أزمة الغاز الصخري… إلى أين؟

لماذا لا نقول هي عصابة تريد استنزاف خيرات بلدي متى كان حكامنا وعلمائنا لهم علم وخبرة الكل يميل ميلة المصلحة المادية حتى ولو كان امام في مسجد اذن اين نحن من كل الذي يدور حولنا من خراب واستنزاف للبلد حكامنا لا يسكنون بلدي ويحكمونها ؟؟ الكل له بلد بديل عندما تقتضي الضرورة لم نستفد من بترولنا في السابق ولن ينفعنا الغاز في المستقبل لانه زائل و مدمر مثل ما زال ودمرنا البترول هم يريدون الربح السريع في استخراج الغاز بدل استصلاح الاراضي وفلاحتها لانها عماد الاقتصاد عند اهل العلم يا غجر

لماذا لا نقول هي عصابة تريد استنزاف خيرات بلدي متى كان حكامنا وعلمائنا لهم علم وخبرة الكل يميل ميلة المصلحة المادية حتى ولو كان امام في مسجد اذن اين نحن من كل الذي يدور حولنا من خراب واستنزاف للبلد حكامنا لا يسكنون بلدي ويحكمونها ؟؟ الكل له بلد بديل عندما تقتضي الضرورة لم نستفد من بترولنا في السابق ولن ينفعنا الغاز في المستقبل لانه زائل و مدمر مثل ما زال ودمرنا البترول هم يريدون الربح السريع في استخراج الغاز بدل استصلاح الاراضي وفلاحتها لانها عماد الاقتصاد عند اهل العلم يا غجر

لماذا لا نقول هي عصابة تريد استنزاف خيرات بلدي متى كان حكامنا وعلمائنا لهم علم وخبرة الكل يميل ميلة المصلحة المادية حتى ولو كان امام في مسجد اذن اين نحن من كل الذي يدور حولنا من خراب واستنزاف للبلد حكامنا لا يسكنون بلدي ويحكمونها ؟؟ الكل له بلد بديل عندما تقتضي الضرورة لم نستفد من بترولنا في السابق ولن ينفعنا الغاز في المستقبل لانه زائل و مدمر مثل ما زال ودمرنا البترول هم يريدون الربح السريع في استخراج الغاز بدل استصلاح الاراضي وفلاحتها لانها عماد الاقتصاد عند اهل العلم يا غجر

je vis au canada ,ici on exploite le gaz de shiste depuis des annees sans aucune opposition de quelqu n, je comprends pas ,es-ce que les algériens sont plus instruits que les canadiens ,ou y a d autres secrets qu on ignore,

إما الإستبداد هم السلطة من أجل السلطة فتتشكل نظرية و نظرة مقزمة لتنشأ ما يسمى : الغباء السياسي ليصبح المسؤول فيها و حتى الشويش في باب البلدية لا يمكن مساءلته، يرى نفسه فوق الدستور و القانون ، يحتكروا الوطنية فيشعروا بتظخم الذات و يتوحد الوطن مع ذاته و الإدمان على السلطة، ثم يظهر الجمود لا حلول الإفلاس و الشيخوخة ليسقط العقل و يهوي الفكر للهروب من تحديات المكان و الزمان
نزال نواجه مشكلة لا نعرف لها حلا، نستعمل دواء و تخدير انتهت صلاحيته وغابت فعاليته لـمفهوم : كلكم راع و كل راع مسؤول عن شعبه!!

يمل و يمل ..
سياسة النظرة الأحادية و التغنانت ! توقف العقلية الحكيمة العادلة في تسيير دواليب السلطة أدت إلى فشل التسيير و عدم الإعتراف بالفشل فنتجت أزمات إقتصادية أنفست أمراض نفسية قانطة ... فلا نسأل عن سبب تفشي ظاهرة الإنتحار التي تعَبِر عن الحد الأقصى الذي يصله المنتحر في إنسداد كل الأفق !
إن مسؤولينا يفتقرون للمنهج العلمي الموضوعي في التطبيق و عدم وجود التعامل المبدع أفقدنا الإنتاج المعرفي و الحلول للمشكلات ، فتقوقعنا تعصبنا و معزة و لو طارت !! فلا خيار لنا إما نصعد الفضاء و ننزل البحر و

و كان الإنسان أكثر شيء جدلا !
إن التاريخ علمنا أن الدول المنغلقة على نفسها لا يمكن أن تدوم أكثر، و لا تستطيع التعايش مع حركة الحياة المتفتحة القابلة للتغيير المحتوم بل يجب التغيير في الأذهان . التطور مستمر و لا يرحم مَن تخلف أو تغافل عنه. و التقدم الحضاري عامة في أطيافه و أطرافه يتجدد و التاريخ ليس كما يقول عامة الناس يعيد نفسه بل يتغير دوما و أبدا ، و لكن دروسه النفسية هي التي تعاد و لا تستعاب ! المصيبة عندما يصِرُ الإنسان ـ المسؤول ـ على الخطأ و يتوقف مكانه دون حراك ، و يعاد المسلسل القديم من

حتى نكون منصفين فأن الغاز غير التقليدي الذي بدأت شركة توتال في استغلاله يختلف عن الغاز الصخري الذي قامت الاحتجاجات - و مازالت - من أجل توقيف العمل عليه. فعللا الرغم من كوني غير مختص في هذا المجال إلا أن أبحاثي الآولية تقول بأنهما مختلفان.
على كل حال أطلب من السادة الصحفيين إجراء أبحاث و الاتصال بالخبراء قبل نشر أي كلام قد يسيء أكثر مما ينفع، بل قد يفتح صدعا لا نستطيع إغلاقه.