-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

مقتل 500 شخص في الاشتباكات الأخيرة حول الرمادي

الشروق أونلاين
  • 1839
  • 0
https://www.youtube.com/watch1SxMydjd_rY

قال متحدث باسم محافظ الأنبار، الاثنين، إن حوالي 500 شخص قتلوا في الاشتباكات التي دارت في الأيام الأخيرة حول مدينة الرمادي عاصمة المحافظة الواقعة في غرب العراق.

وقال مهند هيمور، إنه لا يتوافر حتى هذه اللحظة عدد دقيق للقتلى في الرمادي، لكن التقديرات الأولى تشير إلى 500 قتيل تقريباً بينهم مدنيون وعناصر من قوات الأمن.

وأضاف أن ما بين 6000 و8000 نزحوا من المدينة.

وكان تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” أعلن سيطرته على مدينة الرمادي بالكامل يوم الأحد، في أكبر هزيمة لحكومة بغداد منذ الصيف الماضي.

وقال التنظيم في بيان، إنه استولى على دبابات وقتل “عشرات المرتدين” في إشارة إلى قوات الأمن العراقية.

والرمادي عاصمة محافظة الأنبار التي يغلب السُّنة على سكانها.


أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
  • بدون اسم

    في التعليق ليس جزائري يعلق بعدة اسماء ماءجور يريد ترقيع وتلميع جرائم المجرمين ضد النساء والاطفال والعزل في العراق وسوريا مسكين مرتزق

  • بدون اسم

    القدس ..القدس .. القدس!!هذه هي حجة البليد -بل قل المنافق- تجاه الدولة ... مثلما فعل صلاح الدين -رضي الله عنه- يجب أولاً توحيد المسلمين و القضاء على الروافض الطاعنين المسلمين من الخلف و من ثم تحرير القدس في ملحمة كبرى...المنطق يقول إغنه يجب جمع القوة اللازمة لمواجهة ملايين الجنود الصهاينة مثلما فعل صلاح الدين بجمع ملايين الجنود المسلمين في مواجهة ملايين الجنود الصليبيين و هذا ما يحدث حالياً فالخليفة يجمع القوة اللازمة بإستراتيجية شدية الذكاء...العقل زينة يا عالمانيين و يا مسلمين في البطاقة فقط!

  • مجد العزة

    اهل الانبار رحلوا عن ديارهم بسبب بطش الميلشيات الشيعية و قصفها العشوائي، و لكن باذن الله ستعودون مرفوعي الراس تلامسون العزة والكرامة و لا عزة و لا كرامة الا بجهاد (...)،و اقول لصحوات العار في الانبار انتم السبب الرئيسي بتهجير اهلنا فانتم الخنجر القادم من الخلف

  • محلل و مفكر

    عدد سكان الرمادي 500000 نصف مليون ساكن و عدد النازحين 8000 على الاكثر يعني 1.5 /100 نزحوا . و اغلب النازحين اسر من افراد الشرطة و الصحوات.
    لكن البغدادي قال لهم ارجعوا الى دياركم ومن كان يحمل السلاح ضد الدولة الاسلامية فليعلن توبته .