-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الشروق في ضيافة عائلات جزائرية مصرية تعيش الحدث الكروي

يكفينا فخرا بأننا سنحتفل بالمتأهل سواء كان الجزائر أو مصر

الشروق أونلاين
  • 19202
  • 53
يكفينا فخرا بأننا سنحتفل بالمتأهل سواء كان الجزائر أو مصر
أجواء الحب التي يعيشونها..

قد تكون هذه النماذج الاجتماعية التي تعبت “الشروق اليومي” لأجل أن تطرق أبوابها وتدخل ضيفة “خفيفة الظل” عليها، مفحمة لكل الذين حوّلوا مباراة كروية إلى حرب لا تعترف بأسلحة شتم “محرّمة إعلاميا” أو أي “هدنة” قبل موعد 14 نوفمبر..

  • “الشروق اليومي” زارت عائلات كثيرة تقطن في الجزائر ومن كل فئات المجتمع، من جزائريين متزوجين من مصريات وجزائريات متزوجات من مصريين، وتمتعت رفقتهم بأجواء الحب التي يعيشونها..
  • جزائري متزوج من مصرية قال مازحا “الذي لا يتزوج من مصرية سيعيش أعزبا مدى الحياة”، والغريب أن ذات العبارة سمعناها من مصري متزوج من شابة عاصمية عندما قال مازحا “لست أدري كيف يعيش رجال الدنيا السعادة دون الزواج من جزائرية”… أجواء هذا الحب الخالص تدعمت الآن بالطرافة والمرح، وتأكدنا أن أسعد الناس في 14 نوفمبر هم هؤلاء الأزواج المختلطون، فإذا كان الجزائري المتزوج من جزائرية سيتابع اللقاء وهو يعلم أن احتمال عدم وجود الجزائر ضمن المتأهلين للمونديال وارد. وإذا كان المصري أيضا المتزوج من مصرية يدرك أن مهمة منتخب بلاده في التأهل شبه معدومة وقد يقضي يوما حزينا ما بعد الموقعة، فإن هؤلاء الأزواج قد ضمنوا من الآن ولو نصف فرحة مهما كان اسم المتأهل والمقصى.. وبعد مرور صدمة الإقصاء خلال أيام قليلة سيكون القلب مع الزوج الذي تأهل منتخب بلاده أو مع الزوجة التي تأهل منتخب بلادها، وسيكون في الحكاية منتصرا مهما كان اسم المنتصر والمنهزم، ولن يقضي المونديال واضعا يده على خده ما دام قلبه سيخفق إما للحبيبة البلاد أو الحبيب “الطرف الثاني” .. رسالة قوية أخرى أمتعنا بها الأطفال فكلهم يعيشون هنا في الجزائر وكلهم زاروا القاهرة ويشجعون المنتخب الجزائري وبعضهم يضع صور زياني جنبا إلى جنب مع أبو تريكة.. ولسان حالهم جميعا “معاك يا لخضراء إلى المونديال”.. أما إذا حدث أي طارئ ليس على البال في لقاء القاهرة المرتقب فلن يجدوا حرجا في التعبير عن تدعيمهم لنصفهم الثاني وهو المنتخب المصري..
  • “الشروق اليومي” وهي تدخل المساكن “المصرية الجزائرية” خطف ناظرها صور الأمير عبد القادر والأهرامات وأبو الهول وجسور سيرتا.. الرائع في هاته الزيارات أن الكرم كان في أوجه.. تصوروا أن زميلنا عصام بن منية من مكتب ڤالمة، عندما اتصل بعائلة جزائري متزوج من مصرية بأعالي قسنطينة أصرّوا على أن لا يكون الحوار بالهاتف أو الانترنت، وأقاموا له عزومة اعترف فيها زميلنا الصحفي بأنها عزومة الأعراس الكبرى التي لا يمكن أن يعيشها عدة مرات في العمر.. بعد كل هذا يسير “الغندور ومدحت ومصطفى و…” في الاتجاه المعاكس حاملين معاول الهدم بحثا عن بقعة لغرس “نبتات” الأحقاد وهم كمن يريد أن يفصل ما بين الإنسان وظله.
  • خمس زيجات تعيش في “ثبات ونبات” في عين امليلة
  • الأستاذ ناصر المصري قرر السفر مع ابنه إسلام لمتابعة لقاء القاهرة
  •  خرجت العديد من الأسر والعائلات “الجزائرية المصرية” المقيمة بعين مليلة بولاية أم البواقي عن صمتها للرد والتعليق بغضب حول ما صدر في الآونة الأخيرة من قذف واستعمال للألفاظ التي تثير حسبهم الغضب.. لا سيما بعد التصريحات الأخيرة التي قامت بها مجموعة إعلامية من أمثال عمرو أديب والغندور وخاصة المذيع مصطفى عبده الذين وجدوا متعة كبيرة حسب رد الأسر “الجزائرية المصرية” في شن هجوم شرس، والتي راح من خلالها مزمار مصطفى عبده وبوق عمرو أديب في الإبداع والفبركة في تلفيق تهم باطلة وإثارة الدسائس وفتح باب الفتنة على مصراعيه قبل بثها وعلى المباشر عبر مختلف المنتديات ومواقع الإنترنت والقنوات الفضائية المصرية بهدف زرع الحقد والتحريض على الكراهية، وهي التصرفات التي لاقت ردا واستنكارا منقطع النظير من قبل الأزواج الجزائرين – المصريين، ومن أبنائهم..
  • وبرغم صغر سن الأطفال فقد أبدوا دهشتهم جرّاء هذه الحملة الإعلامية الشرسة غير المسبوقة والتي لا تمتّ في نظرهم بأي صلة لروابط الأخوة القائمة بين شعبي البلدين الشقيقين، حيث كان رد العائلات أو الزيجات الجزائرية المصرية حازما وسريعا من خلال ما لاحظناه في الجولة الأخيرة التي قامت بها “الشروق اليومي” وعلى مدار يوم كامل والتي زارت من خلالها خمس عائلات مصرية جزائرية من أصل سبع والمقيمة ببلدة عين مليلة لوحدها، الذين أجمعوا على محاربة مثل هذه العناصر وكذا السلوكات الحاقدة التي تدفع للشقاق.. قبل أن نتوقف مطولا ببيت الأستاذ ناصر إسماعيل محمد إسماعيل المصري وزوجته الجزائرية وأبنائهما حيث وجدنا عائلة تمتهن فعلا “السعادة”.. الأب فرح بكونه متزوجا من جزائرية والأم فرحة لكونها متزوجة من مصري، أما الأبناء فهم الأسعد على الإطلاق لأنهم مزيج من النيل والأوراس.
  • الأستاذ ناصر إسماعيل محمد يقيم بعين مليلة ومتزوج منذ أكثر من عقدين من جزائرية، وأنجبا 4 أولاد أكبرهم إسلام الذي بلغ 23 سنة، حيث ذكر الأستاذ ناصر إسماعيل الذي قضى أحلى أيام عمره ببلاد الأهرامات قبل أن تستقر به ظروف العمل بالجزائر.. إذ تولى وظيفة مرموقة في الآثار ما بين ولايتي تبسة والجزائر العاصمة كونه باحثا مختصا في مجال علم الآثار وكذلك مؤلفا ناجحا، كما لم يخف خلالها الأستاذ ناصر إسماعيل رأيه حول موضوع الساعة والحديث حول الحرب الإعلامية القائمة، وتأثره الشديد إزاء ما يصدر خاصة من جانب وجوه إعلامية معروفة رغم أن السيد إسماعيل لا يميل بقدر كبير للكرة مثل أبنائه “إسلام وأمير ووائل” لعالم الكرة، إلا أنه وكما قال: أنا مطلع على كل ما يجري على الساحة لدرجة أنه حرر صفحات ينتقد فيها ما جاء من عبارات معادية من الإعلامي عمرو أديب الذي وصفه بالطفل المتهور بعد تطاوله الأخير في ذكر شهداء الثورة وعبارات أخرى غير لائقة تفوه بها الصحفي عمرو أديب.. وتنهد وهو يقول: أكيد أن عمرو أديب لم يزر الجزائر ولم يعش فيها، ولو تكرمت عليه الحياة بهذا الفضل فسيقضي العمر كله نادما لأن الإساءة للتاريخ لا يعلم بجرحها أكثر من المصريين، كما أكد الأستاذ ناصر إعجابه الكبير بأداء وفوز الخضر في اللقاء الأخير ضد رواندا وإقامة الأولاد في تلك الليلة عرسا كبيرا على نخب فوز الخضر، قبل أن يشير في الأخير إلى أنه قرر السفر والتنقل إلى مصر برفقة ابنه الكبير إسلام 23 سنة، وهذا لزيارة العائلة ومن ثَم متابعة اللقاء الحاسم بين الجزائر ومصر من المدرجات، وكما قال: في حال تأهل الجزائر سأضمن لابني التجوال والاحتفال بتأهل الجزائر، وإذا حدث العكس سأصطحبه إلى أماكن الفرح والفرجة في القاهرة.. في حين أبدت أم إسلام تحفظها حول السفرية من جراء ما خلفتها حرب الدعاية الإعلامية الأخيرة..
  • وفي أجواء مرح تمنينا لو يتم نقلها عبر الفضائيات المصرية بالخصوص، تركنا العائلة في حرب تكهنية طريفة فيها قمة الحب والسلام الهادئ جدا.
  • زوجان يتأهبان لحضور موقعة 14 نوفمبر
  • وليد “المصري” وسهير “الجزائرية” وابنهما لؤي يتنفسون “كرة”
  •  
  • فضلنا التنقل إلى منطقة عنابة.. ونزلنا أيضا ضيوفا على هذه الأسرة المصرية الجزائرية المتكونة من وليد إمام عامر سليمان وزوجته سهير الجزائرية وابنهما لؤي وليد سليمان، عامر، هي الأسرة التي زارتها “الشروق اليومي” بمدينة سيدي عمار بعنابة حيث التقينا بلؤي وليد عامر صاحب السنتين والنصف فقط من عمره، سألناه عن جنسيته فقال: أنا أصلي جزائري أي أنا مصري جزائري..
  • ولؤي تلقنه أمه سهير اللهجة الجزائرية كما يلقنه أبوه وليد اللهجة المصرية وحتى الزوجين وجدنا المصري يتكلم مفردات جزائرية مثل “واش راك  لا باس بزاف” وكذلك سهير وجدناها تتكلم عبارات مصرية مثل “بس يا ولا إزاي رايح فين” والزوج وليد هو مهندس ديكور قاهري من حي الحسين، أما سهير فهي سيدة متعلمة وماكثة بالبيت وهي ابنة عنابة، وحتى ابنهما لؤي فقد طارت به من مصر وهو في بطنها في شهرها السابع وكان ميلاده بعنابة..
  • ولا تحس وأنت تزور هذه الأسرة الجزائرية المصرية أنها تركيبة بلدين مختلفين، خصوصا كما قالت السيدة سهير لـ “الشروق اليومي” أن أحلى أيام العمر عاشتها في لقاء البليدة رفقة زوجها حيث قلبت البيت عندما سجل مطمور أمام أنظار زوجها وليد ثم قلبته مرة أخرى أمام أنظار زوجها عندما سجل عبد القادر غزال وقلبته رأسا على عقب أمام ذهول زوجها عندما طعن رفيق جبور الفراعنة بهدف ثالث.. وضحكت وهي تقول “وعندما سجل أبو تريكة هدف الشرف صفقت عليه وقمت باستفزازه”..
  • سهير التي اختار لها والداها اسما مصريا خالصا، واختارت هي بنفسها زوجا مصريا وجدناها أسعد الناس وتتمنى أن تتواجد في ملعب القاهرة إلى جانب زوجها لمتابعة مباراة التأهل لكأس العالم.. ولكنها ترفض قطعا أن يمس أي كان بسمعة بلدها أو سمعة بلد زوجها.. لأنها تعلمت أن الكرة والرياضة عموما تم اكتشافها لأجل مد الجسور بين الأمم وليس من أجل تحطيمها، كما يحاول بعض الإعلاميين المصريين خاصة إذا تعلق الأمر ببلدين مثل الجزائر ومصر.. أما الكتكوت لؤي ورغم صغر سنه قال لنا فرحا “وان ثو ثري فيفا لالجيري”.. وعلى أنغام جزائرية ومصرية خفيفة غادرنا مسكن سهير.
  • من الإسكندرية إلى قسنطينة
  • مرفت: “قلبي مع مصر ومع زوجي وأولادي الجزائريين”
  •  
  • رحلتنا تواصلت إلى عاصمة الشرق قسنطينة التي يعرفها ويعشقها الكثير من المصريين مثل الراحل الشيخ محمد الغزالي والشاعر فؤاد نجم والممثل محمود ياسين..
  • وبأعالي سيدي مبروك توجد عائلة سعيدة تتمتع بتاريخ مصري جزائري مشترك مكونة من زوجة مصرية حتى النخاع ورجل جزائري حتى النخاع، وعندما يلتقيان يشكلان كتلة عربية حتى النخاع، وقد فضلت السيدة ميرفت أن تعيش معه في الجزائر بلد المليون ونصف المليون شهيد منذ أكثر من 18 سنة كاملة. وبالتحديد بمنطقة سيدي مبروك بمدينة الجسور المعلقة قسنطينة حيث يتواجد بيت هذه العائلة المتكونة من الأب الجزائري السيد (فيصل) وزوجته المصرية السيدة ميرفت وكذا ثلاثة من أطفالهما. وقد تمت استضافتنا بصدر رحب داخل البيت الذي وجدنا فيه بعضا من بصمات الديكور المصري المميز، ولأن الأمر يعني “الشروق اليومي” العزيزة على قلبي المصرية مرفت وزوجها الجزائري، فإن الاستضافة كانت بأطباق الفراخ المحشي بالفريك وورق العنب إضافة إلى الأرز الذي لا يمكن الاستغناء عنه في وجبات المصريين، حسب السيدة ميرفت، التي هي من مواليد مدينة الإسكندرية. ذكرت لنا أنه وعلى الرغم من إقامتها بمدينة قسنطينة لا زالت تحن كثيرا لتقاليد بلدها الأصلي، وأنها لم تحس يوما أنها غريبة عن الجزائر، في ظل الجو العائلي السائد بينها وبين زوجها الذي قالت إنها تعرفت عليه في مصر عندما كان في رحلة عمل قادته إلى بيت عائلتها في مدينة الإسكندرية بحكم علاقته مع أحد أشقائها الذي كان يمارس نفس النشاط الذي يمارسه زوجها الحالي.
  • وبابتسامة عريضة أضافت أنها لم تتردد في قبول عرض الزواج من صديق شقيقها الذي رأت فيه أنه الرجل الجزائري الفذ، من خلال أخلاقه العالية، وكيفية تعامله مع مختلف القضايا التي كانت تصادفه. كما أنها لم ترفض شرطه بأن تعيش معه في الجزائر، ولم تندم عليه أبدا لأنها كما قالت تكن كل التقدير والاحترام للشعب الجزائري الذي تعرفه جيدا من خلال كتب التاريخ وبطولاته المجيدة، وكان عرض زوجها بمثابة الحلم الذي ظل يراودها طيلة فترة الخطوبة التي استغرقت شهرا فقط، ولم تكد تصدق حتى وطأت أقدامها أرض الجزائر وبالتحديد أرضية مطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة، حيث استقبلت بحفاوة كبيرة من طرف أهل زوجها الذين كانوا في انتظارها، وزفوها زفة الملوك والأمراء إلى بيت زوجها.. وأكثر ما أعجبها في ذلك اليوم إضافة إلى الاستقبال الحار، المناظر الطبيعية الخلابة التي وقعت عليها عيناها في طريقها من العاصمة الجزائرية إلى مدينة قسنطينة.. كان هذا قبل أكثر من 18 سنة تقول السيدة ميرفت التي تنهدت، لتضيف أنها تعيش حياة زوجية هادئة بعدما أنجبت ثلاثة أطفال من زوجها الذي قالت إنه يعاملها معاملة طيبة ولم تحس معه يوما أنها تحمل جنسية غير جنسيته.
  • لكن في حياة الزوجين ظل صراع داخلي بسيط لا يظهر سوى في المواعيد الكروية بين منتخبي الجزائر ومصر، لكنه لم يتجاوز أبدا حدود المزحة، وخلصت السيدة ميرفت التي تعمل أستاذة بإحدى المؤسسات التعليمية بولاية قسنطينة أن نتائج المنتخبين لا تختلف عندها في شيء سواء فازت الجزائر أو مصر، لأن الفائز من لقاء الشقيقين بلد عربي، مؤكدة أنها ضد كل الحملات الإعلامية السلبية التي قد تثير مشاعر الشعبين وتمس كرامتهم، ومن أي طرف كان.
  •  وأضافت أنها وعلى الرغم من الضغط الذي أصبح يمارسه ضدها أبناؤها المولودون في الجزائر والذين يعيشون هذه الأيام على حمى مناصرة الفريق الوطني الجزائري، إلا أنها تقول بأن عائلتها ستكون أسعد عائلة في موقعة 14 نوفمبر القادم مهما كانت نتيجة المباراة ومهما كان المتأهل فيها، لأنها ببساطة ستسعد لفوز المنتخب المصري باعتباره موطنها الأصلي، كما ستسعد لفوز المنتخب الجزائري على اعتبار أنها وجدت في الجزائر وطنا وشعبا احتضناها بكل عطف وإحسان.
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
53
  • mounia

    الى التعليق 28 الله يسهلكم و يطيب بيناتكم

  • سوسو

    كيف يمكن لهده العائلة ان تعرض صورها

  • mouloudoran

    بالجزائري يا جماعة هدا نسيبنا و بالمصري يا جماعة هدا صهرنا ___ والله انا مستغرب لمن شكك في حب الجزائريين للمصريين و نحن مازلنا نعاني من حرق قدور فطورنا و عشائنا بسبب انشغال امهاتنا و اخواتنا و ازواجنا بالمسلسلات المصرية وما زاد الطين بلة المسلسلات التركية اللتي الحقت بالقهوة فاقول __الفوز للخضر __امين

  • امال

    الجزائر =مصر ومصر=الجزائر اللي ربح مبروك عليه بالرغم من ان اي فريق منا يخرج في اول مباراة.ورانا في قمة التفاهة.

  • عبدالعزيز محمود

    السادة الأفاضل أنا مصري ولو كان الله قدر للجزائر الصعود فسأحزن لأيام وسأشجع الجزائر بعد ذلك بحرارة في كأس أفريقيا التي لم نهنأ أنفسنا بصعود فريقين عرب فيها أو في كأس العالم لمن أراد الله له الصعود وعليه أقول لكم شجع فريقك ما شئت وأنتقد الفريق الأخر ما شئت ولا داعي لكلمات قد تظل زمنا تساعد من ينفخ في نار الفتنة التي تمزقنا أصلا مثل قطر وأسرائيل وغيرهم كثير وليعلم الجميع ما شاء الله كان وما لم يشاء لم يكن وليكن هذا شعار الشعبين المكافحين

  • نور

    السلام عليكم
    شكرا للصحفي صاحب التقرير
    وشكرا لاصحاب التعليقات الجميلة
    وشكرا لكل مصري يحب الجزائر
    انا جزائرية احب بلدي كما احب بلدي التاني مصر حتى النخاع واحبكم يا مصريين فوق الظنون
    ***لقد جمعتنا المحبة في الله فمن يفرقنا ***

  • وانا كمان مصرى متزوج جزائرية .. وافتخر

    وانا كمان مصرى متزوج جزائرية .. وافتخر
    والحمد لله عندى طفلين ونعيش فى مصر .. وبحب البلدين جدا جدا
    واى بلد فيهم هاتصعد عائلتى هاتنبسط وتشجعها

    شكرا
    شريف المصرى

  • hero

    الحمد لله على نعمه الاسلام انى مصرى عربى اتمنى من الله ان نكون دائما اخوه هذه المهاترات الذى ليس لها اى معنى ولا تمس المصريين بصله وانى لحزين لما يحدث والان ما لم يستطيع الاستعمار ان يغيره فلن يستطيع بعض العشوائين ان ان يغيروا ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)وادعو الله الا يفرق بيننا شى

  • سعيد

    بالحب اجمعنا والدنيا هاتسمعنا واليلة اول اعيدنا14 نوفمبر الجزاءربلد المليون شهيد ومصر ام الدنيا امضاء احلى عروسين ان شاء اللة مريم وسعيد الجزاءر و مصر يارب دايما النصر
    والاتحاد من اجل الاعداء

  • sabrine

    ça fait plaisir j' aime l'algérie mais aussi l'égypt

  • sabrine

    ça fait plaisir j' aime l'algérie mais aussi l'égypt

  • اسما

    انا ايضااعشق شاب جزايري حتى النخاع واتمنى ان لتزوجه واعيش في الجزاير الحبيبه الى جانبه

  • بدون اسم

    ان شاء الجزائر طالعة

  • manel

    ana bahib masr ktir wa nasha wanchlah tarbah algazaia

  • مصطفي

    ارسل احلي سلام لاخواني الجزائريين فنحن اولا و اخيرا مسلمون

  • Mahmoud hodag

    و الله العظيم العظيم التعليقات الجميله ديه رفعت روحي....و بجد هو ده المفروض اللي يكون...احنا شعب واحد و بلد واحده و قبل كده دين واحد....مفيش حاجه تستاهل انها تفرقنا.....بس في حاجه انا شايف انها غلط و لازم اقولها ....كفايه استفزاز من الاخوه الجزائريين و ابسط مثال الصحفي اللي عامل التقرير ده كاتب عبارات مستفزه مع ان المفروض التقرير ده هدفه تقريب وجهات النظر مش هدم العلاقات بين البلدين.....

  • kimi

    walla malguit wech ngol mabrouk 3lina jaridetna el-chorouk

  • Mohammed

    اللهم أدم العلاقات الطيبة بين الشعبين ووحد الأمة العربية الاسلامية

  • Bilal

    Salam Alikom everybody
    As an Algerian I hoppe that Algeria win but if Egypte will be qualified to South Africa 2010 I will be with them be cause I feel that they are our brothers
    I will not say well come to your second country Algeria but i'll rather say well come to your country Algeria
    Bi
    bbouzinou@yahoo.fr

  • tahar

    الطاهر من الجزائر نحن كلنا اخوة تحيا الجزائر وتحيا مصر وكلنا اخوة ان شاء الله

  • amine

    salam alaikoume baraka ellaho fikoume ya jaridat echorouk . natmana tawfik liljami3 sltat amine

  • العمدة

    والله العظيم نحن أبناء مصر الكنانة نعشق كل شعوب العالم العربي وحين تكون هناك مقابلة بين إي فريق عربي وأجنبي والله ثم والله نشجعها بجنون , والشعب المصري كله بيحب الشعب الجزائري واحنا حاسين قد ايه الجزائر تحتاج فرحة بعد سنوات عجاف بسبب الارهاب وكمان الشعب المصري عاوز يفرح بسبب حاجات كتير مفيش داع لذكرها , عاوز أقول أن الشعبين محتاجين الفرحة وكنت أتمنى وده مستحيل فقط تمنى لو يخوض المنتخب المصري والجزائري بفريق واحد في كأس العالم أعرف أنه مستحيل وأعرف أنها غير ممكنة غير أنى أتمنى من فرط حبي لبلدى مصر والشقيقة الجزائر , ومع ذلك وعن نفسي لو فازت الجزائر سأحزن وسأغضب وتانى يوم أو تالت يوم هاستعد لتشجيع الخضر بالمونديال , ونحن نرحب بكل الأشقاء في مصر بلدكم الثانى .

  • منى ماريا

    تحيا العروبة و يحيا الاسلام مع تمنياتي بدوام السلام و المحبة بين البلدين و حظ سعيد للاقوى

  • tahar

    نشاله نطلع لكوب vive lalegerai

  • مصطفى / عين مليلة

    لعنة الله على كرة تفرق بين الاخوة . وهذا المفروض الذي يكون بيننا و بينا اشقائنا في مصر الحبيبة . الله اجمع شمل المسلمين يا رب

  • عصام الشريف

    انا اسمى عصام من مصر واحب فتاه جزائرية جدا جدا جدا
    وهى ايضا تحبنى وان شاء الله سوف نتجوز ونكون اسعد زوجين فانا احب الجزائر كثيرا وهى ايضا تحب مصر كثيرا
    ادعوا لنا بالتوفيق وانه ربنا يجمعنا انا وهى دئما"فى خير وعلى خير اللهم امين
    فنحن اولا واخرا" عرب مسلمون ربنا واحد وديننا واحد والله سبحانه وتعالى الموفق

  • منير - قالمة

    نحن كلنا أخوة ولدينا تاريخ مشترك وقد نسي هذا الجيل معنى أن تكون قلب واحد في كل القضايا العربية. الله يهدي من كان ساذجا ولم يعر إهتمام للعروبة والإسلام والمصير المشترك للشعوب العربية. أتمنى أت لا تخرج مباراة 14 نوفمبر عن إطارها الرياضي والروح الرياضية.

  • gacemi segurni

    نحيي فيكم هده الروح الضاريةفي التاريخ...لان وساوس المرجفين من شياطين الفتنة لا يمكن لها ان تنسينا اننا نتاوجد بحكم كل العوامل في نفس القارب وعلى نفس الضفة..و بعدها مرحبا بالمنافسة التي ترفع بنا ...

  • ALI

    Bonjour je suis trés content pour ce commantaire et je veux bien faire une connaissance avec cette formidable famille le chef de ctte famille bien-sur j'espère qu'il me contacte sur mon e mail allah maâkoum

  • djilo16

    إن شاء الله دوم المحبة بين البلدين

  • hichegypt

    بارك الله فيكم على هذا المبادرة الطيب من الشروق والله لي الشرف الانتماء للبلدين الجزائر الحبيب و مصر الحضارة سأ سعد لفوز المنتخب المصري باعتباره موطني الأصلي، كما سأ سعد لفوز المنتخب الجزائري بلدي الأم الذي يمثل كرة بطريق احترافية.
    مبـــــــــــــــروك للمنتخب المتأهل
    سنحتفل بالمتأهل
    الجزائر + مصر = الاخوة الدائمة

  • يوسف

    الله ينصر الاسلام و المسلمين.
    نحن قوم اعزنا الاسلام

  • وليد

    الحمد لله
    الله لا يربحك يا عمرو اديب

  • sid france

    look for this article brothers from algeria and egypt,this is the relationship between two countries

  • ouali

    dieu dis:ya ayouha ennass la toulhikoumou amwaloukoum oua awladoukoum aane dikri allah " donc soyons logique un match ce n'est pas la fin du monde que le meilleurs gagne restant de bon musulmans en le droit chemin et non pas les traces de satan merçi de tout coeur

  • amel-01

    vive algerie -vive egypt

  • الداي زكي

    اللهم أدم العلاقات الطيبة بين الشعبين ووحد الأمة العربية الاسلامية ااااااااااااااااااااامين

  • ابو الورد

    صدقوني احبابي فى الجزائر وفيى مصر الحبيبه لا يمكن لاي احد كان من كان ان يفرق بين هذين الشعبين الشقيقين المتحابين المتماسكين لا الكره ولا بعض اشباه الاعلامين ولا الجن الازرق ببساطه الجزائر ومصر عينان في راس يذهب المنديال للجحيم ويبقلى اخي المصري للابد ما أ جمل هذه العائلات المترابطه والككتال الرائع .

  • منير

    بسم الله الرحمان الرحيم

    شكرا على الموضوع وان شاء الله الفوز

  • rabeh mlili

    je remercie B-Demmene,votre correspondant,qui a honnoré notre ville.et je trouve que par ce genres d'initiatives qu'on va faire face aux dérives et deviations des déments de la FITNA.

  • الهركاس

    عجبني المقال في تناوله للعلاقات العائلية الجزائرية المصرية الطيبة، والمترفعة عن الدونيات، لكن كلمة واحدة دمرت هذا المقال من تعليق الصحافي، وهي قوله ( عندما طعن رفيق جبور الفراعنة بهدف ثالث) إن الطعن كلمة لا ذوق فيها خاصة وهي توظف في جو تسامحي مملوء بالمحبة ودفء العائلة.
    علينا أن نراقب تدفق العنف اللفظي ونحن نتحدث عن أمور جميلة. وعاشت الجزائر. وعاشت شقيقتها مصر.

  • bendidi

    tres joli votre article ça réchauffe les coeurs il faut que tout le monde le lise que se soient
    Algeriens ou Egyptiens

  • تواتي خليفة

    لعبة تفرق شعبين شقيقين عربيين يجمعهما الإسلام
    والتاريخ والكفاح المشترك والقضية الواحدة لكن
    أتمنى الوحدة العربية والعملة العربية اليورو والدولار
    والإقتصاد المشترك والعرب قوة دفاعية....... والله نحن قوة
    بإذن الله مصر والجزائر شعبين يجمعهما كل شيئ
    ولـن تفرقهــم لعبـة من جلــد منفـــوخ كمـا قيــــــل
    وعـــــــــــــــــذرا إن أخطــــــــــــــــــــــــــــــأت

  • kouantanamera

    marhaban bi ikhwanina el masryin fialjazier w hadihi mojarad korat kadam wal faez arabi moslim.atamana alfawz lil farik aladi yomatilo al moslimine assan tamtil ,ma3a anani amile ela el montakhab al jazaeiri.baladi merci

  • omar

    هذا لشيء اكثر من رائع شكرا يا جريدة الشروق و تحياتي لكل الجالية المصرية بالجزائر و اقول لهم هذا بلدكم الثاني

  • nassim

    on va gagner nchalah ya rabi contre egypte le visa a sud afrique pour l'agerie

  • elhadi

    hada ahsane mithal 3la el3alaka elkawiya bine eljazaire wa mesr
    yatik elsaha ya chourouk
    ان شاء الله alg 2-1 egy الله غالب vive l'algerie

  • ماني10

    يارب يسعد الجميع ويتاهل المستحق ونقول له الفين مبروك
    تحيا الاسلام والعروبة

  • ماني10

    يارب يسعد الجميع ويتاهل المستحق ونقول اه الفين مبروك
    تحيا الاسلام والعروبة

  • kamel

    c'est ca la fraternité

  • وليد

    عجيب كيف تسمح هذه العائلة بنشر صورها الخاصة للعالم؟؟

  • سفيان

    اللهم انصر الاسلام و المسلمين

  • بدون اسم

    dima dima 1 2 3 vive l'algerie