-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
أكدت على ضرورة عدم بث مظاهر العنف والإثارة

سلطة السمعي البصري تدعو إلى احترام قدسية شهر رمضان

سلطة السمعي البصري تدعو إلى احترام قدسية شهر رمضان

دعت سلطة ضبط السمعي البصري، الأربعاء، القنوات التلفزيونية إلى احترام قداسة شهر رمضان، وكذا تفادي بث مشاهد العنف والإثارة بحثا عن نسب المشاهدة.
وحسب بيان مشترك لها مع وزارة الإتصال دعت الهيئة إلى “ضرورة احترام مختلف القنوات التلفزيونية والإذاعية لآداب وأخلاقيات المهنة والالتزام بالقواعد المهنية مع عدم الانزلاق وراء الربح المادي ونسبة المشاهدة وتفادي الإثارة ومظاهر العنف بكل أشكاله وأنواعه، وأيضا احترام المرجعية الدينية والوطنية وعدم المساس بحرمة وقداسة رمضان”.
وحسبها تأتي هذه الدعوة بعد “تعذر إجراء لقاء التوعية مع قطاع السمعي-البصري، تحضيرا للشبكات البرامجية لشهر رمضان المعظم بسبب الأوضاع الصحية التي تعيشها الجزائر من جراء وباء كوفيد-19”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • إلى سلطة السمعي

    يا سلطة السمعي البصري شاهدوا الحلقة الأولى من الكاميرا الخفية ( انا وراجلي) التي تبثها قناة نوميديا ... إنها تضرب في قيم المجتمع المسلم وتمس في كرامة الرجل ....هل أنتم سلطة أم هيئة استشارية اخدمو خدمتكم أنتم مسؤولون أمام الله ثم أمام المجتمع ثم أمام القانون على مثل هذه البرامج التي أقل مايقال عليها أنها برامج قذرة سخيفة مستهترة

  • عمور

    انا ران نشوف قنواتنا حاكمينها غير الذر
    معظم البرامج سخيفة ولاتراعي مستوى اصناف كثيرين في المجتمع
    كما ان معظمها شبابية ولاتلتفت للكهول والشيوخ أم ليس لهؤلاء الحق في التفرج والمتابعة

  • محمد

    خطاب سلطة السمعي البصري يشبه الالتماس من أصحاب وسائل الإعلام ما تمليه القوانين الوضعية عوض فرض الالتزام بما يحفظ كرامة المواطنين وثقافتهم الأصيلة.إن بعض الشاشات التلفزيونية تنشر من المظاهر المسيئة لتقاليدنا الإسلامية ومبادئ معاملاتنا المبنية على الحياء كأننا ببلد اعتمد الفجور ومعاداة الفضائل الأخلاقية.لا يهمنا ما تنشره الشاشات الأجنبية لهم دينهم ولنا ديننا.أما إذا تطرقنا إلى بعض المذيعين وما يصطحبون معهم من ضيوف يناسبون أهواءهم فكأننا نعيش في دهاليز الفسق والمجون فيفرضون علينا رؤية وسماع ما تشمئز منه الأنفس وتنفر منه الأذواق التي تحفظ الحرمة بين أعضاء الأسر الجزائرية.ليتعلم هؤلاء تقاليد شعبنا