القمة في بولوغين.. والإثارة في سطيف وبجاية

لا فريق لحد الآن ضمن البطولة و لا فريق من الجهة المقابلة تأكد نزوله إلى الرابطة الثانية و يبقى السيسبانس قائما إلى غاية الجولة الأخيرة من عمر البطولة و بناء على نتائجها يتبين من هو البطل و من ينزل إلى القسم الأسفل بالرغم من وجود صراع متواصل وجدي من كلتا الجهتين صراع المقدمة و صراع المؤخرة هنيئا لصاحب النفس الطويل و الأداء الجميل ...

كل الحسابات في الوقت الحالي باتت مرسمة لهدفين لا ثالث لهما ، انتزاع الصدارة عن جدارة و بالتالي نيل لقب البطولة المعسولة أو التدحرج نحو الأسفل و السقوط تحت الأرجل و الخروج من دائرة الكبار في أشرس موسم عرفته كرة القدم الجزائرية التي باتت توصف ببطولة المعجزة النادرة عبر أمصار العالم ... فقد تكسب مباراة لتنافس على لقب البطولة كما قد تخسر مباراة لتصبح أكبر المهددين بالسقوط إلى الدوري الأسفل ... عجب لكرة القدم كدب من قال أنها صادقة ؟لن يظهر نور الفجر إلا مع طلوع البدر و الكل يرتقب القدر ليرمي الحجر..

نعم المولودية لن تنزل الى القسم الثاني بفضل البيع و الشراء في المباريات و لغة الكواليس المولودية كانت ايام بطروني و بن شيخة و غيرهم ممن صنعوا امجاد هذا الفريق بالعرق و العمل الجاد و ليس الدمى المتحركة الان التي لا تحقق النتائج الا بترتيب المباريات الله يرحم ايامك اللي راحت يا المولودية لقد لطخك اشباه المسيرين الفاسدين بالعار و تاجروا بدماء و عروق اللاعبين القدامى الذين صنعوا امجادك

FORZA USMH
باءذن الله و عونه البطولة لاءتحاد الحراش انشاء الله

USMH شمبيوني انشاء الله

إن شاء الله كل المباريات تجري في أجواء أخوية... وتسودها الروح الرياضية فكلنا أبناء الوطن الواحد

المولودية من المحال ان تنزل الى القسم الثاني هذا الفريق العريق المشهور بالقابه و صمعته التاريخية تكفيه ان يكون دائما معا الكبار البطولة بدون المولودية ليست بطولة يعني تفقد طعمها و حتى بدون الفرق العريقة مثل سطيف,مولودية وهران,اتحاد العاصمة,اتحاد الحراش.شباب بلوزداد, شبيبة تيزي وزو...