إصدار‮ ‬فيلم‮ ‬عن‮ ‬القديس‮ ‬أوغسطين‮ ‬خيانة‮ ‬للأمازيغ‬

زدنا من علمك يا امازيغي حر لتنوير العقول المظلمة الداكنة المكلسة ...يا Donatus اللغة العربية .وشكرا

آن لابي حنيفة ان يمد رجليه
وآن لسي سعدي ان يريح نفسه ويريحنا من خزعبلاته بعد ان بلغ من الكبر عتيا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
كتبت مرة في أحد المنتديات ردا على بعض الكتابات العصبية العنصرية من شخصان واحد عربي و الثاني أمازيغي كمايلي:
حتى يفهمني الإخوة رواد وأعضاء المنتدى أردت فقط أن يكون النقاش بناء بعيدا كل البعد عن العصبية أو التشنج أو الخلفيات الشخصية.
وأما مسألة التعصب للأمازيغ أو العرب فهي بعيدة عن مفاهيمي للأمور فأنا أحاول دوما تقصي الحقائق والإتيان بالأدلة.
فيما مضى لم يكن يسمع أن هذا بربري وهذا عربي فانصهارهما في بعض وتكوينهما لمجتمع على أسس دينية بعيدة عن العصبية وقد لعب

هذا هو عثمان سعدي الذي يعرفه الجميع أنه معادي للأمازيغ و الثقافة الأمازيغية رغم أنه من بلاد الشاوية الأحرار إلا أنه من المستعربين الذين يكنون حقدا دفينا لكل ما يتعلق بالبربر و التاريخ الأمازيغي,فالنسبة له العرب هم السكان الأصليون لشمال إفريقيا ماذا تنتظر أن يقول في القديس أغسطين الذي ولد في سوق أهراس و ترعرع فيه و قرأ و أصبح من أعمدة الدين المسيحي في تلك الحقبة....راجع كلامك و هو دعاية كاذبة عن عالم من علماء البربر...فهو أمازيغي بالتاريخ و الكتب التاريخية و ربما عندكم أنتم ايها المستعربون بالعكس

خذلانهم امام الغرب ..الجهلة......انت تسكن خارج كوكبنا
الخذلان والجهل .... افتح تلفزيونات العالم وستتعرف عن الجهلة والمخذولين والمتشردون والمستباحة بناتهم.....او انصحك للسفر لليمن والعراق وسوريا والسعوديةو...
انصحك ايضا ان تعلق عن شؤون العرب انتم في حاجة ماسة لبعضكم

سبحان الله، لو أتاكم الرجل بمصادر إسلامية عروبية لقلتم أنظروا إنه عروبي إسلاماوي لا تسمعوا منه فمصادره ليست محايدة و لما أراد أن يستشهد من مصادر غربية فرنسية قلتم لا تسمعوا منه لان مصادره استعمارية و المستعمر لا نأخذ منه تاريخنا، فهموا رواحكم!

سيستحقر العروبيون الجزائريون القديس أغستين الجزائري الأمازيغي لأن نزعة استحقار الذات مزروعة فيهم.
اعتراضهم على القديس أغستين ناجم عن العصبية الأعرابية المقيتة ، لذا هم ينزعجون كل ما ذكروا بجهلهم و نفاقهم و استغلالهم للدين كحجة لتبرير فشلهم و جهلهم و فسادهم .

تحية عطرة لأ قلام الشروق
لا فض فوك ولا جف قلمك أستاذنا ا لكبير عثمان سعدي
أفضل أن ننجز فيلم عن القديس أوغستين نبين فيه الجوانب الاجابية وهي موجودة ذكرها الدكتور مزيان وله بعض المواقف غير المشرفة كما ذكرت ونتمنى ان ينجز فيلم عن الأب دونا النقريني وربما لهما تقاطع في مسيرتهما .

on parlait nous a cette époque araméen ici en Afrique du nord ? c'est n'importe quoi. tu te trompes d'époque de lieu et surtout sur de l'identité de cet imminent philosophe Saint Augustin. on peut dire que toi aussi tu as appris des choses comme ce sois disant docteur

ونفس الامر كذلك بالنسبة للامازيغ لما تستقون التاريخ من فرنسا الاستعمارية
ام حلال عليكم حرام على الدكتور عثمان .

ملاحظة.
اشتريت هذا الكتاب بعد ان قراته لالحقه بمكتبي الخاصة من اجل ما ورد في مقدمتة غير اني تفاجات بحذف المقاطع التي شدت انتباهي -و التي تضمنتها نسخة المكتبة العمومية- من الطبعة الجديدة التي اقتنيتها!! اليهود لا تخفى عليهم خافية و لاشك انهم احسوا بان ما ورد في المقدمة محرج لهم.

المعقدون موجودون في كل مكان. جلست يوما مع صديق ننتظر احد معارفنا فاذا به يصل مصحوبا بشخص يتعامل معه في امور تجارية و قدمه لنا فقال انه سعودي فاستقبلناة بحفاوة و استفسر عن نشاطنا فاخبرناه اننا لسنا الاعمال و اثناء الحديث لا حظت انه لاينظر الا الى صاحبي ذي العينين الزرقاوين و لا يهتم بي كثيرا. يمكن ان احكي لك نفس التجارب مع العراقيين و المصريين و التونسيين اما الجزائريون فتعرفهم. على كل حال هي ظاهرة عالمية تعاني منها خاصة الشعوب امعقدة و لا يعاني منها اليبانيون و الكوريون و اليهود على سبيل المثال

في عهد أغستين لم يكن هناك إسلام بعد فأغوسطين ولد قبل الإسلام والدين الوحيد المنتشر في ذلك الزمان وفي شمال إفريقيا وفي العالم هي المسيحة أما دين إبراهيم عليه السلام كان منتشرا في جزيرة العرب وكان ملوثا بالوثنية وكان اليهود بجوارهم وأغسطين كان رجل صالح كورقة بن نوفل النصراني في عهد الرسول عليه السلام

نعم عار على عز الدين ميهوبي أن يوالي نادية لعبيدي التي أوقفت فيلم الأمير عبد القادر الله يرحم خليدة تومي كانت أرجل منه

أعجبتني كلمة أسمر لأن بعض بني جلدتنا يصور لنا الأمازيغ بشعر أشقر وعيون زرقاء، لأن ضعف الشخصية عند بعضهم جعهلهم يتمنون لو كانوا أوربيون ولهذا يحتقرون الإفريقي بدون شعور وهم في إفريقيا وكل المصادر تجمع على أنهم أفارقة

وهل انت لك علاقة بالامازيغ ? اليس الامازيغ خرافة فرنسية كما اخبرتنا مرارا ? وهل وجد الامازيغ يوما في هذه الارض ? الم تقل لنا بأن تاريخ هذه البلاد بدأ بوصول العرب في القرن 7 ? الم تتنكر لقسنطينة عاصمة لماسينيسا ? ان كان اوغسطين اليد اليمنى للعدو الروماني فمن هي اليد اليمنى للاعداء الذين قدموا بعد الرومان ? و من هي اليد اليمنى لمن اغتال كوسيلة وكاهنة وعبان وكريم ومسيلي ولوناس ... ?

يظهر من خلال تعليقك انك من الوزن الخفيف فلا تحاول اذن المغامرة في مجال لا تفقه منه شيأ وهذه نصيحتي المتواضعة لك

الكنعانية العروبية ! رجل اقل ما يقال عنه انه غريب حقا و سوف يأتي يوما ينسب فيه الشمس والقمر والهواء .... للعروبة

الأفلاطونية و الأفلوطينية

أشفيت غليلي في عثمان سعدي البعثي العروبي يا أيها المحترم الورتيلاني السطايفي الحر

مع كل احترامي لقناعتك ولكنني أقول لك أنك ضال الطريق لأنك لا تسير بهداية العقل والبحث عن الحقيقة من مصادرها النقية فهؤلاء الرومان الذين استوطنوا الجزائر كمحتلين هم سبب طمس جهود السكان الأصليين وهم من شنوا حروب ضد الجزائر لمدة300سنةولولى المسلمين الذين وقفواضدهم لماكان شيء يذكر عن الجزائريين وإن كنت جزائري حقا وأنا أشك في أن تكون كذلك وإن كنت مسلما واعتقد أنك لست كذلك فإنك لن تقف مع من يزورون تاريخنا بمحاولة نسب من أحتلوناودمرواولايزالواأوفياء لتدميرناولم يتركواأي وسيلةلتدميرنابمافيهالغتناوتاريخنا

يا إبن الجنوب، كن ما تريد

إفتخاري بجدي أوغسطين نابع من معرفة و ليس جهل، الرجل ليس صنم كما تدعي بل هو تجسيد لنظرة تعاتب نفسها ثم تصالحها للتعايش مع نواميس الكون الذي خلقه الله و ذالك من منطلق مواقف و نظرات فلسفية ألهمت الحضارة الرومانية و البشرية جمعاء لـ 2000 سنة و ما تزال
أما عن الله فهو رب للعالمين جميعا، هو اللذي لا يظلم عنده أحد سواء كنت أنت أم القديس أوغسطين

يقول تعالى ""ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا""

لو كنا مشارقة لكنا اول من يشعر بذلك. ان امرا كهذا لا يمكن ان يخفى عن العين الباطنة التي ترى داخل الارواح. لو كنا مشارقة لكان لنا طبع يشبه طبع المشارقة وعقلية تشبه عقلية المشارقة وذوق مثل ذوق المشارقة و احلام وتطلعات كاحلام وتطلعات المشارقة. قبل ان انتهي اريدان اقول شيئا عن اغوسطينوس كدت ان انساه و هو ان اهتمامه الفلسفي كان منصبا على الزمان وهو اول فيلسوف يتناوله ولا زال ما قاله في هذا الشان من احسن ما قيل عبر القرون. الزمان هذا ما اهتم به اما المكان (الاوطان) فهو عرضة لمعول الزمان باستمرار.

و ذكرني بما ادعاه بعض المؤرخين اليهود الذين قالوا نهاية القرن 19 غير ما قاله غيرهم من الاوربيين و اصروا ان سكان تونس و الشرق الجزائري ظلوا يتحدثون اللغة البونيقية بعد سقوط الامبراطورية الرومانية, مع العلم ان احد رؤساء الهيئة اليهودية الفرنسية CRIF -و هو اذا لم تخني الذاكرة Joseph Haïm Sitruk- قال في مقدمة لكتاب
Les juifs dAfrique du nord ; de Didon à De Gaulle لليهودية Sarah Taïeb-Carlen ان الفينيقين هم الذي بنوا حضارة شمال افريقيا!!! غريب اصرار العرب و اليهود على ربطنا بالمشرق!!!

وللجزائر رجالها مهما كانت الأهوال وتراكمت السحب فن يستطيعوا تغطية الشمس....عشت ذخرا أيها الشيخ الأمازيغي الحر للجزائر والمسلمين والعرب جميعا وأمدك الله بالصحة والعافية لتقارع بها أهل الذب والبهتان.....أما عن عز الدين ميهوبي فلا تعول عليه كثيرا فهو ابن جيبه وجيبه تتحكم فيه السلطة التي أتت به,,,وفكره لا يبتعد عن توجهات السلطان في البلد يعني كرسيه أولي مما تثيره أيها الأستاذ..كما أنه لم يصل ألي ماوصلت أليه بحوثك..فهو يدور في فلك معين يحصن به منصبه وكفي..

ليعلم السيد عثمان سعدي ان الاجناس يحسدوننا على اغوسطينوس; نعم هناك من يحسدنا عليه و انا اعي ما اقول. هل تعرف يا استاذ عثمان سعدي ان الفيلسوف الوجودي الالماني كارل يسبرس اعتبر اغوسطينوس الافريقي اعظم فيلسوف عرفته البشرية? خلاصة القول القس دونا و القديس اغوسطينوس كلاهما من ابناء الجزائر و لكليهما مكان في تاريخنا وذاكرتنا. اتمنى ان ياتي يوم تحمل اسميهما مؤسسات ثقافية جزائرية, مؤسسات جدية منتجة عاملة, لا مؤسسات متخلفة مثل التي نمتلكها اليوم. اما قولك ان الامازيغ كانوا يصلون بالكنعانية فاصحكني وذكرني

الامراطورية الرومانية المتهالكة و يتمنى احياءها و دوامها. نحن لا نستطيع تصور ما رافق احتضار الامبراطورية من كوارث وعنف وهمجية وسرقة وجرائم و دماء و دموع و رعب و ءالام و هجرة و تهجير و تخريب المدن و القرى و المزارع و بيوت العبادة و المكتبات و الادارات و كل ما بنته الحضارة طيلة قرون. مع العلم ان كل مقاطعات الامبراطورية الغربية لم تسلم من ذلك و اغوسطينوس عايش كل ذلك, فكيف يمكنه ان يهتم بامور وطنية ضيقة و هو المتشبع بمبادء المسيح الربانية المغترف من منبع الفلسفة الاغريقية الافلاطونية و الافلوطونية?!

فيها للاسف ما يتعلق بقريته و اهله و الحياة اليومية في شمال افريقيا و لكن كتبه خالية ايضا من اي وصف للحياة اليومية لسكان مدينة ميلانو التي درس فيها و نفس شيء يمكن قوله عن العاصمتين روما و رافينا. و حسب علمي لم يترك لنا ايضا كتابا يمجد فيه شيخه امبروزيوس رغم فضله عليه. لماذا? لان اهتماماته الفلسفية و الميتافيزيقية الكونية جعلته يعتبر نفسة مواطنا عالميا و وطنه هو امبراطورية عالمية ربانية تسعى الى توفير سلام عالمي في اطار مبادئ الاخوة و البشرية التي دعى اليها المسيح. و هذا هو الذي جعله يدافع عن

الذين "ما فهموا فيها والو" و يجهلون ما تعانيه هذه الاوساط من عقدة امام الجزائر بسبب البصمة "اتحاشى استعمال كلمة مجد " التي تركها الامازيغ خاصة النومديون على تاريخ الحضارة الرومانية و حفاظهم رغم ذلك على هويتهم و لغتهم عكس الغالين الذين اصبحوا رومانا ثم فرنكا ثم...
و للموضوعية اعترف ن كثيرا من المثقفين الفرنسيين الذين كتبوا عن اغوسطينوس في السنوات الاخيرة لم يشككوا في اصوله الامازيغية بل بالعكس ركزوا عليها وعلى دور امه في حياته. صحيح ان كل كتبه التي صلتنا فلسفة و دين حتى اعترافاته المشهورة لا نجد

اصنع له تمثال واعبده واطلب من الله سبحانه وتعالى ان يحشرك معه يوم القيامة ما دمت متيم بحبه وأنت على ملته أما نحن فلا دين ولا ولاء لنا غير الدين الذي اختاره أجدادنا الأولين وهو الإسلام دينا ولا ملة لنا غير ملة من آمنوا بها وهي ملة آل رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدنا محمد ونتمنى أن نكون بمستوى هؤلاء الأجداد الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل إسترجاع هويتنا وديننا بعد 130سنة من التدمير والطمس والجرائم البشعة في حقنا من النواحي الدينية والعقائدية واللغوية والاجتماعية والعرقية (رحم الله الشهداء الأبرار )

مع البرابرة الجرمان الذين يعتنقون مسيحية Arius غير الخاضعة لروما و انشؤوا معهم مملكة امازيغية وندالية استمرت بعد سقوط روما في يد القوط الى ان قضى عليها الجنرال Belisarius لتصبح مقاطعة افريقيا تابعة للامبراطورية الشرقيية التي كان على راسها Justinianus
اما اغوسطينوس فكان امازيغيا و لا احد من المفكرين الاوربيين شك في اصوله و سمي اغوسطين الافريقي. حتى الرسامون الاوربيون رسموه اسمر بملامح شمال افريقية. اما الاوساط الثقافية الاستعمارية الفرنسية فلا يهتم بما يصدر عنها و لا يستشهد بها الا الجزائريون

الظروف التاريخية تختلف كليا لكن الاديب البير كامو تصرف في القرن العشرين اثناء الثور التحريرية مثل اوربيي شمال افريقيا في القرن الثالث الميلادي ففضل الروابط البيولوجية "امه" على الميتافيزيقا "العدالة" او "الحق". المهم ان الامازيغ اصبحوا يرفضون سلطة القساوة الخونة بمن فيهم الفينيقيين الذين سلكوا مسلك الاوربيين. و استمرت المعارك الشرسة اكثر من قرن و كان الدوناتيون يعتبرون انفسهم انقياء و يعتبرون اعداءهم كفارا مدنسين. استمر صمودالدوناتيين الشرس حتى الغزو الوندالي حيث انتهى بهم الامر الى ان تحالفوا

لمايعود في لا وعي بعض الناس عقلية البدو الرحل السُرِيّة بحيث يرون أنفسهم وسط الدنيا وكل شيء أصله يعود لهم وينطلق منهم ويعود إليهم ودون ذلك فهو كاذب وغالط ومغلوط ومستثنى وكافرون به فهي تلك العقلية الصحراوية البلهاء.هذه العقلية وبضيق جغرافيتها التي لا تمثل إلا 10 % من مساحة الكرة الأرضية تحاول أن تقزم العالم الشاسع لتفرض منطقها الغبي بحيث تجعل كل شيء أصله عربي وكل يتشعب من هناك منذ خروج أول إنسان. تلك العقلية الصحراوية البلهاء التي نسبت كل شيء إليها زورا

الاصول الاوربية لم يثبتوا على عقيدتهم فسموهم الخونة. لا يسمح هذا المنبر بالدخول في التفاصيل, المهم ان الامازيغ الذين فهموا ان الخضوع لارادة الله ياتي عند البعض بعد الخضوع للامبراطور الاوربي حتى ان كان هذا الامبراطور وثنيا -كل هذا في وقت لم يكن فيه مصطلح العنصرية موجودا- صاروا يرفضون السلطة الروحية لاي قس اختار الامبراطور على الله و يسمونه خائنا و التاريخ يعيد نفسه فالبير كامو الجزائري المولد رغم تاثره ببعض مفكري اليسار و رغم علمه بالظلم الذي يعيش فيه الجزائريون صرح سنة 58انه يفضل امه على العدالة

السيد عثمان سعدي, كعادته, يحول تعصبه للايديولوجية العروبية بينه والموضوعية العلمية. الحركة الدوناتية, كما هو معلوم, ثورة دينية ثقافية سياسية امازيغية بحتة ضد الكنيسة و الامبراطورية الرومانية. بدات اولى سنوات القرن الثالث في وقت كانت فيه الامبراطورية وثنية واستمرت اكثر من قرن بعدان جعل الامبراطور قسطنطين(الذي تحمل قسنطينة اسمه) المسيحية الرومانية ديانة رسمية للامبراطورية. الثورة الدوناتية بدات كرد فعل على القمع الدموي الذي تعرض له مسيحيو شمال افريقيا على يد الامبراطورية و تبين للامازيغيين ان ذوي

يشرفني و يشرف كل الأمازيغ . لست أمازيغيا فالأمر لا يعنيك .

Le saint Augustin n'est pas berbère mais Shamite(Syrie) et prêcher avec la langue araméenne (voire arabe). Et cette appellation est récente. A l'époque de ce dernier les romains n'ont pas été encore Évangélisés, et le terme christianisme n'était pas créé. Et l’appellation saint augustin est arabe latinisée, cette dernière vient de l'action de ce prêcheur.

إن كنت شيخا فلك العذر لأنك لا تعرف من تاريخ شمال إفريقيا والرومان إلا ملخصات التزييف وإن كنت شابا فمصيبتنا في مدرستنا ومتعلمينا الذين أفرغوا حقدهم لحكومات الاستقلال على حضارة دامت 14 قرنا واحتفظوا بحياة الذل والهوان التي فرضتها روما على كل شعوب مستعمراتها المسماة بصفة البربر وكل ما تحمله هذه العبارة من عنصرية واحتقار.إذا لم تكن مسلما ولا بربريا فمن أنت؟لكن مع ذلك أقول لك أنا جزائري وعربي ومسلم قبلت أم رفضت.و الاستعمار الفرنسي ممثل المسيحية لم يفرق بيني وبينك.أنا تنكرت لكل افتراءاتهم.وأنت ماشأنك؟

وأيضا إمتدح مفدي زكريا يوغرطة ولم يمتدح من تحالفوا مع الرومان

Vous n'avez pas le pouvoir de dire qui doit étre algérien et qui ne doit pas, tout homme qui a aimé cette terre, qui a vécu sur cette terre a autant de droits que vous ou moi, au lieu d'étre fière de cette personnalité mondialement conue, vous essayez de l'attaquez carr c'est facile d'attaquer un un homme qui mort depuis 1600 ans, c'est typiquement algérien et c'est pitoyable.

Monsieur Saadi, je suis étonné par votre subjectivité votre malhonnéteté intellectuelle, sachez que depuis 212 ap. J. -C et l'édit de l'empreur Caracalla (cet empreur était syrien comme Septime Sévère était libyen) tout homme libre était citoyen romain qu'importe sa religion ou son éthnie, Augustin était un berbère, punique, il maitrisait le latin et la civilisation romaine comme on maitrise l'anglais ou l'informatique aujourd'hui, sachez monsieur que vous n'averz pas le monopole de l'Algérie

وأنا أقول دائما لا يحرك الأوروبي قلمه إلا لنفسه أو لصيد يريده ... فلمذا يمدحون أوغستان وهو إفريقي ...
مقال علق الشاة من عرقوبها

انها لاتعمى الأبصار لكن تعمى القلوب التي في الصدور ،بارك الله فيك يا د. عثمان سعدي على مواقفك الوطنية الشجاعة لأنك من القلائل الذين لايخافون لومة لائم في قول الحقيقة، في زمن قل فيه رجال المبادي ء والملتزمون بكلمة الحق من أجل الحق ، ولا شيء سواه،سدد الله خطاك ووفقك الى كل ما فيه خير البلاد والعباد .

لما أسمع إديولوجية صحراوية من بعض من يقول أننا أمازيغ وأن الجزائر أمازيغية و 90 بالمائة من أرض الجزائر صحراوية ويعيش فيها البدو منذ القدم التوارق مثلا إذا لنحصر الخلاف بيننا وبينكم أنتم تدافعون على أمازيغية 10 بالمائة من الوطن ومن الآن وصاعدا لا تكلمونا عن أمازيغية الصحراء وسنتناقش عن أمازيغية هذه الرقعة الصغيرة وكيف تعرب أغلب سكانها وبقيت فئة كبيرة محافظة على لغتها وفئة باعت لغتها ودينها وأنفاسها وأجسادها وفكرها ورجولتها وعرضها للأوربي خاصة فرنسا

القديس أوغسطين AVRELIVS AVGVSTINVS
يمثلنا و هو منا و نحن منه
القول بأنه "شيات روما" كذب على شعب حرم عليه حتى تاريخه،أليس هو من قال (بعد هجوم البربر على روما) بأنها تستحق ذالك لأنها حادت عن طريق الرب، و أيضا قال بأنك لن تقنع الناس بالحب إلا بعد أن تحبهم أولا
لقد جمعنا بين الأمازيغية و الثقافة الرومانية (EGO SVM BERBER ORGINEM ET ROMAN CVLTVS) و يا له من عصر ذهبي
أرضنا كانت محافظات رومانية و ليست مستعمرات أبدا، و حق المواطنة متاح لكل المواطنين الأحرار
الأب Donatus Negrinus فله الإحترام أيضا

متى كان يوليوس إربوكوس رومانيا؟ حين أصبح ضابطا جسورا ثم مستشارا للقيصر؟نعم لكنه إبن سيرتا أمازيغي من نواحي تيديس أعطته روما إسما رومانيا وأدخلته في صفوفها وأستولت على تاريخه.منذ متى كان أوغسطين رومانيا؟ يوم أصبح عالما ورجل له مذهب عالمي ولو لم يصبح ذلك لبقي أمازيغيا مستعمرا خارج التاريخ أو لما إلتحق بصفوف السيركونسيليون' البربر الهمج" حسب تعبير روما وقتئذ.لماذا تعينون الغرب في سرقة تاريخنا من أجل إيديلوجيتكم البليدة؟

c'est pathétique أقولها بالفرنسية. أنتم والله بأيديولويتكم الصحراوية البلهاء حمقتمونا وأستغبيتمونا وها أنتم تحطمون تاريخنا بجرة قلم زائفة مزيفة.أنتم تساعدون الغرب على ىسرقة تاريخنا وتستدلون بما كتبه الغرب الذي أستولى على كل ما هو جميل ونافع في الشرق ليضمه إليه يعني إلى الغرب وتدعون أنكم حراس معبد هويتنا؟أنتم مُستعمَرون فكريا ولكن لا تشعرون.منذ متى كان الإغريق غربيون؟وهاهو الغرب يستولي على حضارة شرقية ليضمها إلى الغرب ويسميها حضارة إغريقو رومانية أي غربية وبلهاؤنا بسفاهتهم يقرون بذلك.منذ متى ك

أشكر الأستاذ المناضل على وضع النقاط على الحروف خاصة في وجه الجهلة الجدد الذين يريدون تمرير خذلانهم أمام العالم الغربي حتى يظهروا وكأنهم خارجين عن الصف الإسلامي وإن لم يعلنوه صراحة.هل جردنا في لائحة شخصياتنا الوطنية كل علمائنا وأبطالنا حتى نكون في حاجة إلى تخليد من استعمروا بلدنا وعملوا على ترسيخ استعبادنا مثلما فعل جهلاؤنا الذين أعطوا لمدارسنا اسم ألبير كاموس وغيره من العنصريين؟أموال شعبنا تذهب في خزائن أعدائنا بفعل متملقين جهلة لايعرفون من العلم سوى ما يرضي من يعادي حضارتنا ويمنع عنا رؤية النور

السلام عليكم:
يا دكتور عثمان سعدي، بمقالك هذا انت لم تقدم شيء سوا انك قمت باجترار الكلام الذي كتبه الاستعمار الفرنسي من اجل الاستلاء على الجزائر و تاريخ الجزائر. و الدليل انك استعنتا بالمجلة الافريقية (الفرنسية الاستعمارية)...
تمنيت لو كنت تتحكم اكثر في اللغتين اليونانية و اللاتينية، لمعركة اكثر عن القديس اغستين، فهو امازيغي و اصيل من منطقة تاغست (تاغست هو تحريف لاتيني لكلمة ثاقة و التي تعني الخرشف بالامازيغية)، و اوجهك الى جامعة جورج تاون بالولايات المتحدة الامريكية حيث يوجد قسم خاص به

السيد عثمان سعدي بلمرصاد لمزوري التاريخ

انتحال شخصية الرومان عار و عيب

نسيتم جدكم الامير عبد القادر ولم تتوصلوا لحد الان الى انجاز فيلمه لان هناك من يتنكر لفضله على الامة الجزائرية وتفكرون في القديس الروماني أغسطين أصبحنا كالمطلقة التي تفكر دوما في زوجها الاول

تتكلم عن الكاثوليك الرومان و تناسيت عمدا أساقفة قرطاجة!لماذا تسرد التاريخ بأدلجة مقيتة؟الدوناتية هي الحركة الدينية المناهضة للسلطة ولكنيسة قرطاجة الموالية لها, نسبت إلى أحد أعلامها الكبار الذي حمل راية الرفض للخضوع لإرادة الإمبراطورية الرومانية ومقاومة أساقفة قرطاجة...قل الحق يا سعدي فحتى اساقفة قرطاج الفنيقيين الذين تنسبهم (للعرب) كانوا كاثوليكيين موالين لروما فلا تنسب الراهب دونا لهم لانه كان ضدهم الاثنين لأنهم غزاة و يستغلون الدين لاحتلال الامازيغ كما تستغل أنت الدوناتية لتنسبها للفنيقية!

الكنعانية العروبية ههههه زيد قول العبرية العروبية و الاتجليزية العروبية خير

نعم كان هناك منذ عهد دوناتوس أمازيغ عقلاء دافعوا عن استقلالهم و تكلموا لغتهم الكنعانية، و دانوا بالمسيحية الصحيحة، كما كان هناك أمازيغ مستعمرون في عقولهم كالذين نراهم اليوم يتشدقون بالفرنسية، و يحاربون كل ما له علاقة بالإسلام زعما منهم أنهم يدافعون عن هويتهم و هؤلاء هم أحفاد أوغستين.

أطال الله عمر الدكتور عثمان سعدي ورزقه الصحة والعافية.

Baraka ALLAH fika ya ustadhona