-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
توقيف منظم لرحلات "الحرقة"، توقيف "صائدي كنوز"

أخبار الجزائر ليوم الأحد 19 مارس 2023

الشروق
  • 1020
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الأحد 19 مارس 2023
أرشيف

ينحدر من إحدى ولايات الغرب
توقيف منظم لرحلات “الحرقة” بساحل إسبانيا
ب. يعقوب
ألقت، مؤخرا، الشرطة الوطنية الإسبانية في مدينة ألميريا جنوب شرق إسبانيا، القبض على جزائري في العقد الرابع من العمر ينحدر من ولاية بغرب البلاد، ينتمي إلى منظمة خطيرة، يشتبه في كونها أهم شبكات تسفير المهاجرين غير الشرعيين من سواحل غرب الجزائر نحو الأراضي الإسبانية وشاطئ كوستاكبانا تحديدا.
وذكرت تقارير إعلامية إسبانية، أن عملية إيقاف الجزائري تمت في عرض البحر على بعد أميال بحرية شمالي الشاطئ المذكور وهو يقود قارب نزهة فائق السرعة طوله ستة أمتار مزوّدا بمحرك من طراز “هوندا” بقوة 150 حصان.
بالإضافة إلى ذلك، اكتشفت الشرطة الإسبانية بعد التحقيق، أن المتهم كان في رحلة عودة إلى وهران دون أن يتم الكشف عن تفاصيل أخرى بخصوص تورطه في ضمان وصول فوج من الحراقة إلى كوستاكبانا.
ولفت المصدر ذاته، إلى أن العملية تطلبت تدخل عناصر فرق التدخل البحري، التي تعقبت مسار القارب منذ خروجه من خليج كوستكبانا، ليتم ملاحقة القارب وإرغام صاحبه على التوقف قبل اعتقال المشتبه به.
وذكرت صحيفة “أ بي سي” الإسبانية، التي نقلت الخبر، أن الموقوف من جنسية جزائرية، تم تحويله إلى مقر الشرطة الوطنية الإسبانية في مقاطعة ألميريا تحت إشراف خبراء عن فرقة مكافحة الهجرة غير النظامية، للحصول على مزيد من المعلومات حول إذا ما كان هذا الأخير ينتمي إلى منظمة مكرسة للاتجار بالبشر، تفرض تسعيرات هائلة على المهاجرين السريين لنقلهم إلى إسبانيا في ظروف خطرة، دون الاعتماد على الحد الأدنى من التدابير الأمنية.
وتشير المعلومات إلى أن ضبطية التحقيق تحاول الوصول إلى معلومات دقيقة،عما إذا كان الموقوف، على صلة بشبكات تنظيم الهجرة غير الشرعية استطاعت ترسيخ وجودها على سواحل ألميريا وبشكل أكثر تحديدا خليج كوستكبانا، على أن يتسلم أحد فروعها الحراقة ومن ثم نقلهم إلى فرنسا عبر مسارات برية حدودية معروفة بين فرنسا وإسبانيا مقابل تكلفة تزيد عن 5500 أورو.
وتأتي عملية إيقاف سائق القارب السريع المشتبه في كونه أحد أعضاء شبكة تسفير البشر إلى الضفة الأخرى من المتوسط، وذلك بعد أيام قلائل من إنقاذ 32 شخصا بينهم 7 قصر و4 نساء من موت محقق، كانوا يستقلون قاربا جنح في عرض البحر، وذلك على بعد 15 ميلا جنوب شرق رأس غاتا الإسبانية، وقامت بعد ذلك فرق الإنقاذ البحري بتحديد موقع قاربهم ونجحت في إنقاذهم وتحويلهم إلى ميناء ألميريا لمباشرة التحقيق معهم حول ظروف الهجرة غير الشرعية.
وكان المركز الجهوي لعمليات الحراسة والإنقاذ للناحية العسكرية الثانية في وهران، أعلن في نهاية شهر فبراير الماضي عن تحقيق أرقام نوعية في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، بإحباط 13 محاولة وتوقيف 114 شخص من ضمنهم نساء كانوا جميعهم على متن قوارب صغيرة مجهزة للإبحار نحو سواحل الجوار الأوروبي.

جمعيات تحذر من استفحال الظاهرة
توقيف “صائدي كنوز” بتيارت
لوز محمد أمين
أوقف عناصر الشرطة القضائية لأمن دائرة قصر الشلالة بتيارت، شخصين في الثلاثينيات من العمر وبحوزتهما مواد حساسة، وخرائط تخص التنقيب عن الكنوز والدفائن، وهذا على إثر استغلال لمعلومات تفيد باستعمال المعنيين للنصب والاحتيال، ليتم تحديد هويتهما وتوقيفهما بأحد أحياء المدينة، وبعد تفتيش مسكنيهما العائلي بإذن من وكيل الجمهورية لدى محكمة قصر الشلالة، تم العثور على مخطوطات وخرائط للتنقيب عن الكنوز والدفائن، بالإضافة إلى حجز قارورة مملوءة بمادة الزئبق، أين تم تقديم الموقوفين مؤخرا، أمام النيابة العامة بمحكمة قصر الشلالة، عن تهمة النصب والاحتيال وحيازة مواد حساسة، ليتم إيداع أحدهما الحبس المؤقت، فيما تم وضع الآخر تحت إجراءات الرقابة القضائية.
ظاهرة البحث عن الكنوز أصبحت مستفحلة بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة على مستوى بلديات غرب ولاية تيارت، والتي طالت المقابر والمواقع الأثرية والسياحية التي تشتهر بها المنطقة الغربية للولاية، وهو الأمر الذي ذهب بعدد من الجمعيات إلى جانب الهيئات المهتمة بالبيئة والسياحية، إلى المطالبة بمراقبة مثل هذه الأماكن، والتي تعبر عن هوية وتاريخ أهل المنطقة، والعمل على محاربة مثل هذه الظواهر الغريبة، والتي استباحت كل شيء، بما في ذلك حرمة الموتى في مقابرهم، والتي وصلت بها درجات التخريب إلى ما لا يصدقه العقل، كما كان الحال مع مقبرتي سيدي سالم وأولاد يحيى، وضريح الولي الصالح سيدي معمر والمحاذي لمقام الشهيد بغابة الشرفة الصغيرة ببلدية سيدي بختي منذ سنوات، دون نسيان ذكر المقبرة المسيحية ببلدية عين الحديد ومقبرة وضريح سيدي إسماعيل بفرندة، والمواقع السياحية بسلسلة جبال القعدة المشتركة فيما بين بلديات عين الحديد والرصفة وفرندة، والمواقع الأثرية بتاوغزوت، وبخاصة منها مغارات إبن خلدون التي تبقى مهملة رغم صداها الضارب في أنحاء العالم، فهي اليوم مفتوحة أمام العصابات التي تمتهن البحث عن الكنوز المدفونة بهذه المعالم الأثرية.

ضبط 595 قطعة نقدية أثرية معدة للتهريب بالشلف
م. قورين
تمكن الأحد، أفراد فرقة البحث والتدخل بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن الشلف، من الإيقاع بشخصين يبلغان من العمر 20 و28 سنة، بحوزتهما 595 قطعة نقدية أثرية تعود لحقبة دولة الموحدين، بصدد تهريبها لبيعها ما وراء الحدود.
عملية التوقيف حسب مصادر الشروق، تمت على إثر تلقي معلومات بوجود أشخاص بحوزتهم قطع نقدية أثرية بصدد التواصل والبحث عن مجموعة من المختصين في شراء الآثار وبيعها ما وراء البحار، فتم نصب كمين محكم لهم مكن من الإيقاع بشخصين متلبسين وبحوزتهما قطع أثرية قاما باستخراجها بواسطة آلات كشف المعادن من القلعات المنسية والمتواجدة بين أعالي سلسلة جبال الظهرة والونشريس، وبعد إتمام إجراءات التحقيق تم تحويلهما على محكمة الشلف عن تهمة تهريب القطع النقدية الأثرية، حيازة وإخفاء ممتلكات ثقافية لغرض البيع.

استرجاع قطع أثرية منهوبة بالنعامة
فيصل. ن
تمكنت، مصالح الدرك الوطني بولاية النعامة، من حجز العديد من القطع الأثرية ووسائل إستعملت في حفريات أثرية وتوقيف أربعة أشخاص مشتبه في تورطهم في القضية، حسبما علم السبت لدى ذات السلك الأمني.
وأوضح ذات المصدر أن هذه العملية تمت على إثر دورية لفرقة الأمن والتحري التابعة للكتيبة الإقليمية للدرك الوطني لعين الصفراء على مستوى منطقة حجاج ببلدية تيوت حيث تم توقيف أربعة أشخاص كانوا بصدد القيام بحفريات أثرية دون رخصة عبر موقع أثري غير مصنف.
وسمح التحقيق والتحري في القضية بحجز واسترجاع قطع أثرية على غرار بقايا أواني من الفخار وقطع نقدية قديمة وسوار وقلادة مصنوعة من معدن ثمين. وقد تم إحالة الأشخاص الموقوفين على الجهات القضائية المختصة إقليميا، مثلما أشير إليه.

10 سنوات سجنا لمضارب فار بباتنة
ف. ن
أدانت، محكمة سريانة شمال ولاية باتنة السبت، تاجرين بعقوبة مغلظة، لتورطهما في تهمة مضاربة في المواد الغذائية واسعة الاستهلاك.
وكانت مصالح أمن دائرة سريانة أوقفت أربعة أشخاص بعد حجز مادة الزيت مخزنة بطريقة غير خاضعة لإجراءات العرض، لتتم ملاحقتهم وفقا لإجراءات المثول الفوري، حيث نطقت المحكمة حضوريا بعقوبة سبع سنوات نافذة وغرامة مليون دينار جزائري في حق أحدهما فيما حكم على شريكه الفار بعقوبة عشر سنوات نافذة وغرامة 2 مليون دينار جزائري، مع أمر بالقبض عليه ومصادرات المحجوزات، وأخلي سبيل اثنين لانعدام الصفة وعلاقتهما بالسلع محل المضاربة.

حجز 28 ألف قرص مهلوس بميناء الجزائر
فيصل. ن
تمكن مؤخرا، أعوان المفتشية الرئيسية لفحص المسافرين التابعة لمصالح مفتشية الأقسام للجمارك بالجزائر أنظمة- خاصة، بإقليم اختصاص المديرية الجهوية للجمارك بالجزائر-ميناء، من حجز 28649 قرصا مهلوسا من نوع اكستازي.
وذكر بيان للمديرية العامة للجزائر، استلمت “الشروق” نسخة منه، أن الكمية المذكورة تم ضبطها بحوزة مسافرين على متن إحدى الرحلات البحرية القادمة من مرسيليا بعد إخضاعهما وأمتعتهما للفحص الدقيق.حيث تم توقيف المخالفين وإحالتهما على الجهات القضائية المختصة.
وتكرس العمليتان، حسب البيان، يقظة وجاهزية أعوان الجمارك الجزائرية وتجندهم التام والدائم في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة المواطن والمساهمة في إقرار النظام العام.

الحادثة وقعت خلال حفل زفاف
إصابة أربعة أشخاص في انفجار للبارود بخنشلة
طارق مامن
أصيب السبت أربعة أشخاص، أغلبهم من الشباب، المدعوين إلى عرس، تتراوح أعمارهم ما بين 30 و41 سنة من العمر، بحروق وجروح وصفت بالخطيرة، واستدعت التحويل من مستشفى ششار، إلى المستشفى المحلي بخنشلة، قبل نقل إثنين منهم نحو مصلحة الحروق في حالة صحية حرجة بالمستشفى الجامعي بن فليس التهامي بمدينة باتنة، وهذا إثر انفجار عنيف في موكب زفاف بمنطقة تبردقة بششار التي تبعد عن عاصمة الولاية خنشلة بنحو خمسين كيلومتر، واتضح بأن كمية من البارود المهيأة للاحتفال به هي المتسبب في الانفجار، وقد فتحت مصالح الدرك الوطني، تحقيقا في ظروف الحادث الذي هز المنطقة.
وروى أحد الحاضرين في العرس، ما حدث للشروق، حيث كانت الأمور عادية حوالي الساعة الرابعة والنصف من زوال السبت، وكان موعد إطلاق البارود بحسب عادات أهل الأوراس قد اقترب، مع وصول موكب العروس وأهلها إلى بيت العريس العائلي، حيث يقام العرس في أرجاء البيت قد حان، وفجأة هز انفجار عنيف منطقة تبردقة بالكامل وبدأ الصراخ والهرج والمرج، واتضح بأن الانفجار وقع في سيارة احترقت بالكامل، كانت ضمن موكب الزفاف ونقل العروس، ما تسبب في إصابة أربعة شباب، حيث اتضح بأن سبب الانفجار يعود إلى كمية معتبرة من البارود كانت في صندوق السيارة بحوزة أحد الشباب معدة للاحتفال بخروج العروس من سيارتها، نحو بيتها الجديد، وتم نقل مصابين اثنين من قبل المشاركين في الموكب، عبر سيارة خاصة، قبل وصول وحدات الحماية المدنية، التي تكفل عناصرها بنقل الجريحين الآخرين، نحو مصلحة الاستعجالات الطبية، بمستشفى الشاذلي بن جديد بششار، قبل تحويلهم جميعا إلى مستشفى خنشلة المحلي، لخطورة إصابتهم، وبعد فحصهم من قبل الطاقم المناوب، تم تحويل اثنين منهم إلى مستشفى باتنة الجامعي لحروقهما البليغة، وأكد مصدرنا بأن العرس تم تجميده خاصة بعد أن اختلطت سيارات المدعوين بسيارتي إسعاف وسيارة مصالح الدرك الوطني التي اطمان عناصرها على أهل العرس وفتحوا أيضا تحقيقا في القضية.
وتعتبر ولاية خنشلة من أول الولايات التي منعت استعمال السلاح الناري وبنادق الصيد بكل أنواعها، في الأعراس، خاصة، منذ سنة 2005 التي شهدت مقتل 12 شخصا في أعراس وأفراح المدينة، من بينهم عريس شاب قتلته رصاصة من بندقية صيد في يوم زفافه.

حجز 65 كلغ من مخدر الكيف داخل سيارة بالبويرة
أ. حراش
تمكنت مصالح أمنية بولاية البويرة، من حجز كمية معتبرة من مادة الكيف المعالج قاربت 65 كلغ كانت مخبأة داخل سيارة بالطريق السيار شرق غرب بإقليم الولاية، أين حاول المشتبه فيه الهروب تاركا ورائه السيارة قبل أن يسلم نفسه في وقت لاحق.
العملية الأمنية النوعية نفذتها ذات المصالح حسب مصادرنا الموثوقة على إثر معلومات مؤكدة حول سيارة مشبوهة تحمل كمية من المخدرات قادمة من ولاية النعامة عبر الطريق السيار شرق ـ غرب، ليتم الترصد لها على مستوى الأخضرية، غير أن صاحب السيارة قام بالفرار إلى غاية منطقة العجيبة، أين ترك السيارة و فر هاربا قبل أن يسلم نفسه إلى ذات المصالح الأمنية في وقت لاحق، وبعد تفتيش الأخيرة تم العثور على كمية معتبرة من مادة الكيف المعالج بلغت كميتها 65 كلغ كانت مخبأة بمكان العجلة الاحتياطية للسيارة، ليتم حجز الكمية مع تحويل المشتبه وهو شاب في الأربعينات من العمر اعترف بالجرم المنسوب إليه، أمام الجهات القضائية المختصة، هذه الأخيرة التي أمرت بوضعه رهن الحبس المؤقت في انتظار مثوله للمحاكمة في وقت لاحق.

قبل سنتين من الاحتفال بمئويته الأولى
إعادة افتتاح جسر “الملاح” العجيب في قسنطينة
س.ع
تزامنا مع عيد النصر، أشرفت سلطات ولاية قسنطينة الأحد، على معاودة فتح جسر سليمان ملاح القديم والعجيب، أحد روائع مدينة الصخر العتيق، وهذا بعد أن أخذ المصعد المعروف باسمه “قنطرة السانسور”، الترميم المطلوب إضافة إلى السلالم المؤدية إليه من شارع العربي بن مهيدي، وتبقى النقطة السوداء هي بقاء أطنان من القمامة التي يلقيها في سفوحه الخضراء، سكان عمارات شارع العربي بن مهيدي وعابري السبيل والتي تعطي صورة دون روعة الجسر.
وكان أحد المهندسين المعماريين وهو السيد صادق دمبري قد تطوع لأجل المساهمة في منح الجسر الجمالية المفقودة أو المشوّهة، من خلال التكفل بأشغال في سلالمه التي صارت بديعة وبها كاميرات مراقبة وبعض اللمسات الجمالية التي تجعل من الولوج إلى الجسر متعة، بعد أن صارت في السنوات الأخيرة، مكانا خطرا وقذرا، بل ومكانا لتعاطي كل أنواع الرذيلة.
يذكر أن الجسر المشهور باهتزازاته التي يشعر بها كل من يمرّ به، سيحتفل في شهر أفريل من سنة 2025، أي بعد سنتين من الآن بمئويته الأولى، وكان تدشينه منذ 98 سنة، يعتبر ثالث أعلى جسر في العالم، بارتفاع عن السفوح بأكثر من 110 متر، وأطلق عليه إسم ممر بيريغو في زمن الاستعمار، قبل أن يتم تغيير التسمية إلى إسم ملاح سليمان، وهو أحد أبناء قسنطينة من المجاهدين الأوائل ومن مجموعة الـ 22 التي أعلنت عن إنطلاق ثورة التحرير الجزائرية.
وقال المهندس الذي أشرف على إعادة التأهيل للشروق اليومي، بأنه قد بذل كل الوسائل الفنية والمادية من أجل إعادة الوجه الحقيقي للمكان، ومن أجل إظهار أبعاد هذا التراث المعماري النادر والفريد من نوعه والذي يشكل رمزا من رموز مدينة قسنطينة، وجلب جسر سليمان ملاح نهار أمس، الآلاف من الزوار والسياح وخاصة الفضوليين، الذين ثمنوا ما قامت به الولاية وطالبوا بالمزيد، في نفس الجسر المعروف بأنه يعطي منظرا رهيبا، على حمامات القيصر المهملة والتي يقال بأنها حمامات خاصة بعائلة البايات، ومغارات الدببة التي كان يعيش فيها الدب الأطلسي المنقرض، إضافة إلى العديد من النباتات والطيور النادرة وسط منعرجات وأخاديد وصخور تمنح المُطل على الجسر منظرا لا يقل فتنة وجمالا، عن مناظر جسر سيدي مسيد المعلق.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!