الدانمرك تحظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة

ضد الحجاب ليس هو التعري،المراة التي ترفض الحجاب لا تدعو الى التعري.
– لا توجد ألي إثارة جنسية في الوجه إلا عد الشواذ المنحرفين جنسيا
– لو ارتدت كل النساء الحجاب لاصبح زيا عاديا و افرغ من حمولته الدينية كما هو الحال بالنسبة للنقاب في بعض بلدان المشرق،ترتديه العفيفة و الغير عفيفة.
– لا علاقة للمظهر الخارجي بجوهر الانسان، فلو كان اللباس مقياسا لسريرة صاحبه لما كان هناك نفاق و خداع و غدر
-الوجه ليس فرجا

لن تتحرر الأمة العربية من نير الإستعباد والجهل والتخلف إلا بتحرر المرأة العربية. و لن يتم ذك حتى نقوم بتعرية العقليات المتحجرة المتكلسة.التي يضفون على المرأة تلك الأوصاف القروسطية ، و ما هي إلا أوصاف تُشَيِّئ المرأة وتحط من قدرها. المرأة ليست ثريا و لا لمبة و لا حلوى ، بغلاف واقي أو بدونه. كما أن الرجال ليسوا ذبابا و لا أي حشرة أخرى. تلك التشبيهات تشي بعقلية عفى عليها الزمن، عقلية تفضح جهل مجتمعاتنا وتخلفها.

النقاب امر غير منطقي و مناقض للبداهة و الحاضر ، عدا عن كونه آلية من آليات النفاق الديني ، كما أنه مخالف للقانون اولا لان الانسان البالغ ينبغي ان تكون هويته معروفة للجهات الامنية بكاملها و ليس ان يخفي وجهه
هو مخالف لفطرة الانثى التي فطرت على حب الزينة و التجمل ، الأنثى التي لا تريد ان تخرج في احسن صورة هي اما مكرهة او معاقة فكريا ،و الزينة هنا لها معنى جمالي و ليس اخلاقي، لأن المراة تتزين لتبدو جميلة و ليس لتغري فلانا او علان كما يتوهم المعاقون فكريا ، أما عن علاقة المظهر بالتقوى فجوابه في الدين نفسه الذي يقول ان الله لا ينظر الى صوركم و انما ينظر إلى قلوبكم و أعمالكم

متى كان المتطرفون مؤمنين بالحرية ؟ اليسوا يهاجمون من لا ترتدي النقاب و يسمونهن متبرجات و عاريات كاسيات و عاهرات ووو ؟
إن النقاب يضرب ابسط مبادئ التعايش ، لأنه نوع من الارتياب من الناس و التخفي عنهم و الانعزال و يعني غياب امور فطرية في الانسان مثل كشف هوية الإنسان ، و كل قوانين العالم عبر العصور تحارب السرية لانها رديف للخداع و الغدر و الاجرام

-something is rotten in the kingdom of Denmark." -Hamlet , Shakepseare"

Comment on peut venir demander l as il pleure et mendier dans d autre pays et puis après avoir obtenus les documents pour vivre et travailler , on salie et insulte le pays d'accueil ......moi à mon avis. Le Denmark a raison d'avoir une politique ferme

على هذه النساء الإختيار بين إما إحترام قوانين وتقاليد ووأعراف الدول الأروبية وإما العودة الى بلدان الظلام والخرافات أي السعودية وأخواتها

عندهم الحق. النقاب هذا ليس من الدين إنما بدعة. النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لم تكن تختفي مثل النينجا.

POURQUOI CES FEMMES NE PARTENT PAS CHEZ ELLES DANS LE DESERT DE L ARABIE SAOUDITE .OU LE YEMEN ET POURQUOI ELLE RESTENT DANS UN PAYS COMME LE DANEMARK LES HYPOCRITES

هذه القوانين تستهدف بالدرجة الأولى برامج وكامرات التعرف على الوجه وتتبع الأشخاص بيومتريا ، لايضحكون عليكم ويقولون أنها بسبب النقاب .

الحديث الشرف: ن الله لا ينظر إلى صوركم و أجسادكم و لكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم التقوى هاهنا و يشير إلى صدره 3 مرات
الخلاصة: عدم المغالاة و التركيز على المظهر على حساب العقيدة والإيمان والعمل الصالح والعبادة
الحجاب يكفي و مع الخلق الحسن والعقيدة الصحيحة والعباداة الخالصة له تعالى والعمل الصالح والخير حتى اتجاه الكفار وطاعة الزوج وتربية الأبناء لأن الأم مدرسة و الله لتدخل صاحبة هذه السلوكات الجنة حيث تشاء
وإن أرادت المغالاة في الملبس فعليها أيضا المغالاة في النظر و في السمع أي لا ترى الكفار عراة و يتعانقون في الساحات و يشربون الخمر و و و إذن الأفضل لها البقاء في بلاد المسلمين

الإسلام دين عالمي و الله لم يفصل لنا تصميم الحجاب فعلى المرأة أن ترتدي الباس الذي يلائم البيئة التي تعيش فيها.

على المسلمين في هذا الشهر المبارك تفويت الفرصة على الأعداء بعدم تشويه صورة الاسلام السمحة التي نزل بها !
الكل يعلم أن الاسلام يركز على القلب والنية و العمل أكثر من المظهر و الأحاديث كثيرة في هذا الجانب كقوله صلى الله عليه وسلم إن الله لا ينظر إلى صأجسادكم و لكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم التقوى هاهنا و يشير إلى صدره
الحجاب واللباس المحتشم الساتر للعورة يكفي دون الحاجة للنقاب ولفت الانتباه ! والأعداء يريدون توظيف الصورة الجسدية لإمرأة ولا يريدون النسبة التي تتزايد من المسلمين عقيدة وإيمانا وسط مجتمع ملحد !
يا أخوات لا داعي للنقاب الحجاب والستر يكفي إضافة طبعا إلى تقوى القلب والعمل الصالح

يشكل المسلمون 7 في المائة من سكان الدانمرك البالغ عددهم 5.7 ملايين نسمة... وسترتفع نسبتهم شيءفشيء حتى يتجاوز ال 50 من المئة في سنوات معدودة وهناك سوف تتحولون الى أقلية في بلدكم على غرار ما حدث لشعوب عدة في آسيا وفي إفريقيا خاصة وصلها العرب المسلمين كغزاة خلال القرون الماضية فتحولوا الى أسياد وتحول الأهالي والسكان الأصليين الى مواطنين من درجة ثانية وهذا في أحسن الأحوال وهذا هو مصير كل الدول الأروبية التي فتحت حدودها للهجرة دون قيود مشددة وهذا إذا إستثنينا بعضها على غرار المجر

يشكل المسلمون 7 في المائة من سكان الدانمرك البالغ عددهم 5.7 ملايين نسمة... وسترتفع نسبتهم شيءفشيء حتى يتجاوز ال 50 من المئة في سنوات معدودة وهناك سوف تتحولون الى أقلية في بلدكم على غرار ما حدث لشعوب عدة في آسيا وفي إفريقيا خاصة وصلها العرب المسلمين كغزاة خلال القرون الماضية فتحولوا الى أسياد وتحول الأهالي والسكان الأصليين الى مواطنين من درجة ثانية وهذا في أحسن الأحوال وهذا هو مصير كل الدول الأروبية التي فتحت حدودها للهجرة دون قيود متشددة وهذا إذا إستثنينا بعضها على غرار المجر

مشروع مرحب و مبارك