أمريكا تصادر 150 مليون دولار من أموال حزب الله

ماهي إلا عملية تجميلية لحزب اللات،حيث كانت هناك وسيلتين ،الأولى إجتياح إسرايلي لجنوب لبنان لكنه مكلف فتشاورو على هذا الحل المؤقت،سوف نرى تمثيلية أخرى مع إيران،لكن مع سوريا كل شيء بان ولي مافاقش يعني سامحوني غبي ولا يستق لقب بنادم

تستعمل امريكا الكذب والاباطيل للاستلاء واكل اموال الناس بالباطل.

و تستمر المسرحية. امريكا و اسرائيل يريدون تصوير حزب اللاة و ايران و النظام السوري الشيعي على انهم الد اعداء المشروع الصهيو-امريكي و انهم هم من يقفون امامه..و لكن هيهات فقد سقطت الاقنعة..كل الشعوب العربية تفطنت الان لهده المسرحية البائسة التي انخدع بها الكثيرون مند سنوات لكن الله فضح منافقي المجوس و تبين للعام و الخاص انهم اكبر عملاء لاسرائيل و امريكا و ما خطاباتهم الزائفة التي اصموا اداننا بها لسنوات ماهي الا در للرماد في العيون لخداع المغفلين.

هي سنة الحياة ....للاقوى الحق في تجريم من يشاء وتبرئة من يشاء والمنطق الامريكي يجعل من المظلوم ظالما والظالم مظلوما .
ولنذهب نحن المسلمين الضعفاء الى الجحيم..........
ليتني كنت حجرا لا اتكلم حتى لا اشاهد ضعف الامة وهوانها وتكالب الكلاب عليها لهذه الدرجة

المقاومة ستبقى شوكة في حلق أمريكا وإسرائيل أن شاء الله وهي
التي تكبح قوات العدو الصهيوني.وقد هزمت جيش القولاني الذي كانت اسرائيل تفتخر به وتهدد به الدول العربية قاطبة. لكن حزب الله هزمها.أمريكا هي من تتاجر بالمخدرات والحشيش من افعانستان بواسطة طائراتها العسكرية تهربها الى المانيا ثم توزع على العالم
وأن الجنرالات الامريكان هم يهربون تلك السموم .لان افغانستان ليس بها نفط لكنها تنتج مخدرات تضاهي النفط في بعض الدول المصدرة للنفط .وتتهم حزب الله بالمتاجرة في المخذرات دون حياء.

هذا الحزب الصغير قهر أكبر كيان سرطاني صهيوني، لذلك أمريكا والحلف الصهيو- سعودي يحاربونه.

قرصنة قرن الواحد و العشرين مثصلا أليست قامت ثورات في سوريا و ليبيا و تونس و اليمن أين تلك الأموال التي صودرت في البنوك هل استفادت منها تلك الشعوب و هل استرجعت لمالكيها و لا أقصد البنوك الأمريكية لكن البنوك الأوروبية

روحو في زوج للهلاك امريكا ضد المسلمين وحزب اللات ضد يتخبا برداء الاسلا ملنشر التشيع في اوساط المغفلين ويساند بشار لقتل السوريين اللهم اضرب الضالمين بالضالمين

LA LOI DU PLUS FORT
ET LA RAISON DU PLUS FORT EST TOUJOURS LA MEILLEURE

Le plus fort n’est jamais assez fort pour être toujours le maître,s’il ne transforme sa force en droit, et l’obéissance en devoir
J.J.R