ماذا يريد الإسلاميون من المؤسسة العسكرية..؟

ومبادراته السياسية جوهرها مخالفة الدستور، والاصرار علئ اقحام المؤسسة العسكرية في مشاكل داخلية، خاصة وانها هي في اقصئ مجهوداتها النبيلة للحفاظ علئ سلامة التراب الوطني، والاستقرار والامن فيه. والكل يعلم ام قوئ خارجية من قبا اسقاط ليبيا وهي تعمل لجر الجيس الوطني، الئ حرب لا تعنيه خارج الجزائر.
اذن السياسي المحنك والوطني لن يتصرف بمثل ماتصرف به مقري لانه بهذا التصرف، يريد خلق بلبلة سياسية قبل الرتسيات المقبلة لا مصلحة للجزائر فيها، واضرارها، الاعلامية والسياسية علئ الجزائر وجيشها ومؤسساتها تدميرية. فيكون بذالك قد راعئ مصالح حزبه ولم يزاعي مصااح الجزائر.الله يرحمك يا محفوظ نحناح.

الذي يدرس الحركات الإسلامية عبر الزمن يجد أن حركة الإخوان ظهرت في مصر و هي تعتبر حركة تجديدية ظهرت في العشرينات 1923 نتيجة الركود الفكري و الخرافي و الإنعزالي من الحياة السياسة للمسلمين الذي سلطه عليهم الإستعمار الإنجليزي للنهوض من التخلف الفكري و الإستسلام للأفكار الغربية لهذا السبب الغرب و بعض البباغاوات في الداخل يريدون منهم أن يكونوا دراويش وفقط.

من قال ان حركة مجتمع السلم هم اخوان الجزائر ..هذا غير صحيح فلا أفكارهم ولا مبادءهم و لا اخلاقهم و لا مستوياتهم الدراسية تؤهلهم لذلك و لذلك فهم من دون نظرة واضحة لكيفية الحكم و تسيير البلاد و لطالما تم تجريبهم كوزراء و اثبتوا فشلهم و غباءهم في التسيير وهم مجموعة من الاشخاص همهم التقرب من دوائر السلطة

مقري سيعرض مبادرته على الارندي و الافلان.
يرى مقري انه اول المتضررين من كل استحقاق وطني .. انها التجربة السياسية و حنكة المعارضة ( اوكي ) لكن اما علمته التجارب ان اي مبادرة من المعارضة لن تلقى اي استحسان من الموالاة ؟ ام ان حمس لا زالت تؤمن بالغولة ؟ اللهم اذا كان مقري يعي كل ذلك و هو يتحرك بما سيحتج به في المستقبل القريب على الحكومة و المولاة، لكن هل نسي ان تلك الموالاة ذاتها ستقول في المستقبل القريب ( من حسن نوايانا و اماننا بالحوار، قد اعطينا فرصة للمعارضة من خلال لقاء مقري ) و هو كلام قد توظفه المولاة في المستقبل القريب. ام كل الاحتمالات تبقى واردة حول خلفيات ركض مقري وراء المولاة ؟

كرهنا منهم لي فاق فاق في التسعينات .

هنا اقلام مأجورة لا تعبر حقيقة عن رايها الخاص تريد ان تشكك في نزاهة الطيبين انا لست حماسيا و لكن اكن كل الخير لهدا التيار الوطني الصادق و عليك بتتبع مسيرة الشيخ نحناح النظالية فستعرف روح هدا الشيخ في حبه اللامتناهي لبلده .الاستاد مقري و سلطاني و غيرهم و ليس كلهم على الاقل تحس بأن هناك اناس يتقنون فن السياسة لا التهريج و الكلام الجارح و االه ان الانسان اصبح يتقزز و يستحيي من جزائريته لما يسمعهم .اهلا بكل المبادرات الصادقة من اي تيار كان علماني اسلامي وطني المهم الجزائر و الجزائر فقط.

DONNER LA CHANCE AUX ISLAMISTES COMME VOUS AIMAIENT LES APPELES ALLEZ VOIR LA MALAISIE LA TURKY L'INDONESIE SONT PARMIS LES PAYS DEVELOPPES ACTUELLEMENT ET SYMBOLE DE DEMOCRATIE;. PUISQUE LES COMMUNISTES ONT FAILLIES

كل ما هناك ان السيد مقري وحماس يدركون انه امام هشاشة ا لرئاسة فان الجيش هو من يسير البلاد ، لدلك أراد السيد مقري أن يقول لقادة الجيش اني اعلم ما تعلمون

ولهذا يجب التطلاع ودراسة التاريخ، حتئ يعرف كل واحد منا الئ اية طرف هو ينسب نفسه والغير ظلما.

ولقد تفطن الزعيم الراحل خواري بومدين، لمكائد المنظمة العالمية للاخوان المسلمين، وعند وفاته رحمه الله، استغل هذا التنظيم الوضع الجديد، ونشط علئ تساس الاستيلاء علئ الحكم، مدعوما من يساندون هذا التنظيم الإخواني في دول الخليج، وعند تفطن الدولة كان هؤلاء جزئ ككبير منهم قد قرر في هستيريا سياسية لم تشهدها الجزائز من قبل، واعلنوا الجهاد ضد شعبهم ودولتهم.
اذن يجب قرائت الناريخ حتئ يتبين للمعلقين الخيط الابيض من الخيط الاسود.
اما ازواف هم امازيغ جندتهم فرنسا لقتل شعبهم والشعوب، التي كانت تستعمرهم، مثلهم مثل الساليغان les tirailleurs saliganais الذين استعانة بهم فرنسا لذبح لذبح الجزائريين.

التيارات الإسلامية السياسية، لا تمارس نشاطها على أساس مباديء محددة، ومناهج تسير وفقها، إنما هي إنتهازية وتسير وفق جهة التيار، لتظهر بأنها هي من قام بالمبادرة، أو أن لها علاقة بقرارات سياسية.
فالخطوات التي قام بها السيد الفريق قايد صالح، والتغييرات التي أجراها على هرم الأجهزة، إنما هي منظور سياسي يراه مناسبا، فقامت التيارات الإسلامية بانتهاز هذه الفرصة وقامت بدعوته إلى مرافقةالإنتقال الديمقراطي، حتى يوهموا الشعب بأن لهم تأثيرا في القرار.
أين كانت دعوتكم هذه، قبل أشهر ؟
كما عودتمونا، تظهرون في الثوان الأخيرة من المبارات بعد حسم النتيجة، وتلعبون ما تبقى من دقائق الوقت بدل الضائع.

لا يزال الموقف غير المسبوق لرئيس حمس، عبد الرزاق مقري، الداعي إلى دور للمؤسسة العسكرية في الانتقالالديمقراطي، يثير المزيد من الجدل حول علاقة الإسلاميين بالمؤسسة العسكرية، وكذا الهدف من مثل هذا التصريح.ويعتبر موقفا من هذا القبيل جديدا في العلاقة بين المؤسسة العسكرية وأبناء التيار الإسلامي، بالنظر للحساسية القديمة بين الطرفين، والتي طغى عليها الشك والريبة، لاعتبارات تاريخية.الإسلاميون كانوا إلى وقت قريب
يواجهون دعوات إقحام المؤسسة العسكرية في المشهد السياسي بشيء من الاستغراب والرفض، غير أن هذه المرة،تغير الوضع، فما كان مرفوضا في السابق، أصبح مرغوبا حاليا.. فما الذي استجد حتى تغير الموقف؟

صرفوا عليه الملايين عوض الإنفاق على العلم الحقيقي ،وهم يدركون جيدا أنه وهم وكذب لكنه نوع من التنفيس على الشباب المتعلم ،والترويح عن الشعوب الاسلامية كي لا تتفطن وتسأل عن سبب تفوق الغرب عليها ، وكنوع من الملاذ النفسي والتعويض عن العجز حتى لو دمّرت هذه الكذبة عقول الشباب وحالت دون تطورها ، مع محاولات فاشلة لأسلمة الحداثة و الفلسفة و العلوم و بعد تام عن الموضوعية في الطرح، فنتجت لنا شعوب ممسوخة فاقدة للتوازن تحت مسمى الاعتدال ، وهي أبعد ما يكون عن الاعتدال وإنما هو تيه وضياع بين حبلين ،شعوب تتقاذفها جميع الجبهات و التيارات لأنها لم تستطع بعد الاختيار بين الأفكار الوراثية و الأفكار الحداثية

الإخوان الذين يعتبرون إصلاحات بن سلمان أوامرا من ترامب، هم أنفسهم الإخوان الذين يدعمون قطر التي توجد في أرضها واحدة من أكبر القواعد الأمريكية في العالم ، و هم الذين يدعمون القرضاوي الذي شجع إسقاط الأنظمة بيد أمريكية ، و الإخوان الذين يعارضون أي تعامل مع إسرائيل و يعتبرونه تطبيعا ، هم أنفسهم الذين يوافقون أردوغان على زيارة قبر هرتزل مؤسس إسرائيل، و يعتبرون فتح السفارة في أنقرة و التعاملات الاقتصادية بين البلدين من باب الضرورة لتطوير تركيا ، و هم الذين يوافقون على فتح مكتب للجزيرة في تل أبيب ، و يعتبرون زيارة وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيفني ليفني للجزيرة ضروريا من أجل المصلحة !!!

اذا كانت الدعوة الى الاسلام عند الجماعة المؤمنة الاولى مفهومة بحيث ان التبشير بدين جديد لدى من لا يعرفونه امر منطقي فان الامر يختلف مع الجماعات الاسلاموية المعاصرة لانها تبشر بالاسلام في مجتمعات مسلمة،و هم يبررون الامر بقولهم ان المجتمع قد انحرف عن الدين الاصيل و سبب الانحراف هم الحكام،هكذا يتحايلون الى ان يصلوا الى الهدف الحقيقي و هو السلطة السياسية، و هكذا تتكرر الدعوة الاسلامية بشكل ابدي كلما هفت نفس احد الوصوليين الى السلطة يعيد تطبيق الاسلام من جديد و يكرر الدعوة الاولى من جديد،و يبشرون الناس باشياء غير موجودة مثل العدل،و لو ان العدل كان ممكنا لحققه الانبياء

مقبولة و مريحة للأغلبية على الاقل، فخطاب السياسة و خطاب المثل الذي تبناه الدين خطان متوازيان لا يلتقيان و لا يؤثر احدهما في الاخر و لكل منهما دائرته الخاصة، و الزج بينهما يعطي خطابا هجينا لا هو دين و لا هو سياسة،فبين حل الورطة المعيشية لشعب من الشعوب و وعده بمثل العدل و المساواة اختلاف كبير لا يمكن ردمه،فاذاا كان المرء ذا حنكة سياسية فلا حاجة به الى التقوى و التدين و اذا كان ورعا تقيل فليس بالضرورة سياسيا محنكا

أيها اليساريون و الإنتهازيون و.. ضعفكم وعدم مواجهة مبادرة حمس سياسيا والتي هي حركة قائمة ديموقراطيا و لها قاعدة في تسيير مؤسسات الدولة و ممثلين نزهاء و أنقياء من الإطارات في ربوع الوطن هو الذي دفعكم للتحرش بها و إستعمال الوشاية المألوفة من طرفكم و ما العشرية الحمراء ببعيدة عنكم . نقول لهم ياو فاقوا بكم، أبدا الجزائري يرفع يده مرة أخرى على أخيه الجزائري و الأعداء في الداخل و الخارج تضحك.

كم هو اليوم شبيه بالبارحة هناك من يؤول أقوال الحركة الإسلامية كلما أطلقت مبادرة سياسية من حمس إلا و أولها المغرضين و الصيادين في المياه العكرة يريدون التصادم بين الإسلاميين و العسكريين لكن نقول لهم لن تمرروا مشروعكم مثل ما مررتموه في العشرية الحمراء . نقول لهم جزائر 2018 ليست جزائر 1991. فهي قوية بمؤسساتها و بأحزابها الإسلامية والوطنية و غير الإسلامية من اللائكيين و اليساريين و...إلخ.

اي ان الجماعة ليس رجعية على المستوى الايديولوجي فقط و انما على المستوى البنيوي ايضا،و الأمر الأهم هو ان الجماعة حينما تنتقد الحكم الفردي العاض تكون متناقضة مع المبدأ الذي قامت عليه و هو تقديس الفرد
تعتبر الجماعة الوطن عدوها الاول و الوحيد ، لأنه هو الحائل دون تطبيقها لمشروعها الايديولوجي بينما كل ما خارج الحدود قابل للتحالف و التعاون داخل الحدود تتعامل بمقياس التناقض و العداء و التقية و الحربايئة و كل تكتيكات الحرب، و خارج الحدود تتعامل بمقياس المصلحة ، هي تتعامل مع الجميع و على رأسهم اعداء الوطن، كل بلد او جهة خارج الحدود يتعاملون معها ان هي ساندتهم ضد الوطن و ليس لهم عدو خارجه

لا دخل للاسلاميين في تسيير البلاد اليوم … وهل هناك من يقبل بعودة من تدافع عنهم للحكم وهل تقبل تلك الأرملة التي قطع رأس زوجها أمامها وهل يقبل ذلك الشاب الذي لا يعرف لا أمه ولا أبيه لسبب إغتيالهم م لمن تدافع عنهم وهل تقبل تلك القرى التي قتل من أبنائها المآت في ليلة واحدة وهل يقبل ذلك المغترب الذي قتل إبنه يوم فجر مطار هواري بومدين وهل يقبل ذلك الشيخ الذي قتل إبنه يوم هاجم هؤلاء ثكنة قمار وهل يقبل ذلك الشاب الذي قتلت معلمته أمامه في سيدي بلعباس .. وهل تقبل تلك العجوز التي إختطفت إبنتها ولا تعرف عنها شيء الى اليوم لا ومليون لا فأصمت وذلك أضعف الإيمان

ان شعور الاخواني تجاه المجتمع الأكبر شعور مزدوج، فهو من جهة يعتبر المجتمع و الوطن غنيمة للافتراس و هدفا للجماعة ، أي انه يعتبر نفسه غازيا لوطن غريب قصد تدجينه و وضعه في يد الجماعة، و من جهة أخرى يعتبر الوطن حائلا بينه و بين حريته في العقيدة و السلوك و مبادئ العيش التي يؤمن بها، أي أنه يعتبر الوطن قوة احتلال تقمع حريته و تؤجلها الى حين ، في حالة القوة يكون الوطن مستعمرة للجماعة لكن في حالات الضعف يكون الوطن قوة تحتلهم !!!
علاقة الفرد بالمجتمع علاقة تبادل و أخذ و عطاء بينما الفرد يدين للجماعة بالخضوع العضوي و الرابطة الوجدانية و يسعد بالقيام بالسخرة للجماعة و يصبح مجرد وظيفة في نسق

اذا اقترف فرد جريمة في حق فرد آخر فانه يشعر بالذنب كونه أساء الى المجتمع ، و أن العلاقة بينه و بينه قد انفرطت ،و حتى لو لم يشعر بالندم فانه لا ينفي و لا ينكر بأن فعله جرم ، و لا يقول ان ما قام به مشروع، أما اذا ارتكب اخوانيا جرما في حق المجتمع فانه يعتبر ذلك أمرا مشروعا بل و واجبا لأنه يعتبر المجتمع منظومة خارجة عن انتمائه بل و مناقضة له ، واذا ما ارتكب جرما في حق اخوانيا آخر ، فان الجماعة تطوق الأمر لكي لا يخرج عن اطارها ، يعني ان الجماعة تمنع الاخواني من القصاص حسب معايير المجتمع الاكبر ، و أن مصلحة الجماعة هي الفرن الذي تذوب فيه كرامة الاخواني

و بما أن هذا الأمر مستحيل فان عذاب المريد الاخواني حتمي، و مهما انصلح حال المجتمع و الوطن فان المريد لن يرضى أبدا لأن الصلاح في عرفه هو ان ينكفأ الانتماء الوطني لصالح الانتماء للجماعة ، لذا نلاحظ الازدواجية في خطابهم : حديثهم عن الديمقراطية ثم مخالفتم لها داخل تنظيمهم، لأن معاييرهم الداخلية تختلف عن المعايير التي يزايدون بها المجتمع.

L'Algérie hamdoulah ne manque de rien il y'a tout pour vivre bien.

تركيا يحكمها الشعب التركي..والشعب التركي هو من فرض حكامه بقوة الديمقراطية والشفافية...يكفي أن رئيس تركيا نال تزكية ال52% من الاتراك..ويكفي السيد الطيب أردوغان يحفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب...60حزبا

للمعلق 5 : يا من يتغنى بتوركيا التي لا تعرف عنها شيئا فتوركيا يحكمها منافقون يدعون الاسلام وغقط كيف 1 - توركيا دولة علمانية بقوة دستورها الذي لا ينص على أن الاسلام دين الدولة 2 - في توركيا تفتح المقاهي والمطاعم والمخامر في شهر رمضان ويفطر الناس جهرا 3 - توركيا عاشر دولة في العالم تنتشر فيها الدعارة والسياحة الجنسية التي زادت ب 220 ب 100 منذ وصول سيدك أردوقان للحكم ... 100 ألف بائعة هوى ... تنتشر في تركيا نوادي التعري، أو نوادي الجنس، وتخضع أيضا لقوانين حكومية، حيث لابد من حصولها على تصاريح ... وما خفي أعظم " طالع مجلة الوئام 27 01 2018 أو أصمت "

ماذا يريد الإسلاميون من المؤسسة العسكرية..؟ قد يكون مطلبهم تأسيس خلافة على شاكلة العهد الأموي أو دولة دعشية أو الرغبة في العودة الى هوايتهم المفضلة الا وهي الحواجز المزيفة ووو وونتمنى أن يبقى الجيش كالصخرة امام هؤلاء الميكيافليين الذين ينتظرون منذ سنوات الفرصة المواتية لتحويل الجزائر الى دولة طالبانية

نحناح رحمه الله جلس مع الجنرالات لأن البلاد كانت على فوهة بركان ولم يجالسهم طمعا في منصب فقد كان إنسان واع بالمسؤولية وكان وزنه ثقيلا فكيف يطمع بمنصب وزير والجزائر تشتعل!
أما مقري فيلعب لعبة فيها التخلاط السياسي والتأويلات ليهز أحزاب الأفلان والأرندي ويضع المؤسسة العسكرية في موقف لا يحسد عليه لأن الحقيقة العسكر من يعينون الرؤساء ولا أحد يضحك على الشعب بحيادية مؤسسة الجيش! فهل يرضى الجيش بترشح علي بلحاج مثلا؟ هل يرضى الجيش بمقري ليكون رئيسا للبلاد؟

كلنا نريد العيش الكريم والقنون يطبق على الجميع بدون استثناء ولانتخبات تكون النزيهة وفقط

طفل الكيل يا أبناء وجدة و أحفاد المرابطين المستعملين للجن والسحر وعبادة القبور. مرقتوها. أحنا خايفين على البلادأكثر منكم. و لهذا ترانا صامتين. ربي وكيلكم. حابين ترجعوها مملكة. لن تقدروا لأننا نقبل بعض الإهانات لكن لن نقبل أن نكون عبيدا للملك.

هدف الإسلاميين المبني دوما على الخبث والنفاق هو استغلال وضع الفساد الذي آلت إليه الجزائر بفعل الفساد الشبه معمم الناتج عن فساد الذمم ( المسؤولون المرتشون تجار الدين والكوكايين) في محاولة يائسة لدفع المؤسسة العسكرية للقيام بمواجهة الوطنيين والديمقراطيين وليس الفاسدين -( حق أريد به باطل ) - حتى يخلوا لهم المجال - ( الأسلاميون ) - كما حدث في عهد الشاذلي .

يوم كان على رأس مؤسسة الجيش ممن يعرفون قدرهم ويرون ما وراء السحاب كان المسؤلون السياسيون يقدمون التقارير الأقتصادية والتنموية بالتوازي لحزب جبهة التحرير ووزارة الفاع ،أما اليوم فكل اخفاق وكل سرقة أو أو الا وتجد من يروج لها بأن وراءها جنرال حتى شراء حليب الأطفال المنتهي الصلاحية من وراءه جنرال وكل هدا من أجل تلطيخ المؤسسة العسكرية وبالمقابل يقولون لا نريد دولة مدنية لا دخل للعسكري فيها وهم ليسوا قادرين حتى على نقل مواضيع البكالورية فيطلبون العون والمساندة منها. على الجيش أن يضع أو يمحي هده الوجوه من الواجهة السياسية فتستقيم الجزائر بحول الله والا عظم الله أجرنا

انا اقول لكم ، هؤلاء المرتزقة المنضوين تحت تيار حمس وبعد ان كشفت كل اوراقهم امام الشعب هم يتوددون للجيش لاخذ بعص المنافع السياسية ليس الا ، وادراكا منهم ووفاءا لمنهجهم المعتمد على الغاية تبرر الوسيلة هم مستعدون للعب حتى دور الفاجرة التي تغري من حولها ، لقد باءت كل محاولاتهم بالفشل ، سلالة غول وابو جرة والبقية التي يستحي الشعب ان يذكرها

عصابة واحدة خير من زوج...... ذكي الطبيب هدا
كانو ثلاث او أكثر راهم اليوم زوج وربما ترجع واحدة كما عهد بومدين

مقري يبحث فقط عن مصالحه ولنيل الکرسي وکله لارضاء جماعته الاخوانجية لا يغرنکم خطابات مقري وجماعته کلهم شارکوا في هذه الحکومة الفاسدة وثانيا يتحالف مع علماني فاسق بن يونس whiskey وکانوا شياتة النظام اين هو مقري من ترخيص الربا و دخول البيرة بولندية واين هم من تصويت مع سلخ الشعب بقوانين مالية وهم صوتوا بنعم في قانون مالية 2016 النظام الفاسد لا يتغير بالاصحاب المصالح الضيقة وانتهازية وفاسدين جزاٸر محتاجة لرجال من ابناء الشعب نظيفين لا يملکون صفة النفاق وتلون وخدمة الاحزاب وجماعة معينة

هذا لا يضر من المفسد في البلاد ومن يمس بسيادة الوطن هم السلفية يجب محاربتهم ومنع كل نشاطهم

رقم..02...الاخوان المسلمين أنوار وشموس ربانية ومصابيح الأمة...يكفيهم فخرا أنهم حفظة الكتاب الكريم أساس دينهم..فكيف حالكم مع الأناجيل..والتلمود الذي يشرع منه أعمامكم آل صهيون...يكفي الاخوان انهم علماء وأهل علم ومعرفة وأكاديميون في كل مؤسسات الكون...يكفي الأخوان أنهم الجزائرالعميقة..والجزئر العميقة هم البادية والقرية والدوار الذين حرروا البلد من أسيادكم الفرنسيس..يا عبيد باريس

انتم يا اولاد فرنسا دمرو البلاد واسرقوها وامسحو الموس في أناس لم تحكم مهما كانت اديولوجيتهم خاصة الاسلاميين .... الاسلاميين يحكمون ماليزيا اندنوسيا تركيا روح شوفهم وين وصلو ... تركيا 100 سنة هم حاكمينها اشباه من يحكم الجزائر اليوم فدمرو تركيا مثل ما يدمر اولاد فرنسا الجزائر اليوم ولا دخل للاسلاميين في تسيير البلاد اليوم ....

المسماة بومدين..رقم..03..عن أي تجربة ديمقراطية تتحدث وأنت في دولة كل مؤسساتها مبنية على الغش والتزوير والمال الفاسد....هل يعقل ولادة حزب في الصباح ..وقبل منتصف النهار يفوز بكل الانتخابات.وبعد العصر يسيطر على غالبية مقاعد البرلمان...أي ديمقراطية هذه التي يقاطع انتخاباتها أكثر من80%..ويشاركها ال20%..نصفها بأوراق بيضاء...أي ديمقراطيتكم هذه التي يفوز فيها الموالون للنظام وتخسر فيه المعارضة..في دول الآدميين في اوروبا وأمريكا وحتى جيراننا تونس والمغرب المعارضة هي التي تفوز بغالبية مقاعدالبرلمان..وهي التي ترأس الحكومة وتتكون من المعارضة بنسبة95%..وهو العكس تماما في ديمخراطيتكم ايها الكائن

في المستقبل لتفتيت الجزائر، هذا كله يحدث في داخل الجزائر، اماما ما يوازي المبادرات الهدامة التي يراد بها تجريد الجزائر من تجربتها الديموقراطية وضرب موسساتها، واضهار للعالم ان الجزائر لادستور فيها ولا موسسات، يضغط الغرب علئ الجزائر من خلال الاتحاد الاروبي، ومن قبل المراكز الاستخبراتية الامريكية، التي تشتغل تحت مسميات مراكز حقوق الانسان، ومراكز ابحاث اقتصادية...هذا دون ان ننسئ بنك النقد الدولي وورائه،البنك الدولي، كل هذا الخليط،يراد به شيطنة الجزائر ليسهل وضعها في قالب سوريا لا قدر الله...

لقد التضح اخيرا ان الاخوان، مصالحهم تتقاطع بشكل فاضح مع مصالح فرنسا وورائها امريكا وبريطانيا، فاطلاق مبادرة تدخل الجيش لاجل توافق مزعوم، هو لا يختلف عن مساعي فرنسا جر الجيش الوطني الشعبي الئ نزاعات خارج الجزائرا،اخطارها لا يمكن تصور دمارها علئ الجزائر.
الاخوان المسلمون،الذين دعموا الاجندة الغربية في افغانستان الئ العراق الئ سوريا... هم اليوم يغتنمون قرب الانتخابات الرئاسية، لاجل خلق بلبلة سياسية، لضرب المؤسسة العسكرية، ويوازي هذا المكر، الضغوط السياسية من منظمات حقوقية غربية حكومية وغير حكومية، تريد اضافة عامل المهاجرين الافارقة الغير شرعيين،لخلق وضع اجتماعي لهؤلاء في الجزائر يستغل سياسيا

دعوة مقري الجيش للتدخل في السياسة يعبر عن الفكر الديكتاتوري لهذا الرجل وحركته
ولكن يبدو انهم تيقنوا بانهم لن يصلوا الى الحكم بالديمقراطية لان الشعب اكتشف خداعهم ونفاقهم فلجؤوا الى دعوة الجيش للتدخل .....أليسوا هم ممن طالب الجيش بتوقيف المسار الديمقراطي سابقا
يبدوا ان مايقوم به هذا الرجل مساومة لتلقي الرشوة التي وعدهم بها الجيش ايام الجنرال توفيق ولكن غباء هذا الرجل واصحابه جعلهم يصدقون الوعود السابقة ويتعاملون معها بطريقة الدراويش الذين لايفقهون ان السياسة من اولها الى اخرها وعود كاذبة ودعاية زائفة واتقان لفن الكذب ليس الا