ماجر يستنجد بِلاعبَين من نادي البارادو

أصبح المنتخب مؤخرا عبارة عن حقل تجارب ومحاباة لزطشي وحداد ، شأنا أم أبينا بودبوز ووناس والعديدين أفضل من الملالي دون التغافل عن اللاعبين أصحاب المهارة المتوسطة في البطولة الوطنية وأفضل من الملالي . ماجر لم يحافظ على رونقه ومكانته عند الجزائريين لم يكن لنا غير المنتخب وهاهو قد حطموه.حسبنا الله هو نعمى الوكيل

زيادة على النتائج الضعيفة التي حققها الفريق الوطني مؤخرا،زادت المحاباة لزطشي حتى لا يجر الحصيرة بماجر ،لذا على ماجر أن يعي ما يقوم به ويستعجل تقديم إستقالته.

استدعاء اللاعبين من البطولة الوطنية أفضل و بودبوز شاخ وهرم وغير منضبط كمبولحي وفغولي وهو لا يقدم أي شيئ لفريقه الحالي الضعيف جدا
فالانضباط والانسجام بين اللاعبين داخل المجموعة أحسن وأفضل من كسب مبارة البرتغال الودية
ان تكوين فريق وطني تنافسي يسلزم الصبر والمعاناة مع صحافة وبعض الجمهور الذي يطالب بالمستحيل . وكأن الجزائر تضاهي البرازيل و المانيا و المنتخبات القويه التي وضعت الاليات منذ زمن طويل لانتاج اللاعبين الممزيين في كل الاوقات . ومن المستحيل ببطولة ضعيفة جدا لا تكوين ولا انضباط ولا العمل القاعدي ونطالب بمنتخب قوي يهزم البرتغال و أبطال افريقيا وغيرهم .

هذا الاختيار إرضاء لزتشي و هنا تتضح شخصية هذاالمدرب وإذا نظرنا بواقعية من الأجدر بأن يستدعى ملالي أم بودبوز لكن يبقى هذا المدرب يسير في الفريق الوطني على حسب هواه ثم يقول الفريق الوطني في أيدى آمنة لقد ضاع المنتخب