“مسؤولون” وراء تفشي ظاهرة الأطفال مجهولي الهوية..!

ماذنب البراءة

يالطيف كيحبو الرجال يهربو من المسؤولية يقولو الدولة هي السبب يا الدولة هي الي تربي اولادك و تدخل لفراشك مع مرتك خافو ربي يا عباد و تحملو مسؤولياتكم و لو مرة في حياتكم يوم يتعدل الشعب و يخدم و يربي مليح حتى الدولة تنعدل مشي هنا تلعبوها رجلة و فاهمين و تروحوا تبكو ليها تعطيكم سكنة و انتم لا خدمة لا قراية ساعتها تولي مليحة بزاف

إلى محمد سويسي .. لا يا صاحبي أنا عنيت أن النسب يثبت بعلاقة زواج شرعية بين الزوجين فإذا نتج الولد عن طريق زنا فيحرم الأب من إنساب الولد إليه كما يحرم الابن من لقب أبيه .. هذا هو معنى الولد للفراش

اصبح كل من هب ودب يتكلم في الدين ويدلي بدلوه ويشرح حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم حسب فهمه كاللتي سمت نفسها امرأة فاللذي يشك في زوجته انه تخونها هذ لاينطبق عليه الولد للفراش وإنما هنا ينطبق عليه حكم الملاعنة الذي تفضل به الأخ سويسي من البرج والحكم موجود في سورة النور ( والذين يرمون ازواجهم ) عليك بالتفاسير وما قاله العلماء في ذالك

هذا مايثبت انكم بعدين كل البعد عن الدين و كل شيء من هذا القبيل اصبح يعلج عندكم مجالجة علمانية و ماسحية
اقتربوا من دينكم و ستجدون كل الحلول الشرعية و الى لا جدال فيها
ربي يهدكمن

الى رقم 9 للعاهرة يعني الزانية الحجر و للعاهر و الزاني ايضا الله سوى في عقابهما و لكن نحن لا نعيش في عصر الجاهلية و لا بعقلية الجاهلية حتى نرجم البشر هناك اليوم الف حل و حل و من بينها DNA Analyse و ديننا يقول و تماشوا مع العصر و باب الاجتهاد مازال مفتوح

في القرآن الكريم لم يذكر أبدا أبناء زنا أوبنات زنا أوابن زنا أوبنت زنت زنا ذالك أن الله سبحانه وتعالى حي كريم رحيم بعباده ويستحي أن يذكر أحدا من عباده بما ليس فيه انه تنابز بالألقاب واشاعة للفاحشةوالحقيقة هم يتامى فكل من أنكرأبوته لابنه أو بنته فهو ميت عند الله وأبنه أوبنته يتيم أويتيمة اللهم فقد بلغت الله أكبر أذان الظهر

تابع أما بوالداي فهي علاقة حق وواجب و لن أسامحهم جميعا إلى يوم الدين. أنظر حصة أمس في حدود الساعة السابعة مساء على قناة الهقار خط برتقالي و بعدها تحدث على السلطة قوانين السلطة لحماية الضحايا من مخالب الوحوش البشرية.يخافون من العقد المدني الذي تقولون عنه وضعي و لاتخافون من شرع الله الرجل في القديم وقت أجدادنا عندما كانت الفاتحة فقط كانوا رجالا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، أما رجال اليوم معذرة ذكور مع إحترامي للقلة القليلة فلا تردعهم إلا القوانين الوضعية و نحن في إنتظار المزيد لأنكم لا تخافون ربي

الله يستر على المؤمنات نحن عندنا العقد الشرعي يوم الزفاف و العقد المدني قبله اسبوع او اكثر بقليل على حسب الظروف و صحيح العقد الشرعي قبل سنوات يجلب المشاكل و الشبهات خاصة الرجل يطلب ما لا حق له يتحجج بالعقد و يجبر البنت و في بيت ابوها ان الزواج ليس عقدا فحسب بل زفاف اشهار ودخول و اعلان نصيحتي للرجال اصبروا لان المراة تحترم ذلك فيكم و على البنت ان لا تذعن ابدا للرجل بحجة العقد احترمي نفسك و اهلك و انتتي فلكل مقام مقال و لكم ان تتصوروا كيف لحياة ان تبدا بالشبهات

سيد رابح صاحب تعليق رقم 05 السلطة لا تمنع الآباء من تربية أولادهم ، السلطة عندما منعت الأئمة من قراءة الفاتحة قبل العقد المدني أصبحوا يقومون بذلك خلسة ومعرفة و لما رشوة. تقدم إلي نذل حقير من بين هؤلاء و طلب مني أن يكون العقد الشرعي بعد الدخول ورفضت ذلك رفضا قاطعا و لأنه محتال و قذر أقنع والداي بالفكرة لأنه تقدم في صورة حمل وديع وكان منقذي هو تعليمة السلطة لكن الإمام لاسامحه الله و عليه اللعنة إلى يوم الدين قام بقراءة الفاتحة و فسخت بقدرة قادر و الحمد لله و كان ثمن هذا مقاطعة إخوتي تابع

نقول لسي حسان من وهران عاود اقرا معنى الحديث من الشروح المعتمدة فليس معنىالولد للفراش ان الولد ينسب لامه وانما معناه اذا ادعى رجل نسب ولد من امراة ذات فراش فالولد ينسب للزوج صاحب الفراش حتى وان كان ليس ولده وللعاهر الحجر حتى وان كان هو ابوه الحقيقي أما إذا أنكر الزوج نسبته لابد هنا من الملاعنة .

الشريعة الاسلامية بسماحتهاوعدالتها لم تترك قضايا النسب لأهواء البشر وإنما حسمت في القضية نهائيا ولو طبقنا قاعد الدين في هذا المشكلة كقاعدة الولد للفراش وجواز بل استحباب إعطاء اللقب للولد المجهول لما بقي مجهول نسب في الجزائر

والله قمة الجهل الولد للفراش يعني المتزوجة لما تزني وتحمل سيكون الزوج هو اب هذا الطفل حتى لو علم هذا الاب ان زوجته ليست مخلصة ورآها بعينه تخونه وأراد ان يتحقق هل هذا الطفل هو ابنه يقول له القاضي (الابن للفراش اسكت و تقبل ) اذا كان هذا الحديث صحيح فعليكم يا معشر الرجال تقبل ابناء عشاق زوجاتكم بكل صدر رحب ام. عليكم وليس علينا والله قمة الجهل

لو كل أب اعترف بابنه و فلذة كبده فلن يكون هناك أطفال مجهولي الهوية و حل القضية سهل. جدا كل زاني يجبر على ان يتزوج بزانيته و انتهى الامر

هذه الضاهرة سببها الرئيسي المناهج التمسيخية التي تقوم السلطة بفرضها على الجتمع المسلم بالحديد والنار

تجب محاربة الآفات بيد من حديد وإذا لم يكن بّد من ظهور اللقطاء البراءة في أسمى معانيها فإن الدولة تحتضنهم ليعيشوا سعداء في المجتمع وشرعنا يأمر بذلك.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الولد للفراش وللعاهر الحجر " أي ابن الزنا ليس له الحق في النسب لأبيه , كفاكم تلاعبا بحدود الله .
ثم تطالبون بضم المرأة - عفوا أشباه النساء - إلى مجال التشريع , باغيين يزيدو يخلو القوانين تاع البلاد اكثر ملي راها مخلية .. ثم أن المرأة الأم الحنون المربية العفيفة المحترمة هي الأدرى بشؤون الطفل وليس الغبيات المنحرفات الحاقدات على كل ما هو رجل الـ ..
طبقو شرع الله سبحانه فلا أحد أدرى منه بحماية وحفظ حقوق كل فئة من المجتمع

كثرة الأطفال مجهولي الهوية سببه تفشي ظاهرة دخيلة على المجتمع الجزائري و هي تثبيت الزواج بالفاتحة سنة أو سنين قبل الدخول (حفل الزفاف) مع أن الفاتحة قبل الزواج لا معنى لها إلا إذا أراد الرجل و المرأة الدخول في الشبهات
في رأيي و رأي كل العقلاء الفاتحة تقام ليلة الدخول و العقد الإداري يكون أيام قليلة قبل الدخول إذا أردنا الحفاظ على صمعة بناتنا الناقصات دين و عقل

لماذا يا جواهر هذه الصور المؤثرة ليلا والله تلك الدمعة أحسستها جمرة وضعت على قلبي وذرفت من عيني عبرات
يارب يا رحمن يا رحيم يا حنان يامنان يا لطيف ياحليم.. يا جار المستجيرين وظهر اللاجين وأمان الخائفين.. يارب فرج على كل مغبون وارحم كل مسكين وسخر لهم من عبادك من يحبهم ويحنو عليهم برحمتك يا أكرم الأكرمين والحمد لله حمدا كثيرا مباركا فيه كما يحب ويرضى ربنا الكريم وصلي اللهم على سيد الأولين والآخرين.