-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
فقدت 7.28 مليار دولار خلال 4 أشهر فقط

احتياطات الصرف تتراجع الى 72.6 مليار دولار

الشروق أونلاين
  • 2339
  • 5
احتياطات الصرف تتراجع الى 72.6 مليار دولار
ح.م

تراجعت احتياطات صرف الجزائر إلى 72.6 مليار دولار مع نهاية أفريل 2019، مقابل 79.88 مليار دولار في نهاية سنة 2018، أي بانخفاض قدره 7.28 مليار دولار في أربعة أشهر.

وحسب وزير المالية، محمد لوكال “فاحتياطات الصرف مُرضية نسبيا، إذ تكافئ سنتين من الاستيراد. كما أتاحت لنا حيزا هاما لأجل تقويم وضعنا المالي”. وفي 2018، تقلصت الاحتياطات بـ17.45 مليار دينار جزائري مقارنة بنهاية 2017  (97.33 مليار دولار أمريكي).

ويتوقع قانون المالية لسنة 2019، خلال الفترة 2019-2021، انخفاضا في احتياطات الصرف إلى 62 مليار دولار في 2019، ثم إلى 47.8 مليار دولار في 2020 ليصل إلى  33.8 مليار دولار في عام 2021.

وذكر الوزير أن الحكومة، وفي سبيل مواجهة هذا التناقص المستمر لاحتياطات  الصرف، قد التزمت مؤخرا بمسعى يقوم على عقلنة الواردات من السلع، من خلال جعلها تقتصر على الاحتياجات الحقيقية للسوق الوطنية، بانتظار تعميم هذا المنهج على قطاع الخدمات.

ف. ع

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
5
  • الجزائرالعميقة

    والله لأمر عجيب الخزينة في افلاس تام خلال السنة القادمة 47مليار دولار كاحتياط الصرف ووزارة الشبيبة والرياضة الفاف ترضى بتنظيم - الشان - كأس أمم افريقيا للمحليين 2020 مكان الكامرون ماهذا الاموال نهبت وصدرت الى الخارج ونحن ننظم كأس افريقيا -شان- وعليه ان وزير المالية طلب الاستيدانة من الخارج

  • يوسف

    أموال الشعب راحت كلها في الأسمنت و السيارات الفاخرة و في استيراد الخردة و الشكلاتة و جميع انواع الاكل من الصين و الدول الأخرى هذي من جهة الشعب في الأيام الأولى للبحبوحة اما الحكومة فكانت تمجد الفساد و الفاسدين فكان النهب بملايين الدولارات لا حسيب و لا رقيب من أعلى رتبة في الدولة إلى ادناها

  • ابناء ديغول

    يبقاو في المناصب الحساسة حتى ايكملوهم كامل دورو مايبقى ومبعد الهربة لماما مع ولادهم واحنا انكملوها كسرة ولبن

  • سليم

    الحل هو الانتاج و الصناعة و التصدير و تنويع مصادر الدخل و ليس تزيار السانتورة
    الى متى نبقى بهذا النهج

  • جلول الجزائر

    من 250 مليار دولار خلال 2016 الي 70 مليار دولار حوالي 180 مليار دولار طارت من احتياطي الصرف الي جيوب المستوردين و البنوك العالمية و تنعش كل اقتصاديات العالم . وكأن الجزائر أرض مشتركة تابعة للامم المتحدة الكل يهبش منها ما طالته يداه .
    ان 180 مليار دولار التي تم تبديدها تبني 100 سدا كبيرا و 100 محطة تحلية مياه . ونقل المياه المحلاه الي الهضاب العليا للسقي و الشرب و ملئ كل السدود . بناء عشرات محطات انتاج الكهرباء الشمسية . ومد مئات الكلومترات من السكك الحديدية نحو الجنوب و اقتناء عشرات البواخر و الطائرات . لكن المسؤلين الذين هم قابعون في الحراش فظلوا رميها في قنوات الصرف الصحي بواد الحراش