الجيش أنقذ الجزائر من سقوط الدولة والعودة إلى مأساة التسعينيات

بسم الله الرحمان الرحيم
ما حدث كان سببه خذلان الشعب لنفسه من اجل الطمع والأخذ بغير حق . الحقيقة كل الحقيقة هي سوف نلقى الله سبحانه وتعالى لا محال و سوف نرى اعمالنا. تقوى الله هي كل الحلول.
نطلب من سادة الرئيس المحترم مخطط واضح و طريق عمل يوافق عليه الشعب.

وبما أننا في بلد يناظل أحراره وشرفائه في صمت ومنذ عشرات السنين ثم في العلن ومنذ 22 فيفري 2019 من أجل تحريرنا من العبودية في وقت يسعى المذلولين والمذمومين من أبنائه الى تحسين شروطها العبودية. فلا يسعنا الا أن نذكر بمقول أفلاطون : لو أمطرت السماء حرية .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات.

الجيش حافظ على الحكم العسكري بواجهة مدنية بائسة كما كان سا بقا

أحمد قايد صالح - ولا نقول الجيش- فوت على البلاد فرصة حقيقية لتغيير نظام فاسد، ونجح في إنقاذه، لذلك لا أمل تحقق في تأسيد دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية التي ناد بها الشعب.

للملاحظ المعلق 10 : 1-- بما أنك تتهجم على المطالبين بالدولة المدنية لصالح الدولة العسكرية فاما أنك لا تدرك خبايا الدولة العسكرية وأما أنك تعشق الاستبداد والانبطاح والذل والهوان
2-- تقول : لولا الجيش لما سجنت العصابة ... والحقيقة أن الحراك هو الذي حرر الجيش من العصابة والدليل أن قبل الحراك الكل منبطح لفخامته وجماعة فخامته والكل ساند العهدة الخامسة للكادر والعهدات التي سبقتها أو بالأحرى حين تتحدث عن الكادر فالجيش ساند الكادر في انتخابات العهدة 4 سنة 2014 كما ساند الخامسة في 2019 لولا الانتفاضة
2-- في الجزائر هناك من يحاول تحريرنا من العبودية وهناك من يحاول تحسين ظروف العبودية

صدقت الجيش هو حامي البلاد و العباد الي الامام تقدم

هذا الكلام لا ينكره احد الا زوافي ومبردع واصحاب مدنية لا عسكرية، لولا جيش الوطني الشعبي الذي وقف لجانب الشعب لما تحقق هذا السجن العصابات بعد سقوطها ولو في الاحلام من كان يتوقع قبل سنة ان النظام السابق سيتزحزح من كرسيه ولعبة الانتخابات محسومة بالكادر

جيش 1965 ليس جيش 1991 بل كان مثل جيش 1954 وجيش 1991 ليس جيش 2019 والسبب واضح وهو أنه لما يكون عندك قيادة وطنية في الجيش مثل 1965 تسير الدولة كما ينبغي وتتقدم وتزدهر وتتطور ولما يكون عندك قيادة خائنة في الجيش مثل 1991 تنهار الدولة وتباع البلاد ويذل الشعب اما قيادة جيش 2019 فكانت مثل قيادة 1954 و 1965 لذلك وقفت الى جانب الشعب ونستخلص من هذا التاريخ درسا اساسيا للمستقبل وهو ان لا نترك مرة اخرى من فيه لو غرام واحد من رائحة فرنسا يتدرج في مناصب الجيش فما بالك ان يحتل المناصب الحساسة

لو يتحد الوطنيون ويلتفون حول رئيسهم ومن معه من المخلصين للوطن وجيشهم وأمنهم ستخرج الجزائر من عالم التخلف الفكري وحالة الفساد المعمم وستتطور في مدة قصوى لا تتجاوز 5 سنوات (( قلت ذات يوم من أيام سنة 2013 في أجتماع ضم إطارات الحهاز الذي انتمي إليه // على الوطنيين تعلم شيئا واحدا من الخومة والمرتشين وهو " الأتحاد وتشكيل وحدة واحدة " مادام هم - الخونة - أتحدوا علاى تخريب وطننا علينا كوطنيين الأتحاد لإنقاذه وكانت بداية الحصار والمؤامرات التي لم تنته بعد .

قلتها وسأعيد قولها ان هذا الوطن هو وطن الشهداء ولا اضن ان اي احد سيخالف رأي الا الذين كانوا بالامس ا عداء هذا الوطن وليس لي الا ان اقول: ومن لم تكن أوطانه مفخرا له.............فليس له في موطن المجدمفخر.
ومن لم يبن في قومه ناصحا لهم...........فما هوالا خائن يتستر.
اننا ننتمي الى اوطننا مثلما.................. ننتمي الى امهاتنــــــــــا .
فتحية لك يا وطن الشهيد وان ايامك ستكون دوما عيد.. مجرد رأي

نفس النظام . نفس الغناء. نفس الممارسات . نفس نفس .............. نفس عقلية الفاشلين.

لم تقلع طائرة أوردوقان حتى حطت طائرة عبد الله بن زايد وزير خارجية الامارات وهذا يعني ما يعني أي أن الجزائر بين مطرقة تكتل : توركيا - ايران وقطر وسندان : الامارات - السعودية ومصر المتصارعين بالوكالة في مواقع عدة : في كل من ليبيا وسوريا .. الخ وهذا هو الخطر الحقيقي الذي يهدد البلاد وخاصة وكل المؤشرات تؤكد على أن الحكام الجدد لا يمتلكون أي رؤية على كيفية مواجهة التحديات الداخلية والخارجية علما أن لا نجاح لأي حكومة كانت دون التنبؤ بالمستقبل انطلاق من مؤشرات الحاضر وفي جميع المجالات gouverner c'est prévoir

سيحسب له عند رب العالمين . التاريخ .وا لرجال اللدين ساهمو في اءنقاد الشعب .
جيش ٢٠٢٠ لم يكن مثل جيش ١٩٩٠ اللدي شرد المساكين من بيوتهم و خاصة الجهة الغربية من الجزاءر .
هنا انني اتكلم على نزار توفيق و بالخير عندما تامرو و تحالفو مع قادة التفيس اللدين هم الان بجوازات بريطانية و صارو رجال اعمال وهم معروفين و روجو انداك لشباب الجزاءر و غرو بهم و حولوهم الى ارهاب ضد شعبهم و ارادو في السنة الماضية ان يعيدو الكرة لولى الله و قيادة الجيش لاصبحنا ٣٠ سنة للوراء ٢٠+١٠ تاع ارهاب .
الله يرحم عمي صاح اللدي امن الحراك حتى اسقط العصابة و قاد الجزاءر الى بر الامان .
الى اللدين شتمو القايد ح.الله ونو

لقد أنقذ الله بلدنا وله الحمد من مخطط شبيه بأزمة التسعينات لكن بصفة أخرى و هذه المرة خطط الأعداء و استهدفوا الوحدة الوطنية شبيه بالطريقة الليبية !!!
الرحمة والمغفرة للفقيد القائد صالح لقد صان الوديعة و بلغ الأمانة و انتقل إلى جوار ربه وكان من الصديقين والشهداء وحسن أولائك رفيقا
هنيئا للذين انتخبوا وكانوا سببا في درء نار الفتنة و الحمد لله الجزائر محروسة بعين الله التي لا تنام
والعبرة والموعظة الحسنة للذين يتصرفون و يتبعون حذو الذين لا يطيعون الله والرسول
لا يطيعون الله الذي أخبرنا عن سبب دخول البعض صقر: كنا نخوض مع الخائضين....
و قول النبي صلى الله عليه وسلم: قل خيرا أو أصمت

الحمد لله الذي عفانا مِمَا ابتلى به كثير من البلدان
و فضلنا عنهم تفضيلا...نحن الجيش و الجيش هم نحن
و تبقى الجزائر شامخة شموخ الجبال رغم النقائص
لولا النظام البائد السارق الخبيث منذ عشرين سنة لكانت الجزائر اليوم في المقدمة لكن ماعليهش ياالله نتحد و نعمل معا و نصبر و بإذن الله نخرج من الأزمة غانمين
عاشت الجزائر إلى أبد الآبدين لن نركع لغير الله
نأكل ترابك يا وطني و يسيل دمي من أجلك و لا تحزن امهاتنا و ييتم أبناءنا ??????II?YOU ALGERIA

أكد أنه أجهض مخطط قوى الشر والدمار .. حكايات عمرها 60 سنة وهنا نتسائل : اليس من الأخطاء التي لا تغتفر أن كانت البلاد مهددة بقوى الشر والدمار ولم يتجرأ المسؤولين عنها عن كشف هؤلاء أكانوا من الداخل أو من الخارج أمام الرأي العام . أم ان هؤلاء أشباح لا أسماء لهم ولا عناوين . أم فقد تحاولون الهاء الجزائريين بخزعبلات لا وجود لها أصلا للعودة الى ديارهم لغرض رسكلة النظام تدريجيا للعودة الى ما قبل 22 فيفري . أنشري يا شروق