت بصفة خطيرة وممنهجة، بشكل كلي أو جزئي، عن الالتزامات الأساسية التي تشكل القاعدة الأساسية والأرضية المرجعية التي تقوم عليهما عملية تطبيع العلاقات بين البلدين. لقد جعلت المملكة المغربية من ترابها الوطني قاعدة خلفية ورأس حربة لتخطيط وتنظيم ودعم سلسلة من الاعتداءات الخطيرة والممنهجة ضد الجزائر. آخر هذه الأعمال العدائية تمثل في الاتهامات الباطلة والتهديدات الضمنية التي أطلقها وزير الخارجية الإسرائيلي خلال زيارته الرسمية للمغرب، بحضور نظيره المغربي، الذي من الواضح أنه كان المحرض الرئيسي لمثل هذه التصريحات غير المبررة. وهنا تجب الاشارة إلى أنه منذ عام 1948 لم يُسمع أي عضو في “حكومة إسرائيلية” يصدر أحكامًا أو يوجه شخصيا رسائل عدوانية من أراضي دولة عربية ضد دولة عربية أخرى مجاورة، وهذا الأمر يتعارض مع كل الأعراف والاتفاقات الجزائرية-المغربية. تدل هذه الظاهرة على العداء الشديد والاندفاع المتهور دون أدنى قيد أو حدود.

وعلى صعيد الأمن الإقليمي، فإن قيام السلطات المغربية بمنح موطئ قدم لقوة عسكرية أجنبية في المنطقة المغاربية وتحريض ممثلها على الإدلاء بتصريحات كاذبة وكيدية ضد دولة جارة، يشكل عملا خطيرا وغير مسؤول ينتهك أحكام المادة 5 من معاهدة الأخوة وحسن الجوار والتعاون المبرمة بين الجزائر والمغرب، فضلا عن كونه يتنافى تماما مع الالتزامات التي تم التعهد بها بموجب البيان المشترك السالف الذكر.

6- تشمل هذه الأعمال العدائية أيضا التعاون البارز والموثق للمملكة المغربية مع المنظمتين الإرهابيتين المدعوتين “ماك” و”رشاد” اللتين ثبت ضلوعهما في الجرائم الشنيعة المرتبطة بالحرائق المهولة التي شهدتها عديد ولايات الجمهورية مؤخرا، إلى جانب عملية التعذيب والقتل الهمجي الذي راح ضحيته المواطن جمال بن اسماعيل (تغمده الله بواسع رحمته). ومن جانبها، فإن الفضيحة، التي لا تقل خطورة عن سابقتها، والمتعلقة ببرنامج “بيغاسوس” قد كشفت، بما لا يدع مجالا للشك، عمليات التجسس الكثيفة التي تعرض لها مواطنون ومسؤولون جزائريون من قبل الأجهزة الاستخباراتية المغربية مستعملة في ذلك هذه التكنولوجيا الإسرائيلية.

في الواقع، فإن القائمة طويلة، وتشمل، على سبيل المثال لا الحصر، القرار أحادي الجانب بفرض تأشيرة الدخول وبطريقة تعسفية وغير مبررة على الجزائريين (بما في ذلك الرعايا الأجانب من أصل جزائري) في أعقاب العملية الإرهابية التي شهدتها مدينة مراكش عام 1994 والتي اتضح لاحقا أنها من فعل شبكة إرهابية مغربية وأجنبية لا علاقة لها مطلاقا بالجزائر. يضاف إليها انتهاك حرمة مقر القنصلية العامة للجزائر بالدار البيضاء يوم الفاتح من نوفمبر 2013. هذا الفعل الشنيع والتعدي الفاضح على رموز وقيم الشعب الجزائري ودولته، الذي لم يقدم الطرف المغربي بشأنه لا تفسير ولا اعتذار، بل إن مرتكبه، وهو ناشط ضمن ما يسمى بحركة “الشباب الملكي”، استفاد من حكم بالسجن لمدة شهرين مع وقف النفاذ ازاء جريمة انتهاك حرمة مؤسسة سيادية تتمتع بالحماية الدولية تم تكييفها من طرف القضاء المغربي زورا على أنها مجرد “انتهاك لملكية خاصة”.

7- وبخصوص الالتزام بتنظيم استفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية، فقد تخلت المملكة المغربية عن التعهد الرسمي الذي التزم به الملك الحسن الثاني والمدون في وثائق رسمية لمنظمتي الوحدة الافريقية والأمم المتحدة، بينما يعيش القادة الحاليون للملكة على وقع وهم فرض إملاءاتهم على المجتمع الدولي فيما يتعلق بأطروحة “الحكم الذاتي” المزعومة. وبعد أن أجهضت، بشكل ممنهج وعن سوء نية، كل الجهود الدولية تحت رعاية الأمم المتحدة، حطمت المملكة المغربية كل مجال للثقة في تعهدها وتوقيعها، في الوقت الذي يتظاهر فيه حكام وممثلي المملكة بدعم جهود المنظمة الأممية التي تظل، في إطار مسؤولياتها، ملتزمة بشكل كامل وحتمي بالبحث عن حل يحظى بقبول الطرفين، المملكة المغربية وجبهة البوليساريو، ويضمن حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره بكل حرية.

8- بخصوص الالتزام المتعلق بتسريع البناء الوحدوي المغاربي، وبعد إنشاء اتحاد المغرب العربي كمنظمة إقليمية جاء تأسيسها امتدادا لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب، يتضح بجلاء أن المملكة المغربية هي الدولة العضو الذي صادق على أقل عدد من الاتفاقيات مع استثناء مقصود للاتفاقيات المهيكلة للفضاء المغاربي. ولعل خير دليل على هذا التوجه، القرار المغربي الانفرادي، المؤرخ في 20 ديسمبر 1995، بتجميد أنشطة مؤسسات اتحاد المغرب العربي دافعا بذلك تدريجيا الاتحاد المغاربي نحو الموت البطيء.

9- من الجلي أن المملكة المغربية قوضت بصفة آلية ودائمة القاعدة التوافقية التي ارتكز عليها البلدان لرسم ملامح علاقة أخوية مبنية على حسن النية والثقة المتبادلة وحسن الجوار والتعاون. وبهذا فإن قادة المملكة المغربية يتحملون مسؤولية تعاقب الأزمات، الواحدة تلو الأخرى، التي ما فتئت خطورتها تتزايد، مدخلة بذلك العلاقات الجزائرية-المغربية في نفق مسدود.  إن هذا التصرف المغربي يجر لا محالة شعوب المنطقة إلى الخلاف والمواجهة بدل التآخي والتكامل والاندماج والوحدة، كما يرهن، بصفة خطيرة، حاضرها ومستقبلها. إن هذا الرد الجزائري العلني والرسمي حيال التوجه العدائي المغربي يبرز ضرورة الاحتكام العاجل لمنطق العقل عوض الرهان على الأسوأ الذي يبدو، للأسف الشديد، أنه يشكل مبعث مواقف المملكة المغربية تجاه الجزائر.

في كل الأحوال، ترفض الجزائر أن تخضع لسلوكيات وأفعال مرفوضة تدينها بقوة. وترفض الجزائر كذلك منطق الأمر الواقع والسياسات أحادية الجانب بعواقبها الكارثية على الشعوب المغاربية، كما ترفض الجزائر الإبقاء على وضع غير اعتيادي يجعل المجموعة المغاربية في حالة من التوتر الدائم تتعارض كليا مع المبادئ والقواعد المنظمة للعلاقات الدولية ولعلاقات الجوار والتعاون.

فلكل هذه الأسباب، وبناء على العوامل والمعطيات السالفة الذكر، فقد قررت الجزائر قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية ابتداء من اليوم.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
31
  • مشاكس

    الآن ستجد ملك الحشيش ( في داخله ) ينادي : وا إسرائيلاه

  • ملاحظ

    الان كيف سيصبحون جاليتنا بالمغرب واين سيتوجهون الان لوثاٸقهم في القنصليات التي ستغلق هل سيلجٸون الی قنصليات التونسية او ليبية الذين قد يرعون مصالح الجزاٸر۔۔هذه هي احدی سلبيات كبيرة في قطع العلاقات خاسرها هم الشعوب فقط خيارات الحكام خاطٸة يدفعها ثمنها الشعب وحيدا

  • طارق الجزائري

    كان لابد من هذا القرار السيادي و الردعي فالنظام المغربي تمادى في تصرفاته العدائية ولا عجب فوراءه فرنسا الماسونية والصهاينة.

  • خالد

    بالنسبة الي هذا لا حدث ، اصلا العلاقة مقطوعة مند زمن بعيد . ان كانت هذه العلاقة الوهمية هي سبب كل مشاكل الجزائر فنتمنى ان تصبح الجزائر مند هذا اليوم دولة متطورة و الا تجد مبررات للمشاكلها الداخلية .

  • citoyen marocain

    dommage, la politique nuit aux peuples frères

  • محمد

    قطع المقطوع اصلا اين الجديد

  • جزائري

    tout va bien en algerie : المياه متوفرة بأكثر مما يكفي والسيولة في مكاتب البريد متوفرة بالملايير لمن يريد سحب معاشاتهم وأجورهم والأوكسجين في مستشفياتنا كذلك متوفر بالقدر الكافي الى درجة اننا نتصدق عليه على الجيران والنيران الأخيرة مسيطر عليها في ظرف قياسي مما جنب الكارثة والأسعار رخيسة فكلغ من الفاصوليا مثلا لا يتجاوز سعره 250 دج وكلغ من السلاطة لا تتجاوز 200 دج .. وظاهرة الحرقة توقفت بعد القضاء على كل أسبابها ومسبباتها ............. ولم يبق لنا أي مشكل وجب علاجه باستثناء حماية البلاد من أعدائها الجدد : المخرب واسراطين وفخنسا ... وبعض القنوات الاعلامية التي لا تريد الخير للجزائر ك : تي بي 5 موند وأخواتها .

  • contre el abiid

    viva lalgerie 1 2 3

  • said

    أخيرا Finally Finalement

  • محمد رضا

    الله غالب ربي إبتلانا بها. ننتظر يوم يستفيق الرجال.

  • عبديل

    العلاقات الديبلوماسية مقطوعة في الاصل فقط كانت تحتاج رصاصة الرحمة. بخصوص العلاقات التجارية والانسانية هل قطعت هي الاخرى ام لاتزال مستمرة ؟ نتمنى استمرارها.

  • قبايلي إبن الجزائر الأبية

    والله الذي لا إله إلا هو...أنني أقرأ أخبار على الجزائر كلها حقد و عفن و حسد و تحريض في جرائد إليكترونية باللغة الهولندية يعني يقرأها كل من يعيش في هولندة و هم 190 جنسية من كل العالم ...انظرووووووا إلى تايهوديت المخزن اللقيط .....حياك الله يا لعمامرة لقد اثلجت صدورنا بهذا القرار و أتمنى أن يبقى مدى الحياة و يتبعه حائط علوه 20 متر و بأسلاك كهربائية مليون volt 😡

  • حسن

    فاتكم القطار أولد عمي

  • Ziane

    Merci Merci, Bravo, Vive l'Algérie

  • محمد من المغرب

    و هل اصلا هناك علاقات حتى تقطع!!!

  • محمد الدريسي

    الله على راحة واخا هي مقطوعة من هذي شحال... الجزائر

  • محفوظ الجزائري

    قرار غير صائب ولا يمثل الشعب الجزائري،

  • حسين

    قرار في محله

  • عنتر

    يعني انها الحرب.. بفارق ان لمغاربة لديهم الكثير من الأصدقاء

  • زهرالدين

    نعم قرار موفق ، كان يجب علينا قطعها منذ زمن ، لا علاقات دبلوماسية ولا تجارية مع مهلكة الحشيش و الدعارة ، فاليذهبوا إلى بني صهيون فهم أولي قربى لهم

  • عبقرينو

    السلام عليكم تهنى الفرطاس....... ............................... من حكان الراس

  • محمد

    الجزائر قطعت علاقاتها الدبلوماسية بالمغرب وليس هذا المهم، المهم ان تتذكر أيها الجزائري أن تقف مع ولاة امرك بدون معصية،، وتذكر أيها المغربي أن تقف مع ولاة امرك بدون معصية، وتذكروا جميعاً أن ما يربطكم هي شهادة (أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله) ثم العروبة. وتذكروا جميعا يا رعاكم الله ان تنتبهوا على كلامكم ولا تخوضوا في الفتن وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر،، فأنتم إخوة وستمضي هذه المحنة بإذن الله. والله المستعان منقول

  • من جبالنا ..

    .. فلكل هذه الأسباب، وبناء على العوامل والمعطيات السالفة الذكر .. فان قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب لا حدث بما أنها شبه مقطوعة منذ 60 سنة .

  • elcoumi95

    هذا جيد و كم تمنيت من الوزير تسمية الزريبة بإسمها الحقيقي بمملكة موراكش و من هنا فصاعدا على الدولة ان تراجع حسباتها حتى في إعادة ترسيم الحدود الحقيقي و مطالبتها بإعادة إحياء قضية طرد جاليتنا مند سنة 1973 على مستوى المحكمة الدولية و طرد العمالة ألا القانونيين الموجودين عندنا حتى ينه الفرطاس من حكان الراس

  • مكناسي

    الله يرحم لكم الوالدين أحسن ما فعلتم كمغربي كنت أطالب مسؤولي بلدي المغرب بقطع جميع العلاقات مع الجزائر لكن لا حياة لمن تنادي نشكركم على هذا العمل والله من أعماق قلبي ونيابة عن ملايين المغاربة نشكركم

  • ارض-ارض--

    الحمد لله---تخلصنا من جار الغدر والزطلة والتطبيع

  • يدير

    احسن علاقة إحترام ستقدمها الجزائر للمغرب.

  • الطيب

    أين كانت الجزائر 1948

  • خيراارين

    ستصبح رحله جويه.من كازا الى تونس تستغرق 7 ساعات

  • Kamel

    Algerie Maroc khawa khawa gouvernement de ce kawa

  • انا

    و أين هو خطاب الملك الدي دعى الى التفاهم و إلى فتح الحدود......باختصار مول النية يغلب