-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
سقوط فتاتين داخل مصعد عمارة، توقيف مشعوذ ينصب على الفتيات

أخبار الجزائر ليوم السبت 18 نوفمبر 2023

الشروق
  • 628
  • 0
أخبار الجزائر ليوم السبت 18 نوفمبر 2023
أرشيف

أشغال ترميمها تسير بوتيرة بطيئة
سقوط فتاتين داخل مصعد عمارة بالجزائر الوسطى
منير ركاب
نجت فتاتان تبلغان من العمر 13 سنة، من موت محقق، إثر سقوطهما الأربعاء الماضي، من الطابق الخامس من فتحة مصعد العمارة رقم 51 بشارع يوغرطة ببلدية الجزائر الوسطى، حينما همتا بالتوجه إلى المتوسطة، حيث أصيبتا بجروح وتم إسعافهما من طرف مصالح الحماية المدنية على جناح السرعة، ليتم فورا نقلهما إلى المستشفى الجامعي مصطفى باشا بالعاصمة.
حيثيات الحادثة التي اهتز لها سكان المنطقة، يقول أحد سكان العمارة في تصريح لـ”الشروق”، تكمن في تهاون وتأخر الشركة المقاولة التي تم تكليفها بترميم العمارة، على خلفية البرنامج المسطّر من طرف والي العاصمة، عبد النور رابحي، المخصّص لإعادة تأهيل البنايات القديمة بالعاصمة، حيث لم تحترم شركة الإنجاز المدة المحدّدة في دفتر الشروط المتفق عليه لإنهاء الأشغال، مع تغافل هذه الأخيرة عن وضع تحذيرات داخل العمارة للسكان من الأماكن الخطيرة قيد الترميم، علاوة على اللامبالاة التي كادت أن تودي بحياة طفلتين في عمر الزهور.
العمارة التي أصبحت ورشة مفتوحة، لم يحترم القائمون على إعادة تأهيلها قواعد الآمان بعد إزالة باب المصعد لجعله وسيلة لنقل السلع ومستلزمات الترميم من الأسفل إلى الأعلى مع ترقيع الباب بألواح كرطونية مدهونة بنفس دهان جدران العمارة، الأمر الذي لم تتفطن له الطفلتان، حيث وضعت إحداهما يدها على اللوح المستخدم لتغطية فتحة المصعد، لتهوي ماسكة زميلتها معها إلى الأسفل داخل فتحة المصعد، حسبما هو موضّح في الفيديو المرسل من طرف عائلات المعنيتين للاطلاع على خطورة الموقف.
الشاهد على الحادثة يؤكد في تصريحه، أن العائلات القاطنة بالعمارة قد راسلت السلطات المحلية والولائية عدة مرات، اشتكت من خلالها تهاون الشركة المنجزة من خلال عدم وضعها الاحتياطات والتنبيهات اللازمة لسكان العمارة التي تشهد اهتراء كبيرا وتشققات في السلالم والجدران والسقف، حيث من المقرر حسب دفتر الشروط الانتهاء من الأشغال، مناشدين والي العاصمة، إنهاء العقد مع الشركة وتعويضها بأخرى لها كفاءة مع استعجال عملية الترميم، مضيفا في الوقت نفسه، أن هناك عائلة تقطن في الطابق السفلي للعمارة تم تهجيرها بسبب الأشغال من منزلها وهي تعاني من ثقل عملية الاستئجار بعد مدة عامين لم يتم فيها الانتهاء من الأشغال.
من جهتها، فتحت مصالح الشرطة العلمية تحقيقا في ملابسات الحادثة، التي سبقتها عديد الحوادث التي أدت بحياة أبرياء، كان قبلها عديد الشكاوى والمراسلات من طرف المتضررين الذين يقطنون عمارات الموت بكل من بلديات الجزائر الوسطى وباب الوادي وبلوزداد.

توقيف مشعوذ ينصب على الفتيات بالشلف
م. قورين
أمر قاضي التحقيق بمحكمة الشلف،الجمعة، بإيداع شخص يبلغ من العمر 50 سنة رهن الحبس المؤقت، للاشتباه بتورطه في جنح السرقة والنصب والاحتيال، عملية التوقيف حسب مصادر الشروق تمت على إثر تلقي مصالح الأمن الحضري السادس لشكوى من طرف إحدى ضحاياه، مفادها تعرضها لسرقة مبلغ مالي وقلادة ذهبية بطريقة احتيالية من طرف شخص يدعي ممارسة مهنة العرافة والشعوذة رفقة امرأة بوسط مدينة الشلف، وبعد فتح تحقيق وتحديد هويته تم توقيفه بمسكنه بولاية تيسمسيلت، حيث تم حجز أغراض كان يستعملها في نشاطه متمثلة في علب وأكياس مملوءة بمادة التبغ وعقاقير يستعملها في ممارسة السحر والشعوذة والعرافة والنصب والاحتيال، نظير مبالغ مالية معتبرة لمنح الفتيات طلاسم وحروز لإيهامهن بالزواج والحصول على العمل والمال وإخضاع أزواجهن لإرادتهن.
كما تم العثور بحوزته على أشكال ولوازم وعقاقير وأدوات تستعمل في السحر، ولدى إخضاعه للتحقيق كشف عن شريكتيه، الأولى في العقد الرابع والثانية تناهز الستين سنة، كانتا تساعدانه في استدراج الفتيات لممارسة السحر والعرافة والنصب عليهن.

الضحية تعرض لهجوم بالأسلحة البيضاء
التماس المؤبد لمسبوقين حاولوا قتل آخر بسبب عائدات المخدرات!
مريم. ز
تابعت محكمة الجنايات بمجلس قضاء الجزائر، أفراد عصابة إجرامية تضم أربعة أشخاص مسبوقين قضائيا في عدة ملفات تخص المتاجرة وترويج المخدرات والمهلوسات، وذلك عقب تورطهم في جريمة اعتداء خطير ومحاولة قتل طالت مروج مخدرات بسبب شجار حول عائدات البيع.
ملابسات ملف الحال انطلقت من شكوى تقدم بها الضحية المدعو “ت. ع” أمام مصالح الأمن بعين طاية، مفادها تعرضه لمحاولة قتل من قبل رفاقه بعدما تهجموا عليه وهم يحملون سيوفا وسكاكين، وأضاف الضحية بمعرض الشكوى أنه كان بصدد قيامه ببيع المؤثرات العقلية والحبوب المهلوسة بالقرب من مزرعة بحوش الرمل بعين طاية، قبل أن يباغته المتهمون حاملين أسلحة بيضاء وقاموا بالاعتداء عليه، وحسب تصريحات الضحية، فقد قام المتهم “د. ع” بطعنه بواسطة ساطور على مستوى الكتف، فيما وجه له المدعو “ز. م” طعنه بسكين “بوشية” على مستوى القفص الصدري، وتناوب البقية على ضربه وركله بمختلف أنحاء جسده قبل أن يغادروا المكان تاركين الضحية غارقا في بركة من الدماء.
وكشف الضحية، أنه نقل إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى “سليم زميرلي” من قبل أشخاص كانوا بالمكان، أين أجريت له عملية جراحية مستعجلة ومكث بمصلحة الإنعاش مدة شهر، كما تحصل على عجز جسدي لمدة 60 يوما، حسب تقرير الطبيب الشرعي.
وتمكّنت مصالح الأمن من توقيف الجناة بعد فتح تحقيق معمّق لمعرفة ملابسات الاعتداء وخلفياته، كما توصلت الشرطة لهويات المشتبه فيهم، ويتعلق الأمر بالمدعوين “د. ع”، “ز. م”، “ز. ا” و”د. م”، ومتابعتهم أمام محكمة الحال بجناية محاولة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد.
بالمقابل، أنكر المتهمون خلال مثولهم للمحاكمة نهاية الأسبوع الفارط، كل ما ورد ضدهم من وقائع، فيما اعترف المتهم الرئيسي أنه كان تحت تأثير الحبوب المهلوسة لحظة اعتدائه على الضحية، مشيرا إلى أنه توجه إليه لمطالبته بحصته من عائدات البيع ولم يكن ينوي قتله، من جهته، التمس النائب العام توقيع عقوبات تراوحت بين 20 سنة سجنا نافذا والمؤبد في حق جميع المتهمين.

حصيلة مثيرة سببها التهور
12 حادث مرور في ظرف 24 ساعة بسطيف
سمير مخربش
سجلت مصالح الحماية المدنية بسطيف، مع نهاية الأسبوع المنقضي، 12 حادث مرور في ظرف 24 ساعة، في حصيلة تنذر بتصاعد مخيف لعدد حوادث المرور بعاصمة الهضاب، التي عاد الرعب إلى طرقاتها بشكل ملحوظ.
هذه الحصيلة تعني أن الولاية تشهد حادثا كل ساعتين، وإذا استمر الوضع على هذا الحال فإن الطرقات بسطيف ستتحول الى معابر لموت السائقين ومرافقيهم، ومسالك لتمزيق متكرر لأجزاء المركبات في مشاهد مثيرة.
وشملت الحوادث مختلف أرجاء الولاية متمركزة خاصة في إقليم بلديات سطيف والعلمة وعين ولمان، وهي المحاور التي أصبحت تشكل خطرا يلاحق أصحاب المركبات في الطرقات الرئيسية والثانوية على حد سواء. ويتعلق الأمر باصطدامات عنيفة وانقلابات لمركبات انحرفت عن مسارها، لتخلف إصابات خطيرة هزت كيان العائلات.
وحسب مصالح الحماية المدنية لولاية سطيف، فإن أغلب الحوادث سببها الإفراط في السرعة، والقيام بمناورات خطيرة يؤديها شبان ومراهقون اعتادوا على التهور خاصة في الطرق السريعة. وكان للهاتف النقال نصيب في أسباب هذه الحوادث المؤلمة، التي تبدأ بمكالمة هاتفية أثناء السياقة وتنتهي بمأساة على جانب الطريق.
وقد أحصت ولاية سطيف بين شهري أكتوبر ونوفمبر حوادث مميتة خلفت 11 قتيلا في ظرف أقل من شهر، وهي الحصيلة التي تطرقت الشروق اليومي لتفاصيلها في عدد سابق.
وتميزت الحوادث الأخيرة بموت جماعي لأفراد عائلات، وأصدقاء فارقوا الحياة في مشاهد مفزعة، أبرزها حادث مروع وقع منذ أيام بالطريق الوطني رقم 5 بمنطقة السمارة بالمدخل الغربي لمدينة العلمة، أين اصطدمت سيارة من نوع “برلينغو” بمقطورة شاحنة مخلفة وفاة السائق وزوجته في مكان الحادث، ولحقت بهما ابنتهما الصغيرة التي فارقت الحياة في المستشفى.
وكانت مدينة العلمة قد سجلت أغرب حادث في الآونة الأخيرة تمثل في انقلاب سيارة داخل حي سكني مغلق، حيث اقتحم شاب الحي السكني المعروف باسم الشناوة الواقع بوسط مدينة العلمة، وهو حي له مدخل رئيسي به باب حديدي وساحة داخلية لركن المركبات تتوسطها مساحة خضراء مخصصة للأطفال، ورغم ذلك دخلها هذا السائق المتهور بسرعة فائقة، وفي منعرج داخل الساحة لم يتمكن من التحكم في السيارة فانقلبت به في مشهد هوليودي حير السكان. ومن حسن الحظ نجا السائق من الموت لكنه خلف تساؤلات عديدة حول دوافع هذا التهور داخل حي سكني.
ومع تعدّد حوادث المرور، تكون ولاية سطيف قد استعادت أيام زمان أين كانت تتصدر حصيلة الحوادث عبر الوطن، يحدث هذا في الوقت الذي تفاقمت المغامرات عبر الطرقات، خاصة عبر الطريق السيّار والطريق الوطني رقم 5 في شطره الرابط بين سطيف والعلمة، والذي تحول الى معبر للموت في غياب الرقابة.

كانوا ينشطون بمحاذاة الأسواق وبعض الإدارات في وسط المدينة
توقيف 10 أشخاص أنشأوا مواقف للسيارات دون رخصة بقسنطينة
عـصـام بـن منـية
بعد تفشي ظاهرة استغلال جوانب الأرصفة والطرقات من طرف بعض الأشخاص بطريقة غير قانونية، وتحويلها إلى حظائر غير شرعية للمركبات في الوسط الحضري بوسط مدينة قسنطينة، قام عناصر الأمن الحضري العاشر بأمن الولاية، بشنّ حملة واسعة للحد من هذه الظاهرة، وتوقيف 10 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و63 سنة، وتقديمهم أمام العدالة، وفق ملفات إجراءات جزائية تضمنت تهمة استغلال بمقابل طريق عام كموقف للمركبات بمقابل دون ترخيص من السلطة الإدارية المختصة، وذلك وفق التعديل القانوني الخاص بمجابهة ظاهرة إنشاء الحظائر العشوائية، المؤرخ في 28 ديسمبر من سنة 2021، والذي ينص على رفع مخالفة استغلال حظائر المركبات بطريقة شرعية إلى درجة جنحة، قد تقابلها عقوبة سالبة للحرية، وفق المادة 386 مكرر من قانون العقوبات.
الموقوفون والذين يوجد من بينهم مسبوقون عن نفس التهمة، تم توقيفهم من طرف عناصر الشرطة بمصلحة الأمن الحضري العاشر في عمليات متفرقة، لقيامهم باستغلال الطريق العام كحظيرة غير شرعية لركن المركبات دون رخصة مقابل حصولهم على مبلغ مالي، حيث كان المشتبه فيهم يستغلون حاجة أصحاب المركبات لفضاءات آمنة بوسط المدينة لركن مركباتهم بالقرب من وجهاتهم خاصة أمام بعض الإدارات العمومية والأسواق والمحلات التجارية، ليقوموا بابتزاز أصحاب المركبات والادعاء باستغلال مواقف السيارات وتلقي مبالغ مالية منهم تقدّر بـ100 د.ج عن كل مركبة، قبل تدخل مصالح الأمن التي قامت بتوقيفهم وتحويلهم إلى العدالة.
وقد جدّدت مديرية أمن ولاية قسنطينة دعوتها إلى كافة المواطنين للمساهمة في محاربة هذه الظاهرة من خلال الإبلاغ عن عمليات الابتزاز التي قد يتعرضون لها من طرف بعض الأشخاص الذين نصبّوا أنفسهم أوصياء على الفضاءات العامة وجوانب الطرقات لسلب المواطنين أموالهم، خاصة وأن نشاط حراسة حظار السيارات يخضع للقانون، وضرورة حيازة كل من يرغب في ممارسة هذا النشاط على رخصة قانونية تمنح له من طرف مصالح البلدبة، وكذا إلزامية التصريح بممارسة هذا النشاط لدى مصالح الأمن لتحديد مسؤولياتهم في حجال وقوع أي عملية سرقة أو سلوك غير قانوني. كما يشترط على مسيري الحظائر الذين يتم منحهم تصاريح لممارسة نشاطهم بصورة شرعية بوضع صدرية خاصة وتذاكر تحدد التسعيرة.

بسبب حرمان المنطقة من الكهرباء والغاز
مصانع كلفت 8 ملايير معطلة في عين البيضاء بأم البواقي
ج. لمودع
تعرف بعض المنشآت الصناعية التي شيدت بالمنطقة الصناعية بمدينة عين البيضاء بولاية أم البواقي، في إطار الاستثمار الصناعي منذ أن شيدت شللا كليا منذ سنة 2012 في غياب تزويد بعضها بالكهرباء وعدم تزويد البعض منها بالغاز الطبيعي الذي يبقى مادة أساسية في إنتاج المصابيح الكهربائية من نوع لاد مثلا، رغم احتوائها على آلات صناعية كلفت أصحابها الملايير من الدنانير، وبقيت جسما بلا روح منذ سنوات، فوضعية مصنعين هامين كانا بإمكانهما أن يوفرا حركة صناعية وتجارية واجتماعية، وتنموية مهمة جدا بالمدينة ذات الكثافة السكانية، تزيد عن ستين ألف ساكن، فالمنشأة الأولى تتوفر على أجهزة جد متطورة مستوردة من الخارج المخصصة في توفير20 ألف دجاجة يوميا للأسواق مهيأة للطهي، وتوفر 200 منصب شغل دائم، فمشكلة عدم توفر الكهرباء قد حلت بعد أن تولت وزارة الاقتصاد التكفل بتسديد فاتورة الربط بالكهرباء، ليبقى مشكل الربط بالغاز الذي هو إحدى الوسائل الضرورية لانطلاق تشغيل هذه الوحدة الإنتاجية لمادة الدجاج التي بإمكانها حسب صاحب الوحدة تغطية جل بلديات تراب الولاية وبعض الولايات المجاورة بهذه المادة التي أصبحت لا غنى عنها داخل بيوت الأسر الفقيرة، أمام غلاء أسعار اللحوم الحمراء.
ونفس المشكل بالنسبة لمصنع إنتاج المصابيح الكهربائية من نوع لاد والذي كلف صاحبه 8 ملايير سنتيم بعد أن استورد الآلات من الهند منذ سنة 2012 والتي حسب قوله تجاوزها الزمن، بعد توفر آلات بالسوق العالمية لصناعة هذا النوع من المصابيح، قائلا أمام الحضور لقد مرضت بقلبي حين أرى آلات متوقفة منذ سنوات، رغم أن ثمنها 2 مليار سنتيم ونصف، وإذا أردت بيعها كمادة حديد لمصنع الحجار، فلن تعوضني شيئا، مضيفا لقد اتصلت بكل المسؤولين وحتى مسؤولي الوزارة، لكن “لمن تقرأ زبورك يا داوود”، وبقيت ردودهم وعودا لا غير، مؤكدا بأن مصنعه يمكنه أن يوفر عملا دائما لـ50 عاملا دائما، وإذا ما تم الربط بالكهرباء، فسأقتني آلات جديدة أكثر تطورا من الآلات الهندية القادرة على إنتاج كميات كبيرة تغطي كل الاحتياجات الوطنية في هذه المادة، رئيس الجمهورية في خطاباته دوما يؤكد على تقديم كل ما يمكن أن يساعد على تحريك عجلة الصناعة والاستثمار لتحريك عجلة التنمية المحلية والوطنية، لكن يبقى عائقا في غياب التكفل الإيجابي بهذه المنشآت والتنسيق بين الوزارات والمسؤولين المحليين، هو من أولويات العمل لإيجاد الحل الفوري لكل ما من شأنه تعطيل نية العمل للخروج من عقبة الاستيراد الذي يكلف خزينة الدولة أموالا طائلة من العملة الصعبة، علما بأن وزير الصناعة الصيدلانية خلال زيارته الأخيرة لولاية أم البواقي، أكد على توفير كل الضروريات للمنطقتين الصناعيتين بكل من عين مليلة وعين البيضاء مع نهاية شهر نوفمبر.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!