-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
"مختل" يقتل تلميذة في القسم التحضيري، شقيقان يحولان مسكنهما إلى وكر لتزوير العملة

أخبار الجزائر ليوم الثلاثاء 06 فيفري 2024

الشروق
  • 931
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الثلاثاء 06 فيفري 2024
أرشيف

الجاني المفترض عامل بالمدرسة والجريمة وقعت في الشارع
“مختل” يقتل تلميذة في القسم التحضيري بالمسيلة
أحمد. ق
استيقظ، صبيحة الثلاثاء، سكان بلدية أسليم بالولاية المنتدبة بوسعادة بالمسيلة، على فاجعة وفاة تلميذة في الطور الابتدائي تعرضت لإصابات مميتة بواسطة سلاح أبيض على يد شاب يعاني من اضطراب نفسية.

وحسب ما أفادت به مصادر محلية لـ”الشروق”، فإن الضحية “م.ل” من مواليد 2018 التي تتمدرس في القسم التحضيري بالمدرسة الابتدائية “الشهيد غرابي بن عيسى” الواقعة شمال غرب مركز البلدية، غادرت المؤسسة في الطريق إلى المسكن العائلي الواقع على بعد حوالي 400 متر، أين وجه لها الجاني المفترض “ط.ع” من مواليد 1994 الذي يشتغل في مطعم المدرسة الابتدائية كعامل عن طريق التوقيت الجزئي، طعنة قاتلة في الرقبة من الجهة الخلفية، باستعمال سلاح أبيض تمثل في خنجر، مما سبّب لها نزيفا، وهذا بالقرب من مسكنه العائلي القريب من متوسطة “عز الدين بلحاج”.
وذكرت مصادرنا، بأن أحد المارة قام بتبليغ إدارة المؤسسة التربوية، مع إخطار مصالح الوحدة الثانوية للحماية المدنية التي تنقلت على الفور، وتم نقلها على جناح السرعة نحو العيادة متعدّدة الخدمات، حيث فارقت الحياة هناك متأثرة من الإصابة البليغة التي خلّفت لها نزيفا حادا كان سببا في وفاتها، رغم الجهود المبذولة من قبل الفريق الطبي العامل في الصبيحة.
واستنادً إلى المعلومات المتحصل عليها، فإن الجاني، الذي يشتغل في المطعم المدرسي، وهو ابن منتخب محلي، يعاني منذ فترة من اضطرابات نفسية، وغير مسبوق في حوادث مماثلة ومعروف لدى سكان المنطقة، وقد سلّم نفسه إلى عناصر الفرقة الإقليمية للدرك الوطني التي فتحت تحقيقا في حيثيات الحادثة الأليمة التي هزت البلدية، وأثارت فزعا لدى الأولياء، بعد انتشار الخبر، مع إصابة والدها بحالة إغماء من هول الموقف نقل على إثره إلى العيادة.

الضحية يدرس بوهران وكان يقضي العطلة مع عائلته
20 سنة سجنا للمتسبب في وفاة طالب جامعي بأم البواقي
ج. لمودع
قضت محكمة الجنايات الاستئنافية لدى مجلس قضاء أم البواقي الإثنين، بإدانة المتهم ـ ب، س ـ بارتكاب جناية القتل العمدي والحكم عليه بعشرين سنة سجنا، فيما تمت تبرئة ساحة المتهم الثاني ـ ش ، ن ـ من تهمة المشاركة في القتل العمدي، وذلك على خلفية مقتل الطالب الجامعي بقسم اللغة الاسبانية بجامعة وهران.
وتعود تفاصيل هذه القضية حسب مجريات جلسة المحاكمة التي حضرتها الشروق اليومي، إلى شهر مارس من سنة 2022، عندما اهتز أحد أحياء مدينة عين البيضاء في ولاية أم البواقي، في حدود الساعة الثامنة ليلا على وقع جريمة قتل شنعاء راح ضحيتها طالب جامعي يبلغ من العمر 21 سنة، يزاول دراسته الجامعية بقسم اللغة الاسبانية بكلية اللغات بجامعة وهران. الجريمة وقعت عندما كان الضحية الذي كان يقضي عطلته الربيعية ببيت العائلة، يعبر أحد الأزقة بمدينة عين البيضاء أين خاطبه المتهم الرئيسي بخشونة، بدعوى أنه كان ينظر إليه بطريقة مستفزة، ليدخلا بعدها في مناوشات كلامية تطورت إلى تشابك بالأيدي بينهما، وتلقى الضحية لكمات أسقطته أرضا مغمى عليه، وفي المساء توجه الضحية رفقة شقيقه إلى بيت المتهم للاستفسار عن سبب الاعتداء، غير أن الأمر تطور، إلى شجار آخر سقط فيه الضحية أرضا وارتطم رأسه بالأرض على حافة الرصيف، ما تسبب في إصابته على مستوى القفا ونزيف حاد أودى بحياته، بعد مكوثه ليومين في مستشفى زرداني حسونة.
المتهم وخلال جلسة المحاكمة اعترف بوقوع شجار بينه وبين الضحية، مؤكدا في تصريحاته بأنه وعند وقوع الجريمة لم يكن يقصد الاعتداء على الضحية أو قتله، بل أن العكس ما وقع وأنه كان في حالة دفاع عن النفس، وأن الضحية سقط على حافة الرصيف ما تسبب في وفاته.
شقيق الضحية أعاد سرد الوقائع كما تم ذكرها وأكد أن شقيقه الضحية تعرض للاستفزاز ثم للاعتداء والقتل من طرف المتهم بدون ان يرتكب أي ذنب في حقه.
من جهته، دفاع الطرف المدني انطلق في مرافعته من الآية الكريمة، “من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا” قائلا: “نحن اليوم نرافع لصالح اولياء الضحية المفجوعين من هول الفاجعة التي أخذت هذه البراءة في ربيع العمر، بعد ما أُزهقت روحه ظلما وعدوانا”، مذكرا بالشهادة الطبية التي تؤكد انه تعرض إلى سقوط عنيف سبب له نزيفا حادا أفضى إلى وفاته.
ممثل الحق العام في مرافعته اعتبر بأن الجريمة كانت مقصودة وكل الأدلة متوفرة لإزهاق روح هذا الشاب الذي كان يأمل أن يكون سندا لأبويه، إلا أن يد الغدر أخذته، وشهادة الطبيب الشرعي تؤكد ذلك، ملتمسا معاقبة المتهم الرئيسي بالسجن المؤبد.
دفاع المتهم اعتبر في مرافعته بأن موكله قد اعترف بالحادثة، وكرر خلال مختلف مراحل التحقيق بأنه كان بصدد الدفاع عن نفسه الا أن الضحية قد سقط على حافة الطريق ولم يقصد ان تكون النهاية بهذه الطريقة المأساوية، لأن القضية انطلقت من أمر بسيط يقع دوما بين الشباب، فنية إزهاق روح الضحية عمدا غير متوفرة، ملتمسا من العدالة منح المتهم ظروف التخفيف، لأنه ليس هو من ذهب إلى الضحية وإنما الضحية هو من ذهب إلى مقر سكن موكله. وبعد المداولة القانونية نطقت هيئة المحكمة بإدانة المتهم الرئيسي بتهمة القتل العمدي والحكم عليه بالسجن المدة 20 سنة، وتبرئة ساحة المتهم الثاني من تهمة المشاركة.

حجز 6 آلاف كبسولة مهلوسة على متن دراجة نارية بالمسيلة
أحمد. ق
حجز عناصر فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية لأمن ولاية المسيلة مؤخرا،6 آلاف كبسولة مهلوسة من نوع بريغبالين مع توقيف أربعة أشخاص، بالإضافة إلى مبلغ مالي قدره 47 ألف دينار جزائري، من عائدات ترويج هذه المهلوسات، وفق ما أورده بيان لمصالح الأمن الولائي. واستنادًا إلى ذات الجهات، فإن وقائع القضية تعود إلى تحريات باشرها أفراد ذات المصلحة، بعد الحصول على معلومات تفيد بقيام مجموعة من الأشخاص بترويج المؤثرات العقلية بقطاع الاختصاص داخل أحد الأحياء بمدينة بوسعادة، وعليه تم إعداد خطة عمل ونصب كمين محكم مكن فريق التحقيق من توقيف المشتبه فيهم الأربعة وحجز كمية المؤثرات العقلية المذكورة التي كانت منقولة من طرف أحدهم على متن دراجة نارية. وبعد استكمال إجراءات التحقيق تحت إشراف وكيل الجمهورية لدى محكمة بوسعادة، تم تقديم المشتبه فيهم أمام الجهات القضائية المختصة إقليميا، بخصوص تهريب، نقل، تخزين وحيازة المؤثرات العقلية لغرض الاتجار في إطار جماعة منظمة باستحضار مركبة ذات محرك، تتمثل في دراجة نارية.

جنايات سيدي بلعباس تدين المتهمين بثماني سنوات سجنا
شقيقان يحولان مسكنهما إلى وكر لتزوير العملة
زواوية. ق
سلّطت محكمة الجنايات الاستئنافية بمجلس قضاء سيدي بلعباس، الاثنين، عقوبة سجنية مدتها ثماني سنوات في حق ثلاثة متهمين في قضية تزوير أوراق نقدية بغرض تداولها. تفاصيل الواقعة تعود إلى شهر أكتوبر من العام الماضي، عندما تلقت المصالح الأمنية معلومات تفيد بقيام الأخوين المدعوين (ب.ز) و(ب.أ) بمقر سكناهما بتزوير أوراق نقدية بغرض طرحها في الأسواق، وبناء عليه، فتحت ذات المصالح الأمنية تحقيقا في القضية، وبعد مراقبة المتهمين، تم مداهمة منزلهما، أين تم العثور بمستودع المنزل المتواجدة ببلدية سفيزف، على آلة طباعة وجهاز إعلام آلي، إضافة إلى بعض المعدات من أوراق، وحبر يستعمل في تزوير العملة النقدية، كما تم حجز مبلغ مالي قيمته 10 ملايين سنتيم مزوّر من فئة ألف وألفي دينار، وبعد اقتياد المتهمين إلى قسم الشرطة بغرض التحقيق معهما، اعترفا بأن المبلغ المحجوز هو الأول الذي قاما بتزويره، موضحين بأن صديقهما المدعو (ق.م)، هو الذي طلب منهما تزوير الأموال من أجل طرحها في السوق. المتهم الثالث وبعد توقيفه من طرف المصالح الأمنية، نفى في بداية التحقيق معه ضلوعه في القضية، قائلا بأن المتهمين يحاولان توريطه لتخليص أنفسهما.
وأمام هيئة المحكمة الجنائية الابتدائية، اعترف المتهمون بالجرم المنسوب إليهم، ما دفعها إلى إصدار عقوبة 3 سنوات سجنا بحق كل واحد منهم، إلا أن ممثل الحق العام طعن في الحكم، مبرزا في مرافعته خطورة الجرم الذي ارتكبه المتهمون الثلاثة، ملفتا الانتباه إلى أضراره الجسيمة على الاقتصاد الوطني، ما يستلزم تسليط عقوبة مشدّدة على المتهمين، وبذلك التمس إدانتهم بـ15 سنة سجنا نافذا، حتى يكونوا عبرة لكل من تسوّل له نفسه المساس والإضرار بالاقتصاد الوطني. محامو الدفاع ركّزوا خلال مرافعاتهم على عدم نية المتهمين طرح تلك الأموال في السوق، مركّزين على أن المبلغ المزوّر تم حجزه بالكامل، ملتمسين من هيئة المحكمة مراعاة ظروف التخفيف لموكليهم. هيئة محكمة الجنايات الاستئنافية، وبعد استماعها لأقوال المتهمين فيما هو منسوب إليهم، وكذا لمرافعات الدفاع والنيابة العامة، وبعد أكثر من ساعة من المداولة، أصدرت حكما بـ8 سنوات سجنا نافذا في حق المتهمين الثلاثة.

المتهم الرئيسي ورّط أخاه في جناية
جلسة خمر تنتهي بجريمتين في سيدي ببلعباس
زواوية. ق
أدانت محكمة الجنايات الاستئنافية بمجلس قضاء سيدي بلعباس الاثنين، أخوين بعقوبة 7 و10 سنوات سجنا، فيما أدين متهم ثالث بعقوبة 8 سنوات سجنا. بعد تكييف الجريمة من جناية محاولة القتل العمدي إلى الضرب والجرح العمدي بالسلاح الأبيض، مع حرمان المتهمين من ظروف التخفيف. وقائع القضية التي أعادت محكمة الجنايات الاستئنافية، فتح ملفها بعد طعن المتهمين الثلاثة في الأحكام الابتدائية الصادرة في حقهم، القاضية بسجنهم 15 سنة، تعود إلى شهر أكتوبر من سنة 2021، عندما اجتمع مجموعة من الجيران ببلدية رأس الماء، من أجل احتساء المشروبات الكحولية، وبعد ساعة من الزمن نشبت مشادة كلامية فيما بينهم وجه فيها المدعو (ب، م) طعنات لأحد أصدقائه، ومن ثم غادر رفقة صديقه المدعو (ح، م)، بدون أن يعرفا أن الضحية فارق الحياة.
وفي طريقهما وجد المتهمان بعض الشباب جالسين بالقرب من منزل المتهم الرئيسي، حينها تقدم هذا الأخير، من أحدهم وسأله عن سبب النظر إليه بطريقة مستفزة حسبه، قبل أن تنشب بينهما ملاسنة، سرعان ما تحولت إلى عراك بالأيدي، استعان فيه المتهم الرئيسي المدعو (ب،م) بسلاح أبيض كان بحوزته (سيف)، ووجه للضحية طعنات بمناطق متفرقة من جسمه، وفي تلك الأثناء سارع صديق المتهم إلى مناداة أخيه، ليلتحق هو الآخر بالشجار، موجها طعنات للضحية باستعمال خنجر، ما تسبب في عجز للضحية قدره الطبيب الشرعي بشهر كامل، ومن ثم لاذ المتهمون بالفرار، ليتم نقل الضحية إلى مستشفى رأس الماء لتلقي الإسعافات الأولية، قبل أن يتم تحويله إلى المستشفى الجامعي عبد القادر حساني بمقر الولاية، نظرا لخطورة إصابته، وأثناء ذلك كانت الضحية الأولى التي طعنها المتهم الرئيسي قد فارقت الحياة.
بعد الاستماع إلى أقوال الشهود، فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الجريمة، حيث أوقفت المتهمين الثلاثة، وأثناء التحقيق معهم، نفى هؤلاء التهم الموجهة لهم، مؤكدين على أن نيتهم لم تكن قتل الضحية، فالأمر كان مجرد مناوشة كلامية، سرعان ما تطورت إلى شجار باستعمال أسلحة بيضاء، موضحين بأنهم كانوا تحت تأثير المشروبات الكحولية، باستثناء أخ المتهم الرئيسي المدعو (ب، ع)، الذي قال بأنه لم يكن رفقة أخيه وصديقه على متن السيارة، بل كان في المنزل عندما قرع صديق أخيه الباب طالبا مساعدته، مضيفا بأنه لم يشارك في ضرب الضحية، بل حاول إدخال أخيه للمنزل من اجل فض عراكه مع الضحية. إلا أن الشهود وأمام هيئة المحكمة، أكدوا على أن المتهمين الثلاثة جميعهم كانت بحوزتهم أسلحة بيضاء مختلفة الأحجام.
ممثل الحق العام، وفي مرافعته أعاد سرد تفاصيل الجريمة التي كادت أن تزهق روح الضحية، خاصة وأن المتهم الرئيسي قد سبق له وأن أزهق روحا قبل الحادثة بأقل من ساعة، سيحاكم عليها شهر مارس القادم، ملتمسا من هيئة المحكمة تسليط عقوبة المؤبد في حق المتهمين الثلاثة، مع حرمانهم من كافة حقوقهم ومن ظروف التخفيف نظرا لبشاعة الجريمة. وبعد أكثر من ساعة ونصف من المداولات، قررت هيئة محكمة الجنايات تكييف الجريمة من جناية محاولة القتل العمدي إلى الضرب والجرح العمدي بالسلاح الأبيض، مع تسليط عقوبات ما بين 7 إلى 10 سنوات سجنا.

الضحية كان يعمل بمطعم
شجار ينتهي بجريمة قتل شاب بطعنة خنجر في ميلة
نسيم. ع
اهتزت، بلدية وادي سقان بجنوب عاصمة الولاية ميلة، الإثنين، على وقع جريمة قتل راح ضحيتها شاب يدعى “ر.بلال” في الخامسة والعشرين من العمر، مقيم بمشتة الدار الحمراء التابعة لبلدية ترعي باينان بشمال ميلة.
الجريمة، حسب مصادر “الشروق”، من عين المكان، وقعت تحديدا بأحد المطاعم الواقعة وسط بلدية وادي سقان، أين تعرض الضحية لطعنة خنجر بسلاح أبيض، على مستوى القلب، فتوفي لحظات بعد وصوله إلى المستشفى، حيث تم نقله نحو العيادة متعدّدة الخدمات لبلدية التلاغمة، ومن ثم حوّل إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى “هواري بومدين” ببلدية شلغوم العيد بذات الولاية، في انتظار عرض الجثة على الطبيب الشرعي، من أجل استكمال التحقيق، في أول جريمة قتل بالولاية، منذ بداية السنة الجديدة.
وتنقل عناصر الدرك الوطني إلى مسرح الجريمة وفتحوا تحقيقا في الحادثة، بحثا عن المشتبه فيه الذي ينحدر من ولاية مجاورة لميلة، والذي لاذ بالفرار إلى وجهة مجهولة بعد تنفيذ جريمته، فيما تبقى أسباب إقدام الجاني على فعلته مجهولة.
وتمكّن أفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بوادي سقان، لاحقا، من توقيف المشتبه فيه بقتل “بلال” الذي كان يعمل بمطعم يقع بوسط بلدية وادي سقان، حيث وقعت الجريمة اثر نشوب شجار بينهما انتهى بجريمة قتل.
المشتبه فيه في العقد الثالث من عمره ينحدر من ولاية مجاورة لميلة لازالت التحقيقات بشأنه متواصلة من طرف مصالح الدرك الوطني، لكشف ملابسات الجريمة التي هزت سكان المنطقة وبلدية ترعي باينان التي ينحدر منها الضحية.
وبعد استيفاء جميع الإجراءات القانونية، سيتم تقديم المشتبه فيه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة شلغوم العيد، للنظر في القضية.
من جهة أخرى، تم تشييع جنازة الضحية زوال أمس، بمقبرة الشماسة ببلدية ترعي باينان بحضور أهله وأصدقائه.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!