فتوى جديدة حول التجمعات في زمن كورونا

لصاحب التعليق 10 سعيد : هناك الاف الفتاوي على تحريم الخمور في الجزائر وفي كل الدول الاسلامية لكن هذه المادة تصنع وتستهلك في حانات وفنادق وملاهي .. وتباع في نقاط بيع بعضها مصرح به أي قانوني والبعض الاخر فوضوي ( السوق السوداء ) وفي 48 ولاية وليس كما يحاول المنافقين اقناع السذج بأن هذه المواد لا وجود لها سوى في مناطق أو ولايات محدودة وحسب منظمة الصحة العالمية سنة 2017 فالجزائريين يستهلكون سنويا 270 مليون لتر من هذه المادة وبالتالي فالفتوى لا تغير شيئا من واقع رفضنا الاعتراف به كما رفضنا التعامل معه بالعقل والحكمة

الفتاوي لا تغير شيئا من الواقع المعاش فهناك مثلا الاف الفتاوي التي تحرم السرقة لكن في الجزائر ملايين السراق وهناك أخرى تحرم الافطار في رمضان وتتحدث عن مبطلاته لكن في الجزائر هناك الملايين بين المفطرين الذين يصومون فقط عن الأكل والشرب وبالتالي يعتبر صيامهم باطل وهناك فتاوي تحرم الزواج بالطرق الحديثة أو الغربية لكن ملايين الجزائريين لا يبالون بها بالمطلق وهناك فتاوي تحرم تصنيع وتسويق واستهلاك ... الخمور لكن هناك مصانع تصنعها وتجار يروجونها ومستهلكون يحتسونها .. وهناك فتاوي تحرم الربا وفي الجزائر الملايين يتعاملون بها... وبالمختصر هذه الفتاوي ليست الا هباءا منثورا

وزارة الخرطي 20 سنة وبوتفليقة وعصابته يعبثون في الأرض فسادا لم تصدر منكم اي فتوى

عندي ملاحظة إلى وسائل الإعلام بمختلف أنواعها و الرجال الدين
عند تكرار نفس نفس شيئ مرارا وتكرارا حجر صحي فإنه لا يتماشى مع جميع الفئات مختلفة في المجتمع مثال على ذلك ناس يتاعطون المخدرات لا يرى بتاتا تلفزة أو رجال دين
على ذلك إتجاه إلى مرحلة ٢ رغما أنها متأخرة
تخصيص برامج ترفيهية و مواقع الالعاب و افلام هولودية، برامج جلب انتباه شباب غير واعي من دون بلبلة أو القوة أو خطابات قرون الوسط

زاني نقرا فالتعليقات و نوحد في ربي شحال الجزائريين يلعبوها فاهمين و مارقين، ياك الحجر في مصلحة كل واحد فينا و الفتوى هادي باش يؤكد على الحجر، علاش تخشان الراس. و الله غير ربي يقول الحق، كما تكونوا يولى عليكم، راني خايف ما نحمدوش ربي و يسلط علينا حكام ظلمة كثر من العصابة لي راحت،

اذا كانت هناك مؤسسات وقوانين .. في هذا البلد فعلى السلطات أن تصدر قوانين وتعطي تعليمات لمصالح الأمن لتطبيقها دون رحمة ولا شفقة مثل ما هو الأمر في فرنسا مثلا التي قامت مصالحها للأمن باصدار 91 الف مخالفة في يومين أو الأردن الذي أصدر تعليمات تتراوح بين الغرامات المالية والسجن لسنة كاملة أو روسيا التي خَيَرَ رئيسها مواطنيه بين 15 يوما في البيت أو 5 سنوات وراء القضبان
الجزائري والى حد اليوم ورغم كل ما الحقه هذا الوباء من خسائر في الأرواح ورغم حملات التوعية … الخ فهو لا يزال يستهزء ويتهكم ويسخر والخلاصة أن الجزائري لا يعترف الا بأسلوبين : تفريغ جيوبه ( غرامات مالية )أو العصا ( السجن )

لا نريد فتوى من أحد فالجزائر تسيرها قوانين وضعية صنعها المشرع الجزائري وبالتالي فنحن نريد تعليمات تصدر من السلطات المعنية وهذا هو المعمول به في العالم بأسره بما في ذلك الدول الاسلامية وأكثر من ذلك فالعاقل لا يحتاج الا لعقله كيف لا وما حدث ويحدث في مختلف بلدان العالم بداية بالصين منذ حوالي شهرين الى ايطاليا وفرنسا... حاليا يكفي أن يكون درسا لنا وما يبث في وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي من نصائح وحملات توعية ... الخ يكفي للأخذ به لتفادي الكارثة أما عشاق الخرافات والشعوذة وذوي العقول المتحجرة الذين ينتظرون الحلول السحرية والمعجزات فهؤلاء أخطر من الفيروس نفسه

لصاحب التعليق 4 mohammed :
ومن قال لك أن الدول الغربية والملحدة تطبق الشرع وقواعد الشريعة الاسلامية … لا والف لا فهذه الدول تطبق القوانين الوضعية التي صنعها العقل البشري علما أن هذه القوانين والتشريعات موجودة منذ الاف السنين فشريعة حمو رابي في بلاد الرافدين تعود الى القرن 18 ق م والقانون الروماني ( قانون الألواح الاثني عشر ) كذلك خلال القرن 5 ق م لكن المشكل كله ليس في القانون بقدر ما هو في الانضباط والوعي حيث لا يمكن أبدا المقارنة بين الشعوب البراقماتية التي ذكرتها وشعبنا الذي رفض أن يتعلم بأن 1 +1 لا يمكن ان يساوي الا 2

حلان لا ثالث لهما :
1. إعلان حالة الاستثناء أو الطوارئ
2. الدخول في اقتصاد الحرب أو التقشف

قال #النبي_صلى_الله_عليه_وسلم: "ليس من رجل يقع الطاعون، فيمكث في بيته صابرا محتسبا يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر الشهيد".(صحيح رواه أحمد.26139).
وتفرد أحمد بلفظ "في بيته"، أما في البخاري "في بلده"، وهذا يشمل كل من من صبر واحتسب وتوكل، مات بالوباء أم لم يمت.

الكثير من الجهال يظنون أن الصينيين ملتزمين بالقوانين ، الصينيين لم يلتزموا بالحجر الصحي الا بالقوة. إنه النظام الشيوعي الدكتاتوري الذي طوعهم بالقوة. و لو طبق ذالك النظام في الجزائر لثرنا عليه. كما أن الصينيين من أكثر الشعوب وسخا و قلة أدب. اسألوا اليابانيين عنهم.
أما بخصوص الفتوى فالكثير من أشباه المثقفين عندنا يريدون أن يحصروا الدين في المساجد، ليفعلوا ما يريدون تحت شعار الحرية الفردية. و لو جاءت هذه الفتاوي من أسيادهم الغربيين و الشرقيين لقبلوها و هللوا لها.
تبا لأشباه المثقفين و أشباه الديمقراطيين.

الجزائر تحولت الى ثيوقراطية..دولة كهنوتيـــة.....استغلال الدين أخطر من الارهاب .......فتاويكم مردودة عليكم...الشعب ليس بهذا الغباء والركوب ايضا

نريد فتوي وي نيام البرلمان الذين لا يمثول احدا ولا يقدمون شئ لا للشعب ولا للوطن ويتقاضون اجور خالية وسيارات فخمة وينهبون المال العام والعقاروالادهى والامر يمارسون الحقرررة باسم الحصانة والمعلم والاستاذ والطبيب يعانون من الفر وما بلك بالواطن الذي تنهب البلاد باسمه افتونننننننننننننا

نحن في انتظار فتوى عن تحريم بيع الخمور ولحم الجيفة،

مثلاً، عندما يسألك شخص أجنبي أين تشتغل وتجيبه، بأنك تعمل في وزارة الشؤون الدينية.-
مباشرة يسألك، وزارتك تهتم بأي شأن ديني؟ يعني أي دين؟
الشؤون الدينية هي غير مبينة، مثلا عندما تقول الشؤون الرياضية، هناك عدة رياضات.
الأصح هو : وزارة الشؤون الإسلامية - وليس الشؤون الدينية.
عندما تصدر فتوى إسلامية من وزارة الشؤون الإسلامية، يكون لها مصداقية لان مصدرها مبين وواضح.
حسب رأيي، هذه الوزارة تستطيع أن تفتي للمسيحيين، والبوديين، ووو. لانها تهتم بالشؤون الدينية (كلمة مبهمة وغير مخصصة)

للمعلق 1 : فكرت مليح ووجدت جواب أتمنى أن يكون صحيحا وهو : فكر مليح وقرر مصيرك ولا تترك أبدا غيرك يقرر مصيرك . والسلام

للمعلق 3 mohammed : ومن قال لك أن الدول الغربية والملحدة تطبق الشرع وقواعد الشريعة الاسلامية ... لا والف لا فهذه الدول تطبق القوانين الوضعية التي صنعها العقل البشري علما أن هذه القوانين والتشريعات موجودة منذ الاف السنين فشريعة حمو رابي في بلاد الرافدين تعود الى القرن 18 ق م والقانون الروماني ( قانون الألواح الاثني عشر ) كذلك خلال القرن 5 ق م لكن المشكل كله ليس في القانون بقدر ما هو في الانضباط والوعي حيث لا يمكن أبدا المقارنة بين الشعوب البراقماتية التي ذكرتها وشعبنا الذي رفض أن يتعلم بأن 1 +1 لا يمكن ان يساوي الا 2

Mr le président ce peuple rasso khchin et ça ne vous échappe pas. alors passez a la matraque et vous verrez la réponse tout de suit

الخروف يخاف ويخشى الذئاب هل هذا نتجة فتوي او تذكير بعض النعاج ؟وما بالك بلانسان الذي كرمه الله بالعقل .هنا الفتوى لاتسمن ولا تغني من جوع .هنا الصرامة في فرض مقترحات المختصين ولو بقوة السلاح نعم السلاح لان مستقبل البلاد كله في خطر .مارايكم في الفارين من مراكز الحجر والمتواطئين معهم ؟

الى المعلق ابوشليا رئيس وزراء ايطاليا الحالي : “حلول الارض نفذت، الامر متروك للسماء!”
هل القوانين الوضعية انقذت كل من فرنسا وايطاليا واسبانيا وامريكا من هذا الفيروس...صحيفة امريكية وضعت دعاء الله من كتابها الانجيل واثنت على القرارات محمد صلى الله عليه وسلم في قضاءه على الطاعون....فماذا تردون على ذلك يا علمانيون..هم وصلوا للقمر ورجعوا يغلسوا ايديهم الذي كان من التخلف حسب فهم علمانيون

اذا كانت هناك مؤسسات وقوانين .. في هذا البلد فعلى السلطات أن تصدر قوانين وتعطي تعليمات لمصالح الأمن لتطبيقها دون رحمة ولا شفقة مثل ما هو الأمر في فرنسا مثلا التي قامت مصالحها للأمن باصدار 91 الف مخالفة في يومين أو الأردن الذي أصدر تعليمات تتراوح بين الغرامات المالية والسجن لسنة كاملة أو روسيا التي خَيَرَ رئيسها مواطنيه بين 15 يوما في البيت أو 5 سنوات وراء القضبان
الجزائري والى حد اليوم ورغم كل ما الحقه هذا الوباء من خسائر في الأرواح ورغم حملات التوعية ... الخ فهو لا يزال يستهزء ويتهكم ويسخر والخلاصة أن الجزائري لا يعترف الا بأسلوبين : تفريغ جيوبه ( غرامات مالية )أو العصا ( السجن )

اذا الدول الغربية والملحدة تطبق الشرع وقواعد الشريعة الاسلامية....ايها الاغبياء الم يفضل الله الانسان عن الحيوان بالعقل.والمواطن الصيني التزم التزاما صارما بهذه التعاليم ليس بناءا على فتواكم التي لا قيمة لها دون تربية واخلاق وانما حفاضا على الصحة والمصلحة العامة وهذا هو المنطق والمنطق فقط دون انانية ولا المساس بالصالح العام.اضف الى هذا تطبيق القانون بصرامة على الجميع .فهل يوجد هذا عندنا؟طبعا لا ولا ثم لا

فتوى جديدة حول التجمعات في زمن كورونا .. ولماذا الصينيين والايطاليين والكوريين والروس والفرنسييين .. بل وحتى العديد من الدول الاسلامية كالأردن والسعودية .. منعت التجمعات دون فتاوي بل بقرارات صادرة من السلطات المعنية ثم من يمتلك عقل بشري وذرة من الوعي فهو لا يحتاج الى فتوى بل لا يحتاج حتى الى قرار حكومي .. حيث عزل نفسه في بيته ولا يغادره الا لحالات طارئة وهذا ما يلاحظ في بعض المدن والمناطق أين نلاحظ الشوارع خالية والمحلات مغلقة أما من تعشعش الجهل في مخيلته فالحل الوحيد هو تطبيق عقوبات تبدأ بغرامات مالية وتنتهي من وراء القضبان

لا نحتاج الى فتاوي دينية بل لقوانين وضعية تطبق قهرا يشرف عليها الجيش الوطني الشعبي

نحن ننتظر في وزارة الشؤون الدنياوية في فتوى:هل يجوز صوم رمضان في زمن الكورونا ام لا ؟