-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

الرئيس الألماني: سعيد بتدريس العلوم الإسلامية في جامعاتنا

الشروق أونلاين
  • 6683
  • 24
الرئيس الألماني: سعيد بتدريس العلوم الإسلامية في جامعاتنا
ح. م
الرئيس الألماني يواخيم جاوك

أشاد الرئيس الألماني يواخيم جاوك، ببدء تدريس الدين الإسلامي في عدد من الجامعات الألمانية، معتبراً ذلك بأنه “فصل مهم في تاريخ ألمانيا الحديث”.

وذكر الرئيس الألماني في تصريحات صحافية أدلى بها خلال زيارة قام بها إلى مركز علوم الدين الإسلامي في جامعة مدينة “مونستر”، أن المركز يلعب دوراً مهماً كواحد من أربعة مراكز تتلقى دعم من الحكومة الألمانية، وبخطوة تدريس العلوم الدينية الإسلامية في الجامعات الألمانية كطريقة لتعزيز التفاهم .

وأكد جاوك أن المسلمين الذين يعيشون في ألمانيا “شركائنا في ألمانيا”، لافتاً إلى أن الأعوام الخمسة الأخيرة شهدت بناء أكثر من مسجد ودار عبادة في المدن الألمانية المختلفة.

وأشار الرئيس الألماني إلى وجود أربعة ملايين مسلم يعيشون في ألمانيا، نصفهم من حاملي الجنسية الألمانية.

مؤكداً أن معظم الشعب الالماني يدرك أن التعايش المشترك يتطلب الاحترام المتبادل .

كما عبر عن سعادته بدخول العلوم الإسلامية للجامعات الألمانية لغرض تدريب علماء في الدين الإسلامي يمكن الاستفادة منهم في القضايا الدينية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
24
  • Algerien

    الاسلام الالماني الذي يريدونه!!!!!!

  • بدون اسم

    سعيد بدراهم تاع الخليج لي يديرو الطريق في البحر...!

  • الهواري

    أولي أولا كحلي يا أنغولا

  • العصامي

    لا حول ولا قوة الا بالله وفي مصر يحاربون الاسلام بكل الطرق الدنيئة

  • بدون اسم

    الل يعطيك العافية يابن الحلال ,والله طلعت رجل شهم.نعم القوم

  • Skaff

    المهم ألمانيا خير من إسبانيا اللي راك فيها - و اللي شيعت قاع الناس باللي راك مقيم فيها.

  • بدون اسم

    هاد المشهد ليس وليد اليوم
    هتلر قال اني تاني رجل مهم في التارخ
    سالوه
    و من هو الاول
    قال
    محمد رسول لله

  • الياس

    سبحان الله

    المانيا ترحب بالإسلام والتي تسمي نفسها الجمهورية "الاسلامية" الايرانية تمنع بناء مسجد واحد للسُنة

    وصلاة الجمعة تقام في سفارة السعودية وباكستان !!!

    لا حول ولا قوة إلا بالله

  • hakim

    عندك الحق لا يكون اسلام على طريقة سعدي وخليدة وبن يونس ولا نريده ايضا ان يكون على طريقة ابو جرة وعمار غول وانتهازيون حماس والنهضة والاحزاب الشبة الاسلاماوية

  • سعيد

    تيقن جيدا ان الالمان المهتمين بالاسلام يعرفونه احسن منك ومن خليدة تومي وسعيد سعدي و و و و و و و و ومن تحب

  • daoud

    المسلمين بل محاربة العقيدة على المدى لطويل اجل اجيال تنشاء باسلم غربي محرف كالانجيل. الله سينصر دينه شانا ام ابينا لكن اليقضة وتحري المعلومة تقصي الحقاق وتحليل تصرفات الغير واجب. الي مزوق من بر واش حوالك من الداخل.

  • Daoud

    السلام عليكم. للاسف ليس كلة معلومة تقرونها توافق الحقيقة.اعداء الاسلام(الحكومات الكنيسة وشريحة كبيرة من المجتمع الاوروبي) لا يريدون انتشار السلام. فقامو بمحاربته بكل الطرق. وسائل العلام في المانيا لا تذكر الاسلام الا بالسلبيات. فخوفهم من انتشار السلام ادى الى ان يفكرو في طرق اخرى. هم من يقومو بنش الاسلام لكن كما يريدونه. امثلة:
    1- الحجاب ليس فرض
    2- لا توجد جهنم هذه فقط بعض الامثلة كافكار البروفيسور في الشريعة الاسلامية محند كورشيد ا يراني الاصل في جامعة مينستر
    فهم لا يريدون محاربة ..يتبع

  • بدون اسم

    (سنيرهم اياتنا في الافاق و في انفسهم حتى يتبين لهم انه الحق)
    الالمان محضوضين ان فهموا الحق قبل غيرهم ليس الا

  • ام ياسر

    الواحد منهم لو اعتنق الاسلام بقناعة وعمل بتعاليمه قد يدخله الله ا
    لجنة قبل اللذي ولد مسلما وتوارث الاسلام ابا عن جدا وفي حقيقة الامر تجده لا يفقه في دينه شيئا غير انه انسان مسلم وكفى وهذا حال الكثير منا . اعرف اجنبية مسلمة حفضت الكثير من السور القرانية وتعرف عن قصص الانبياء الكثير كاقصة موسى وابراهيم عليهم السلام جلست مرة انا وصديقة لي واخذنا نتناقش في امور الدين وما ان بدات هي بالحديث خجلنا من انفسنا وانسحبا بشرف

  • جزائري مقيم في إسبان

    مليح لكي ألمانيين يدخل إسلام لتوضيح منال ألمانيا أعطينا رأيك علي موضوع أنت تعرف عقلية ألمانيا أحسن منا لتوضيح راني عارف هذا موضوع لا يفوتك إليك الخط .... ههههه جزائري مقيم في إسبانيا

  • driver

    ان شاء الله الا يكون مستمد من فكر واسلام خليدة تومي وسعيد سعدي وعمارة يونس وشرذمة جنرالات السكر والزيت التي اشعلت الحرب على الاسلام وامريكا في الحقيقة ترحب باسلام على شاكلة اسلامك انت ومن ذكرتهم من قبل لان اسامة بن لادن السعودي هو العدو رقم واحد لامريكا بينما انتم اصدقاؤها المعتدلين

  • cheikh

    المانيا و كل اوروبا حفظت الدرس من الحرب العالمية التي دمرت اوروبا بسبب تعصب عنصري نازي و فاشي فهم الان يبحثون عن السلام و الديمقراطية التي بواسطتها توحدت اوروبا و هم صادقون جدا فيما يقولون عن التعليش لانهم استفادوا من التاريخ

  • بدون اسم

    لا يا سي عزيز - الالمان يعرفون الاسلام جيدا - يعرفون السنة و الشيعة و الوهابية و السلفية الخ ... - يدخلون المساجد / مساجد اتراك و عرب/ و يعرفون كل صغيرة و كبيرة- منذ سنة 2002 اكثر من 4000 شخص اعتنقوا الاسلام طوعا - هناك من اقتنع بالمذهب الشيعي و هم قليلون جدا و الاخرون كلهم سنيون - العجب في الالمان انهم يدخلون الاسلام بعد البحث الطويل في الكتب ثم يدخلون الاسلام بقناعة كبيرة -

  • nassim

    الالمان فهموا من زمان بإن الأسلام هو الدين الوحيد الذي ينقذهم و يحل مشاكلهم و فيه يجدون راحتهم,(في السنة 60 ألف ألماني و المانية يدخلون الاسلام والعدد يزداد يوم بعد يوم ) الله يبارك

  • king

    كنت اتسأل دوما في سرعة تقدم المانيا رغم تدميرها في الحرب العالمية الثانية تدمير شبه كامل ولكن اليوم وبهذا الترحيب لقيت جواب على سؤالي والله كل اخلاقهم وعملهم مقتدى بالقران والسنة النبوية الشريفة وكيف لا يرحب وهو يعلم ما في الاسلام من خيرات اللهم اهدي شعب المانيا وعزز المسلمين بدولة قوية فنحن في زمان الدل والمهان .

  • hassan hassan

    انها المانيا المتحضرة والديمقراطية حقا ليست فرنسا وابناءها في الجزائر ممن يخافون من تدريس العلوم الاسلامية في جامعاتنا حتى اصبحت الجامعة ملتقى................... وبيت........................ حشاكم وهذا ما يريده فرنكفونيي وعلمانيي الجزائر المتخلفين روحو تتحضرو في المانيا.

  • AZIZ

    أتمنى أن لا تكون مناهج ومراجع هذه الجامعات مستمدة من الفكر الوهابي الصهيوخليجي.حتى لا يأخذ الاوروبيون الاسلام المحرف صناعة المخابر الصهيوأمريكية وعبيدهم حكام الخليج

  • عبد القهار

    سينتصر الاسلام في كل مكان بأدن الله لا محالة والزوال للعلمانية تدريجيا بإدن الله لا محالة

  • سلبم

    الالمان يتعاملون مع الاسلام من منطلق انه اصبح واقعا وجب التعامل معه بعيدا عن كل المواقف التاريخية و العاطفية والعنصرية وهي قمة الحضارة واحترام الاخر وهي احدي اهم محاسن الغرب التي يجب ان نقلدها