أويحيى يرخص بالإقتطاع من سكنات “السوسيال”

5- كانت البداية بالمعلم تناسوا افضاله في تعليم اجيال فوجهوا اليه الاعلام الخسيس ليصبح موضع التندر لانه طالب بعيشة كريمة، اما القناعة والرضا فذلك متعلق بالاشخاص وليس المستوى الاجتماعي
6_ لا اود ان اضع مقارنة بين السكنات الاجتماعية والوظيفية، ولكن اعتقد انه لو كانت هناك عدالة لذهبت السكنات لمستحقيها

1_ السكن الوظيفي هو حق لكل موظف وليس حكرا على الاستاذ الجامعي فقط، فهو مواطن جزاءءري له الحق في السكن، وهناك فءة معتبرة منهم في حالة كراء لعدة سنوات بمبلغ متوسط 2 مليون شهريا، معرض للاخراج في كل لحظة.
2- "الاستاذ يتقاضى 15 مليون" هي مجرد هراء مطلق وافتراء بغيض، ويمكن لهولاء مرضى الرواتب ان يتثبتوا بالبحث انه يصل الى النصف من ذلك او اقل.
3- ما هي المزايا التي يستفيد منها الاستاذ: انه لا يملك مكتبا يزاول فيه نشاطه البيداغوجي والعلمي، انه عرضة لضغوطات العمل، انه اقل اجرا من بين اخوانه المغاربة.
4- وعد الرءيس بوتفليقة بالسكنات المحسنة للاساتذة منذ عدة سنوات لكن القاءمين لم يقوموا بدورهم.

من صاحب التعليق رقم 2 للتوضيح ...عمري 70 سنة متقاعد راتبي الشهري 3 ملايين ونصف لا املك لا قصرا ولا فيلا ولا دارا مستقلة اسكن في شقة من 3 غرف باحدى عمارات عدل ادفع شهريا 1 مليون و250 دج حق الكرا ء لا املك سيارة ولا اية وسيلة نقل ..واحمد الله تعالى لانه هو الرزاق وهدا هو نصيبي في الحياة ...يا الملهوفين والاكثرية كانوا نكرة وخاصة الاثرياء الجدد والنساء المسترجلات الفايحات والسلام

عندي ملف من 1993 وراني صابر وكيلهم الله

او تحبوا تُُوَّجْهُوا الدعم لمستحقيه؟ هذا برنامج السكن الإجتماعي اماليه بَايْنِينْ، و تجرأتو تسرقوا منه علناً، فما خَفِيَ كان أعظم

ل 4 : : يا عيني ينحوها للزوالي لي ماعندو والو باش يمدوها للاستاذ الجامعي لي يخلص 15 مليون في الشهر ايا ارواح انت وافهم هذي البلاد. ...1 - 15 مليون تحصل عليها بعرق جبينه ثم من رفض لك أن تتخرج استاذ جامعي مثله لتتقاضى 15 مليون مثله
2 - تقول : ايا ارواح انت وافهم هذي البلاد .. نعم لا يمكن أن تفهم بلد يمنح بيوت بالمجان للفنيانين والمتحايلين والكسلانين الذين لا يستيقظون قبل صلاة العصر ... في حين غيرهم أفنوا أعمارهم في بناء بيوت بعرق جبينهم فنحن نطالب بالمساواة أي بيوت للكل أو لا شيء وهذا ما تنص عليه القوانين أي العدالة الإجتماعية والتساوي في الحقوق والواجبات في دستور البلد

اويحي الان اضهر بانه ضد الزوالي

باش تصلح لبلاد لازم الناس تبطّل حقرة بين بعضها البعض .. لأنو في ظل عدم الإحترام و الخوف و الظلم و الفوضى الناس الفاسدة فقط هي لي تنجح و توصل لمراكز الحكم.

الى البليدي السوسيال ما يديهش غير المسكين في بلادنا بل اغلب من ياخده يغش و يتحايل

قرار صائب، في الدول التي تحترم نفسها و اطاراتها تمنحهم السكنات الوظيفية (فيلات)، و لكن عندنا أصبح الأستاذ الجامعي يكتري منزل من عند المستفيذ من السوسيال، يا للعجب، و تقولون لماذا الإطارات تهجر البلد. و هل حتي 15 مليون تكفي لشراء منزل في حين يستفيد آخرون منها مجانا و الآخرون يدفعون 300 مليون مع دعم الدولة، في هذه البلادأصبح اللذي لا يعمل أفضل من اللذي لا يعمل. ؟....... و الله لا تربحكم كرهتونا في هاذ البلاد........ راقبوا المستفيدين من سكنات السوسيال التي تباع و تكري ......... طبقوا القانون المتعلق بنزع الإستفاذة من الذي يكتري أو يترك منزله فارغ أو الذي يبيع منزله . هذه أملاك الدولة......

encore ouyahia s attaque aux faibles et aux demunis bravo c est un acte de courage continu et la liste s aggrandis

اويحي دائما يلجا الى الحلول السهلة التي يمكن لابسط انسان ان يتوصل اليها و لكنها تكون اكثر ضررا و هذا نتيجة للافلاس الفكري و السياسي و الروح الانتقامية من الشعب التي يمتاز بها هذا البونادم

وباقي قطاعات الدولة التي تسهر على سيرها اين نصيبها من السكن الوظيفي نرجو الا تهمش فالسكن حق للجميع دون استثناء للمستوى العلمي او غير ذلك فاغلب الاساتذة الجامعيين دكاترة وراتبهم الشهري يسمح لهم بشراء سكنات جاهزة مع استفاداهم من عدة مزايا لاداعي لذكرها لمعرفة العام بها والخاص الفائدة لجميع القطاعات دون استثناء

يا عيني ينحوها للزوالي لي ماعندو والو باش يمدوها للاستاذ الجامعي لي يخلص 15 مليون في الشهر ايا ارواح انت وافهم هذي البلاد.

اقتطاع من سکنات السوسيال واعطاٸه للموضفين منذ 1980 وانا اتفرج نفس الشريط ممل انتجته التلفزة الشيوعية السوفياتية في الخمسينيات تبث عندنا وهي مطبقة حصريا بجزاٸر وطلب السکن بجزاٸر نيله کطلب المشارکة من يربح المليون او قرعة للفاٸز رمضان وفي الاخير سکن مغشوش ومنجز فوضوي وبدون معايير والاوساخ سببه الشعب وهکذا سنبقی نحاور مکاننا في سکنات الخمسينات

شعب ملهوف اناني كل واحد يحب نفسه وفقط قديما لم نكن نجد شيئا كنا فقراء اما اليوم فمن كان يسكن في كوخ اصبح يسكن في قصر او فيلا او حتى شقة ..من كان لا يملك حتى دراجة عادية صار يملك سيارات هناك بعض العائلات لكل واحد سيارة حتى المراة التي لم تكن تخرج حتى للشارع وحيدة صارت مسؤولة كبير ة تملك الدور والقصور والسيارة وتتعالى على الرجل ...الكل يملك هاتف نقال ومن اخر طراز حتى الاطفال الصغار الكل يشتري ما يعرض في الاسواق الكل لابس الكل يسكن مجانا ومع هجا ينتقد ويشتكي شعب يستاهل القزول ...... شعب لا يحمد الله متهور ...الخ

محقورتي يا جارتي نحن صابرين في يدين الله وانتم ديروا واش حبيتوا