التحضير لإصدار فتوى بشأن جواز صلاة الجماعة بصفوف متباعدة

Je ne partirai pas à la mosquée pour prier à votre façon vois avez peur de la mort restez chez vous je ferai ma prière co cenablement a la mosquée ou ailleurs la politique décide sur la religion

monsieur abdelmadjid teboune c'est le meilleure president dans l'histoire de l'algerie c'est notre pere avant tous . dieu le protege

vous ete qui pour parlez des moquees arretez de mentir seule le president monsieur teboune qui decider on a pas besoin de vous nous avons un president elu par le peuple et vous arretez la charrete . ok

فتح المساجد معناه وضوء ودخول وخروج من الحمام هذا من جهة من جهة أخرى دخول المصلىو على أرضية مبللة بماء الأيدي والارجل و..و..إننا بهذا نوفر جو للمرض ولانتشاره من جديد
فلا نهدم ما بنيناه من الاول
فلتحذر لجنة الفتوى ويكون النظر في الفتوى من عدة جوانب فدرأ المفسدة هو الأول قبل القياس والرأي
وقدا جاء عنه عليه الصلاة والسلام فيما معناه "أجركم على الفتوى أجركم على النار"

....الايمان في القلب ونحن مرغمون على الصلاة في البيوت ولا داعي لفتح المساجد اليوم تم اغلاقها غذا انكم تتخبطون بصرفاتكم انتم لا تعرفون ما تفعلون لانكم لستم اهلا لذلك اتفوا الله ولا تشتروا محبة الناس بذين الله

لجنة الفتوى هذه يتم التحكم فيها عن بعد تماما كالبرلمان بغرفتيه فكليهما وجدت للقيام بمهام محددة فلجنة الفتوى تصدر فتاوي حسب رغبات أولياء الأمور والبرلمان مهمته رفع الأيدي حين يطلب منهم ذلك رغم أنهم يتظاهرون أحيانا وكأنهم منشغلين بهموم الجزائريين بل يتظاهر بعضهم أحيانا أنه غاضب وساخط على السلطة التنفيذية .. لكن كل تلك الخزعبلات ليست الا سيناريوهات على شاكلة البرلمان الصيني الذي انتخب قبل 4 أيام قانون حول جزيرة هونق كونق فصوت 2986 نائبا بنعم وصوت 1 أي نائب واحد بلا علما أن مجموع نواب البرلمان الصيني هو من 2987

15 قرنا ولا زال المسلمين لم يتفقوا بعد حتى على أبسط قواعد الصلاة كمسح الرأس أثناء الوضوء مثلا أو غسل اليدين قبل ادخالهم في ايناء الوضوء.....الخ ناهيك عن علمائهم الذين لو طلبت من 100 منهم أن يشرحوا أو يفسروا لك اية أو حديث لتحصلت على 100 تفسير مختلف . عجيب أمر هذا القوم

المشكلة يااخي ليست في المسجد وانما فينا نحن المصلين ان لم نحترم القواعد الصحية والاخذ باسباب الوقاية
فكما نُدخل الغبار والاوساخ الى المسجد باقدامنا يمكن ان ندخل اليه المرض باستهتارنا ...وكفانا تفكيرا سطحيا وعاطفيا .كونوا واقعيين ومسؤولين بارك الله فيكم

ممن تتكون لجنة الإفتاء ؟

كوفيد راه داخل المساجد اغلقوا غليه وخلوه يموت ثم واتركوا الناس يعيشون حياتهم فلا يوجد كوفيد خارج المساجد

عصابة فرنكوعلمان تتخبط كلما فتح مسجد أو أغلقت حانة
الشواطئ تعج، والأسواق تبج، والناس في البلديات والبريد تموج وفي الطرقات تروج.
لماذا لا تحذرون يا فرنكوعلمان؟ من هؤلاء من لم يصلي ركعة ولم يغسل يده يوما
أتقارونهم برواد المساجد من خيرة الشعب ومن أنظفهم
أولئك قلوبهم أجسامهم نظيفة وقلوبهم نظيفة
توقفوا عن سياسة الاستئصال التي قتلت 200 ألف جزائري، يكفيكم ما فلعتموه لنا من بهدلة أمام القنوات الفرنسية

نحن نحتاج الى التفاهم فالمصلون لم يتفاهموا في عز الرخاء فهذا يريد فتح النوافذ والاخر يريد غلقها وواحد يريد تشغيل المكيفات والاخر يقول لدي حساسية فما بالك في عز انشار وباء كورونا فالالتصاق والامبالات فالكل له فكر خاص به ويريد ان يطبقه فعلى المسؤولين على القطاع دراسة الموضوع من جميع الجوانب حتى لا نقع في ما لا يحمد عقباه . مجرد رأي

لعل اغلب من يصرون على غلق المساجذ هم من الذين لم يضعوا ابدا قدما فيها او انهم لا يزورونها الا ايام الجمعة. يقول تعالى " و من اظلم ممن منع مساجد الله ان يذكر فيها اسمه" فعلى من يتحملون مسؤولية هذا الامر ان يقدروا مدا خطره و لا يستهينوا به. فالمساجد لن تكون اكثر خطرا من الاسواق و الحارات التي تعج بالغاشي خصوصا ان من يرتاد المساجد يمكن تنظيمهم بسهولة .

كفاكم كلام المسسجد لن يصبح بؤرة الم ترو الاسواق

لاحظت أنهم متحمسون للإفتاء في كل شيء و لأتفه الأسباب. مثلا كل من يصوم يعلم أنه إذا مرض عليه القضاء الآية واضحة لكنهم أصدروا فتوى هه. ثانيا فتوى المساجد هذه ارتجالية ستحدث بلبلة لأن هذا من صلاحيات السلطات و الكل يعلم أن شعبنا ليس منضبط بالقدر الذي يسمح بفتح المساجد.

في الاردن سيسمحون بصلاة الجمعة فقط والابقاء على صلاة الجماعة معلقة
فعلى المختصين تحمل المسؤولية كاملة في اتخاذ القرارات لأن اخشى مانخشاه ان تتحول المساجد الى بؤرة تعشعش فيها الكورونا حيث يدخلها جميع الاصناف والاشكال والفئات العمرية ...واعداد كبيرة من الشباب بصفة خاصة يستهترون بالوباء ويظنونه اكذوبة فحذارى ثم حذاري من اتخاذ قرارات ارتجالية تبنى عليها فتاوى شرعية

الدول التي اعادت فتح المساجد دول سياحية وهدفها اقتصادي كما ان مواطنيها يحترمون القواعد الصحية كلبس الكمامات والتباعد الاجتماعي وينقادون للنصائح التي تقدم لهم ويطبقونها حرفيا ..وليس مثلنا فكثير منا رؤوسهم خشب وانا اؤكد لكم من الان ان كثيرا من المصلين وخاصة الشباب سيرفضون التباعد ويقولون بوجوب التلاصق في الصفوف القدم الى القدم ويحدثون فوضى وفتنة ..فنصيحتي عدم التسرع وركوب الموجة التركية والسعودية قبل التاكد من الامر ..فلو فتحت المساجد لن يكون بعدها حجر صحي ولا التفكير في اسباب الوقاية وتعتبر كورونا قد انتهت الى الابد ..فكروا في العواقب قبل كل شئ

المهم و الاهم النية مع ربي سبحانه, و كل واحد ياتي بحصيرته الخاصة و التباعد الاجتماعي و النظافة و فتح النوافذ ...