-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

19 علامة تدل على أنك مدمن على التوتر

سمية سعادة
  • 1147
  • 0
19 علامة تدل على أنك مدمن على التوتر

الإدمان على التوتر ليس أمرا ثانويا لا يستدعي القلق، بل هو شعور بالضغط النفسي المستمر الذي يمكن أن يسبب أمراض جسدية مقلقة، مثل الصداع.

وقالت عالمة النفس نانسي سوكارنو: “إن إدمان التوتر يعمل بشكل مشابه لأنواع الإدمان الأخرى، بمعنى أن المدمن يطارد المواد الكيميائية التي تساعد على الشعور بالرضا”.

في هذا المقال، سنتحدث عن العلامات التي تشير إلى الإدمان على التوتر الأمر الذي يستدعي زيارة أخصائي نفساني.

الشعور بالذنب

عندما تحاول الاسترخاء، تشعر بالذنب لأنك تعتقد أنه يجب عليك القيام بشيء مثمر، كما تجد صعوبة في الاستمتاع بوقت فراغك.

صعوبة في الدخول في وضع العطلة

عندما تأخذ أيام إجازة، يستغرق الأمر بضعة أيام لتشعر أنك في عطلة، لتنفصل عن نفسك وتسترخي.

البحث عن اللحظات العصيبة

حتى لو كان من الصعب عليك الاعتراف بهذا، فأنت تحب اللحظات العصيبة في اليوم، ولهذا السبب تبحث عن هذا القدر من التوتر في العمل أو في الأنشطة المثيرة.

تحديد مواعيد نهائية تعسفية

عندما يتعلق الأمر بتحديد مواعيد نهائية للمشاريع، فإنك تحدد تواريخ مستهدفة ضيقة حتى عندما لا يكون ذلك ضروريا مما يشعرك بالضغط.

ضغط اللحظة الأخيرة

الميل إلى ترك الأشياء للحظة الأخيرة، لأنك تشعر أنك تعمل بأفضل ما لديك مع مواعيد نهائية ضيقة.

إثقال كاهل جدول الأعمال

جدول أعمالك مليء بالاجتماعات والالتزامات، لأنك تميل إلى تحمل الكثير من الأعباء وملء قائمتك بمزيد من المهام التي يمكنك التعامل معها.

الركض باستمرار

الركض باستمرار من شيء إلى آخر، والإسراع في كل مكان لأن لديك الكثير لتفعله، قد تشعر أيضا أنه ليس لديك وقت للتوقف لتناول طعام الغداء.

ليس هناك وقت فراغ

عندما تثقل نفسك بالعمل والالتزامات والمهام، يبدو أنه ليس لديك وقت فراغ، ولهذا السبب لا يمكن مقابلة الاصدقاء أو تكريس نفسك للهوايات التي تستمتع بها.

الشعور بالملل

تشعر بالملل بسهولة عندما يبدو أنه ليس لديك ما تفعله، كما تجد أيضا أنه من غير المريح أن تضطر إلى انتظار شخص ما.

الشعور بالغضب

تنزعج بسهولة من مواقف أو سلوكيات معينة لأشخاص آخرين، يزعجك عندما لا تكون الأمور كما تريد.

الشكوى الكثيرة

تشتكي من وظيفتك أو عائلتك أو حياتك بشكل عام، وتجد صعوبة في رؤية الجوانب الإيجابية، لأنك تعتقد أن حياتك أصعب من حياة الآخرين.

عدم الاهتمام بالعلاقات

ليس لديك الوقت الكافي للاهتمام بعلاقاتك الشخصية، وقضاء بعض الوقت مع أحبائك، وعندما يكون لديك الوقت تشعر بالغضب وتشتكي من وضعك ومشاكلك.

احتمال فقدان شيء ما

تعاني من متلازمة FOMO، أي الخوف من تفويت شيء ما، هذا هو السبب وراء إدمانك للهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي.

صعوبة في قطع الاتصال ليلا

من الصعب عليك أن تغفو بسبب كل الأشياء التي تدور في ذهنك،فأنت تفكر في كل ما عليك القيام به، والخطأ الذي حدث في العمل، ومخاوفك.

عدم الصبر على المحادثات

نظرا لأنك مشغول جدا، فأنت غير صبور في المحادثات مع الآخرين، ولذلك فإنك تميل إلى إنهاء كلامهم أو على الأقل تشعر بالرغبة في القيام بذلك.

التفاخر بمدى الانشغال

التفاخر بالضغوط التي تعاني منها كما لو كانت منافسة أو جيدة، وفقا لموقع thecornerofexcellence.

قلة النوم

مشاكل النوم غالبا ما ترتبط بمستويات التوتر المرتفعة، فإذا وجدت أن هذا الأمر يتفاقم باستمرار، وربما حتى إلى حد الأرق، فلابد من زيارة نفساني.

تقلبات في العواطف

الشعور بالتوتر المستمر يمكن أن يجعل الشخص عاطفيا وسريع الانفعال وحتى مكتئبا، وعواطفه متقلبة.

تغيرات في الشهية

يسبب الإجهاد تغيرات في الشهية، مثل عدم الرغبة في تناول الطعام في كثير من الأحيان أو الإفراط في تناول الطعام.

فإذا لاحظت تغيرات كبيرة في الشهية وفقا لحالتك المزاجية، فقد تكون هذه علامة على حدوث شيء أعمق، بحسب موقع lifehacker.com.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!