-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
سعيد بذلك:

هكذا أصبح أبا لـ22 طفلا بالمراسلة عن طريق النت؟!

جواهر الشروق
  • 8173
  • 14
هكذا أصبح أبا لـ22 طفلا بالمراسلة عن طريق النت؟!
ح.م

يندر في الغرب أن تجد شخصا ينجب أكثر من ولدين أو ثلاثة، لكن الأمريكي آري ناغل أنجب 22 طفلا خلال عشر سنوات فقط وصنع التميز، ورغم غرابة الأمر، فإن كيفية حدوثه هي الأغرب..

آري ناغل البالغ من العمر 40 سنة أنجب 22 طفلا، وقد عمل على مدار عشر سنوات، على التبرع مجانا بسائله المنوي للنساء اللواتي يرغبن في إنجاب الأطفال، على الرغم من أنّه متزوج وأب لثلاثة أطفال.

ووفق صحيفة الديلي ميل البريطانية، فقد أسفر تبرع آري، وهو أستاذ رياضيات، عن ولادة 22 طفلا، بعد تبرعه بالسائل المنوي للنساء اللواتي أبدين رغبتهن في إنجاب طفل، من خلال التواصل معه على موقع خاص بهذا النوع من التبرع.

  وقد عبّر الرجل عن سعادته في امتلاك عائلة كبيرة من دون أن يتحمل كامل المسؤولية المترتبة عليها.

وكشفت الصحيفة أن آري التقى بعضا من هؤلاء الأطفال بشكل أسبوعي، لكنّه لم يحظ بفرصة التعرف إليهم جميعا.

ولفت آري إلى أنّ الدافع وراء هذا التبرع هو رؤية الأمهات والأطفال سعداء طالما أنّه قادر على مساعدتهم في ذلك، ولا يجد صعوبة في الأمر.

المفاجأة كانت أن زوجة آري استشاطت غضبا عندما علمت بالأمر، معلنة أنّ الأمر قد حدث، وليس في وسعها فعل شيء الآن، لكنّها منزعجة للغاية من الرسائل التي تصل إلى زوجها من عدد كبير من النساء حول العالم، يطلبن فيها مساعدته.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
14
  • جزائري حاب يعدد الزوجات

    هذي الحكاية ماهي إلا حكاية اللي كتبها حب يجوز بها الوقت جابها من العرام كيما يقولوا هذا ما في الأمر. أنا نعرف على الأمريكيين الجولة منعدمة تماما. واستغرب هذا الأمر من قوم مثليين . لكن القراء للأسف الشديد مازالوا يامنوا بالغولة.

  • samy

    Je pense que c'est les signes de la fin du monde et de la sortie du MASSIH EL DEDJAL (antéchrist).

  • بدون اسم

    5 مشكل التحليل والتحريم عن طريق الرضاعة غير قائم في أمريكا ؟ إبانلي بلي أنتا شكيت بلي الحكاية هاذي الليدارها عربي ولا مسلم ؟ حتى انا شكيت .

  • بدون اسم

    9 إن شاء الله كيفطر راهي اتجيه لفهامة وأكيد سيعتذر ويتأسف عن ما آل إليه مستواه الفكري في شهر الرحمة والغفران .

  • fodel

    خلوكم منهم نشدو غير في الدين تاعنا بزاف

  • Anaya

    يا سي حسين اولا أنا إمرأة و ثانيا انصحك بإعادة قراءة المقال و بعدها تعليقي لعلك تفهم شيئا لأنه على حساب تعليقك ما راك فاهم فيها ترن! !!! قالك عالم ثالث! !!! صاحيت يا متطور!

  • بدون اسم

    اولا انا إمرأة و ثانيا الله غالب عليك لو كان فهمت تعليقي لا تعقب هكذا تعقيب تافه لا رأس له ولا رجلين! !!! عاود أقرأ المقال ثم التعليق لعل وعسى تفقه شيئا! !!!
    ما راك فاهم فيها ترن يا متطور! قالك عالم ثالث! !!
    أما رقم 2 الله يهديك إن كنت تقصدني يعني على حسابك شيء جميل ما فعله هذا السيد؟؟؟ الإنسان الذي كرمه الله لا ينزل إلى منزلة الحيوان ينجب هنا و هناك! أما السموم! !!؟،،، بدون تعليق

  • hocine

    الى الاخ انايا. نصيحة لوجه الله روح دير نواضر فى مخك ماهوش فى عينيك. ياو بزاف راك هارب حتى وليت تفحهم العكس. صار القاورى فراها مع قرية انتاع اطفال وانت زوج سطور مفهمتهمش. عالم ثالث. صح

  • دزيزري

    مافهمتش وعلاش هذا المقال وكأن السيد دار حاجة مليحة. على الأقل أشيروا إلى الشرع تاعنا واش يفتي في هذا الحالة.الإنسان كرمو ربي يتناسل وفق ضوابط وأسرة.

  • mouna

    la catastrophe se fait plus tard il se pourait que ces enfants grandissnt et s aiment et se marient alors ils se marient entre frere et soeur ya rab oltoffe bina

  • بدون اسم

    هذ المخلوق عقليتو كيما عقلية لعرب مخو ماشي في راسو. فرحان بروحو

  • كوثر نور اليقين

    أول مرة نسمع باروبي ما يفكرش الارجح ان العقل الغربي بدأ يتراجع وقصة هذا الرجل عينة يبدو ان السائل المنوي صار مفقود لدى الغرب والتجارة عبر النت وصلت للتكاثر ما اعرفه ان الغربيات يتزوجن ويعملن الحلول للحد من التكاثر . سامحوني القصة لم اهضمها

  • امينة

    كفاك تفلسفا تأتي للمنتديات من أجل المعارضة اظنه فعل شيئ يحبه ماذا فعلت أنت الكلام وبث السموم طبعا

  • Anaya

    "وقد عبّر الرجل عن سعادته في امتلاك عائلة كبيرة من دون أن يتحمل كامل المسؤولية المترتبة عليها."
    شعرت من هذه الجملة و كأنه يتحدث عن une collection لطوابع بريدية أو عملة نقود أو أشياء من هذا القبيل !! فرحان بالكم دون التفكير في النتائج !
    الأطفال مسؤولية كبيرة على عاتق الأولياء و إن تخلص الإنسان من المسؤولية المادية تبقى المسؤولية المعنوية تتبعه مدى حياته هذا طبعا لو كان له ضمير إنساني يتحرك داخله ، الأمر ليس كذلك هنا. أما ردة فعل الزوجة فهي منطقية جدا و سوية (اضنها هي أستاذة الرياضات لا هو! )