الرأي
ما لا يقال

لغز جميلة بوحيرد

كانت رسالتا جميلة بوحيرد إلى الرئيس بوتفليقة وإلى الشعب الجزائري بمثابة صدمة للرأي الوطني والعربي والدولي، ولا أحد تجرأ على تقصّي الحقيقة ومعرفة الدوافع والأسباب التي أبقت بوحيرد 47 سنة وهي صامتة لتفجّر، في لحظة فرح وطني، قنبلة.

مقالات ذات صلة