من هي الأطراف السياسية التي رد عليها قائد أركان الجيش؟

من خلال التعليقات أرى أن الجزائريين ، لم يعودوا كما كانوا أيام الثورة متحدين ، بل لسان حال كل واحد منهم - اليوم - يقول كما قال أحد المغنين : أنا وحدي أنضوي لبلاد يالولاد .
البلاد حررها جميع ، ويبنيها الجميع بلا مزايدات ، ولا مشاحنات .
الجميع يعرف أن بعض أثرياء الجزائر ، وأذنابهم يريدون أن تنتشر العداوة بين الشعب شرقا وغربا ، شمالا وجنوبا ، وإن لم تنتشر ينشرونها هم بقنواتهم ، وإعلامهم المفرق المقرف .
ماتحتاجه الجزائر اليوم هو : الوحدة ، الوحدة ، ثم الوحدة .
- رجاء لا يعلق أي واحد نيابة عن الجيش الوطني، لأن الجيش مؤسسة كبيرة جدا، ولها رجالها المخلصون .
فلا داعي للنفاق السياسوي ؟

الرد يشمل جميع الاحزاب بدون استثنا ء بما فيهم #بوفم # ولد عباس الذي اعتقد ان الأفلان هي الكل فالكل .

طلبك مشكوك فيه ياحلوف ومبتور مادمت لم تركز على الفاسدين والإسلاماويين , شوف التعليق انتاع الراجل لمليح رقم 7 ( الله ينصر كل وطني واع مخلص له فكر وطني يخدم الجزائر )

أمقت الظلم , من أوحى للبعض أن السيد قائد الأركان يقصد مقري ولماذا مقري بالضبط ؟ لا أحب التيارات الإسلامية لكن ذلك لايعني أني أكره الجزائريين , ليس مقري من تلاعب بالمشاريع وأختلس الأموال وأفلس الخزينة وكان السبب في انتشار الرشوة والفساد وهو من استورد الكوكايين وملحقاتها من السموم في مختلف الأشكال . التحذير موجه لأخطر التماسيح المتواجدة في المستنقع وهو الأصح كونهم الأولى بالمحاربة

في الجزائر خطرين بل مرضين : الطاعون والكوليرا فالأول وهو النظام الفاسد والثاني وهم الإسلاميين والبقية من الجزائريين هم رهائن لهذين القطبين

اقترح على القايد صالح اقتراحا سيدخله التاريخ من بابه الواسع وستذكره الاجيال المتعاقبة وسيبقى قدوة حسنة للكبار قبل الصغار هو ان ينظف الجزائر من الفساد و المفسدين والخونة عملاء فرنسا واذنابها لن ننسى للك هذا الجميل

هل أنتم بالجزائر أم بمصر السيسي؟ ما هذا الحقد الأعمى على حمس والإسلاميين كما تسمونهم فهل أنتم مسيحيين أم عميان؟؟ الجيش أجاب ببيان موقفه "النظري" أنه يطلب من الجميع عدم إقحامه بالخلافات بين الأحزاب وبالسياسة ولكن الجيش هو من يحكم والدليل أن الرئيس هو وزير الدفاع الذي يصدر الأوامر للجيش وقايد صالح قال نحن نتلقى الأوامر من "المجاهد" عبد العزيز بوتفليقة يعني قائد الجيش هو الرئيس فإن أراد الاستمرار كرئيس رغم مرضه -شفاه الله- فسيقف الجيش معه لعهدة خامسة وبكل بساطة فلا تتفلسفوا علينا وتفسروا لنا ما يعمي العيون من شدة وضوحه فلم يصبنا الغباء والاستحمار مثلكم وهذه نعمة من الله.

رد على حركة المنافقين السياسيين حمس

ضعف الطالب والمطلوب.

تسألون أية اطراف يقصدها الجيش بالرد من نائب رئيس الاركان السيد قايد صالح؟ الجواب واضح وسهل وهو أن الإسلاميين عبر مقري هذه الايام وقبله آخرون أصبحوا ينادون بتدخل الجيش في السياسة عسى أن يوصلهم ذالك الى الحكم بعد أن فشلوا في الانتخابات مرات عديدة. اي أن الإسلاميين يريدون الوصول الى الحكم باستمالة الجيش على شكل انقلاب بعد أن رفضهم الشعب في كل انتخاب.