الرئيس تبون يتفقد المسجد الأعظم هذا الخميس

عندما تعلّق الأمر ببيت الله أصبحتم تذرفون الدموع وتقولون لو لو ،وأنا أقول لكم نريد الشعب العظيم ،لو عندنا شعب لايقدم الرشاوي ويعطي السكنات والعمل لخويا وصاحبي،لوعندنا شعب لايهرول على الربا بالآلاف هل نسيتم لونساج ،لو يكون عندنا شعب لايدخل إلى عمله على الساعة 9 ويخرج على 11 لو يكون عندنا شعب يتقن في عمله ولايغش ،لو كان عندنا شعب منظم ونظيف وواع وعي نهضوي ،لو يكون عندنا شعب لا يتقاتل على السميد والفرينة والزلابية في عز الوباء ،لو يكون عندنا شعب لايسرق الأقنعة والوسائل الطبية بالآلاف من المستشفيات ويبيعها ،لو عندنا شعب لا يقدس الغش في الثانويات والجامعات ،لو فعلنا ذلك سنغزوا كوكب زحل والمريخ

ماذا قدمنا لشهداء الوطن الشهيد العربي بن مهيدي ورفاقه الشجعان قدموا أرواحهم قربانا لحرياتنا وشرافنا و أمننا واقتصادنا.. فمن حقهم، على سبيل المثال، امتلاك مسجدا *مسجد الشهيد* صدقة جارية عن أرواحهم لا نريدها فزعة موسمية ننسى بعدها ولهذا نتمنى ان تعتمد هذه التسمية *جامع الشهيد*
وجزاكم الله خيرا

اموال طاىلة كانت قادرة ان تحول مدينة الجزاىر الى مدينة عصرية بناطحات سحب ابراج مطرو كامل بعدة خطوط انفاق ممرات هواىية و لكن ظيعت علينا الفرصة,مدن افريقية و عربية ليست لها امكانيات الجزاىر مع ذالك تجد فيها شبكة مطرو ابراج ممرات نفقية لتسهيل حركة المرور
في الكثير من الاماكن للعاصمة لا توجد حتى الارصفة للراجلين ناهيك عن اهتراء المباني الاستعمارية و الطرقات حتى بيروت تجدها احسن حالا بمباني عصرية.
لابد من تغير العقليات لابد من رسم خريطة جديدة لمدينة الجزاىر و لكل المدن الجزاىرية المهندسين التقنيين خبراء المدينة لابد ان يجتمعو لاعادة كل شي من البداية.

عندما نخاف الله في عملنا ولا نخاف من مراقبة المسؤول عندما نقوم بالمريض خوفا من الله وطمعا في اننا سنثاب عليه عندما نحرر مخالفة مرورية للوالي خوفا من الله وليس خوفا من ان سنفقد منصبنا عندما نساوي بين الجميع في تطبيق القانون خوفا من الله والقائمة طويلة عندها يكون لنا الحق ان نرتب الاولويات المسجد الاول ام المستشفى فلا بد ان نحاسب انفسنا قبل ان نحاسب الاخرين فبتعاون نبني انفسنا اما ان نأخذ السلبيات لنجعلها مشروعا فذاك النفاق .نعيب زماننا والعيب فينا وما لزمان من عيب سوانا .فلنقل كلمة طيبة فان لم تطبق فستثاب عليها وانبذ الكلمة الخبيثة التي تفرق ولا تجمع

المسجد الأعظم أصبح واقع مفروض، لم يعد مجدي القول "لو سخروا هذه الأموال لبناء مستشفى" اتمنى فقط انه سيستغل كامل الاستغلال ليكون مركز إشعاع علمي و ديني و ليس للتنزه

التفكير في بناء مدن جديدة ذكية و سياحية نظيفة.

**بهذا الكبر لانقول عنه مسجد بل يسمّى(جامع).
** التسمية(الأعظم)صيغة المبالغة في اللغة لاتليق إلاّ(الخالق العظم).
**من غاضهم بناء الجامع واستخسروا ما دفع فيه بهم غيظ فقط أماالأموال ذهبت في إتجاهات كثيرة.
** المفروض نطالب وبإلحاح بناء مستشفيات جامعية في الولايات.
** نرجو من الله أن يكون هذا الجامع لصالح الدين الإسلامي لا للتباهي والنية الفاسدة ونبعده عن (الضرار).
** يجب أن تعمل كلّ مرافقه بقوة ولا تعطّل كما وقع لجامع(الأمير)بقسنطينة.
** في فجر الإسلام كان الصحابة همهم الإنسان ولم يركزوا على زخرفة المساجد.
** أخيرا (إنما الأعمال بالنّيات وأن لكلّ امرء ما نوى).والله لا تخفى منه خافية.

نتمنى تشييد المؤسسات والبنايات على أساس تطلعات الشعب الجزائري واحتياجاته ، حتى لا تضيع الأموال في "كيل الزيت "!!! .

إلى رقم 2 وهل بلغك أن الإمارات طبّعت مع الكهيان الصهيوني هل نسيتها أو تناسيتها وما دمت تتكلم عن الفضاء (سڨدوا) رواحكم في الشواطئ و والمساجد والطرقات (وسڨدوا) رواحكم في شوارعكم وعملكم ولا ترموا الأوساخ ولا تتقاتلوا على الزلابية والسميد والفرينة، بعدها سأتكلم معك عن المريخ وزحل ونجم فيڨا ،وإلى رقم 3 نعم أنا معك تنقصنا المستشفيات الكبيرة والمتطورة كما ينقصنا الشعب الكبير في أخلاقه الواعي الذي لا يخون في الوقت والعمل ولايسرق 5000 قناع واق من المستشفى ولا يخرّب قارورات الأكسيجين وآلات التنفس الاصطناعي فسأضمن لك مستشفيات عظمى في كل ولاية ،فهل تضمن لنا ذلك ،اللهم لا اعتراض .

لكي نكون واقعيين و لنحذف لو ..لان المسجد بني ولا داعي اللوم لو كان مستشفى ..فقط قل صرحا كهذا و تعين فيه امام فاشل لا يقول كلمة حق يعتبر خسارة فيمن يؤمه..وقل يجب على المسؤول ان يفكر في بناء صرح اخر لمستشفى كبير

العظمة لله .. تسمية فرعونية يجب تغييرها ...مسجد الرحمان .مسجد العظيم ..مسجد العزيز الجبار ...

في رأيي يجب محاكمة بوتفليقة (ولم معنويا) فقط على هذا "الانجاز "

عالة أخرى على الخزينة العمومية.
لن يفيد الجزائر في شئ.
الاسلام لا يحتاج لمثل هذه الصروح
المفروض ،ونظرا للأزمة متعددة الجوانب التي تعيش فيها الجزائر ،أن يحول إلى مستشفى.
اتخذ القرار ياسي تبون
أدخل التاريخ

?construit par les chinois, decorè par les marocains...elle est ou la grandeur

cette mosquée doit devenir un hôpital , et de cet manière l’Algérie économisera beaucoup d’argent

نريد المستشفى الأعظم.

(في بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه...)
نحن سنستمتع بالصلاة في المسجد المبني على ارضنا وانت تمتع مع اسيادك يهود الامارات بالفضاء
وان كنت اعلم بانني شغلتك بتعقيبي الذي سيأخذ منك وقتا ثمينا للاشتغال بالتصويت عليه بالسلب بين الحين والاخر ...فافعل لعل ذلك سينفعك وسيزيد من ربحك في عالم البرزخ إن كنت تعرفه

منذ ايام كنت في مسلخ زميرلي وجدته مكتض عن اخره بالمرضى
ووقفت امام طابور من الاشخاص كانوا ينتضرون دورهم باه يديروا الراديو
اقسم بالله واحد فيهم قال ماشي لوكان بناو مستشفى جديد افضل من المسجد اللي بناوه بمليارات
انا بصراحة والله مانلومو على كلامو لانه مريض وقعد اكثر من ساعة وهو ينتظر باه يدير راديوا فقط
انا نلوم بوتفليقة وعصابته اللي مابناوش مستشفيات جديدة ادمية بدلا من المستشفيات التي تركها المحتل الفرنسي والتي اصبحت قديمة ومعفونة ومكتضة ولم تعد تصلح حتى لعلاج الحيوانات

الامارات احتفلت قبل أيام بارسالها أول مسبار عربي نحو الفضاء ونحن في الجزائر سنحتفل قريبا بتدشين ثالث أكبر مسجد في العالم . حلل وناقش

انجاز عظيم بل خارق للعادة نتمنى أن يخرج الجزائر من تخلفها وأزماتها لتلتحق بقائمة كبار هذا العالم فمبروك على الجميع ومزيد من مثل هذه الانجازات في 48 ولاية

الباب الشمالي: العربي بن مهيدي
الباب الغربي: احمد زبانة
الباب الجنولي: سي الحواس
الباب الشرقي: مصطفى بن بولعيد
المئذنة: اول نوفمبر
القبة: النصر
الساحة: لالة فاطمة نسومر
قاعة المحاضرات: عبد الحميد ابن باديس
المكتبة: الامير عبد القادر
المتحف الاسلامي: الشيخ امود بن مختار
المدرسة القرآنية: الشيخ بيوض
الاستوديو السمعي البصري: محمد عيسى مسعودي
الحديقة: رابح قاسم
يقع هذا المجمع الديني على شارع جيش التحرير الوطني في منطقة كانت تسمى لافيجري اسم كردينال دير تبشيري صليبي تم تغيير اسمها الى المحمدية ولا يمكن ان تكون تسمية الجامع ومرافقه سوى على الشهداء والمجاهدين نتمنى ان تعتمد هذه التسميات

سيكون لهذا المجمع الديني والثقافي الاسلامي الجزائري المفخرة لدى الجزائريين والمسلمين تسميات على مختلف مرافقه ومن بينها الحديقة التابعة للمجمع التي بها العلم الوطني ونيابة عن عائلة قاسم نتمنى من السلطات الوصية ان تطلق على هذه الحديقة اسم “رابح قاسم” وهو ذلك الشاب الذي استشهد دفاعا عن حرمة الجامع عندما تصدى بكل شجاعة لمجموعة من العمال الاجانب في ورشة الجامع مؤديا عمله كعنصر امن بمنعهم من ادخال خمور واشياء اخرى فارتقى متأثرا بجراحه نتيجة ضرب مبرح تعرض له من طرف اولئك العمال واعرف الشهيد شخصيا نعم الرجل كان قد رجع لتوه من عمرة محققا حلم والدته التي رافقته كما انه زوالي وترك ارملة واربعة ايتمام