ماذا يريد “المعارضون” من معارضة شنين؟

POUR SAUVER LA FACE ET RESTER EN POUVOIR ,LE SYST7ME ACHETE LES ISLAMISTES AVEC UN POSTE QUI NE VAUT PAS GRANDS CHOSE, BRAVO

ما قيمة البرلمان اليوم حقا رئيسا و اعضاء و الله لا افهم في ظل الوضعية اللا دستورية ما قيمته الا صرف المرتبات الغير مبرر

حسب رأيي جاب الله و مقري هما الوجه السياسي الإسلامي للعصابة. كما هو الحال مع لويزة، بلعباس و طابوا الوجه العلماني، ولد عباس و أويحي الوجه الوطني.

الرجال الأشاوس لا يقبلون هدايا من هذا النوع أي الوصول الى مناصب خلف ظهر الحراك ....... اما عكس ذلك فهو خيانة . ولسلام

جاب الله و مقري يمارسان الدكتاتورية في كل شئ كل منهما يريد أن يكون زعيما و لا يخطوا أحدا خطوة إلى بعد إستشارتهما

منذ سنوات وهم يحاواون أو يهموننا أنهم يحاولون الإتفاق على مرشح توافقي و لم ينجحوا فكيف تريد منهم إن يتفقوا الآن مستحيل . الحل هو أن تحل هاته اللأحزاب ويقصى مناضليها من العمل السياسي لإنهم يفسدون أكثر مما يصلحول .

الذي يرقص لايخفي لحيته هكذا يقول المثل الشعبي وهؤلاء يريدون اخفاء لحاهم في الوقت الذين يرقصون فيه.

اسباب تنغزل سماسرة المجلس الشعبي الوطني ، عن ريءاسته:
اولا: المحافظة على استمرارية الامتيازات
ثانيا: المحافظة على تغطية الحصانة البرلمانية، والبرلمان بؤرة فساد، من راسه الى اخمس قدميه،
ثالثا: مراقبة عاصفة، الزج برؤوس العصابة، وامتداداتها الى العنغصر المشكلة لها، واعضاء البرلمان، قاعدة الفساد، واكثريتهم، خريحي مستنقع النهب والفساد،
رابعا: تغطية اعضاء البرلمان، تحت جناح المعارضة، هو حماية لها،

الصراحة البرلمان الجزايري باطل ويلزم حله! بوتفليقة لم يحترم البرلمان والبرلمانيين ومع ذلك صوتوا لصالح مشاريع وقوانين طاب جنانه! برلمان ثلثه نساء لم ينتخب عليهن الشعب! الباقي اشتروا أصوات الناخبين بالشكارة!
لست مع جاب الله ولا الإسلاميين ولا العلمانيين ولكن انتخاب إسلامي معتدل لرئاسة البرلمان هو وقف محاولات مطالبة الحراك لشعار "يتنحاو قاع"!

ههههه حزب اسلامي!! توجه اسلامي !! بنوك اسلامية !! مطعم اسلامي !! مايو اسلامي هههههه

وصفه بـ”الرجل العريق في النضال ومن قلب الحراك الشعبي .... فيما تكمن عراقة الرجل من فضلكم ???? . أعطونا سيرته الذاتية CV أو سجله الحافل بالنضالات الذي قد نجهله نحن ??? نحن في الانتضار

متى كانت للمعارضة المدجنة حلول لمشاكل البلاد خاصة ما يسمى بالمعارضة الا سلامية المنبطحة دائما تاكا مع ومن موائد السلطة وتعلف مع العالفين وتشتكي وتعارض من لم نر منكم مبادرة او حلول طبلة وجودكم على الساحة عدا الكلام الفارغ خاصة انت يا جاب الله ومن هم حولك اما هدا الرئيس الجديد للبمبردمان فهو معروف عند العارفين انه متنقل من حزب الى اخر وانه عميل للسلطة وانه معين من طرفها اما عملية لنتخابه فهي مفبركة يعرفها الجاهل قبل العاقل عين من اجل اسكات الحراك ولشيء ما في نفس السلطة الحالبية وانتهى الكلام

للأسف هناك من يسعى لحل الأزمة السياسية التي تعصف بالبلد بأقل الخسائر لكن "الأخزاب" و زعامتهم تسعى بكل ما أتوا من قوة إلى إطالة عمر الأزمة معتقدين أن إطالتها كسبا لهم ...لكن الحقيقة كلما طالت الأزمة كلما ابتعد الشعب عن مثل هاته الزعامات التي لا تبحث عن حل للأزمة بقدر ما تبحث عن التموقع و الكسب؟

وصفه بـ”الرجل العريق في النضال ومن قلب الحراك الشعبي .... الرجل العريق في النضال هو ذلك الذي عارض النظام لعشرات السنين بداية بزمن الأحادية وزمن التجمعات والمسيرات والتظاهرات فيه ... كانت ممنوعة . الرجل العريق هو من له سجل حافل في النضال من أجل التعددية وحقوق الانسان ... وهو من دخل سجون لومباز وبرواقية .... كسجين رأي ... مثل هؤلاء هم الذين أسسوا رابطات حقوق الانسان منذ ثمانينات القرن الماضي ......وباختصار هم جزائريون رجالا ونساءا وقفوا شامخين لهذا النظام ولم ينبطحوا له يوما رغم الأخطار والتهديدات ومحاولات شراء ذممهم بالمناصب والملايير وليس من وصل في الدقيقة الأخيرة من عمر النظام

جاب الله، مقري، و غيرهم من أشباه السياسيين لا هم لهم سوى الزعامة و المصلحة الحزبية الضيقة... و فقط...

شكون عدوك؟؟ صاحب مهنتك
بفوز شنين أصبحت بضاعة جاب الله مستهلكة
دائما يتفاهم الإسلاميون مع الديمقراطيون لكي يبرروا بقاءهم في المعارضة وفي الساحة السياسية
لكن بوصول إسلامي لمنصب كهذا يجعلهم يخسرون مكانهم كمعارضين
وهذا ما يظهر نياتهم الحقيقية وهي المنصب والمكانة وليس خدمة الوطن والإسلام
صدقوني إن إنشغالهم بالسياسة هو الذي أفسد السياسة وأفسد الدين لما كانت حركات الإصلاح في الجزائر كانت الجزائر بخير ولما تحولت إلى أحزاب سياسية خسرت الجزائر رجالا مصلحين سرقهم هؤلاء التجار بحلم التمكين لهم في البلاد
فلم ينجحوا لا هنا ولا هناك
ولا تحسبوني ناقم على الإسلاميين فأنا خريج الجامعة الاسلامية

ما حيرني في هذا المقال هي الفقرة الاخيرة، فرئيس حركة البناء الوطني يرحب بكل شئء ويشارك في كل شئء.

لو ترشّح علماني لسانده كل التيارات العلمانية، أما وقد ترشح اسلامي معتدل فأول من عارضه ونتصل منه الأحزاب الإسلامية. هؤلاء هم الإسلاميون شعارهم الغيرة وجلد الذات، والحمد لله كشفهم الله قبل الانتخابات .

انها المزايده في الشيته للتموقع في النظام الجديد الاسلام بريء منكم

الاحزاب الاسلاميه في الجزائر ماعدي طبعا الحزب الشرعي الرجال الاوفياء في مواقفهم الجبهة الاسلامية للانقاذ والباقي لاتختلف عن احزاب الموالات تستعملها الدوله في مراوغة الشعب من اجل بقاء حميدا ورشام ولعبة الصفرة تربح هي السيدة

لو كنا فى الحراك حقيقة ..ولو كنا نخاف الله ..لما تقدم اى احد لهذا المنصب ...ولطالب الجميع بتجميد الملايير التى تصرف على المجلس فى وقت يتناقص بصفة مذهلة احتياط الصرف معرضا الشعب الى عواقب وخيمة

هذه المواقف المتناقضة ليست غريبة على تجار السياسة و اشباه السياسيين ؛ المهم اللهم افلس هؤلاء الانتهازيين و اخرج الجزائر سالمة منهم و من تصوراتهم و تقلباتهم المصلحية