-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
لاعب نادي‮ ‬روما الإيطالي‮ ‬سيدو كايتا لـ"الشروق‮" (الجزء الأول)

واثق من نجاح “الخضر” مع غوركوف.. ‬وتجربة البرازيل مشرفة

الشروق أونلاين
  • 4633
  • 0
واثق من نجاح “الخضر” مع غوركوف.. ‬وتجربة البرازيل مشرفة
الشروق
النجم الكروي المالي سيدو كايتا

اعترف اللاعب المالي سايدو كايتا بأنه ناصر المنتخب الجزائري خلال كأس العالم في البرازيل. ووصف المشاركة الجزائرية، خلال نزوله ضيفا على حصة “برو فوت” للزميل نسيم جندر، بالرائعة، خاصة أن زملاء براهيمي أسالوا العرق البارد في الدور ثمن النهائي للمنتخب الألماني بطل العالم، مشيرا إلى أنه واثق من نجاح مدربه السابق كريستيان غوركوف مع المنتخب الجزائري، مشترطا منحه مزيدا من الوقت للعمل لإنجاح خططه التكتيكية التي لا تلقى رواجا لدى الجزائريين. من جهة أخرى، أثنى لاعب روما الإيطالي على الوساطة الجزائرية في أزمة بلاده مالي، متمنيا وضعها حدا للنزاع القائم شمال بلاده في القريب العاجل.

 لقب كايتا هو لعائلة كبيرة في مالي تنجب الكثير من النّجوم .. ما سرّ هذه العائلة؟

 لا أعرف ماذا أقول.. صحيح أنّني كايتا وهناك العديد من الشخصيات حملت هذا الاسم في تاريخ مالي، هناك ساليف كايتا اللاعب وساليف كايتا المغني، وكذا أوّل رئيس مالي.. هذا هو قدر الله، لكن لا أدري إن كانت عائلة كايتا تنجب النّجوم، على كل أنا فخور بكون لقبي كايتا.

 تجمع بين الجزائر ومالي حدود وثقافة مشتركة بين الجنوب الجزائري والشّمال المالي وهي تاماشاك الثقافة الأمازيغيّة، هل تتكلّم تاماشاك فضلا عن لهجة بامبارا؟

 نعم أعرف جيّدا هذه الثّقافة لأنّها تخص ماليّين كما أن هناك لهجات وقبائل أخرى في مالي، أظن أن هناك نحو 14 لهجة في بلدنا، فأنا أتكلّم لهجة بامبارا رغم أنّي من قبيلة مالنكي، لأن بامبارا هي اللّغة الوطنيّة إن صح التعبير.

نعرف في الجزائر قناوي بامبارا الذي هو طبع موسيقي، لكنّنا لا نعرف لهجة بامبارا، هلا عرّفتنا بها؟

 إنّها اللغة التي نتحدّث بها كلنا والتي تجمعنا، كل الماليّين تقريبا يتكلمونها، هناك قبائل أخرى مثل سونيكي وتاماشاك. وفي هذا الصدد هناك حاليا مشاكل في شمال مالي، لكن آمل أن يجد هذا النزاع حلّا يوما ما إن شاء اللّه، فعندما توجد مشكلة في العائلة يكون هناك حل عاجلا أم آجلا.

  كانت هناك مفاوضات بالجزائر لجمع شمل الماليّين، هل تعلم بذلك؟

 نعم أعرف ذلك، وأنا أتابع الوضع باهتمام بالغ لأن الأمر مهم لنا نحن الماليين.. القضيّة صعبة لكنّنا نأمل أن يكون الحل قريبا، هناك صعوبات كثيرة لأن النزاع خلف قتلى، وأدعو الله أن يتوقف النزيف عاجلا وأن يجد المتنازعون حلا، لأن ماليي الشمال وماليي الجنوب يشكلون شعبا واحدا.. أتمنى إذن أن تجد العائلة المالية حلا دائما في القريب العاجل.. شخصيا لا أعرف أصل النزاع، فليس المهم أن أعرف كيف بدأ النزاع، بل هو كيفيّة إيقافه وإيجاد حل له، كانت هناك محادثات بالجزائر أسفرت عن اتفاق، وآمل أن يكون اتفاقا مفيدا لمالي وأن ننسى هذا النزاع إلى الأبد.. الجزائر ومالي بلدان مسلمان والمسلمون إخوة.. إذن الماليون والجزائريون إخوة في الدين ولا فرق بينهم.

 لنتحدّث قليلا عن كرة القدم، أنت خرّيج مركز تكوين ساليف كايتا وكنت من الأوائل الّذين تمّ إرسالهم إلى أوروبا، كيف تم تحويلك إلى مرسيليا؟

 كنت في مركز ساليف كايتا وجاءت فرصة لإجراء تجارب في مرسيليا، بما أن نادي مرسيليا لم يكن يعرفني رفض أن يبعث إلي تذكرة السفر، ووجب علي إذن إيجاد وسيلة تمكنني من التنقل إلى مرسيليا، وجاء الحل من أخي الأكبر سايكو كايتا الصيدلي، الذي سدد تكلفة التذكرة لكي أجري التجارب في مرسيليا.. كل شيء بدأ من هناك وكان ذلك بفضله.. اليوم أنا أتحدث إليكم من صالون منزلي لكن لولا مساعدة أخي في تلك اللحظة بالذّات لما بلغت ما بلغته اليوم.. أنا ممتنّ له بذلك.

  في أيّ عام حدث هذا؟

 في 1997، حيث ذهبت إلى مرسيليا للخضوع للتجارب، قبل التنقل مع منتخب مالي لأقلّ من 17 سنة للعب كأس العالم.

  سنتان بعد ذلك شاركت في كأس العالم لأقلّ من 20 سنة في نيجيريا، وكنت أحسن لاعب في هذه الدورة، التي شارك فيها فرانك لامبارد ورونالدينيو؟

 كان هناك أيضا جيل تشافي وكاسياس والآخرون وكذا رونالدينيو، نحن من جيل واحد، حيث تبلغ سننا اليوم 35 عاما، كنت في تلك الدورة أحسن من الجميع أي أحسن لاعب في العالم، لقد تحصلت على الكرة الذهبية للدورة وهذا أسرني وأثرى مشواري.

 لقد انطلقت من العدم في مالي لأنك كنت فقيرا، حدّثنا عن ذلك كي تزرع الأمل في نفوس الماليين الذين يعيشون طفولة صعبة؟

صحيح أن مرحلة الطفولة لم تكن سهلة كما هي حالتي اليوم، لم تكن معيشتي معيشة الملوك لكن كان لي الحظ في وجود والدي، اللذين عانيا وعملا بجهد لمنحنا ما كنّا نحتاج إليه، الأكل ثلاث مرات في اليوم والذهاب إلى المدرسة وامتلاك ملابس، لقد كان لي كلّ ما كان يمكن لطفل بسيط أن يمتلكه، ولما صرت مراهقا كان لي الحظ في وجود أخي الأكبر، الّذي درس الطّبّ قبل أن يصبح صيدليا، لقد منحني كل ما كنت أحتاج إليه شخصيا مثل حذاء كرة القدم، وكان يمنحني كلّ شيء.. الحمد لله.. حتى وإن لم أعش حياة الأحلام فلم أكن محروما أبدا، فأمي كدّت وكذلك أبي رحمه الله ثمّ حمل أخي الأكبر المشعل وسهّل لي الحياة كثيرا.. أنا اليوم أقتدي به، فكما كان يعمل الكثير من أجلنا أحاول بدوري أن أعمل الكثير لعائلتي.

 ما هي الذّكرى التي تحتفظ بها عن والدك رحمه الله؟

 لقد كان عسكريا شارك في حروب مع فرنسا، كان رجلا قويّا بشخصية قويّة ومحبّا لزوجته ولأبنائه، لقد منحنا التربية التي نحن عليها اليوم، أظنّ أنّ جميع من عرفوا أبي استمتعوا به.

 وقع اختيارك على زوجة من جزر الرأس الأخضر، جميل أن يكون هذا المزج الإفريقي بين زوج من الشمال وزوجة من الجنوب؟

زوجتي هجينة، حيث هي من أصول مختلفة، من الرأس الأخضر ومن المغرب ومن البرتغال هذا مزيج حقيقي، لكن الزواج هو بيد الله، فنحن لا نختار مع من نتزوج بل الله هو الذي يكتب لنا أزواجنا، أنا أدعو دائما أن أرضى بكل ما يعطيني الله.

 ما هي أسماء أبنائك؟

الولد محمد إتلاس والبنت حنان يسرى.

 رغم حصولك على الكرة الذّهبية في كأس العالم لأقل من 20 سنة، لو تحصّل أوروبيّ على ذلك اللّقب لانتقل إلى ناد أوروبيّ أكبر، هل تعود انطلاقتك المتعثرة إلى كونك إفريقيا؟

 لا..لا يمكن قول ذلك حيث ما زلت اليوم إفريقيّا ونجحت، لمّا عدت إلى مرسيليا بعد كأس العالم كان صعبا لشاب مثلي إيجاد مكانة وسط المجموعة الموجودة، كان هناك جيل من اللاعبين الممتازين كروبير بيريز ودوغاري، لقد كنت ألعب بعض الأحيان معهم ولم يكن الأمر سهلا، كنت أدرك أنّ الأمور ستكون صعبة في مرسيليا لأنه ناد يريد دائما لاعبين كبارا وذوي خبرة، ولم يكن سهلا للشباب أن يجدوا مكانة بينهم، لهذا الغرض ذهبت إلى لوريان، أين كان لي الحظ في إيجاد مدرب يحب كرة القدم حقا ويتقن العمل التكتيكي.. أقصد المدرب غوركوف.

ما هي الامتيازات التي وجدتها في مرسيليا والتي لم تكن لديك في باماكو؟

 لا أحبّ التكلم عن نفسي كثيرا، كنت ألعب في وسط الميدان وكانت لي كلّ المؤهلات لذلك وكذلك الذكاء في اللعب، وهذا ما ساعدني كثيرا.

 لكن، ماذا ينقص اللاعب الإفريقيّ؟

 بالنسبة إلي لا ينقصه شيء. نحن نتعلم جميعنا مثلنا مثل الأوروبيين، لدينا ميزات وعيوب، كما هو الأمر للآخرين ليس لدينا ما ينقصنا مقارنة بالآخرين.

 عندما حللت بلوريان قادما من مرسيليا، ماذا أعجبك أكثر في شخصية كريستيان غوركوف؟

 كريستيان إنسان صريح جدا ويحب اللعب من النّاحية التّكتيكية، لقد ساعدني كثيرا من الناحية التكتيكية وأعاد لي الثّقة خاصة، حيث منحني حريّة كبيرة في اللّعب حتّى وإن كان يطلب منّي الكثير في بعض الأحيان، لأنّه كان يعتقد أنّني أستطيع إعطاء أكثر، كان يحثّني دائما على مساعدة الفريق.. أحمد اللّه على ذلك لأني استعدت الثّقة وآمنت في قدراتي بفضله واكتسبت الصرامة من الناحية الجماعية والفردية.. إنه إنسان ساعدني كثيرا.

  ماذا كان خطاب غوركوف معك؟

كان يحثني على تحمل مسؤولياتي فوق الميدان وحمل الفريق والعودة لاسترجاع الكرة.. مع كريستيان يجب أن تركض كثيرا وأن تبذل جهودا لأن خطة لعبه 442 تستدعي جهودا كبيرة، سواء للمهاجمين أم لاعبي الوسط أم المدافعين، إذا قام كل فرد بدوره من الصعب زعزعة الفريق لأن كل شيء منسق، فعندما تصعد للضغط على المنافس لا تقلق لأنك تعرف أن رفيقك سيتقدم خلفك، إنها خطة تستوجب طاقة كبيرة وعملا كبيرا، ولما يتوفر كل ذلك تكون الخطة ناجعة.

  في الجزائر، هناك بعض المتحفّظين من خطته، حيث يقولون إن المدرب يكرر نفس الشيء، هل اللّعب تحت إشراف غوركوف يجعلك تتقن الجانب التكتيكي؟

 بالتأكيد، لكن نعلم جميعنا أن الكرة الإفريقية مغايرة، فقد تلعب على أرضية سيئة وتحت حرارة تبلغ 40 درجة.. الكرة في إفريقيا معقدة وصعبة لكنّي متأكد أن الجزائر ستنجح بلاعبيها، يجب أن نعطي له الوقت كذلك لأنه كان هناك مدرب قبله فجاء الآن وتغير كل شيء، يجب منح اللاعبين الوقت لكي يتأقلموا مع طريقة لعبه وأسلوبه، الشّيء الإيجابي هو أنه بقي في منصبه بعدكان 2015″ وهذا شيء نادر في إفريقيا، فبعد أي تعثر نغير المدرب.

 شاهدت حتما الجزائر في كأس العالم والأكيد أنّك ساندتها..؟

 هذا أكيد.. لقد ساندت الجزائر ونيجيريا كذلك والمنتخبات الأخرى حتى وإن كانت الأمور أصعب لهم.. أنا إفريقي وأشجع الأفارقة. لقد فرحنا كثيرا بتأهل الجزائر للدور ثمن النهائي، وتأسّفنا كثيرا لتضييع فرصة إقصاء ألمانيا بقليل، خاصة أن ألمانيا فازت بالكأس، كنت فخورا بالجزائر وأعتقد أنكم كنتم أكثر فخرا مني.

 ماذا تقول عن كأس إفريقيا للأمم الأخيرة التي أُقصِيت الجزائر خلالها من طرف كوت ديفوار تحت إشراف هرفي رونار؟

 لم أشاهد المباراة لأننا مررنا بوضع صعب، لكن كما قلت لك من قبل الكرة الإفريقيّة معقّدة ومن الصعب أن نتكهن بمن سيفوز بالكأس.

 مالي لم تفز أبدا بكأس إفريقيا، هذا مثير للندم لجيل مثل جيلك، خاصة أنكم لم تتأهلوا حتى لكأس العالم؟

 لست نادما.. لم أنل كأس إفريقيا للأمم لكني نلت أشياء أخرى كثيرة، لا أشتكي من ذلك على العكس بما أن الله قدّر ألا أفوز بكأس إفريقيا فيجب تقبّل قضائه.. أنا متأكد أنني أعطيت كل شيء وبذلت جهدي لتحقيق ذلك، لا يعطي اللّه كلّ شيء للجميع لكنه أعطاني الكثير وأحمده كثيرا على ما أعطاني، ليس الأهم أنني لم أفز أبدا بكأس إفريقيا، أنا لاعب من مالي ولم يفز مالي بكأس إفريقيا.. سأتوقّف عن اللعب يوما ما لكن منتخب مالي لن يتوقف أبدا، وأتمنى أن يفوز مالي يوما بكأس أمم إفريقيا وهذا هو الأهم.. عدم فوز سيدو كايتا بكأس إفريقيا هو حادثة فقط، لكن مالي ما زال واقفا وسيفوز يوما بكأس إفريقيا إن شاء اللّه.

 يحلم الماليون أن يروك في منتخبهم إلى الأبد إلى أي سن ستبقى في المنتخب؟

 لقد أعطيت الكثير للمنتخب. كانت أول مباراة لي مع منتخب مالي في 1998 حتى وإن دخلت بديلا في الدقائق العشرين الأخيرة، نحن الآن في 2015، وبين 1998 و2015 مر زمن طويل، أعطيت كل ما لدي في كل مرة، لكن سيأتي يوم أتوقف فيه عن اللعب، فكانوتي وساليف كايتا وآخرون لم يعودوا في المنتخب اليوم وسيأتي دوري أنا الآخر.

 هل يمكن رؤيتك في كأس إفريقيا للأمم 2017؟

أدعو اللّه أن أكون على قيد الحياة وبصحّة جيّدة في 2017، وأن أكون قادرا على ممارسة كرة القدم، كما قلت دائما لو أستطيع مساعدة بلدي سأفعل ذلك، سواء لاعب كرة القدم أم في مجال آخر، سأعمل كلّ ما بوسعي لمساعدة بلدي وسنرى أين سأكون في 2017، أتمنّى أن يتأهل مالي ولو حدث ذلك آمل أن أكون حاضرا لمد يد المساعدة.. اليوم نحن بعيدون عن كل ذلك، فإذا عجزت عن الفوز بكأس أمم إفريقيا لاعبا، سأبذل قصارى جهدي لمساعدة المنتخب على نيلها في المستقبل.

(تتابعون الأحد الجزء الثاني من الحوار)

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
  • خليل

    يا مناصر ماذا فعل الحلوف اشت في السنتين الاولتين لتدريبه الجزائر الم يتذيل ترتيب الكاف بجنوب افريقيا بنقطة واحدة بهزيمتين وتعادل ربما ذاكرتك ضعيفة فذكر فان الذكرى تنفع المومنين

  • مناصر

    خورشوف ارحل.............انت و معن معك ميقنعني لا كايتا ولغيرو يا الصحافة حجتكم باطلة

  • علي

    انا لا اعرف ما هو انجاز البرازيل.

  • MUALGERIE

    Ce qui me saoule dans les interviews des pseudos journalistes Algeriens c'est leurs questions qui vont toutes dans le sens genre : Comment l'EN est belle? comment le foot Algerien est meilleur du monde? comment les joueurs algeriens sont de cracks de football? lors du dernier mondial , on était plus fort qte l'allemagne? on a failli aller en finale n'est ce pas? on n'est les meilleurs d'afrique n'est ce pas? etc etc etc
    Regardez la position du journaliste sur la photo

  • karim mesar

    le match contre le quatar se n'est pas une référence c plutôt l'Algérie qui fessait de la pub pour une coupe du monde sur le long terme 2022 ' svp un grand entraîneur lui offrir la stabilité pour qu'il puisse travaillé pourquoi pas un allemand

  • مواطن

    خروف قد كان جيدا في لوريون ومكون لقد ورث فريق كبير جدا عليه وبجاهزية لا يستطيع فعل اكثر بمستواه الا لتحطيم وانت يا كايتا اعترفت بصعوبة لعب 4 4 2 لعب مغلق ومنهك جدا لهذا شاهدنا دائما منتخب ضعيف وهذه خطة لم تظهر عيوب كثيرا في اندية ومع ذلك اذى موسما رديئا في 2013 لان اندية اخرى شهدت تطور في لعب عصري زد على ذلك خروف يجهل لعب افريقي يكون نفسه وانه عنيد ولعبه تقليدي لا تصلح في تطور فريق وطنيا بتاتا

  • الاسم

    لا لبقاء كركوف

  • جثة

    اخرج انت من كهفك الطيني ومن بعد قول ماشئت...انت لا تفرق بين التنويم المغناطيسي والتفعيل المغناطيسي...جثة .

  • Unknown

    لقد قلتهاا يا كيتا ولم تغلط ان خطة 4-4-2 تطلب جهد كبير. ولكن لعبنا معضهم تنقسهم اللياقة البدنية. اي يعني هذه الخطة فاشلة مع فريقنا. ممكن تنجح مع فريق اخر اللذي يتميز باللياقة البدنية

  • البوسعادي

    الى جثه ستبقى جثه هامده الىى الابد
    الى تعليق 2 النسر يحلق كلامك صحيح ولاكن هناك من يبقون على هذا النكره في المنتخب
    30 سنه مجاب والو ويا جثه اخرج من داركم شوي راك خازن روحك وراء الكومبيوتر

  • النسر يحلق

    تجربة البرازيل كانت تحت قيادة الجنرال فاهيد هذا اولا
    ثانيا كفاكم تسول من لاعبين لتزيين صورة مشوهة و مستحيل تخدعوا الشعب بمثل هذه الاساليب نحن نريد من الاخر رحيله و لا نريد نجاحات لم يحققها في 30 سنة ليحققها اليوم .

  • جثة

    نعم يا كيتا ... اعطاءه مزيدا من الوقت ...يرحم ذاك الفم وهذه الكلمات لم تصدر من شخص عادي انما صدرت من لاعب سيبقى اسمه محفورا في الذاكرة...يا كايتا نحن التيار المعتدل والذي يطالب بمنح غوركيف مزيدا من الوقت مثل سلفه الضعيف حاليلو اما التيار المتعصب فيطالبون بطرد غوركيف خاصة بعد الهزيمة امام المنتخب القطري والذي يعتبره الكثيرين فريق ضعيف رغم انه عكس ذلك تماما ... يعجبني تواضعه كما انه ذكي ...للاسف العنصرية تطغى على تفكير الكثيرين رغم اننا مسلمون ...جثة .