وفاة غامضة لجامعية ببيتها العائلي بالهاشمية

أضطهاد المرأة الشديد باستعمال طقوص الأعراف والتقاليد البدائية المؤسسة على الدين دوما هو أساس كل الأمراض والآفات الأجتماعية ( بفعل الجهل أساس عقدتي التسلط والجنس المقدس تحدث كل الكوارث ، الجميع يحاصر المرأة / الأب ، الأخ ، العم و الخال ‘الخ....، الإبن ، الأستاذ ، الإداري والسياسي ، المهم الجميع )

هناك كل الأسباب والضروف للإصابة بمختلف العقد والاضطرابات النفسية المؤدية للانتحار، هناك علاج بالعقاقير فقط التي تعالج الاعراض وليس الأسباب وبالتالي تاثير تلك العقاقير لا يختلف كثيرا عن تأثير المخدرات، يجب علاج اسباب الامراض النفسية والعصبية والانتحار، العلاج الفردي غير مجدي لأن المرض في المجتمع الجزائري، ولن ينفع العلاج الفردي الا بعلاج المجتمع الجزائري المريض لأن المجتمع هو السبب في مرض افراده وتشكيل شخصياتهم إما بطريقة سوية أو بطريقة مشوهة كما يحصل عندنا، وهذا المرض تضاعف مع قدوم أصحاب ثقافة الكبت والقمع الجنسي المؤدي لمعظم كوارث المجتمع، هذه هي الحقيقة المرة التي لا تعجب البعض من المتزمتين