-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

ماكرون لا يملك سكنا ولا سيارة شخصية!.. هذه ممتلكات مرشّحي الرئاسة في فرنسا

ماكرون لا يملك سكنا ولا سيارة شخصية!.. هذه ممتلكات مرشّحي الرئاسة في فرنسا

لا يمتلك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منزلا ولا سيارة خاصّة، حسب ما جاء في تصريحه بممتلكاته ضمن متطلبات الترشّح للحفاظ على منصبه في قصر الإليزي.

ونشرت الهيئة العليا لشفافية الحياة العامة في فرنسا تصريحات المرشّحين الـ12 للانتخابات الرئاسية في فرنسا. التي تنطلق جولتها الأولى يوم 10 أفريل المقبل.

ويلاحظ من خلال الاطّلاع على التصريح الخاص بماكرون، تكرار عبارة “لا شيئ” في الخانات المتعلّقة بالمباني المشيّدة وغير المشيّدة. بمعنى أن الرئيس الحالي لفرنسا لا يمتلك منزلا خاصّا، ولا أيّ أصول عقارية.

كما تظهر العبارة ذاتها في خانة الأملاك المنقولة التي تزيد قيمتها عن 10 آلاف يورو. وأمام الخانة المتعلّقة بالسيارات الشخصية أيضا.

بالمقابل، صرّحت مرشّحة اليمين فاليري بيسراس بامتلاكها 3 عقارات سكنية في باريس. تتجاوز قيمتها مجتمعة 4 ملايين يورو.

كما تحتفظ بيسراس، وهي رئيس منطقة “إيل دو فرانس” التي تضمّ عاصمة البلاد. بلوحة فنية بقيمة 10 آلاف يورو، إضافة إلى قطعة فنيّة أخرى تتمثل في مطبوعة حجرية تقدّر قيمتها بـ14 ألف يورو.

5 شقق لإريك زمّور..وقرض بنكي من المجر  لتمويل حملة مارين لوبان الانتخابية!

أمّا إريك زمور، المرشّح اليميني المتطرّف المثير للجدل بتصريحاته المعادية للمهاجرين. فقد صرّح بامتلاكه 5 شقق سكنية بقيمة 2.9 مليون يورو.

إلى جانب ذلك، يمتلك زمّور 90 بالمئة من أسهم دار النشر التي نشرت كتابه الأكثر مبيعا  “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة”.

في حين صرّحت مارين لوبان، اليمينية المتطرفة الأخرى. بحصولها على قرض بنكي بقيمة 10 مليون يورو، من بنك مجري. لتمويل حملتها في الانتخابات الرئاسية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • عبد الرحمان

    لكن لديه سكنا وفيلا باسرائيل دولة الاحتلال وبالظبط بالقدس الشريف المحتل . امواله مخباة باحكام ببنوك اسرائيل كذلك ولا يستطيع اي كان الاطلاع عليها ابدا . اضافة الي هذا فزوجته صهيونية يهودية .

  • amremmu

    80 % من الفرنسيين لا يمتلكون سكنات بل يعيشون في شقق مستأجرة وقد نجد منهم الأثرياء والشخصيات السياسية والرياضية والثقافية .... وهذه هي ثقافتهم في وقت يعتبر عدم امتلاك مسكن شخصي في بلادنا أم الكوارث وهذه هي ثقالفتنا نحن أيضا وأكثر من ذلك هناك ملايين الجزائريين الذين يمتلكون سكنات بالجملة : شقق في ولايات عدة مغلقة والسبب أنه في بلادنا لا تدفع رسوم عليها على عكس البلدان الأوروبيةأين يكلف امتلاك الشقة الاف اليوراهات سنويا حسب مساحتها مما يجبر أصحابها أحيانا على بيعها نتيجة هذه المبالغ والأتعاب .